logo
كتائب القسام تعلن تضامنها مع الجمهورية الإسلامية الإيرانية

كتائب القسام تعلن تضامنها مع الجمهورية الإسلامية الإيرانية

صدى البلدمنذ يوم واحد

أكدت كتائب القسام علي لسان المتحدث باسمها أبو عبيدة تضامنها مع الجمهورية الإسلامية الإيرانية في وجه العدوان الصهيوني الغاشم والذي يأتي في المقام الأول بسبب وقوفها إلى جانب الشعب الفلسطيني ودعمها الكبير لمقاوميه الشرفاء.
كما نعى أبوعبيدة في بيان له قادة ايران الكبار وشهداءها الذين ارتقوا جراء هذا الاعتداء الجبان.
وقال أبو عبيدة " إن العدو الصهيوني واهم كل الوهم إن ظن أن هذه الضربات الغادرة يمكن أن تقوض جبهات المقاومة أو تثبّت أركان هذا الكيان الهشّ في المنطقة.
وختمت القسام بيانها " بل على العكس تماماً هو يواصل ارتكاب أخطاءٍ استراتيجية متتالية ستُقربه من زواله المحتوم بإذن الله.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"تجمّع العلماء" حيّا الجمهورية الإسلامية الإيرانية: لاستمرار الردود حتى إعلان الصهيوني تراجعه واستجداءه للحلّ
"تجمّع العلماء" حيّا الجمهورية الإسلامية الإيرانية: لاستمرار الردود حتى إعلان الصهيوني تراجعه واستجداءه للحلّ

الديار

timeمنذ ساعة واحدة

  • الديار

"تجمّع العلماء" حيّا الجمهورية الإسلامية الإيرانية: لاستمرار الردود حتى إعلان الصهيوني تراجعه واستجداءه للحلّ

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أصدر تجمع العلماء المسلمين، تعليقا على ما جرى من ردٍ إيراني على الاعتداءات الصهيونية على الجمهورية الإسلامية الإيرانية، بيانا جاء فيه: "لقد أثبتت الجمهورية الإسلامية الإيرانية أنها قادرة على معاقبة العدو الصهيوني على أفعاله الإجرامية، ما يؤكد أن هذا الكيان الغاصب أوهن من بيت العنكبوت، ولو أن الدول العربية التي تمتلك قدرات عسكرية هائلة وطائرات متطورة، اتخذت قرارا قوميا وإسلاميا للدفاع عن الشعب المستضعف في فلسطين الذي يمارس عليه الكيان الصهيوني عملية إبادة جماعية لكان الوضع مختلفا ولتحررت فلسطين، غير أن الكيان الصهيوني يمارس عملية إبادة جماعية ولا من تلبية لنداءات الاستغاثة الصادرة عن هذا الشعب المظلوم والمقهور سوى التلبية من محور المقاومة، بدءا من لبنان الذي دفع أغلى الأثمان في سبيل نصرة فلسطين، كان على رأسها استشهاد سيد شهداء الأمة حسن نصر الله، والسيد الهاشمي هاشم صفي الدين، مروراً بالعراق الذي شارك بفعالية بإطلاق الصواريخ الباليستية والمسّيرات باتجاه الكيان الغاصب، واليمن الذي مارس حصارا بحريا ثم جويا على الكيان الصهيوني وصولاً للجمهورية الإسلامية الإيرانية التي يعود لها الفضل بعد الله في تأمين الامكانات اللازمة للمقاومة في فلسطين ولدول محور المقاومة". وشدد على أن "إيران انتصرت لعزتها وكرامتها واثبتت انها لا يمكن ان تقبل ان يعتدي أحد على هذه العزة والكرامة، وسيكون مصيره ما حصل للكيان الصهيوني، وهذا لو فعله العرب الذين يمتلكون إمكانات هائلة لما استطاع الكيان الصهيوني ان يمارس عملية الإبادة التي يمارسها على شعب فلسطين، لقد بدأ الكيان الصهيوني بالحرب، لكنه لن يستطيع إنهاءها، لأن إنهاءها بيد الجمهورية الإسلامية الإيرانية، وورطة الكيان الصهيوني كبيرة والأمور ستتصاعد والمعركة ستتوسع، إذا ما فكر العدو الصهيوني بالتعدي على المنشآت المدنية والبنى التحتية، فإن هذا سيؤدي إلى توسعة الحرب على الكيان الصهيوني وشمولها لكل شيء في الكيان، وأيضا إذا ما فكرت دول العالم المستكبر، وعلى رأسها الولايات المتحدة الأميركية وبريطانيا وفرنسا واي دولة أخرى بأن تمارس دعما للكيان الصهيوني، فإنها ستعتبر عدواً وسينالها ما نال العدو الصهيوني، لان إيران لن ترضى بأن يساند أحد العدو الصهيوني في عدوانه عليها وستعتبره شريكا في ذلك، كما أعلن وزير خارجيتها عباس عراقجي".

الراعي بعد اختتام السينودس: كم من الأموال تصرف على السلاح بينما ملايين من الشعوب يموتون الجوع
الراعي بعد اختتام السينودس: كم من الأموال تصرف على السلاح بينما ملايين من الشعوب يموتون الجوع

الديار

timeمنذ ساعة واحدة

  • الديار

الراعي بعد اختتام السينودس: كم من الأموال تصرف على السلاح بينما ملايين من الشعوب يموتون الجوع

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب ترأس البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي، قداس ختام أعمال سينودس الكنيسة المارونية في كنيسة السيدة في الصرح البطريركي في بكركي، بمشاركة السفير البابوي المونسينيور باولو بورجيا ومطارنة الطائفة في لبنان وبلدان الانتشار. بعد الإنجيل المقدس، القى الراعي عظة بعد اختتام السينودس، قال فيها: "نختتم أعمال هذا السينودس المقدس بأهم ما يعطينا الرب يسوع،يعطينا سلامه مؤكدا:" سلامي استودعكم، سلامي اعطيكم"، هذا السلام هو يسوع نفسه. في ليتورجيا القداس، نقول "السلام لجميعكم" قبل قراءة الإنجيل ثم في النافور قبل كل بركة للدلالة أن السلام هو شخص المسيح،كما هو في ليتورجيا القداس باللاذقية حيث يقول الكاهن:"الرب معكم". في أسبوع الرياضة السابق للسينودس عشنا سلام المسيح وتقبلناه، ونحمله إلى ابراشياتنا، سلاما روحيا،وسلاما اجتماعيا، وسلاما اقتصاديا، سلاما مرتكز على ركائزه الاربعة: العدالة والحقيقة والحرية والمحبة، (البابا يوحنا ٢٣: السلام في الارض). ولا يغيب عن بالنا أن هذا السلام هو شخص المسيح. الذي ينبغي أن نعكسه بالمسلك والقول والعمل. نعود إلى ابرشياتنا حاملين سلام المسيح لشعبنا، كسفراء المسيح للمصالحة بين المتخاصمين، ولبناء السلام في القلوب والعائلات وبين الشعوب، نعيشه عدالة بين الناس، ونعلنه حقيقة نتعلمها من الروح القدس، ونمارس حرية أبناء الله، ونعيش كما احبنا المسيح. وكم يؤلمنا ان هذا السلام غائب عن أفكار وقلوب ونيات رؤساء الدول القادرة، كما هي حال الحرب الضروس المدمرة بين "إسرائيل" وغزة، وبين إسرائيل وإيران. وكم من الأموال الطائلة تصرف بسخاء على السلاح والتسلح، بينما ملايين من الشعوب يموتون جوعا، وملايين آخرين يهجرون من بيوتهم فاقدين جنى أعمارهم، ويعيشون في العراء بدون مال وثياب وغذاء". وتابع: "إن هذه الحرب وسواها مثل بين روسيا واوكرانيا وغيرها هي وصمة عار على جبين هذا الجيل. إلى من يقول السيد المسيح:" سلامي استودعكم، سلامي اعطيكم"، يقول لكل إنسان، يقول لكل مسؤول، يقوله لعظماء الدول، فلنصل لكي يصل صوت المسيح إلى كل إنسان حيث لأن في سلام المسيح كل خير ونعمة وبركة، فكلمة سلام تعني جميع عطايا الله".

السيد الحوثي: العدوان الإسرائيلي على إيران عدوان وقح وخطير يهدف لإسكات الصوت الداعم لفلسطين
السيد الحوثي: العدوان الإسرائيلي على إيران عدوان وقح وخطير يهدف لإسكات الصوت الداعم لفلسطين

المنار

timeمنذ 6 ساعات

  • المنار

السيد الحوثي: العدوان الإسرائيلي على إيران عدوان وقح وخطير يهدف لإسكات الصوت الداعم لفلسطين

أكد قائد أنصار الله السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي خلال كلمة له مساء اليوم أن العدوان الإسرائيلي على الجمهورية الإسلامية في إيران يأتي ضمن سياق استهداف غربي لدولة تُعد نموذجًا مستقلاً داعمًا للقضية الفلسطينية. ولفت إلى أن العدو الإسرائيلي، ومن خلفه الغرب، ينظرون إلى إيران كدولة تبني نهضة حضارية وقوة إسلامية مستقلة، وهو ما لا يريده لا الإسرائيلي ولا الأمريكي ولا البريطاني ومن معهم، إذ لا يرغبون بوجود أي دولة لا تخضع لنفوذهم وسط العالم الإسلامي. ووصف السيد الحوثي العدوان بأنه مكشوف وبلطجي وقح لا يراعي أي اعتبارات، مشددًا على أنه اعتداء ظالم وإجرامي استهدف قادة عسكريين وعلماء في المجال النووي وأبناء الشعب الإيراني. وأشار إلى أن العدو الإسرائيلي استهدف منشأة نووية في خطوة عدوانية خطيرة جدًا دون اكتراث بعواقب محتملة كتلوث إشعاعي نووي، مؤكدًا أن ضخامة البنى التحتية الأرضية في المنشأة حالت دون وقوع كارثة واسعة. وأشار السيد الحوثي إلى أن العدو الإسرائيلي ارتكب جريمة فظيعة لا تملك أي تبرير، وأن كل ما يسوقه من تلفيقات وذرائع ومبررات هو 'سخيف للغاية'. ورحّب بالإجماع العربي والإسلامي في إدانة هذا العدوان، واصفًا ذلك بأنه أمر جيد وإيجابي، لكنه دعا إلى تعزيز هذا الموقف سياسيًا وإعلاميًا على كل المستويات، ومواصلة الوقوف إلى جانب الجمهورية الإسلامية بصفتها الطرف المعتدى عليه. ولفت إلى أن العدوان الإسرائيلي الإجرامي يحمل مخاطر تهدد المنطقة بأكملها، وأن من الضروري أن تظل الأنظمة العربية والإسلامية ثابتة في إدانتها للعدوان، دون الرضوخ لأي إملاءات أمريكية أو غربية، سواء علنًا أو سرًا. وأكد أن الموقف الغربي كعادته منحاز بشكل كامل للعدو الإسرائيلي، ويسعى لاحتواء الرد الإيراني عبر الضغوط السياسية، وإذا فشل في ذلك، فإنه يتجه نحو التعاون مع العدو للتصدي للرد. وقال السيد الحوثي إن الغرب بعيد كل البعد عن القيم التي يرفعها بشأن حقوق الإنسان وحقوق الشعوب وحتى القانون الدولي، وهو ما يكشف زيف شعاراته. في المقابل، وصف الموقف الإيراني بأنه قوي ومتكامل رسميًا وشعبيًا، وأن الجمهورية الإسلامية تمتلك من المقومات المعنوية والمادية ما يضمن صلابة موقفها، مؤكدًا أن بنيتها العسكرية والاقتصادية والاجتماعية متماسكة، وأن العدوان لم ينجح إلا في التورط الإسرائيلي. وأضاف أن هذا العدوان لن يؤدي إلى إضعاف إيران أو انهيارها، بل يشكّل فرصة لإلحاق هزيمة كبيرة بالعدو الإسرائيلي وتلقينه درسًا قاسيًا، وإعادة الاعتبار لإيران وللأمة في مواجهة غطرسة العدو. وأكد أن انتصار إيران في هذه المواجهة يخدم القضية الفلسطينية أولًا، وأن الشعب الفلسطيني هو المستفيد المباشر من الرد الإيراني على العدو. وأشار السيد الحوثي إلى أن إيران تغضب الأعداء بسبب موقفها المتميز في دعم فلسطين، وهو ما يميزها عن محيط عربي وإسلامي يفتقر إلى هذا الالتزام. واعتبر أن الرد الإيراني القوي يمثل مصلحة لكل دول المنطقة، ولا سيما الدول العربية، لما يشكّله العدو من تهديد مباشر لها، داعيًا إلى تأييد الموقف الإيراني بصفته موقفًا ردعيًا لصالح الجميع. واختتم السيد الحوثي بالتشديد على أن ردع العدو الإسرائيلي ومنعه من فرض معادلة الاستباحة والهيمنة هو ضرورة حتمية تصب في مصلحة الأمة كلها، وأن العدو، بدعم أمريكي وفرنسي وبريطاني وألماني، يحاول فرض هيمنته الكاملة، ما يستوجب ردًا حازمًا وموقفًا موحدًا من المنطقة بأسرها. المصدر: موقع المنار

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store