
نجم مانشستر يونايتد السابق يتعرض لموقف محرج في شوارع لندن
تعرض النجم السابق لفريق مانشستر يونايتد واين روني، لموقف محرج بعد أن التقطت له الصور وهو يتبول على أحد الجدران خلال ليلة ساهرة في لندن، بعد حضوره حفل جوائز الملاكمة البريطانية لعام 2025.
وبعد ظهوره في الحفل الذي أُقيم بأحد الفنادق، نهاية الأسبوع، توجه روني برفقة أصدقائه إلى حانة في ماريليبون، قبل أن يستكمل سهرته بتناول العشاء في مطعم بمنطقة ماي فير، حيث غادر المكان حوالي الساعة الثانية صباحا.
وبينما كان يتنقل بين الحانات، شوهد أسطورة مانشستر يونايتد البالغ 39 عاما، وهو يتبول على أحد الجدران في الشارع، قبل أن يعود لينضم إلى أصدقائه لمواصلة الاحتفال.
وانتشرت الصور بشكل واسع عبر وسائل التواصل الاجتماعي، حيث ظهر روني وهو يضحك برفقة أصدقائه، الذين بدوا غير مكترثين بما يحدث.
على الرغم من شهرة الحادثة، أكدت شرطة لندن أنه لم يتم تقديم أي شكاوى رسمية بخصوص تصرف روني ووفقا للقوانين في المملكة المتحدة، إذ يعد التبول في الأماكن العامة جريمة قد تتسبب في غرامة مالية أو حتى ملاحقة قانونية، إلا أن ذلك يتطلب وجود ضباط شرطة لضبط الفاعل متلبسا أو تلقي شكاوى من الجمهور.
📸 Picture Exclusive: Caught short, Wayne?
Man Utd and England icon Rooney caught urinating on trendy London street in front of passers by
More:
— Mirror Football (@MirrorFootball)
ومن جانبها، أفادت سياسات مجلس مدينة وستمنستر، المسؤول عن المنطقة التي وقع فيها الحادث، أن الغرامة المالية لالتقاط هذه المخالفة قد تصل إلى ألف جنيه إسترليني، كما ورد في تغريدة على حساب المجلس الرسمي.
واقتحم واين روني عالم كرة القدم عندما ظهر لأول مرة مع إيفرتون في عام 2002، حيث أصبح حينها أصغر هداف في تاريخ النادي بعمر 16 عاما و342 يوما، كما فاز بجائزة شخصية العام الرياضية الشابة من هيئة الإذاعة البريطانية.
وانضم إلى مانشستر يونايتد عام 2004 وقضى 13 عاما في أولد ترافورد، خاض خلالها 559 مباراة وسجل 253 هدفا، ليصبح الهداف التاريخي للنادي حتى يومنا هذا.
بعد مسيرته الطويلة مع يونايتد، عاد روني إلى إيفرتون لموسم واحد، ثم لعب لفترة قصيرة مع دي سي يونايتد الأمريكي وديربي كاونتي قبل اعتزاله.
ثم تولى تدريب فريق دي سي يونايتد في الدوري الأمريكي لمدة 15 شهرا، لكنه فشل في تحقيق نتائج إيجابية ورحل عن النادي مع نهاية موسم 2023.
وبعدها تم تعيينه مدربا لنادي برمنغهام سيتي في أكتوبر 2023، ليحل محل جون يوستاس رغم أن الفريق كان يحتل المركز السادس في دوري الدرجة الأولى الإنجليزي.
لكن مسيرته هناك كانت كارثية، إذ خسر 9 مباريات من أصل 15 وفاز فقط في مباراتين، ليتم إقالته في يناير 2024 بعدما تراجع الفريق إلى المركز الـ20، قبل أن يهبط لاحقا إلى دوري الدرجة الثانية
وعاد روني إلى التدريب في مايو 2024 عبر بوابة بليموث أرجايل، لكنه لم يحقق سوى 5 انتصارات في 25 مباراة، ليجد نفسه مجددا بلا عمل.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


LE12
منذ 7 ساعات
- LE12
يونس مجاهد يكتب. مأزق التنظيم الذاتي وسقط ُ المتاع
غير أن المأزق الذي يعيشه المغرب، اليوم، سبق أن عاشته بعض البلدان، حيث انهارت هيئات التنظيم الذاتي للصحافة، بسبب رفض بعض مكوناتها الإلتزام بأخلاقيات المهنة. يونس مجاهد هل يمكن الجزم بأن التنظيم الذاتي لمهنة الصحافة، في المغرب، يعرف مأزقا حقيقيا، اليوم؟ ثمة مؤشرات تنذر بذلك، لأن فلسفة هيئات أخلاقيات إن المبدأ السامي الذي يتحكم في هذه الفلسفة، هو أن شرعية وجود مهنة الصحافة، تتمثل في التزامها بالأخلاقيات، أي أنها بدون احترامها لقواعد العمل الصحافي وأخلاقياته، ليست سوى سقطُ متاع. وهو تعبير عربي معروف، يشير إلى ما سقط من المتاع، أي الذي لا فائدة منه، أو هو عبارة عن متلاشيات، لكنه في الصحافة يرمز لنشر التفاهات والإشاعات، وفي السلوك البشري يشير إلى تدهور القيم وانعدام الضمير. وحول هذا المعنى قال الشاعر قطري بن الفجاءة، الذي واجه الأمويين والحجاج بن يوسف الثقفي؛ وَما لِلمَرءِ خَيرٌ في حَياةٍ – إِذا ما عُدَّ مِن سَقَطِ المَتاعِ. فنجاح التنظيم الذاتي لمهنة الصحافة، لا يمكن أن يفرض من خارج الحقل الصحافي، ولا أن يملى من طرف أية جهة خارجية، وما حصل في تجربة بلادنا تأكيد لهذه الفرضية، حيث بادرت النقابة الوطنية للصحافة المغربية، في بداية تسعينيات القرن الماضي، إلى تأسيس لجنة حكماء آداب المهنة، وفي بداية القرن الحالي، أسست الهيئة المستقلة لاحترام أخلاقيات الصحافة وحرية التعبير، وواصلت عملها لإنشاء المجلس الوطني للصحافة، انطلاقا من قناعات مبدئية، والتزام صادق بضرورة تقديم المثال في السلوك والأخلاق. غير أن المأزق الذي يعيشه المغرب، اليوم، سبق أن عاشته بعض البلدان، حيث انهارت هيئات التنظيم الذاتي للصحافة، بسبب رفض بعض مكوناتها الإلتزام بأخلاقيات المهنة. يقول جمال الدين الناجي، في كتابه 'موجز آداب المهنة'، إن أي ميثاق أخلاقي قد ينهار ويتهاوى إذا لم يتم احترامه من طرف المهنيين، فالنسبة للأطباء مثلا، قد يتم التشطيب عليهم من المهنة، الأمر الذي لا يحصل مع الصحافيين. ويذكر أنه في سنة 1995، قدمت اللجنة الاستشارية لحقوق الإنسان في فرنسا رأيها، بخصوص موضوع أخلاقيات الصحافة، مقترحة على المنظمات المهنية التمثيلية، أن تضيف في الميثاق،النص على أن الالتزام باحترام هذه الاخلاقيات، هو الذي يضمن الحصول على بطاقة الصحافة، وأن انتهاكها يعني عمليا سحبها وعدم تجديدها. أما في بريطانيا فقد تم حل مجلس شكاوى الصحافة، بعد الفضائح الأخلاقية التي عرفها هذا القطاع، على إثر تشكيل الحكومة للجنة تحقيق، برئاسة قاضي كبير، برايان ليفيسون، حيث نظمت هذه اللجنة جلسات إنصات، ومن بين من استمعت لهم، رئيس الوزراء البريطاني، آنذاك، ديفيد كاميرون، ووزير المالية، ونائب رئيس الوزراء، ورئيس الوزراء الاسبق جون ميجور، والزعيم العمالي ايد ميليباند… وأنجزت اللجنة تقريرا حول 'ثقافة وممارسة وأخلاقيات الصحافة'، الذي اعتبر أن الصحافة يجب أن تكون مسؤولة أمام الجمهور في عملها وأن تحترم حقوق الآخرين، لأنه من غير المقبول أن تستخدم صوتها وسلطتها ونفوذها للإساءة للمجتمع، ثم يتم تجاهل هذه الممارسات، والإفلات من المحاسبة. واقترحت اللجنة التعامل مع الشكاوى ضد الصحف، من خلال عملية تحكيم رخيصة وسهلة، دون الحاجة إلى الذهاب إلى المحكمة، وأن على الهيئة الجديدة، لأخلاقيات الصحافة، فرض غرامة على الصحف، تصل إلى مليون جنيه إسترليني، أي حوالي مليون ونصف المليون دولار أمريكي، في حالة انتهاك أخلاقيات المهنة. وتولى البرلمان البريطاني مهمة مواصلة هذا الجدل، حيث صادق على إنشاء نظام الاعتراف، وهو نظام مصمم لإطلاق عهد جديد من التنظيم الذاتي يتمتع بالمصداقية. وفي آخر تقرير للجنة الاعتراف بالصحافة، صادر في فبراير من السنة الجارية، ورد فيه؛ 'لا يزال المواطنون العاديون عرضة للخطر، حيث تُرك الجمهور تحت رحمة ممارسات تجارية، غير منضبطة لبعض الصحف، التي تُخفي مصالحها المالية وراء شعار 'حرية التعبير'.أولئك الذين يرددون شعار 'حرية التعبير' كثيرًا ما ينسون أنها ليست مجرد حق، بل أيضًا مسؤولية.' وعاشت مقاطعة الكيبيك أزمة مماثلة، حيث كان ريمون كوريفو، الذي شغل مسؤولية رئاسة مجلس الصحافة، قد نظم جولة استماع إلى مطالب وتطلعات الجمهور تجاه الصحفيين، وأصدر كتاب 'بؤس التنظيم الذاتي'، اعتبر فيه أن هذا التنظيم في حاجة إلى مراجعة شاملة في طريقة تشكيل أعضائه، كما أن مسطرة النظر في الشكاوى طويلة ومعقدة، لكن عند نشر الكتاب، واجه مقاومة من ممثلي وسائل الإعلام، مما دفعه إلى الاستقالة من رئاسة المجلس. وتجمع مختلف التجارب التي تمت مراجعتها في مجالس الصحافة، أن نظام التأديب تجاه منتهكي أخلاقيات الصحافة، ينبغي أن يكون صارما وإلزاميا، لحماية المهنة والمجتمع، لأن شرعية هذه المهنة تكمن في أخلاقياتها، ويمكن القول أيضا، إن شرعية وجود الهيئات المهنية في الصحافة، رهين بمدى انخراطها التلقائي في منظومة التخليق، بين أعضائها، أولا، ثم بين باقي مكونات الحقل الصحافي والإعلامي، ثانيا. *رئيس اللجنة المؤقتة لتسيير شؤون الصحافة والإعلام


WinWin
منذ 7 ساعات
- WinWin
أغلى مباراة في كرة القدم.. مبلغ فلكي تضاعف 7 مرات في 20 عاما
تتجه أنظار عشاق كرة القدم العالمية إلى ملعب ويمبلي العريق في لندن، لمتابعة أغلى مباراة في عالم الساحرة المستديرة التي تجمع بين سندرلاند وشيفيلد يونايتد في نهائي "بلاي أوف" دوري الدرجة الأولى الإنجليزي. ويحصل الفائز في أغلى مباراة بالعالم، على بطاقة العبور إلى الدوري الإنجليزي الممتاز "بريميرليغ" الموسم المقبل، وتنطلق المباراة في الخامسة من مساء السبت بتوقيت مكة المكرمة. وخلال وقت سابق، ضمن فريقا ليدز يونايتد وبيرنلي العبور مباشرة إلى الدوري الممتاز، بعد أن احتلا صدارة ووصافة جدول ترتيب "تشامبيونشيب". أغلى مباراة في كرة القدم تُعرف مباراة نهائي "بلاي أوف" في دوري البطولة الإنجليزي بأنها أغلى مباراة في عالم كرة القدم على الإطلاق، بالنظر للمكاسب المادية الهائلة التي يحصل عليها الفريق الفائز، بعيدا عن تأهله إلى مصاف الكبار في البريميرليغ. وحسب تقرير من هيئة الإذاعة البريطانية BBC، فإنه من المقرر أن يحصل الفريق الفائز في نهائي ملحق البطولة لموسم 2024-25 على مبلغ لن يقل عن 200 مليون جنيه إسترليني. وتطوّر هذا المبلغ بشكل هائل على مدار آخر 20 عاما وتضاعف 7 مرات كاملة خلال الفترة من 2005 وحتى 2025، لكنه شهد هبوطا خلال بعض المواسم أيضا. وفي 2005 جمع الفريق الفائز بالمباراة مبلغا بقيمة 31 مليون جنيه إسترليني، ارتفع إلى 40 مليونا في العام التالي، واستقر عن 60 مليون إسترليني بين عامي 2007 و2009. وفي أعوام 2010 و2011 و2012 ارتفعت قيمة المكافأة إلى 90 مليون يورو، ثم 120 مليونا في العام التالي، قبل انخفاض كبير عندما انهارت إلى 80 مليونا في 2014. وفي عام 2015 ارتفعت من جديد إلى 120 مليونا قبل أن تشهد طفرة هائلة في 2016 و2017 و2019 وبلغت 170 مليون جنيه إسترليني، وبينهم انخفضت إلى 160 في 2018. وحققت أغلى مباراة في عالم كرة القدم رقما قياسيا في 2021 عندما بلغت 178 مليون جنيه إسترليني للفريق الفائز، انخفضت قليلا إلى 170 مليونا في عامي 2022 و2023. وبعد تراجع جديد العام الماضي وصلت وقتها إلى 140 مليون جنيه إسترليني، تخطّت في الموسم الحالي حاجز الـ200 مليون للمرة الأولى في التاريخ. كيف تستفيد الأندية من هذا المبلغ؟ حسب تقرير من موقع Give me sport، يمنح الفوز في نهائي الملحق صاحبه الدعم المالي اللازم لإجراء ثورة هائلة سواء على مستوى البنية التحتية أو الارتقاء بجودة لاعبي الفريق. وأوضح أن "الحصول على مبلغ كهذا، من شأنه السماح بتطوير البنية التحتية للنادي، والاستثمار في تشكيلة الفريق وإقامة المعسكرات بدرجة تعزز من فرص البقاء في الموسم التالي بين الكبار". واستشهد المصدر بفريق نوتنغهام فورست الذي صعد إلى مصاف الكبار عبر الملحق في عام 2022، واستغل المبلغ الكبير الذي حصل عليه وقتها في إجراء أكبر تغيير جذري في تشكيل الفريق. وأتم "أنفق نوتنغهام 150 مليون جنيه إسترليني على أكثر من 30 صفقة جديدة. قد يرى البعض أنه أنفق ببذخ لكن في الحقيقة لم يهبط الفريق مرة أخرى إلى دوري البطولة، وتجنب الهبوط وحاليا ينافس على بطاقة أوروبية".


WinWin
منذ 7 ساعات
- WinWin
راشفورد إلى برشلونة.. أسباب قوية ترفع أسهم الإنجليزي
يعمل نادي برشلونة لتحديد أهدافه الخاصة بفترة الانتقالات الصيفية المقبلة، وذلك بعدما جهّز خطة لتجديد عقود أفضل لاعبيه بداية من البرازيلي رافينيا، وفي الوقت الذي تحدثت وسائل الإعلام الإسبانية عن استهداف الكولومبي لويس دياز نجم ليفربول، عاد الحديث بقوة عن الإنجليزي ماركوس راشفورد كخيار قوي جدا. وأكدت صحيفة "موندو ديبورتيفو" أن مانشستر يونايتد يحتاج هذا الصيف للتخلص من العديد من الأسماء، سواء التي شاركت هذا الموسم تحت قيادة المدرب البرتغالي روبن أموريم، أو تلك التي لعبت لفرق أخرى على سبيل الإعارة في صورة أنتوني لاعب نادي بيتيس وراشفورد مهاجم نادي أستون فيلا. وحللت الصحيفة الكتالونية الشهيرة وضع برشلونة، مؤكدة أن راشفورد يُعتبر خيارًا أنسب للبلوغرانا من لويس دياز، حيث إن الأخير سيُكلف الفريق قيمة لا تقل عن 80 مليون يورو، كما أنه سيجلب معه مشكلة قوية جدا تتمثل في صراع المكانة الأساسية مع رافينيا الذي يُعتبر أحد نجوم الفريق في الموسم الحالي. وسيكون راشفورد مقتنعا ببدء مسيرته مع برشلونة كخيار بديل، مع حصوله على نسبة معتبرة من الدقائق لأجل تأكيد نفسه والعمل على الفوز بمكانة أساسية، كما أن قيمة انتقاله لن تزيد عن 50 مليون يورو، وهي القيمة التسويقية المحددة للاعب من موقع "ترانسفير ماركت" المختص. وسجل الإنجليزي 6 أهداف مع تقديم 3 تمريرات حاسمة في الدوري الإنجليزي الممتاز هذا الموسم، منها هدفان وتمريرتان حاسمتان رفقة "الفيلانز" في نصف موسم، وهي الأرقام التي لا تبدو مشجعة لفريق مدينة بيرمنغهام من أجل صرف 48 مليون يورو المُحددة في عقد الإعارة، بُغية شراء عقد اللاعب بشكل نهائي. راشفورد يريد رفع أسهمه في المنتخب من جديد وسجل راشفورد حتى الآن 11 هدفاً بجانب 8 تمريرات حاسمة في 41 مباراة لعبها هذا الموسم مع "الشياطين الحمر" و"الفيلانز" في كل المسابقات، وهي أرقام أفضل بكثير من التي قدمها الموسم الماضي، حين سجّل 8 أهداف وقدم 5 تمريرات حاسمة فقط طيلة موسم كامل، ومع ذلك يبقى موسم 2022-2023 الأفضل له على الصعيد الفردي، كونه سجّل فيه 30 هدفاً مع تقديم 9 تمريرات حاسمة. ويواصل خريج أكاديمية اليونايتد، البحث عن نفسه بعد فترات شك طويلة هددت حضوره مع المنتخب الإنجليزي، حيث يأمل تحقيق بداية قوية في الموسم المقبل من أجل استعادة مكانته مع "الأسود الثلاثة"، على أمل إقناع المدرب الألماني توماس توخيل لاستدعائه لاحقًا إلى كأس العالم 2026. ويراهن الجناح الإنجليزي الذي ارتبط ببرشلونة في الميركاتو الشتوي الماضي، على تعاقده مع وكيل الأعمال الشهير بيني زاهافي لمساعدته في تحقيق طموحه، لكونه يملك علاقات قوية مع خوان لابورتا رئيس برشلونة، وقد ينجح في إقناعه بالتعاقد مع اللاعب بعقد نهائي أو حتى على سبيل الإعارة لموسم واحد مع خيار أو إلزامية الشراء.