
فريق "المنار للسباقات" على المنصة في "تحدي جي تي العالمي"
وقال الفيصل الزبير: "أنا فخور لرفع علم سلطنة عُمان على منصة التتويج مجدداً. إنهاء السباق في المركز العاشر الإجمالي، والمركز الثالث في أول مشاركة لنا مع فريق دبليو أر تي في "تحدي جي تي العالمي"، هو أمرٌ لا بد لنا من الافتخار به".
وأضاف: "أنا سعيد بأداء السيارة. عانينا قليلاً في التصفيات التأهيلية، ولكن اجتياز خط النهاية ضمن المراكز العشرة الأولى، وكثالث أفضل سيارة لـ"بي أم دبليو" هو أمر مميز. هذا مؤشر إيجابي لبقية مجريات الموسم، وأتجه بالشكر لكافة أعضاء الفريق!".
وكانت سيارة ماكلارين للمرآب 59 قد تصدرت الترتيب الإجمالي في الساعة الثانية من السباق، بينما احتفظ بن تاك بالمركز السادس.
وتمكّن فريق "المنار للسباقات" من فريق دبليو أر تي من التقدم إلى المركز الخامس، واحتفظ بهذا المركز بعد مضي ساعتين ونصف على انطلاق السباق. لكن سيارة ماكلارين للمرآب 59 استمرّت بالتصدر في كأس الفئة الذهبية بعد مضي ثلاث ساعات ونصف على انطلاق السباق، إلا أنها تراجعت إلى المركز الرابع في الترتيب الإجمالي، مع احتفاظ فريق "المنار للسباقات" من فريق دبليو أر تي بالمركز الخامس مع سيارة بي أم دبليو.
وواجهت سيارة ماكلارين مشاكل في الصدارة في المرحلة التالية من السباق، ومع تبقي 90 دقيقة على النهاية، تقدّمت سيارة ماكلارين لفريق "سي أس أيه للسباقات" إلى صدارة فئة الكأس الذهبي، بينما أدت السرعة المذهلة، والقرارات الاستراتيجية الصائبة، إلى تقدّم الفيصل الزبير، بن تاك، وينز كلينغمان إلى المركز الثاني.
واستمر تواجد فريق "المنار للسباقات" من فريق دبليو أر تي بالمركز الثاني لحين تبقي نصف ساعة على نهاية السباق، قبل أن تتمكن سيارة أستون مارتن من طراز "فانتاج أيه أم أر جي تي 3 إيفو" لفريق "فيرستابن دوت كوم للسباقات" من تجاوزهم.
واستغل فريق "المنار للسباقات" من فريق دبليو أر تي فترة التجارب الحرّة صباح الجمعة لاختبار سيارة بي أم دبليو الجديدة، مع تسجيل كلينغمان أفضل توقيت وقدره 1:54.889 دقيقة في الظروف الجافة للحلبة. هذا الأمر وضع الفريق على بعد 0.470 ثانية فقط عن أسرع توقيت في فئة الكأس الذهبي والذي سجلته سيارة ماكلارين للمرآب 59.
وبعد الفترة التمهيدية القصيرة للتصفيات التأهيلية مساء الجمعة، اتجه الاهتمام إلى التصفيات صباح السبت.
ومع جمع فترات التصفيات، فإنّ سيارة ماكلارين للمرآب 59 مع آدم سمالي، دين ماكدونالد، ولويس بيرت حققت مركز الانطلاق الأول في كأس الفئة الذهبية، وبمعدل توقيت قدره 1:54.102 دقيقة. في المقابل، تأهل الفيصل الزبير، ينز كلينغمان، وبن تاك بالمركز السادس على متن سيارة بي أم دبليو "أم 4" وبمعدل توقيت قدره 1:54.682 دقيقة، وجاء أفضل توقيت في القسم الثالث من التصفيات مع تسجيل 1:54.110 دقيقة.
وينتقل الآن تركيز فريق "المنار للسباقات" من فريق دبليو أر تي إلى الجولة الافتتاحية من كأس السباقات القصيرة "سبرينت"، والتي تستضيفها حلبة براندز هاتش في إنكلترا في 3 و4 أيار/ مايو المقبل.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الديار
منذ 2 أيام
- الديار
العُماني الفيصل الزبير يحقق منصتي تتويج مع فريق المنار للسباقات
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب حقق ثنائي فريق المنار للسباقات من فريق 'دبليو أر تي' العماني الفيصل الزبير والألماني ينز كلينغمان منصتي تتويج في كأس الفئة الذهبية في سباقَي جولة زاندفورت القصيرين "سبرينت"، حيث كانت مدة كل سباق ساعة كاملة، في الجولة الثانية من تحدي جي تي العالمي 2025من "أيه دبليو أس" لفئة السباقات القصيرة. وانهى الفريق السباق الأول يوم السبت بالمركز الثالث على متن سيارة بي أم دبليو "أم 4 جي تي 3إيفو" ومن ثم تكرار الإنجاز في الحلبة الهولندية بعد ظهر يوم الأحد للبقاء بقوة ضمن دائرة المنافسة على لقب بطولتَي الفرق والسائقين. وقال الفيصل الزبير: "أنا سعيد بهذه النتيجة، إذ أن إنهاء السباقَين بالمركز الثالث في مشاركتي الأولى في حلبة زاندفورت، إضافةً إلى المشاركة مع الفريق الجديد وللمرة الأولى في بطولة السباقات القصيرة". وأكمل: "كانت المنافسة متقاربة لتحقيق المركز الثاني في السباق الأول. لكن في السباق الثاني، كان بإمكاننا تحقيق المركز الثالث بجدارة بعد منافسة شرسة ضد فريق ساينتلوك، ما جعل السباق ممتعًا جدًا". وأضاف: "الأولوية بالنسبة لنا هي الاستمرار بتسجيل نقاط جيدة في كل جولة، وبالتالي نحن نسير في الاتجاه الصحيح سعيًا لإنهاء الموسم بالمركز الأول في ترتيب البطولة". وكان فريق ساينتلوك للسباقات قد فاز بالسباق الأول على متن سيارة آودي، فيما تفوق فريق إميل فري للسباقات مع سيارة فيراري من التفوق على فريق المنار للسباقات من فريق دبليو أر تي ليحقق المركز الثاني. بعد ذلك، كان بإمكان كلينغمان تحقيق مركز الانطلاق الثالث في السباق الثاني يوم الأحد، إذ أن توقيته الأفضل كان 1:34.508 دقيقة، بينما حقق سائق فريق إميل فري للسباقات مع فيراري كريس لولهام قطب الانطلاق الأول. وتمكن سائق فريق إميل فريق للسباقات تيري فيرميولن من اجتياز خط النهاية بالمركز الأول ليفوز بالسباق الثاني. بينما أنهى فريق تريسور أتيمبتو آودي السباق بالمركز الثاني، وضمن الفيصل الزبير رفع علم سلطنة عُمان على منصة التتويج مع اجتياز خط النهاية بالمركز الثالث على متن سيارة بي أم دبليو، بفارق بسيط خلف سيارة آودي الخاصة بـ ليوناردو مونشيني. وكانت التجارب الحرة قد أُقيمت صباح الجمعة، مع بدايةٍ مثالية لفريق المنار للسباقات الذي تصدر تلك الفترة. وأكمل الثنائي 50 لفة خلف مقود السيارة التي قام فريق دبليو أر تي بتجهيزها، مع تسجيل أفضل توقيت، وهو 1:34.232 دقيقة في اللفة 17. بينما كان المنافس الأقرب هو فريق تريسور أتيمبتو للسباقات على متن سيارة أودي "أر 8أل أم أس جي تي 3" وبتوقيت بلغ 1:34.550 دقيقة. المرحلة التمهيدية للتصفيات شهدت تصدر فريق إميل فري للسباقات على متن سيارة فيراري، بتوقيت 1:34.334 دقيقة، بينما كان أفضل توقيتٍ لفريق المنار للسباقات هو 1:35.095 دقيقة. وتصدر سائق فريق ساينتلوك للسباقات جيل ماغنوس الفترة التأهيلية الأولى، بتوقيت 1:33.033 دقيقة، بينما اكتفى فريق المنار للسباقات بالمركز الخامس وبتوقيتٍ قدره 1:33.930 دقيقة. هذا الأمر أدى إلى انطلاق الفريق من القسم الخلفي لفئة الكأس الذهبي في السباق الافتتاحي. جولة زاندفورت كانت مثاليةً لتسليط الضوء على قدرة فريق المنار للسباقات من فريق دبليو أر تي، مع سائقَيه الفيصل الزبير وينز كلينغمان، على التمتع بثبات واستقرار الأداء بالترافق مع القدرة على الدفاع عن المراكز بنجاح. ويعكس ذلك التزام السائقين والفريق بالنجاح، مع السعي لتنمية الخبرة والمحافظة على السرعة العالية وتحقيق المزيد من النتائج القوية في الجولات المقبلة. هذه النتيجة تعني تواجد الفيصل الزبير وزميله ينز كلينغمان بالمركز الثاني في الترتيب الإجمالي لبطولة السائقين بفارق 23.5 نقطة عن تيري فيرميولن وكريس لولهام في الصدارة، وأيضًا بالمركز الثاني في ترتيب بطولة السائقين للسباقات القصيرة بفارق 18.5 نقطة عن فيرميولنولولهام أيضًا، بينما يتواجد الثنائي، مع بن تاك، بالمركز الثالث في ترتيب بطولة السائقين لسباقات التحمل بفارق 14نقطة عن ثلاثي الصدارة سيمون غويشه، جايمس كيل، وآرتور روجييه، جميعها في فئة الكأس الذهبي. أما بالنسبة لفريق المنار للسباقات من دبليو أر تي، فهو متواجد في صدارة الترتيب فئة الكأس الذهبي لتحدي جي تي العالمي 2025، وبالمركز الثالث في ترتيب بطولة الفرق لسباقات التحمل لفئة الكأس الذهبي، بفارق 14 نقطة عن فريق "سي أس أيه للسباقات" الذي يتصدر الترتيب، وبالمركز الثاني في ترتيب بطولة الفرق للسباقات القصيرة في فئة الكأس الذهبي بفارق 18.5 نقطة عن فريق إميل فري للسباقات في الصدارة. وكانت حلبة زاندفورت قد استضافت الجولة الثالثة من تحدي جي تي العالمي 2025 من "أيه دبليو أس". حيث استضافت حلبة بول ريكار الفرنسية الجولة الأولى، والتي كانت ضمن سباقات التحمل، بينما استضافت حلبة براندز هاتشالبريطانية ثاني جولات البطولة، والتي كانت ضمن فئة السباقات القصيرة، كما هو الحال مع زاندفورت. وتتجه الأنظار الآن إلى حلبة مونزا الإيطالية، التي تستضيف جولة سباقات التحمل المقبلة من تحدي جي تي العالمي 2025 من "أيه دبليو أس" بين 30 ايار و1 حزيران.


الجمهورية
منذ 2 أيام
- الجمهورية
الأسد عاد... سباق استراتيجي وضغط ماكلارين يشتعل
هو الفوز الثاني للهولندي هذا الموسم والرابع على التوالي في الحلبة الإيطالية العريقة. وعلى رغم من أنّ بياستري انطلق من المركز الأول بعد تألّقه في التصفيات، إلّا أنّ فيرستابن انتزع الصدارة عند المنعطف الأول، وفرض سيطرته حتى خط النهاية في سباق كان مليئاً بالتكتيك والذكاء الاستراتيجي. ماكلارين.. للمرّة الأولى في مركز الهجوم بدأت ماكلارين السباق من المقدّمة، لكنّ الاستراتيجية لم تصمد أمام تفوّق فيرستابن. بياستري بدا في طريقه لتحقيق فوزه الثاني، لكنّ نوريس تجاوزه بفضل إدارة ممتازة للإطارات، ليحتل المركز الثاني. وعلى رغم من ذلك، حصد ماكلارين المركزَين الثاني والثالث، ما يؤكّد استمرارهم في ملاحقة ريد بول بقوة هذا الموسم. الإطارات الأنعم في تحدّ أحضرت بيريللي أنعم مجموعة من الإطارات الجافة (C3 وC4 وC5)، وكانت تُخطّط لاختبار مركب C6 الجديد، لكنّها ألغت الفكرة بعدما أظهرت المحاكاة أنّه لن يتحمّل حتى لفة واحدة في إيمولا. هذا القرار فرض تحدّياً على الفرق في موازنة الأداء والتحمّل، وبرزت أسماء مثل نوريس والتايلاندي أليكس ألبون في إدارة إطاراتهم بذكاء حتى نهاية السباق. خيبة أمل إيطالية... ولكن على رغم من الحضور الجماهيري الكبير، لم تظهر فيراري بالمستوى المطلوب في التصفيات، إذ خرج هاميلتون ولوكلير من Q2. إلّا أنّ البريطاني لويس هاميلتون عاد بقوة في السباق، وصعد إلى المركز الرابع، بينما اكتفى شارل لوكلير (من موناكو) بالمركز السادس بعد صراع طويل مع تآكل الإطارات. المواهب الصاعدة انسحبت تعرّض السائق الشاب الإيطالي كيمي أنتونيللي، الذي كان يطمح إلى التألّق أمام جماهيره، إلى انسحاب مؤلم بسبب عطل ميكانيكي. من جهته، قدّم ألبون سباقاً رائعاً مع «ويليامز»، وكان قريباً من منصة التتويج قبل أن يحلّ خامساً في واحدة من أفضل نتائجه هذا الموسم. تحدّيات في ايمولا لم تكن مراكز فقط لم يكن سباق إيمولا مجرّد مواجهة على الحلبة، بل شكّل أيضاً مرحلة مهمّة في سباق التطوير لموسم 2025. وقدّمت ماكلارين حزمة جديدة تشمل الأرضية والجناح الخلفي، لتحسين الثبات في مناطق التسارع، وقد أثمرت التحديثات بوضوح مع صعود السائقين إلى منصّة التتويج. من جهتها، أدخلت فيراري جناحاً أمامياً معدّلاً وبعض التحسينات الهوائية البسيطة، لكنّها لم تنجح في ترجمتها إلى أداء قوي. أمّا مرسيدس، فقد كشفت عن مكوّنات هيكلية أخفّ وتعديلات على فتحات المكابح لتحسين إدارة حرارة الإطارات، وظهرت علامات التحسن في وتيرة السباق. ومع قدوم سباق موناكو بتحدّياته الخاصة، ستسعى الفرق إلى تكييف هذه التحديثات لتعزيز القوة السفلية والتماسك الميكانيكي في الزوايا الضيّقة للحلبة. صراع البطولة يحتدم لا يزال أوسكار بياستري في صدارة ترتيب السائقين، متقدّماً على نوريس وفيرستابن. ويبدو أنّ موسم 2025 يسير نحو منافسة ثلاثية مشتعلة. وبينما استعادت ريد بول نغمة الانتصارات في إيمولا، فإنّ أداء ماكلارين المتصاعد يُهدّد زعامة الفريق النمساوي في الجولات المقبلة. يتّجه عالم الفورمولا 1 إلى شوارع موناكو الأسطورية، إذ تتضاعف التحدّيات وتتعاظم أهمية كل تفصيل. جائزة موناكو الكبرى ليست مجرّد سباق عادي، بل اختبار حقيقي لمهارات السائقين ودقتهم وردود فعلهم. التجاوز شبه مستحيل، ما يجعل التأهل مفتاح الفوز. وبين صعود ماكلارين وعودة فيرستابن إلى منصة التتويج، قد يكون سباق موناكو نقطة تحوّل حاسمة في مسار البطولة. فهفوَة واحدة هنا لا تكلّف مراكز فقط، بل قد تُنهي السباق بأكمله.


النهار
منذ 3 أيام
- النهار
فيرستابن يتوج بجائزة إيميليا رومانيا في السباق رقم 400 لريد بُل
أحرز الهولندي ماكس فيرستابن، بطل العالم في الأعوام الأربعة الماضية، المركز الأول في جائزة إيميليا-رومانيا الكبرى الأحد، وذلك في السباق الرقم 400 لفريقه ريد بُل في الجولة السابعة من بطولة العالم للفورمولا 1. وتفوق فيرستابن الذي أنهى السباق بوقت قدره 1:31:33.199 ساعة على سائقي ماكلارين البريطاني لاندو نوريس والأسترالي أوسكار بياستري، متصدر ترتيب السائقين الذي خسر أفضلية انطلاقه من المركز الأول لصالح الهولندي، بفارق 6.109 ثوان و12.956 ثانية تواليا. وحلّ البريطاني لويس هاميلتون، بطل العالم 7 مرات، رابعاً في أول سباق له مع فيراري على أرضه وأمام جماهيره، علماً أنه تأخر بفارق 14.356 ثانية عن سائق ريد بُل. وتمكن "ماد ماكس" من تجاوز بياستري فور الانطلاقة بعد أمتار عدة، محكما قبضته على اللفات الـ63 من عمر السباق الذي حمل الرقم 400 لفريقه ريد بُل منذ أن أبصر النور في الفئة الأولى. وهو الفوز الرابع توالياً لفيرستابن في إيمولا منذ إدراج السباق في روزنامة البطولة عام 2020، علماً أن المركز الأول في النسخة الافتتاحية كان من نصيب هاميلتون الذي كان حينها يدافع عن ألوان فريقه السابق مرسيدس، والثاني له هذا العام بعد فوزه في سباق اليابان في 6 نيسان/أبريل، والـ65 في مسيرته الاحترافية. وحافظ بياستري على صدارة السائقين رافعاً رصيده إلى 146 نقطة، بفارق 13 نقطة عن زميله نوريس، فيما يحتل فيرستابن المركز الثالث برصيد 124 نقطة. كما عزز ماكلارين رصيده في المركز الأول للصانعين مع 279 نقطة، أمام كل من مرسيدس (147) وريد بُل (131) وفيراري (114). ووصل سائق وليامس التايلاندي ألكسندر ألبون خامساً بعدما كان احتل المركز ذاته في ميامي، فيما كان المركز السادس من نصيب سائق فيراري الآخر شارل لوكلير من موناكو بعد أداء جيد للحظيرة الإيطالية أمام جماهيرها، معوضة بذلك خيبة التجارب التأهيلية حيث انطلق سائق الإمارة وزميله هاميلتون من المركزين الحادي عشر والثاني عشر توالياً. وحلّ سائق مرسيدس البريطاني جورج راسل سابعاً، متقدماً على كل من الإسباني كارلوس ساينس (وليامس) والفرنسي اسحاق حجار (رايسينغ بولز) والياباني يوكي تسونودا (ريد بُل).