أحدث الأخبار مع #الأورام


اليوم السابع
منذ 3 أيام
- صحة
- اليوم السابع
دراسة: الحمل آمن لمن سبق لهن الإصابة بسرطان الثدى
كشفت دراسة جديدة أن النساء اللاتي تم تشخيص إصابتهن بسرطان الثدي أثناء الحمل ، لم يكن أكثر عرضة لتكرار المرض أو مضاعفاته، خاصة فى حالة الحمل التالى خلال السنوات السبع التالية، مقارنة بالنساء اللاتي لم يحملن مرة أخرى، وفقا لموقع "Medscape" الطبى. وقالت الدكتورة مارتا بيراتشينو، أخصائية الأورام الطبية في معهد فالي هيبرون لعلم الأورام في برشلونة، والباحثة الرئيسية للدراسة، أن تلك النتائج قد تساعد في تقديم المشورة الإنجابية لحاملي جين BRCA ، والذين يرغبون في الحمل مرة أخرى بعد تشخيص سابق لسرطان الثدي أثناء الحمل. وقد أظهرت دراسات سابقة متعددة أن النساء اللاتي لديهن تاريخ من سرطان الثدي ، يمكنهن الاستمرار في الحمل بأمان دون زيادة خطر تكرار المرض، حتى بين حاملات BRCA، لكن بيراتشينو أشارت إلى عدم وجود بيانات حول سلامة الحمل اللاحق لدى أولئك اللاتي تلقين تشخيص سرطان الثدي أثناء الحمل. تفاصيل الدراسة شملت الدراسة 6236 مريضة مسجلة من 109 مراكز في 33 دولة، وتم تحديد نساءً في الأربعين من العمر أو أقل، شخِصت إصابتهن بسرطان الثدي الغازي أثناء الحمل بين يناير 2000 وديسمبر 2020، وكان لديهن متغير ممرض أو محتمل أن يكون ممرضا من BRCA1 أو BRCA2 ، وتم استبعاد النساء اللواتي لديهن تاريخ للإصابة بسرطان المبيض أو غيره من الأورام الخبيثة، وكذلك اللواتي شُخصت إصابتهن بسرطان الثدي الجديد في المرحلة الرابعة، واللاتي شخصت إصابتهن بعد الولادة. ومن بين 282 امرأة حاملة لجين BRCA في المجموعة التي شخِصت بسرطان الثدي أثناء الحمل ، حملت 68 منهن (24.1%) بعد فترة متابعة متوسطة بلغت 7 سنوات، و كانت هذه المريضات أصغر سنًا عند التشخيص، متوسط أعمارهن 31 عامًا، مقارنةً بـ 214 مريضة لم يحملن بعد، وبلغ متوسط أعمارهن 34 عامًا عند التشخيص. وتلقت جميع النساء تقريبًا اللواتي خّصت حالتهن خلال حمل سابق علاجًا كيميائيًا 96.1%، وعلاجًا هرمونيًا 91.6%، ولم تختلف الأنظمة العلاجية التي تلقاها النساء اللواتي حملن لاحقًا أو اللواتي لم يحملن بشكل ملحوظ. نتائج الدراسة لم يختلف معدل البقاء على قيد الحياة دون مرض، على مدى متوسط سبع سنوات من المتابعة، بشكل ملحوظ لدى النساء اللواتي حملن لاحقًا بعد تشخيص إصابتهن، مقارنةً باللواتي لم يحملن لاحقًا. وبلغ متوسط أعمار النساء 34 عامًا وقت حملهن اللاحق، وحمل 67.6% منهن تلقائيًا، بينما استخدمت 16.2% منهن تقنيات الإنجاب المساعد، وكان معدل الإجهاض 11.8%، ومعدل الولادة المبكرة 14.8%، ومعدل التشوهات الخلقية 1.9%، ومعدلات الولادة أو الحمل أو مضاعفات الجنين، جميعها متوافقة مع المعدلات المتوقعة لدى عامة السكان. وأفادت 61.1% من النساء بالرضاعة الطبيعية، بينما لم تتوفر بيانات عن 31.5% منهن. في حين لم تُلاحظ أي مخاوف واضحة بشأن نتائج الأمهات خلال متوسط سبع سنوات من المتابعة، وكانت معدلات الولادة المبكرة والتشوهات الخلقية مماثلة لمعدلاتها لدى عامة السكان، إلا أن غالبية المرضى 80% كانوا مصابين بمرض مستقبلات الهرمونات.


بوابة الأهرام
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- بوابة الأهرام
فصل التيار الكهربائي عن بعض المناطق والأحياء بمركزي بني سويف وناصر لصيانة المُغذيات ولوحات التوزيع
بني سويف - مصطفى فؤاد أعلن قطاع الكهرباء ببنى سويف، أنه سيتم فصل الكهرباء، يوم الخميس 15 مايو الجاري "من الساعة 6 حتى 10 صباحا" عن عدد من المناطق والأحياء وهي (بنك مصر الإسلامي، جزء من منطقة ميدان مولد النبي، السجل المدني، منطقة منتزه بدر، جزء من شارع إسلام بالجزيرة من المصلية حتى الشرقاوي، جزء من منطقة مقبل بجوار الجمعية، جزء من مقبل الجديد، كنيسة الأورام ، مستشفى الجزيرة نظرا للقيام بأعمال الصيانة الدورية بمغذيات ومحولات الشبكة. موضوعات مقترحة كما تقرر في نفس اليوم الخميس 15 مايو قطع الكهرباء "من الساعة 8 صباحاً وحتى 12 ظهرا" عن عدد من القرى بمركزي بني سويف وناصر وهي (بياض العرب، بني سليمان العلالمة، أبو صالح، علي حمودة، الغرقد) بسبب فصل التيار عن لوحة التوزيع لإجراء أعمال صيانة دورية. وإذ يتقدم القطاع باعتذار للمواطنين عن هذا القطع نظرا لإجراء الصيانة اللازمة بهدف رفع كفاءة الخدمة المقدمة في هذا المرفق الحيوي، فإنه يناشد المواطنين والمصالح الحكومية والمنشآت الخدمية المختلفة المتأثرة بـ"القطع المؤقت" للخدمة اتخاذ التدابير اللازمة لتوفير احتياجاتهم الأساسية التي تعتمد على الكهرباء خلال فترة انقطاع التيار.


اليوم السابع
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- اليوم السابع
27 ورما بالجسم.. قصة أم وابنتها تتشاركان مرضا نادرا
عرض موقع "Health line" الطبى تجربة أم تدعى ميشيل أصيبت هى وابنتها سامانثا بيرسون بنفس المرض الوراثى النادر ، والذى يدعى الورم العصبي الليفي من النوع الأول، المصحوب بأورام ليفية عصبية ضفيرة (NF1-PN). وقالت سامنثا إنها فى يوليو 2015، كانت في معسكر صيفي تلعب لعبة جري في صالة الألعاب الرياضية عندما انثنت ركبتها، وسقطت أرضًا، وعندما أخبرت والديها بالألم، قررا الانتظار لمعرفة ما إذا كان سيزول من تلقاء نفسه. وبعد بضعة أيام من الألم المستمر، أخذاها إلى الطبيب. وكشفت الأشعة السينية لخصر سامانثا عن 27 ورمًا، حيث أبلغ الطبيب سامانثا ووالدتها ميشيل أنها على الأرجح مصابة بالورم العصبي الليفي من النوع الأول (NF1) مع ورم عصبي ليفي ضفيري (PN)، وهو مرض مزمن تنمو فيه الأورام على طول الأعصاب، ويمكن أن يسبب ألمًا شديدًا وصعوبات في الحركة وتشوهات، وأكتشف الطبيب أنها ورثت المرض من والدتها ميشيل. ما هو الورم العصبى الليفى؟ الورم العصبى الليفى هو حالة وراثية تسبب تغيرات في صبغة الجلد وأورامًا في أنسجة الأعصاب، وتشمل التغيرات في الجلد بقعًا مسطحة بلون بني فاتح والنمش، ويمكن أن تنمو الأورام في أي مكان من الجهاز العصبي، بما في ذلك المخ والنخاع الشوكى والأعصاب. ولا تكون الأورام سرطانية غالبًا، وتعرف بالأورام الحميدة، لكنها يمكن أن تتحول إلى سرطانية أحيانًا، وغالبًا ما تكون الأعراض خفيفة، ولكن يمكن أن تحدث مضاعفات وقد تشمل صعوبة التعلم وأمراض القلب والأوعية الدموية وفقدان البصر والألم. مرض وراثى نادر ويعد الورم العصبي الليفي من النوع الأول (NF1) حالة وراثية، لكن حوالى نصف المصابين به قد لا يكون لديهم فرد من العائلة مصاب بهذه الحالة، وقد تختلف أعراضه داخل العائلة الواحدة، لذلك حتى لو كان لدى العائلة العديد من الأفراد المصابين به، فلن يُصاب جميعهم بمتلازمة الورم العصبي الليفي من النوع الأول. والمصابون بالأورام الليفية العصبية من النوع الأول قد يكون لديهم التهاب عصبي محيطي منذ الولادة، ولكن قد لا يتم تشخيصه إلا في أواخر مرحلة المراهقة أو البلوغ. وعانت ميشيل من صمم جزئي في أذنها اليسرى لحوالي عقد من الزمن، وعلمت أن سببه ورم بالقرب من أذنها، لكن في معظم الحالات، لا يُعدّ NF1 مرضًا مميتًا. ويعيش معظم المصابين بهذه الحالة حياةً متوسطةً. تجربة غيرت حياة عائلة بيرسون لأن مستشفى شراينرز لا يقدم رعاية طارئة، أُحيلت سامانثا إلى مستشفى الأطفال الأساسي في سولت ليك سيتي لإزالة الورم من عظمة فخذها اليسرى، وهناك اقترح الطبيب عليها المشاركة في تجربة سريرية، وبعد عدم تأهلها لعدة تجارب، في عام ٢٠١٩، تأهلت أخيرًا لتجربة لدراسة دواء جديد. بعد حوالي ستة أشهر من المشاركة في التجربة، أبلغها الأطباء أن ورمها قد انكمش بنسبة 82%. وبحلول نهاية التجربة، كان حجم الورم قد انكمش بنسبة 90%، وانخفض ألمها بشكل ملحوظ، قالت سامانثا: "قبل التجربة حتى ارتداء قميص كان يؤلمنى، كذلك اللمس والسعال العطس. قبل بضع سنوات، كانت الجراحة هي الخيار الوحيد لعلاج الورم ، مما قد يؤدي إلى العديد من المضاعفات، ولا يمكن إزالة ما يصل إلى 85% تقريبًا من الأورام الليفية العصبية الضفيرية تمامًا بالجراحة".


اليوم السابع
١١-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- اليوم السابع
العقل يتغلب على السرطان.. كيف تساعد حالتك النفسية في مواجهة المرض الخبيث؟
التعافي من السرطان لا يقتصر على الجانب البدني فحسب، بل للصحة النفسية دورٌ بالغ الأهمية، حيث إن التعامل مع التوتر، والتمسك بالإيجابية، وبناء الدعم، كلها عوامل تُحسّن نتائج العلاج وتعزز الصحة النفسية بشكل ملحوظ، بحسب موقع تايمز ناو. لا يُصيب السرطان الجسد فحسب، بل يُؤثر على العقل أيضًا، وغالبًا ما يُثير التشخيص موجةً عارمة من المشاعر: الخوف، والارتباك، والقلق، وحتى الغضب. تُركز معظم خطط العلاج على الجوانب الجسدية - الجراحة، والعلاج الكيميائي، والإشعاعي، ولكن ماذا عن حالتك النفسية؟ اتضح أن هذا ليس مجرد هراء عاطفي، بل هو جزءٌ أساسي من عملية التعافي. يوضح الدكتور ديباك جها، رئيس قسم جراحة الثدي واستشاري أول في جراحة الأورام بالهند، أن الأبحاث تُظهر باستمرار وجود صلة قوية بين الصحة النفسية ونتائج العلاج. وأضاف: "المرضى الذين يُحسنون إدارة ضغوطهم ويحافظون على نظرة تفاؤلية يميلون إلى تحمل العلاجات بشكل أفضل والالتزام بخطط التعافي الخاصة بهم". بالطبع الإيجابية لن تشفي السرطان ، لكن التمتع بعقلية صحية يمكن أن يُحسّن تعامل المرضى مع كل شيء، من الآثار الجانبية إلى النوم. وتابع الدكتور جها قائلا: "غالبًا ما تؤدي المرونة النفسية إلى تغذية أفضل، وراحة أفضل، والتزام أكبر بالنصائح الطبية. التوتر التوتر خفي، إذا لم يُعالج، فإنه لا يُسبب شعورًا بالسوء فحسب، بل يؤثر أيضًا على جهاز المناعة. قال الدكتور جها: "يمكن أن يُضعف التوتر المستمر، أو القلق، أو الاكتئاب، المناعة، مما يُصعّب على الجسم التعافي ومقاومة العدوى أثناء العلاج". كما أن ارتفاع الكورتيزول، وهو هرمون التوتر قد يُسبب التعب، وقلة النوم، وانخفاض القدرة على تحمل الألم، مما يزيد من صعوبة التحديات الجسدية للسرطان. العلاج ليس رفاهية بل هو شريان حياة إذًا، ما الذي يمكن أن يُساعد؟ وفقًا للدكتور جها، يُعدّ دعم الصحة النفسية عاملًا حاسمًا. أوضح أن "الاستشارات النفسية، ومجموعات الدعم، والممارسات القائمة على اليقظة الذهنية مثل التأمل أو اليوجا تُساعد في تخفيف الضيق النفسي"، ويُتيح التحدث مع مُعالج نفسي للمرضى مساحةً آمنةً للتغلب على مخاوفهم وحزنهم، بينما يُقلل التواصل مع الآخرين الذين يمرون بمواقف مُماثلة من الشعور بالوحدة الذي يُصاحب السرطان عادة، قال الدكتور جها: "إن وجود العائلة والأصدقاء حول المريض يُحسّن حالته النفسية بشكل لا يستطيعه الدواء وحده". فالأفعال البسيطة، سواءً كانت تحضير الطعام، أو القيادة إلى المواعيد، أو حتى مجرد الإنصات، تُشعره بالراحة والاستقرار.


البيان
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- البيان
افتتاح معهد برجيل للأورام في الشارقة
افتتح الشيخ سالم بن عبدالرحمن القاسمي، رئيس مكتب سمو الحاكم، أمس، معهد برجيل للأورام، في مستشفى برجيل التخصصي بالشارقة. استهل الافتتاح بالسلام الوطني، ألقى بعده البروفيسور حميد الشامسي، الرئيس التنفيذي لمعهد برجيل للأورام ورئيس جمعية الإمارات للأورام، كلمة قدم فيها الشكر والتقدير إلى الشيخ سالم بن عبدالرحمن القاسمي على تشريفه الحفل، وافتتاح المعهد، الذي يعد إضافة كبيرة وخطوة رائدة نحو إعادة تعريف تقديم رعاية مرضى السرطان، وتوفير أفضل رعاية صحية وطبية ممكنة، ما يسهم في تحقيق أهداف العلاج داخل الدولة. وتناول الشامسي أهداف المعهد وأهمية وجوده ضمن تخصصات المستشفى، لتقديم أفضل الخدمات العلاجية عبر فريق طبي متخصص، يشمل كل التخصصات، وذلك لمتابعة علاج المرضى وتقليل معاناتهم، إلى جانب التدريب وتوعية أفراد المجتمع عن أمراض السرطان والوقاية منها. وألقى فيليب شابوة، المدير التنفيذي للعمليات في المعهد كلمة، تناول فيها أهداف المعهد وفقاً لتخصصه، وما يقدمه من عناية كاملة ومطلوبة لتشخيص وعلاج مرض السرطان.