
وزير الخارجية الإيراني: العلاقات السعودية محط اهتمام جِدِّي
تابعوا عكاظ على
أكد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي اليوم (الخميس) أن مسألة العلاقات مع المملكة العربية السعودية باتت محط اهتمام جدي نظراً إلى التطورات الأخيرة، موضحاً أن طهران حريصة على استمرار العلاقات الثنائية وضمان عدم تأثر موسم الحج.
وقال عراقجي: «موضوع العلاقات مع السعودية يحظى باهتمام جدي نتيجة لما طرأ من مستجدات، وأنا على تواصل مع أصدقائنا في بعثة المرشد الأعلى، وكذلك مع هيئة الحج والزيارة، من أجل عدم حصول أي خلل في عملية إرسال الحجاج الإيرانيين أو الترتيبات المتعلقة بالحج»، مضيفاً: «نحن جادون تماماً في ما يخص العلاقات بين إيران والسعودية، سياسة الجوار التي بدأناها منذ فترة تُعد سياسة بالغة الأهمية، والمملكة العربية السعودية تحتل موقعاً بالغ الأهمية في هذه السياسة».
أخبار ذات صلة
وأشار إلى أنهم سيواصلون علاقاتهم الأخوية ولن يسمحوا بحدوث أي خلل فيها.
/*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/
.articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;}
.articleImage .ratio div{ position:relative;}
.articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;}
.articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}
عراقجي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 15 دقائق
- صحيفة سبق
الجوازات: إجمالي ضيوف الرحمن القادمين من الخارج (1.396,644) حاجًّا
أعلنت المديرية العامة للجوازات أن إجمالي ضيوف الرحمن القادمين من الخارج عبر جميع منافذ المملكة الجوية والبرية والبحرية، بلغ (1.396,644) حاجًّا، وذلك حتى نهاية يوم الجمعة 3 /12/ 1446هـ. وأوضحت الجوازات، أنه بلغ عدد ضيوف الرحمن القادمين من خارج المملكة عبر المنافذ الجوية (1.326,323) حاجًّا، فيما بلغ عدد القادمين عبر المنافذ البرية (65.228) حاجًّا، وعدد (5093) حاجًّا عبر المنافذ البحرية وأكّدت المديرية العامة للجوازات تسخير إمكاناتها كافة، لتسهيل إجراءات دخول ضيوف الرحمن، من خلال دعم منصاتها في المنافذ الدولية الجوية والبرية والبحرية بأحدث الأجهزة التقنية التي يعمل عليها كوادر بشرية مؤهلة بلغات مختلفة.


مجلة سيدتي
منذ 15 دقائق
- مجلة سيدتي
في الموجة الحارة.. 6 نصائح لحماية رضيعك من ضربات الشمس
عندما ترتفع درجات الحرارة بسبب موجات الحر الشديد ، فإن الأطفال هم الفئة الأكثر عرضة للخطر حيث تمتص أجسامهم الصغيرة الحرارة بسرعة أكبر؛ ما يزيد بشكل كبير من الإصابة بالعديد من المخاطر مثل الإصابة بأعراض الجفاف، وتهيج الجلد، واضطرابات النوم ذلك إضافة إلى أن بشرة الطفل تُعَدُّ حساسة نسبياً؛ لذا فهي أكثر عرضة لأعراض التهيج أو الاحمرار بسبب التعرض لأشعة الشمس، إلا أنه في المقابل مع الرعاية المناسبة، يمكنك الحفاظ على صحة طفلك في موجات الحر الشديد. إليكِ، وفقاً لموقع "هيلث"؛ نصائح للعناية بالأطفال الصغار لإبقائهم مرتاحين في الصيف. حرارة الشمس المباشرة إن تعريض الأطفال لأشعة الشمس في الصباح يُعَدُّ مفيداً للبشرة ويحسِّن نوعية نوم الطفل، إضافة إلى أن إبقاء الطفل في الشمس يُعَدُّ مفيداً بالفعل لأنه يساعد جسم الطفل على إنتاج فيتامين "د"، وهو من الفيتامينات المهمة لنمو العظام، وفي المقابل، يجب على الأمهات أن يفهمن أن الأشعة فوق البنفسجية (UV) التي تنبعث من الشمس يمكن أن تلحق الضرر ببشرة الطفل الرقيقة والأكثر حساسية، كما يؤدي التعرض المفرط للأشعة فوق البنفسجية إلى زيادة خطر الإصابة بأعراض تهيج و سرطان الجلد. ويُعَدُّ أفضل وقت لحمام الشمس للأطفال هو قبل الساعة 10 صباحاً أو بعد الساعة 4 مساءً وذلك لمدة 15-20 دقيقة؛ ففي هذا الوقت، لا تكون أشعة الشمس قوية، كما أن خطر التعرض للأشعة فوق البنفسجية UVB يُعَدُّ أقل، ومن خلال معرفة الوقت المناسب، تستطيع الأمهات الحفاظ على صحة بشرة أطفالهن. ربما تودين التعرف إلى أعراض ضربة الشمس عند الأطفال.. وفي أي عمر تكون خطيرة؟ هل حرارة الجو تؤثر في الرضيع؟ عندما يأتي الطقس الحار، يجب على الأمهات أن يَكُنَّ منتبهات لعلامات حساسية الجلد عند الأطفال. تجعل بشرة الطفل الحساسة الطفل أكثر عرضة لبعض المشاكل الصحية مثل الطفح الجلدي؛ وذلك لأن الأطفال لا يستطيعون التحكم في درجة حرارة أجسامهم مثل البالغين أو الأطفال الأكبر سناً. وقد تظهر الحرارة الشائكة عادة على شكل طفح جلدي أحمر صغير يمكن أن يسبب الحكة وعدم الراحة عند الأطفال. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يصبح جلد الطفل جافاً ومتهيجاً بسبب التعرض للحرارة الزائدة؛ لذلك، من المهم للأمهات أن يحرصن دائماً على إبقاء أطفالهن باردين ورطبين خلال فصل الصيف. نصائح للعناية الصحيحة ببشرة الطفل خلال فصل الصيف تتطلب العناية ببشرة الطفل خلال فصل الصيف عناية خاصة للحفاظ على رطوبتها وحماية البشرة من التهيج. إليك بعض النصائح للعناية الصحيحة ببشرة الطفل. استخدام الصابون المناسب استحمام طفلك في أثناء الطقس الحار يُعَدُّ أمراً مهماً؛ فيجب ألا يقتصر الأمر على الاستحمام بالماء فقط، بل عليك أيضاً الانتباه إلى الصابون المستخدم لطفلك؛ لأن الاستحمام الجيد يساعد على تنظيف كل الغبار والعرق والأوساخ من جسم طفلك. يمكن للأمهات استخدام منتجات العناية بالأطفال التي تحتوي على خلاصة الصبار، وتأتي بخصائص مهدئة ومرطبة للبشرة وبالإضافة إلى ذلك، يوجد أيضاً مستخلص عشبة آذريون المعروف بخصائصه المضادة للالتهابات وفائدته في تخفيف الاحمرار والتهيج على بشرة الطفل. استخدمي مرطباً يُعَدُّ استخدام المرطب على بشرة الطفل خلال فصل الصيف أمراً مهماً للغاية؛ للحفاظ على ترطيب البشرة وتجنب جفاف الجلد. لذلك، اختاري مرطباً مصمماً خصيصاً للأطفال يحتوي على مستخلص زيت الجوجوبا الغني بفيتامين E ومجموعة فيتامينات B والمعادن مثل الزنك والنحاس. نظراً لكونه مضاداً للحساسية؛ يُعَدُّ ذلك المرطب مثالياً لبشرة الطفل الحساسة. ليس هذا فحسب، بل يحتوي أيضاً على مستخلص زيت بذور عباد الشمس الذي يمكنه ترطيب البشرة وحمايتها من التلف الناتج عن الجذور الحرة. ارتداء ملابس مريحة ارتداء الطفل الملابس المريحة والفضفاضة خلال فصل الصيف يسمح بتدوير الهواء بشكل أفضل حول جسم الطفل؛ ما يقلل من خطر التعرق المفرط والحرارة الشديدة، ويجب الانتباه أيضاً إلى أن اختيار لون الملابس يلعب دوراً مهماً في الحفاظ على راحة الطفل خلال فصل الصيف. تُعَدُّ الألوان الفاتحة مثل الأبيض والباستيل لها فاعلية أكبر في عكس ضوء الشمس مقارنة بالألوان الداكنة، ويمكن للملابس ذات الألوان الفاتحة أن تساعد في الحفاظ على درجة حرارة جسم الطفل باردة وتقليل خطر ارتفاع درجة الحرارة. ويجب أيضاً تجنب اختيار الأقمشة الصناعية مثل البوليستر؛ فهي تحبس الحرارة، بل في المقابل يمكنك إضافة قبعة ذات حافة واسعة عند اصطحاب طفلك للخارج؛ لمنع التعرض المباشر للأشعة فوق البنفسجية. درجة حرارة الغرفة يجب أن يكون المكان الذي يستريح فيه الطفل جيد التهوية، وعليك استخدم مروحة أو مكيف هواء للحفاظ على درجة حرارة غرفة الطفل مريحة، حوالي 24-26 درجة مئوية، ويجب عدم إهمال إغلاق الستائر في أثناء النهار؛ حتى لا ترتفع درجة حرارة الغرفة بسبب أشعة الشمس المباشرة. طفلك رطب ليس فقط البالغون هم من يحتاجون إلى العناية ببشرتهم من الداخل، بل يحتاج الأطفال أيضاً إلى ذلك. إن تناول كمية كافية من حليب الأم أو الحليب الصناعي أو الماء يمكن أن يحافظ على رطوبة بشرة طفلك من الداخل. بالإضافة إلى ذلك، يجب عليك مراقبة علامات الجفاف لدى طفلك، مثل جفاف الشفاه، وقلة الدموع عند البكاء، أو أن طفلك نادراً ما يبلل الحفاضات. إذا لاحظت هذه العلامات؛ فقومي بزيادة عدد الرضعات التي يتناولها طفلك من الفور. بالنسبة للأطفال الأكبر سناً الذين يتناولون بالفعل أطعمة صلبة، يمكنك إعطاؤهم الفواكه الغنية بالماء، مثل البطيخ والخيار والبرتقال، التي يمكن أن تساعد في الحفاظ على ترطيب أجسامهم. استخدام واقٍ من الشمس يُعَدُّ استخدام واقي الشمس للأطفال عند الخروج في الصيف أمراً ضرورياً لحماية بشرتهم الحساسة من الأشعة فوق البنفسجية الضارة. اختاري كريم الوقاية من الشمس الذي يحتوي على عامل حماية من الشمس لا يقل عن 30، والذي تم تركيبه خصيصاً للأطفال. ضعي كريم الوقاية من الشمس لمدة 15-30 دقيقة قبل الخروج، وتأكدي من حماية جميع مناطق جلد طفلك المعرضة للأشعة فوق البنفسجية. كما إن وضع واقي الشمس على الأطفال ليس كافياً مرة واحدة، بل تجب إعادة وضع واقي الشمس كل ساعتين للحفاظ على أقصى قدر من الحماية. لا تنسي حماية المناطق التي غالباً ما يتم نسيانها مثل الأذنين وأعلى القدمين والجزء الخلفي من الرقبة. تجنُّب الخروج في أوقات معينة الفترة من الساعة 11.00 إلى الساعة 16.00 هي الفترة التي تكون فيها الشمس في أقوى حالاتها. حاولي قدر الإمكان تجنُّب إخراج طفلك خلال هذه الساعات. إذا كان عليك الخروج، تأكدي من استخدام عربة أطفال ذات غطاء أو ابحثي عن منطقة مظللة لمزيد من الحماية. قد يهمكِ الاطلاع على نصائح لحماية الأطفال من حروق الشمس في صيف 2023 * ملاحظة من «سيدتي»: قبل تطبيق هذه الوصفة أو هذا العلاج، عليكِ استشارة طبيب متخصص.


صحيفة سبق
منذ 26 دقائق
- صحيفة سبق
أمير الباحة يشيد بجهود الدفاع المدني في السيطرة على حريق جبال دوس بالمندق
أشاد الأمير الدكتور حسام بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة الباحة، بجهود الدفاع المدني في السيطرة على حريق جبال دوس بمحافظة المندق، ومواصلة إخماده. وأعرب عن شكره وتقديره لجهود الدفاع المدني والفرق المساندة من الجهات ذات العلاقة والمتطوعين، في الحد من انتشار الحريق والسيطرة عليه. وكان أمير المنطقة قد تابع جهود إخماد الحريق منذ بدايته، ووجّه بتقديم الدعم اللازم من آليات ومعدات وطائرات إطفاء، والمحافظة على سلامة المواقع المجاورة للحريق وتحييده مع رفع تقريرٍ مفصلٍ عن مجريات الحدث يشمل الملاحظات والدروس المستفادة، وذلك لتعزيز الجاهزية والوقاية في التعامل مع الحوادث مستقبلاً -لا قدّر الله-.