
ريشاردسون أهم قطعة غيار في فيرونتينا
يكبر أمير ريتشاردسون بشكل ملحوظ مع فيرونتينا، وفق تقارير إعلامية إيطالية ذكرت أن الدولي المغربي قدم أداء متصاعدا بشكل واضح خلال مبارياته الثلاثة الأخيرة مع "الفيولا".
ورغم أنه شارك لمدة 27 دقيقة أمام سيلجي السلوفيني في ذهاب ربع نهائي "كونفرنس ليغ"، و10 دقائق في مباراة الإياب، كما شارك أيضا لمدة 20 دقيقة فقط أمام بارما في بطولة "السيري أ".. إلا أن مشاركات ريتشاردسون تكون دائما ذات فائدة كبيرة.. وتشير ذات التقارير إلى أن بالادينو مدرب فيرونتينا بات يملك قطعة غيار رائعة يوظفها دائما بشكل جيد عند اللزوم.
ويظهر ريتشاردسون حاليا كيف يكسب الثقة من خلال التمريرات والتسديدات على المرمى، ويبدو أنه يسير على خطى زميله المتألق في وسط الميدان ماندراغورا.
ولم يقدم الدولي المغربي موسما رائعا، على الرغم من تألقه مع المغرب في دورة الألعاب الأولمبية "باريس 2024" واقترف العديد من الأخطاء مع فيرونتينا في خط وسط الميدان، حتى أن الفريق كان على وشك أن يستغني عنه في الميركاطو الشتوي شهر يناير الماضي إلا أنه تغير كثير للأفضل، ويبدو حاليا أكثر انتباهاً وحضورا بعدما اكتسب الثقة وأصبح أكثر تركيزا ويمكن أن يكسب ثقة مدربه في المباريات القادمة أكثر.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المنتخب
منذ 17 ساعات
- المنتخب
أمير ريشاردسون.. نضج متنامٍ ومستقبل واعد
إحتاج أمير ريشاردسون في موسمه الأول مع فيورنتينا لبعض الوقت للتأقلم والانسجام مع أجواء البطولة الإيطالية، وأثبت أخيرا أنه من نوع اللاعبين الذين يحتاجهم "الفيولا"، وشعر أخيرا أنه في الفريق المناسب، ويقدم أيضا الأداء المناسب. وعانى الدولي المغربي من مرحلة تكيف أولية معقدة لذلك واجه صعوبة العثور على المساحة الزمنية الكافية للعب، فقد كانت وتيرة الدوري الإيطالي مختلفة عن إيقاع الدوري الفرنسي، كما وجد في فيورنتينا عددا كبيرا من اللاعبين البدلاء، لذلك كان من الطبيعي أن يعاني من بطء ملحوظ على مستوى النضج والنمو.. لكن الآن تغير الوضع شيء ما. وبفضل الإصابات والغيابات التي أثرت سلبا على خط وسط "الفيولا"، وجد ريتشاردسون مؤخراً فرصة اللعب باستمرار، وهو ما كان يفتقده في السابق. وبعدما شارك أساسيا في آخر أربع مباريات بالبطولة الإيطالية، أثبت ريشاردسون أنه كان قادرا على استغلال الفرص التي أتيحت له من طرف المدرب رافاييلي بالادينو الذي قرر أن يثق فيه. وبدأت هذه الثقة تؤتي ثمارها على أرض الملعب. وفي المباراة أمام بولونيا، في الجولة 37 من منافسات البطولة الإيطالية، وجد ريتشاردسون أيضا متعة تسجيل هدف، وهو الثاني له هذا الموسم بعد هدفه الأول الذي سجله في مسابقة "أوروبا ليغ". هدف لا يشهد فقط على لحظته الإيجابية، ولكن يؤكد أيضا على نمو مهم في أدائه وفي شخصيته، وهو ما جعله لاعبا مهما وموردا ثمينا لفريقه خلال الجزء الأخير من الموسم. وسيتعين على ريشاردسون أن يعود نفسه على الاستمرارية في الرفع من مستوى أدائه ليفرض نفسه لاعبا أساسيا ولاعبا مهما في مشروع "الفيولا" خلال الموسم القادم، خصوصا أن النادي الإيطالي يؤمن بقدراته المتنامية، ويرى فيه اللاعب الشاب الذي سيقدم له الكثير في المستقبل القريب.


المنتخب
منذ 20 ساعات
- المنتخب
كايسيدو لاعب تشيلسي يخشى الزلزولي
أكد مويسيس كايسيدو وسط ميدان تشيلسي أنه يخشى 3 لاعبين في صفوف ريال بيتيس، سيقلقونه كثيرا عندما يلتقي الفريقان في نهائي مسابقة "كونفرنس ليغ" مساء الأربعاء 28 ماي المقبل. وقال اللاعب الإكوادوري في تصريحات صحفية: "سننافس دون التفكير في الإرهاق، فريقنا طموح ويرغب في التتويج بكأس كونفرنس ليغ.. نستعد بأفضل طريقة ممكنة، وسننافس دون أن نفكر في قلة الراحة أو ما شابه ذلك، لأننا في النهاية نريد الفوز. سندخل المباراة بعقلية أنه لا يوجد تعب، لا يوجد شيء. لهذا كل ما نريده هو الفوز، وهذا كل شيء". وعندما سُئل عن أبرز التهديدات التي ستواجه فريقه في المباراة أمام بيتيس، ذكر 3 لاعبين.. وقال: "أنطوني وإيسكو وأبدي (الزلزولي)، إنهم لاعبون خطيرون على مستوى الهجوم، تهديداتهم مخيفة، ويمكنهم المباغتة في أي وقت".


المنتخب
منذ يوم واحد
- المنتخب
الكعبي يتوج هدافا لـ"أوروبا ليغ"
رغم خروجه من مسابقة "أوروبا ليغ" منذ فترة طويلة، أي منذ إقصاء فريقه أولمبياكوس من دور ثمن النهائي.. فقد تمكن أيوب الكعبي من الفوز بلقب هداف المسابقة برصيد 7 أهداف. وبذلك كرر إنجاز الموسم الماضي عندما توج هدافا لمسابقة "كونفرنس ليغ". وسجل الكعبي 7 أهداف في 8 مباريات، ويتقاسم المهاجم المغربي الدولي (52 مباراة دولية، 26 هدفاً) صدارة لائحة الهدافين في "أوروبا ليغ" مع البرتغالي برونو فرنانديش لاعب مانشستر يونايتد والدنماركي كاسبر هوج لاعب بودوغليمت، بنفس الرصيد من الأهداف (7). وكان بود الدولي البرتغالي فرنانديش أن يحسم لقب الهداف لصالحه في مباراة النهائي التي خسرها يونايتد أمس الأربعاء أمام غريمه طوطنهام (0 – 1)، لكنه لم يتمكن من التسجيل، لذلك يتقاسم هؤلاء الثلاثة الكعبي وفرنانديش وكاسبر لقب الهداف.