
بالصور.. نجوم المنتخب المصري القدامى يقدمون الدعم لمرضي الأورام بالأقصر
استقبل مستشفى شفاء الأورمان لعلاج الأورام بالمجان في الأقصر، اليوم الأحد، عدد من نجوم كرة القدم والمنتخب الوطني القدامى، وذلك لتقديم الدعم النفسي والمعنوي لمرضي الأورام السرطانية في الصعيد.
أورام الأقصر تستقبل نجوم المنتخب الوطني القدامى
وأوضح الدكتور هانى حسين، المدير التنفيذي لمستشفى شفاء الأورمان في الأقصر، أن وفد لاعبي المنتخب الوطني القدامى ضم عبد الستار صبرى، وأسامة عرابي وحسام حسن، وذلك لتقديم الدعم المعنوي للأطفال مرضى السرطان، الذين يتلقون العلاج المجاني داخل أقسام المستشفى المختلفة.
وأضاف المدير التنفيذي لمستشفى الأورام في الأقصر، أنه التقى نجوم المنتخب الوطنى، بالأطفال المرضى وتحدثوا معهم لتشجيعهم على مواصلة العلاج ورفع معنوياتهم، من أجل تحقيق الشفاء، بالإضافة إلى التقاط الصور التذكارية والتى تعد وسيلة لدعم الأطفال المرضى معنويا وأنهم فى بؤرة اهتمام جميع أطياف المجتمع.
نجوم المنتخب الوطني يشيدون بجهود مستشفى أورام الأقصر
ومن جانبهم أكد نجوم المنتخب المصري والنادى الاهلي، علي أن مستشفى شفاء الأورمان لعلاج سرطان الأطفال تجربة ناجحة بكل المقاييس في صعيد مصر بتجهيزاتها الطبية العالمية والتى تعد إعجازا شعبيا وهندسيا وطبيا، موجهًا التحية لادارة المستشفى، وشفاء الأورمان على المجهود المبذول طوال السنوات الماضية للوصول إلى تحقيق الانجازات فى مختلف المجالات.
كما عبروا عن سعادتهم بهذه الزيارة، لمستشفى الأورام السرطانية في الأقصر، مشيدين بدور المستشفى، والتى تعد تجهيزاتها نموذج للأمل والإنسانية من خلال التصميم الرائع، خاصة قسم الأطفال الذى يعطى طاقة إيجابية كبيرة للمرضي بالإضافة إلى أنها أحد أهم المؤسسات العلاجية صديقة للبيئة.
نجوم المنتخب ترفع معنويات مرضى الأورام السرطانية بالصعيد
وفي السياق ذاته أعرب محمود فؤاد، الرئيس التنفيذي لمؤسسة شفاء الأورمان، عن سعادته بالزيارات المتكررة من لاعبي الكرة، نجوم المنتخب المصري لإسعاد أطفال المستشفى بشتى الطرق، موجها الشكر لنجوم منتخب مصر، وكذلك شركة استادات للاستثمار الرياضي ومجموعة أندية سيتي كلوب على زيارتهم ودعمهم للمرضى فى شفاء الأورمان، مما يساهم في رفع معنوياتهم والتى تنعكس عليهم في تقبلهم للعلاج، وتساعد في تحسن حالتهم النفسية.
وأكد الرئيس التنفيذي للمؤسسة، على أن الأثر الطيب لهذه الزيارات، التى تزيد من معدلات الاستجابة للشفاء بشكل قوي، كما يحفز العاملين بالمستشفى على بذل المزيد من المجهودات لخدمة المرضى وزيادة نسب الشفاء.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجمهورية
منذ 6 ساعات
- الجمهورية
10410 عينة دم و1200 عينة نسيج لخدمة مرضى السرطان بالأقصر
ووفقا للدكتور هانى حسين المدير التنفيذي لمستشفيات شفاء الأورمان ، أن قسم البحث العلمى فى المستشفى من أكبر البنوك الحيوية في مصر ، حيث يضم 10410 عينة دم حتى ديسمبر 2024 الماضي ، من جميع أنواع السرطانات مخزنة بمختلف مشتقلتها في درجات الحرارة المناسبة، كما يضم 1200 عينة نسيج من الأورام وذلك تسهيلا على الباحثين من داخل وخارج المستشفى ، والتى تعتبر بعضا من الخطوات البحثية. ويحرص فريق البحث العلمى على إجراء متابعة ووقاية منتظمة ، لضمان سلامة العينات وجودتها وفقا للمعايير العلمية المعتمدة. ويعمل قسم البحث العلمى بالتعاون مع المعامل المركزية في شفاء الأورمان حاليا على واحدة من أهم الدراسات التى تهدف إلى الكشف المبكر على الطفرات الجينية الموروثة المؤدية إلى السرطان في الصعيد ، حيث تم عمل تسلسل جبنى لعدد 40 حالة سرطانية باستخدام تقنية تسلسل الجيل التالى. ومن جانبه وجه محمود فؤاد الرئيس التنفيذي ل مؤسسة شفاء الأورمان ، الشكر للعاملين في مركز البحث العلمي ، وتحقيق إنجازات كبيرة فى مجال أبحاث السرطان من خلال تطوير تقنيات جديده للكشف عن السرطان فى مراحله المبكرة، وهو ما يساهم في زيادة نسب الشفاء من المرض في المستشفى. Previous Next


اليوم السابع
منذ 3 أيام
- اليوم السابع
دراسة: الحمل آمن لمن سبق لهن الإصابة بسرطان الثدى
كشفت دراسة جديدة أن النساء اللاتي تم تشخيص إصابتهن بسرطان الثدي أثناء الحمل ، لم يكن أكثر عرضة لتكرار المرض أو مضاعفاته، خاصة فى حالة الحمل التالى خلال السنوات السبع التالية، مقارنة بالنساء اللاتي لم يحملن مرة أخرى، وفقا لموقع "Medscape" الطبى. وقالت الدكتورة مارتا بيراتشينو، أخصائية الأورام الطبية في معهد فالي هيبرون لعلم الأورام في برشلونة، والباحثة الرئيسية للدراسة، أن تلك النتائج قد تساعد في تقديم المشورة الإنجابية لحاملي جين BRCA ، والذين يرغبون في الحمل مرة أخرى بعد تشخيص سابق لسرطان الثدي أثناء الحمل. وقد أظهرت دراسات سابقة متعددة أن النساء اللاتي لديهن تاريخ من سرطان الثدي ، يمكنهن الاستمرار في الحمل بأمان دون زيادة خطر تكرار المرض، حتى بين حاملات BRCA، لكن بيراتشينو أشارت إلى عدم وجود بيانات حول سلامة الحمل اللاحق لدى أولئك اللاتي تلقين تشخيص سرطان الثدي أثناء الحمل. تفاصيل الدراسة شملت الدراسة 6236 مريضة مسجلة من 109 مراكز في 33 دولة، وتم تحديد نساءً في الأربعين من العمر أو أقل، شخِصت إصابتهن بسرطان الثدي الغازي أثناء الحمل بين يناير 2000 وديسمبر 2020، وكان لديهن متغير ممرض أو محتمل أن يكون ممرضا من BRCA1 أو BRCA2 ، وتم استبعاد النساء اللواتي لديهن تاريخ للإصابة بسرطان المبيض أو غيره من الأورام الخبيثة، وكذلك اللواتي شُخصت إصابتهن بسرطان الثدي الجديد في المرحلة الرابعة، واللاتي شخصت إصابتهن بعد الولادة. ومن بين 282 امرأة حاملة لجين BRCA في المجموعة التي شخِصت بسرطان الثدي أثناء الحمل ، حملت 68 منهن (24.1%) بعد فترة متابعة متوسطة بلغت 7 سنوات، و كانت هذه المريضات أصغر سنًا عند التشخيص، متوسط أعمارهن 31 عامًا، مقارنةً بـ 214 مريضة لم يحملن بعد، وبلغ متوسط أعمارهن 34 عامًا عند التشخيص. وتلقت جميع النساء تقريبًا اللواتي خّصت حالتهن خلال حمل سابق علاجًا كيميائيًا 96.1%، وعلاجًا هرمونيًا 91.6%، ولم تختلف الأنظمة العلاجية التي تلقاها النساء اللواتي حملن لاحقًا أو اللواتي لم يحملن بشكل ملحوظ. نتائج الدراسة لم يختلف معدل البقاء على قيد الحياة دون مرض، على مدى متوسط سبع سنوات من المتابعة، بشكل ملحوظ لدى النساء اللواتي حملن لاحقًا بعد تشخيص إصابتهن، مقارنةً باللواتي لم يحملن لاحقًا. وبلغ متوسط أعمار النساء 34 عامًا وقت حملهن اللاحق، وحمل 67.6% منهن تلقائيًا، بينما استخدمت 16.2% منهن تقنيات الإنجاب المساعد، وكان معدل الإجهاض 11.8%، ومعدل الولادة المبكرة 14.8%، ومعدل التشوهات الخلقية 1.9%، ومعدلات الولادة أو الحمل أو مضاعفات الجنين، جميعها متوافقة مع المعدلات المتوقعة لدى عامة السكان. وأفادت 61.1% من النساء بالرضاعة الطبيعية، بينما لم تتوفر بيانات عن 31.5% منهن. في حين لم تُلاحظ أي مخاوف واضحة بشأن نتائج الأمهات خلال متوسط سبع سنوات من المتابعة، وكانت معدلات الولادة المبكرة والتشوهات الخلقية مماثلة لمعدلاتها لدى عامة السكان، إلا أن غالبية المرضى 80% كانوا مصابين بمرض مستقبلات الهرمونات.


بوابة الفجر
منذ 4 أيام
- بوابة الفجر
"عم سباعي" يتحدى السرطان ويحتفل بعيد ميلاده وسط جلسة الكيماوي بأورام الأقصر
احتفل الحاج " سباعي"، صاحب ال65 عاما، أحد مرضى السرطان، بعيد ميلاده خلال تلقيه جلسة العلاج الكيميائي داخل مستشفى شفاء الأورام لعلاج الأورام بالمجان، ليقدم رسالة أمل وعزيمة لكل من يواجه المرض. ونظم قسم التمريض، فعاليات احتفالية عيد الميلاد للعم سباعى مريض السرطان داخل المستشفى، بحضور قيادات المستشفى من الفريق الطبي، وسط أجواء مميزة، وشارك الجميع في إطفاء الشموع وغناء أغاني أعياد الميلاد، وتوزيع الحلويات على المرافقين والعاملين بالمستشفي، لرسم الابتسامة وتقديم الدعم المعنوي والنفسي للمريض خلال رحلة العلاج المجانية بالمستشفى. وعبر الدكتور هانى حسين، المدير التنفيذي لمستشفيات شفاء الأورمان، عن سعادته بإقامة هذه الاحتفالية لمريض السرطان الذى يتلقى العلاج المجاني، مؤكدا على أن الهدف من إقامة هذه الاحتفالات هو رفع الحالة النفسية والمعنوية للمرضى، ومشاركة الطاقم الطبي المعالج، يرسخ مبدأ أن إدارة المستشفى وكل العاملين بها والمرضي يشكلون أسرة واحدة، وأن الجميع يسعى لرفع المعاناة التي يتكبدها مريض السرطان في الصعيد. وأكد محمود فؤاد، الرئيس التنفيذي لمؤسسة شفاء الأورمان،أن الجميع داخل المستشفى، يحرص على تقديم كافة أوجه الدعم لكل مريض يتلقى علاج السرطان، كما تحرص شفاء الأورمان على تقديم كل وسائل الراحة للمرضي ودعمهم معنويا ونفسيا، موجها شكره لقسم التمريض على اللفتة الإنسانية لدعم المرضى خلال مشوارهم العلاجى. IMG-20250521-WA0048 IMG-20250521-WA0047 IMG-20250521-WA0046 IMG-20250521-WA0045