
: TikTok يطلق ميزات جديدة لدعم مؤلفي الأغاني لتحقيق الدخل
قد يعجبك أيضا...

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الفجر
منذ ساعة واحدة
- بوابة الفجر
وفاء عامر تتصدر تريند جوجل.. وتؤكد "حملة تشويه ممنهجة ومش هسكت وكل من شارك يحاسب"
تصدّرت النجمة وفاء عامر مؤشرات البحث على "جوجل" ومنصات التواصل الاجتماعي، بعد أول ظهور رسمي لها للرد على اتهامات خطيرة لاحقتها خلال الأيام الماضية، ووصفتها بأنها "حملة ممنهجة لتشويه سمعتها وضربها نفسيًا وإعلاميًا"، بعد أن زُجّ باسمها في قضية الاتجار بالأعضاء البشرية، في واقعة أثارت صدمة كبرى في الوسط الفني والجماهيري. وفي منشور قوي عبر صفحتها الرسمية على "فيسبوك"، قالت وفاء: "ربنا مش بس بيقف مع المظلوم.. ده بينتقم له في الوقت الصح وبالطريقة الصح". رسالة محمّلة بالثقة والتحدي، وجهتها إلى كل من حاول النيل من تاريخها الطويل ومكانتها في الساحة الفنية، مؤكدة أن ما تتعرض له "ليس مجرد شائعة عابرة، بل خطة مدروسة لاختيار نجمة ذات تأثير شعبي كبير، وضربها في صميمها". وفي أول مداخلة هاتفية لها بعد الأزمة، ظهرت الفنانة المصرية عبر برنامج "الستات" على قناة النهار، لتكشف مزيدًا من التفاصيل عن شعورها وقراءتها للأحداث، قائلة: "أنا من أكتر الفنانين متابعة على تيك توك، ورغم إني مش بظهر كتير، بس بظهر وقت الجد، وقت ما بيكون في قضية إنسانية بتستحق". وذكّرت عامر بدعمها الإنساني لحالات عديدة، من بينها الطفل "علي محمد دوشين" المصاب بمرض نادر، مؤكدة أن اختيارها كهدف للشائعة لم يكن عشوائيًا، بل رسالة مبطّنة موجهة إلى كل فنان حرّ لا يساوم على مواقفه. وأضافت: "اللي حصل ده مش صدفة.. دي ضربة منظمة للقوى الناعمة المصرية. إن حد يشوه فنانة بالشكل ده ويقعد يتكلم عنها بهتانات كبيرة زي دي، يبقى في حد عايز يوقع الفن كله، مش بس وفاء عامر". وفي تعليق مباشر على الموقف النقابي، أكدت وفاء أن نقابة المهن التمثيلية برئاسة الدكتور أشرف زكي، كانت وما زالت درعًا حاميًا لكل فنان يتعرض للظلم، وقالت: "نقابتنا مش هتسكت، ومش هنسمح إن فنان يبقى مستباح كده، إحنا مش لوحدنا". الجدل لم يتوقف عند هذا الحد. فقد جرى أيضًا الزجّ باسم وفاء عامر في قضية أخرى ذات طابع اجتماعي حساس، تتعلق بـ فتاة شابة تدّعي نسبها للفنانة المعتزلة إيمان الطوخي والرئيس الأسبق حسني مبارك، وهي القضية التي أثارت ضجة كبرى على السوشيال ميديا. وردّت وفاء على الأمر بوضوح وغضب قائلة: "أنا مالي ومالهم؟ ليه اسمي يندمج فجأة في الحكاية؟ وليه كل الصمت ده من إيمان الطوخي؟ لازم تقول مش بنتي، حتى لو معتزلة أو محجبة في قضايا ما ينفعش السكوت فيها، خصوصًا لما اسم فنانة بيتربط بحاجة كبيرة زي دي". وأكدت عامر أنها لن تسعى للتواصل مع إيمان الطوخي، معتبرة أن الأمر "أصبح شأنًا عامًا، والرأي العام له حق يسمع الحقيقة من أهلها"، وطالبت بمواقف واضحة ممن يُزجّ باسمهم في مثل هذه القضايا. وفي ختام تصريحاتها، وجهت وفاء رسالة واضحة إلى من يقف خلف الحملات ضدها: "أنا ست مصرية حرة، وبنت راجل جدع، ومش هسكت.. واللي شارك في الحملة دي هيتحاسب، قضائيًا وإعلاميًا ومجتمعيًا. اسمي مش لعبة، وتاريخي مش ورقة تتقطع". ظهور وفاء عامر القوي، وردها الحازم، أعاداها إلى صدارة المشهد، وجعل منها حديث الساعة على مختلف المنصات، وسط سيل من رسائل الدعم من جمهورها وعدد كبير من النجوم الذين رفضوا الزجّ باسمها في قضايا "تمس الشرف والمصداقية"، وأكدوا أن "وفاء ليست فقط ممثلة موهوبة، بل أيقونة للالتزام والشهامة والكرامة الفنية". وفي زمن تتبدل فيه المواقف سريعًا، اختارت وفاء أن تواجه وترد وتُحاسب، لتعلن بوضوح: "مش كل فنان صامت يعني ضعيف.. ومش كل حملة بتكسر، في حملات بتخلّي الإنسان يطلع أقوى من الأول".


النهار نيوز
منذ 3 ساعات
- النهار نيوز
بلال صبري: وفاء عامر رمز للجدعنة
أعرب المنتج بلال صبري عن غضبه الشديد من الحملة الممنهجة التي استهدفت الفنانة القديرة وفاء عامر، بعد الزج باسمها في شائعة الاتجار بالأعضاء البشرية، واصفًا ما جرى بأنه "إفلاس أخلاقي" ومحاولة رخيصة للنيل من قامة فنية وإنسانية يعرفها الجميع بقيمها وأخلاقها.وقال صبري، في رسالة دعم نشرها عبر حسابه الرسمي على "فيسبوك"، إن "ما يتم تداوله عبر منصات التواصل الاجتماعي من أحاديث وثرثرة فارغة بلغ حدًا لا يمكن السكوت عنه، خاصة عندما يمس رموزًا فنية كبيرة بحجم الفنانة وفاء عامر".وأضاف: "كيف تسمح لنفسها سيدة مجهولة لا يعرفها أحد، أن تتحدث عن فنانة معروفة بجدعنتها وأصولها وحرصها الدائم على أعمال الخير؟! أنا تعاملت مع وفاء عامر عن قرب خلال كواليس مسلسل (بنات همام)، وأدرك جيدًا ماذا يعني أن تعاشر فنانة 'بنت بلد' بكل ما تحمله الكلمة من معنى".وأوضح بلال صبري أن "الزج باسم وفاء عامر في شائعة تورطها في شراء كلية من فتاة تُدعى دينا مراجيح مقابل 2000 جنيه، هو أمر يفتقد إلى أي منطق، بل يُعد إهانة لذكاء الناس"، مضيفًا: "نحن في دولة قانون وأمن، ولن تمر مثل هذه الأكاذيب مرور الكرام، ولا يمكن لأي جريمة أن تُخفى في بلد بحجم مصر".وتابع قائلًا: "أنا شاهد بعيني على إنسانية وفاء عامر، نصف أموالها تذهب لأعمال خيرية، وعمليات جراحية للمحتاجين، بالله عليكم، هل يُعقل أن مستشفى في مصر تنتظر 2000 جنيه لإجراء عملية؟! هذا عبث وتزييف للواقع".وأشار صبري إلى أنه لم يكن ينوي الحديث في البداية، لكنه رأى أن الحملة هذه المرة تجاوزت جميع الخطوط الحمراء، مؤكدًا: "هذه المرة واضحة جدًا أنها محاولة "رمي بلي" لتشويه سمعة فنانة لا يعرفون عنها إلا كل خير".وتساءل بلال صبري قائلاً: "من أين جاءت هذه السيدة بمعلوماتها المزعومة؟! هل جلبتها عن طريق الليزر؟! لا أحد يعلم من أين ظهرت فجأة، لكنني أقول لوفاء عامر: لا تلتفتي لمثل هذا الهراء، فنحن جميعًا نحبكِ ونقدّر تاريخكِ، وهذه المهاترات لن تمس مكانتكِ".وفي سياق متصل، أصدرت نقابة المهن التمثيلية بيانًا رسميًا أكدت فيه تضامنها الكامل مع الفنانة وفاء عامر ضد الحملة الممنهجة التي استهدفتها عبر وسائل التواصل الاجتماعي.وأوضحت النقابة أنها قامت بتشكيل لجنة قانونية من كبار المحامين لمتابعة الأمر واتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة بحق مروجي هذه الأكاذيب، مشددة على أن حماية كرامة وحقوق أعضاء النقابة مسؤولية لا تهاون فيها.وتعود تفاصيل الواقعة إلى مقطع فيديو تم تداوله عبر تطبيق "تيك توك"، ظهرت فيه سيدة مجهولة الهوية تدّعي تورط عدد من الفنانين في قضايا تجارة الأعضاء البشرية، وزعمت زورًا أن اسم الفنانة وفاء عامر من بينهم، وذلك عقب وفاة لاعب كرة القدم إبراهيم شيكا، وهو ما أثار موجة من الغضب والاستنكار الشديد في الأوساط الفنية وبين جمهور الفنانة.من جانبها، أكدت الفنانة وفاء عامر في تصريحات إعلامية أنها لن تلتزم الصمت أمام هذه الحملة الرخيصة، وقالت: "هذه المرة قررت ألا أتنازل عن حقي، وسأتوجه بكل قوة إلى القضاء حتى تظهر الحقيقة كاملة، وسألاحق كل من شارك في نشر هذه الأكاذيب، سواء بالبلاغات الرسمية أو من خلال المحامي الخاص بي، فالتشهير أصبح مهنة للبعض، لكن القانون سيقول كلمته، ولا أحد فوق الحساب".


الزمان
منذ 3 ساعات
- الزمان
'مصري' يطرح أغنيته الجديدة 'Soura' بمشاركة جوزيلفيو وإيلي: تعاون موسيقي يعكس الفخر بالجذور العربية
أطلق الفنان المصري-الهولندي "مصري" أحدث أعماله الغنائية بعنوان "Soura"، والتي تجمعه مع اثنين من أبرز نجوم الهيب هوب في هولندا، جوزيلفيو وإيلي، في تعاون لافت يحمل طابعًا ثقافيًا خاصًا. ويأتي هذا العمل ليبرز الخلفيات المتنوعة والمشتركة للفنانين الثلاثة، حيث يظهر جوزيلفيو لأول مرة وهو يؤدي بالراب باللهجة المصرية، مستلهمًا من أصوله، بينما يضفي إيلي، المنحدر من أصول مغربية، أسلوبه الغنائي الفريد وطاقة خاصة ميّزته على ساحة الراب الهولندية. وتحمل "Soura" مزيجًا موسيقيًا يجمع بين الإيقاعات العربية والأفريقية، وتدور فكرتها حول قصة رجل أُبهر بجمال امرأة لدرجة أنه يتمنى تخليد تلك اللحظة بصورة واحدة فقط. في تصريحات خاصة، أوضح "مصري" أن تصوير الأغنية تم بالكامل في قلب مصر، ما بين الأزقة القديمة بالقاهرة والشوارع الحديثة، وذلك في محاولة لتجسيد روح الأغنية بصريًا والتعبير عن الاعتزاز العميق بالهوية العربية. وأضاف ' أردت الاستمرار في تقديم الموسيقى العربية للجمهور العالمي، بصوت معاصر يحمل أصالة التراث وهويته، ويجعلها أقرب وأسهل وصولًا لمختلف الثقافات." ويُعد "مصري" من الفنانين الصاعدين على الساحة العالمية، حيث يتميز بأسلوبه الفني الذي يمزج بين الموسيقى العربية، والإيقاعات الأفرو، والصوت الغربي الحديث، مقدمًا تجربة موسيقية مليئة بالعاطفة والتنوع. رغم ولادته ونشأته في هولندا، ظل مرتبطًا بجذوره المصرية، وهو ما انعكس بوضوح في مشواره الفني. وقد عرفه الجمهور لأول مرة من خلال فيديوهاته على تيك توك وهو في السابعة عشرة من عمره، قبل أن ينطلق بأغنيات كاملة باللهجة المصرية، من بينها "الحب صعب" التي تجاوزت 11 مليون استماع. وفي عام 2024، وقّع "مصري" مع شركة الإنتاج المستقلة Avalon Music، وأطلق أغنية "قلبي يدوق" بالتعاون مع النجم السويدي ريكي ريتش، والتي حصدت أكثر من 3 ملايين مشاهدة على يوتيوب خلال أقل من أسبوع، مؤكداً مكانته كواحد من الأصوات الجديدة التي تبني جسرًا بين الموسيقى العربية والعالمية. استمع إلى "Soura" عبر الرابط التالي: