
معزب: جلسة مرتقبة نهاية يوليو لانتخاب مكتب رئاسة مجلس الدولة
وأوضح في تصريح لتلفزيون 'المسار' أن الدعوة لعقد الجلسة الانتخابية جاءت قبل انتهاء ولاية خالد المشري في 2 أغسطس، وقبل نهاية ولاية الرئاسة المكلفة في نوفمبر، مشيرًا إلى أن الجلسة ستُعقد قبل نهاية يوليو، وستكون مخصصة فقط لانتخاب مكتب الرئاسة الجديد.
وأشار معزب إلى أن الاستجابة للمبادرة كانت كبيرة، إذ تجاوز عدد الأعضاء المشاركين 100 من أصل 142 عضوًا.
وشدد على أن الهدف هو تنظيم انتخابات نزيهة وشفافة، وتفادي ما وصفه بأخطاء وثغرات التجارب الانتخابية السابقة داخل المجلس.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوسط
منذ 37 دقائق
- الوسط
بسبب تصرفات «غير لائقة».. سفير «إسرائيل» بالإمارات يثير أزمة دبلوماسية
أثار سفير «إسرائيل» لدى دولة الإمارات، يوسي شيلي، جدلا بعد أن شوهد داخل حانة في دبي، وهو يقوم بتصرف وصف بأنه «غير لائق»، ولا يتماشى مع السلوكيات المتوقعة من ممثل دبلوماسي رفيع. ووفق ما أفادت به القناة الـ12 الإسرائيلية، ونقلته وكالات أنباء ومواقع إلكترونية عن أشخاص عدة مطلعين على تفاصيل الحادثة، فقد قضى شيلي وقتا في الحانة برفقة عدد من الإسرائيليين والإسرائيليات. وكان الحدث، الذي لم يكن من السهل تجاهله، وأكدته ثلاثة مصادر مختلفة، محل انتقادات على خلفية ما وصف بأنه «مساس بالقيم الأخلاقية والسلوكية والشخصية». ضجنة واسعة في «إسرائيل» بينما علمت القناة الـ12 أن الحراس الأمنيين الإماراتيين المكلفين بحماية السفير رصدوا الواقعة، وأبلغوا لاحقا رؤساءهم وجهات الأمن الإسرائيلية بتفاصيل ما شاهدوه. ويثير هذا الحدث ضجة واسعة في الأوساط الدبلوماسية والسياسية في «إسرائيل»، وفق القناة، بعد أن بعثت السلطات الإماراتية، عبر قنوات غير رسمية في إسرائيل، رسالة واضحة مفادها أن «تصرفات شيلي غير مقبولة، وتمس كرامتنا». ولا يزال من غير المؤكد ما إذا كانت بحوزتهم مواد توثيقية للواقعة التي حدثت قبل أشهر وظلت طي الكتمان حتى الآن. موقف الإمارات من تصرفات سفير إسرائيل وقال مصدر إماراتي، مقرب من الحكومة ومطّلع على التفاصيل، للقناة الـ12: «الواقعة لا تمثل السلوك الذي نتوقعه من شخصية من المفترض أن تجسد متانة العلاقات المتنامية بين الدولتين، وبالتأكيد ليس من شخص يفترض به تمثيل مصالحهما المشتركة. ولو تعلق الأمر بشخص آخر، لما كنا قد قبلنا بعودته». وعندما تواصلت معه القناة الـ12 لمناقشة ما حدث، قال شيلي: «تلقيت بالفعل ملاحظة من مسؤول الأمن بشأن حادثة فُسرت من قِبل الإماراتيين على أنها تصرف غير لائق. كان ذلك حدثا خاصا لا علاقة له بعملي كسفير. ونظرا للطلب الذي وجه إلي، فقد أخذت الأمر بعين الاعتبار».


الوسط
منذ 39 دقائق
- الوسط
«بالفيديو».. ماذا قال عقيلة لمستشار ترامب عن الوضع في ليبيا؟
عرض رئيس مجلس النواب، عقيلة صالح، رؤيته لمعالجة الوضع السياسي الراهن في ليبيا على مستشار الرئيس الأميركي لشؤون الشرق الأوسط وأفريقيا، مسعد بولس، وذلك خلال لقائهما بمقر صندوق التنمية وإعادة إعمار ليبيا في مدينة بنغازي أمس الخميس. وقال عقيلة في مستهل حديثه إلى مستشار ترامب: «السلطة التي أنتجها اتفاق جنيف جاءت بالفساد الكبير، وعن طريق الرشاوي كما هو معروف للعالم»، في إشارة إلى المجلس الرئاسي وحكومة «الوحدة الوطنية الموقتة»، التي اختارها أعضاء ملتقى الحوار السياسي خلال اجتماعتهم بجنيف في أواخر يناير وأول فبراير 2021. حكومة الوحدة الوطنية لم تفعل شيئا أضاف صالح: «رحبنا بهذه الحكومة، لتقوم بالمهام التي جاءت من أجلها وإجراء الانتخابات، لكنها لم تفعل شيئا»، مشيرا إلى أنه «يقال إنها صرفت 460 مليار في طرابلس، لكن لا يوجد أي شيء، ولم تستطع ضبط الأمن في طرابلس، ولا تسيطر إلا على شارع واحد في العاصمة»، مشيدا في المقابل بدور «القيادة العامة» والقوات التابعة لها. وأكد عقيلة إيمانه بالديمقراطية والانتخابات، مشددا على أنه لا يمكن إجراء الانتخابات إلا في وجود حكومة واحدة، لتجنب التزوير في حال أجريت الانتخابات في وجود أكثر من حكومة. وبشأن الأموال المجمدة في الخارج، أفاد عقيلة: «إذا كان هناك دعم لليبيا بالأموال المجمدة أو التصرف فيها فيجب أن تكون لصندوق التنمية وإعادة إعمار ليبيا التابع لمجلس النواب والسلطة الشرعية»، مكررا أن تشكيل حكومة موحدة هو المطلوب، للذهاب إلى الانتخابات، وهو أمر مقبول من جميع الليبيين، بمن فيهم «القيادة العامة». عقيلة يطالب مستشار ترامب بدعم رؤيته طالب عقيلة مستشار الرئيس الأميركي بدعم هذا الحل الذي يتوافق مع الإعلان الدستوري والاتفاق السياسي، الذي ينص على مسؤولية مجلسي النواب والدولة عن تشكيل الحكومة، معلنا رفضه مساعي الأمم المتحدة لتشكيل هيئة حوار جديدة، لإعادة إطلاق العملية السياسية بعيدا عن مجلسي النواب والدولة . وأكد عقيلة أنهم لا يستغنون عن الدعم الأميركي في كل المجالات، لكنه لا يمكن أن يكون هناك استقرار في ليبيا إلا بعد توحيد السلطة، مشددا على ضرورة الالتزام بالطريق الدستوري، المتمثل في الإعلان الدستوري.


الوسط
منذ 40 دقائق
- الوسط
الجزائر تدعو إلى مصالحة حقيقية في ليبيا بعيدا عن «إملاءات خارجية»
جددت الجزائر موقفها بشأن الوضع في ليبيا، لمناسبة انعقاد اجتماع مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الأفريقي المخصص لبحث تطورات الأزمة الليبية، مؤكدة رفضها جميع أشكال العنف. وفي كلمتها خلال هذا اللقاء، الذي عقد عبر تقنية الفيديو، جددت كاتبة الدولة لدى وزير الشؤون الخارجية الجزائري المكلفة بالشؤون الأفريقية، سلمى بختة منصوري، تأكيد موقف الجزائر الثابت «إلى جانب الشعب الليبي الشقيق، ودعمه في مواجهة التحديات التي يواجهها في مسيرته نحو بناء دولة موحدة يسودها القانون والعدالة»، حسب بيان لوزارة الشؤون الخارجية الجزائرية. كما أعربت منصوري عن «دعم الجزائر المتواصل لجهود الاتحاد الأفريقي، ومبادرات بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، الرامية إلى تحقيق حل سلمي وشامل للأزمة»، حسب البيان. وجددت تأكيد «رفض الجزائر الثابت لجميع أشكال العنف في ليبيا»، مشددة على أن «التسوية المنشودة لا يمكن أن تتحقق إلا من خلال حل ليبي - ليبي، ينبع من إرادة سياسية وطنية جامعة، ويقوم على حوار شامل ومصالحة حقيقية، بعيدا عن أي تدخلات أجنبية أو إملاءات خارجية». حضر الاجتماع رئيسا أوغندا وجمهورية الكونغو، ورئيس المجلس الرئاسي، بالإضافة إلى وزراء خارجية عدد من الدول الأعضاء في المجلس، ورئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي، والممثلة الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في ليبيا رئيسة بعثة الدعم الأممية في ليبيا، هانا تيتيه.