logo
فصيلة درك برمانا تحقق بموضوع تهريب أدوية من تركيا ومصر إلى لبنان

فصيلة درك برمانا تحقق بموضوع تهريب أدوية من تركيا ومصر إلى لبنان

LBCIمنذ يوم واحد

أفادت الوكالة الوطنية للإعلام بأنه بإشارة من المحامية العامة المالية القاضية إيمان عبدالله، باشرت فصيلة درك برمانا، بإمرة الرائد جوزيف سرحان، تحقيقاتها الأولية في موضوع تهريب أدوية من تركيا ومن مصر الى لبنان، وقد تم توقيف ثلاثة أشخاص هم: أ.س (سوري الجنسية) ف.ن (لبنانية) م.م (سوري الجنسية).
وقد بوشر التحقيق مع ما يقارب 50 صيدلانيًا و60 تاجر أدوية، علمًا أن محضر التحقيق الذي بدأ في 22 أيار الحالي لا يزال مفتوحًا والتحقيقات مستمرة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الدكتور الياس شلالا نقيبًا لأطباء لبنان في بيروت
الدكتور الياس شلالا نقيبًا لأطباء لبنان في بيروت

LBCI

timeمنذ 30 دقائق

  • LBCI

الدكتور الياس شلالا نقيبًا لأطباء لبنان في بيروت

انتهت الجولة الثانية من انتخابات نقابة اطباء لبنان في بيروت بفوز الدكتور الياس جميل شلالا نقيبًا لاطباء لبنان في بيروت بـ٨٧٠ صوتًا. وكانت الجولة الاولى التي جرت قبل الظهر عن فوز كل من الدكتور: الياس شلالا، حسن بسام، هنري فاخوري، محمد حاسبيني، فيليب يونس، بسام عليق، زهير عمر، وجورج عساف. كاعضاء لمجلس النقابة. ولصندوق التأمين والاعانة كل من الدكتور: جو الراسي ومحمد على حوماني ورفيق سلوم ونمر عز الدين والمجلس التأديبي: د.انطوان كاشي د.مؤنس كلاكش صندوق التقاعد: د.كريكور اجيديان د.عماد صوان د.علي مشيك. وفاز بالتزكية كل من الدكتور مروان الزغبي ومحمد الموسوي لمنصب مساعد مراقب عام لصندوق التقاعد.

مشاهد توثّق المجزرة الإسرائيلية: رصاص الاحتلال يخترق طوابير الجوعى جنوبي غزة
مشاهد توثّق المجزرة الإسرائيلية: رصاص الاحتلال يخترق طوابير الجوعى جنوبي غزة

الميادين

timeمنذ ساعة واحدة

  • الميادين

مشاهد توثّق المجزرة الإسرائيلية: رصاص الاحتلال يخترق طوابير الجوعى جنوبي غزة

وثّقت مشاهد متداولة لحظات مرعبة لإطلاق قوات الاحتلال الإسرائيلي الرصاص الحي على آلاف المدنيين الفلسطينيين المتجمهرين قرب مركز توزيع مساعدات أميركي (GHF) غرب مدينة رفح، جنوبي قطاع غزة، أثناء محاولتهم الحصول على الطعام لأطفالهم وعائلاتهم. وأظهر الفيديو المتداول على نطاق واسع لحظات مأساوية تنفطر لها القلوب، حيث تمددت جثث الضحايا على الأرض بلا حراك، فيما علا صراخ الجرحى ونداءات الاستغاثة وسط فوضى عارمة. وتقاطعت صيحات "يا الله يا الله" مع أزيز الرصاص، في مشهد يعكس فظاعة القتل الجماعي ومعاناة المدنيين الذين خرجوا بحثاً عن رغيف الخبز فعادوا بين شهيد وجريح. مشاهد توثّق لحظة إطلاق قوات الاحتلال الإسرائيلي النار على آلاف المدنيين في #غزة أثناء محاولتهم الوصول إلى مركز المساعدات الأميركي (GHF)#فلسطين ما ورد، فإنّ المدنيين الذين تجمهروا لم يكونوا يحملون سوى الجوع، وقد دفعهم العوز للوقوف في طوابير طويلة منذ ساعات الفجر، على أمل الحصول على ما يسدّ رمقهم ورمق أطفالهم. اليوم 19:10 اليوم 17:11 وما أن فُتحت أبواب مركز المساعدات، حتى باغتتهم آليات الاحتلال بوابل كثيف من الرصاص، استهدف بشكلٍ مباشر الجزء العلوي من أجسادهم. وأسفرت المجزرة، بحسب وزارة الصحة، عن استشهاد أكثر من 30 مدنياً، وإصابة ما يزيد على 200 آخرين، من بينهم عشرات الإصابات الخطرة. وأكدت الوزارة أنّ كل شهيد وصل إلى المستشفيات تعرّض لطلقة نارية واحدة في الرأس أو الصدر، ما يؤكد إصرار الاحتلال على القتل البشع بحق المواطنين. كما لفتت إلى أنّ المستشفيات تشهد ازدحاماً شديداً، وسط نقص حاد في مستهلكات الجراحة والعناية المركزة ووحدات الدم. ووقعت المجزرة في منطقة "العَلَم" في مدينة رفح، حيث تحوّلت مراكز توزيع المساعدات إلى "مصائد موت" لأهل غزة، وفق تعبير أحد الشهود الذي وصف المشهد بالقول: "الخبز مغمس بالدم"، في إشارة إلى حجم الفاجعة التي يعيشها الفلسطينيون في القطاع المحاصر. مراسل الميادين في غزة أكد أنّ "الاحتلال الإسرائيلي حوّل مراكز المساعدات في غزة إلى كمائن ليطلق النار على الفلسطينيين"، وأفاد بأن قوات الاحتلال كانت تستخدم مكبرات الصوت لتوجيه رسائل مهينة إلى المتجمهرين أمام مركز المساعدات، قائلة: "غزاوي جائع.. ارجع إلى بيتك"، قبل أن تفتح نيرانها بشكلٍ مباشر عليهم.

عون زار مقر البطريركية الكلدانية في العراق وعرض مع البطريرك ساكو أهمية الحفاظ على التنوع الروحي والثقافي في المنطقة
عون زار مقر البطريركية الكلدانية في العراق وعرض مع البطريرك ساكو أهمية الحفاظ على التنوع الروحي والثقافي في المنطقة

LBCI

timeمنذ 2 ساعات

  • LBCI

عون زار مقر البطريركية الكلدانية في العراق وعرض مع البطريرك ساكو أهمية الحفاظ على التنوع الروحي والثقافي في المنطقة

اختتم رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون زيارته الرسمية الى العراق بلقاء بطريرك الكلدان الكاثوليك في العراق والعالم مار لويس روفائيل الأول ساكو في مقر البطريركية في بغداد. وكان البطريرك ساكو في استقبال الرئيس عون على مدخل البطريركية، مع عدد من الكهنة والراهبات وموظفي البطريركية، وقدمت فتاة باقة ورد الى رئيس الجمهورية، قبل ان يدخل الجميع الى غرفة عقد فيها لقاء في حضور اعضاء الوفد اللبناني المرافق، تناول أوضاع الطائفة الكلدانية في كل من العراق ولبنان، والدور الذي تضطلع به في الحفاظ على التنوع الروحي والثقافي في المنطقة، إضافةً إلى شؤون الجاليات اللبنانية والعراقية في البلدين. وابدى البطريرك ساكو تفاؤله بعودة لبنان الى طبيعته بعد الازمات التي عاشها، مبديًا تأييده الاهداف التي وضعها الرئيس عون للنهوض بالبلد، منذ انتخابه رئيسًا للجمهورية، وخصوصًا في مسألة حصر السلاح في يد الدولة ومكافحة الفساد والوقوف في وجه الارهاب، وقال: "نأمل ان تعيدوا لبنان الى سابق عهده، لان لبنان نموذج يحتذى به، ولنا كل الامل في الدولة والحكومة الجديدة" . وتطرق البطريرك ساكو الى مخاطر التعصب الطائفي والخطابات المتطرفة التي دخلت حتى الى الجامعات، والذي تغذيه لظروف التي نشهدها، ومنها مثلًا المأساة في فلسطين وغيرها، مشددًا على ان "لا علاقة للارهابيين والمتعصبين بالدين أكان مسيحيًا ام مسلمًا، فالايمان بالله يخالف كل هذه الممارسات" . واستذكر احدى زياراته للمرجع السيد السيستاني الذي شدد على ان الارهاب والفساد هو من المحرمات. ودعا الى "ترسيخ الوجود المسيحي في الشرق الاوسط، وتأمين بيئة حاضنة تساعد على هذا الهدف من خلال الدعم المعنوي والسياسي، وان هذا ما لمسه من البابا الجديد لاوون الرابع عشر". وشكر الرئيس عون البطريرك ساكو، مشددًا على اهمية هذا الصرح البطريركي. واشار الى ان "الدولة هي التي تحمي الطوائف وليس العكس، والى اهمية التعدد وصون الحريات انما تحت سقف الدولة، فالاختلاف مسموح ولكن ليس الخلاف". وشدد على "اهمية التنوع الديني في لبنان وغناه، وما يمكن ان يقدمه من اهمية للتفاعل والتعايش بين الاديان والشعوب". ثم تحدث عن تجربة لبنان مع الارهاب، والانتصار الذي حققه على تنظيم "داعش"، داعيًا الى "وجوب الابقاء على اليقظة والحذر من هذا التنظيم وكل التنظيمات الارهابية والاجرامية لمنع عودتها وتوسعها". وشدد الرئيس عون كذلك على ان "مسيرة الدولة في مكافحة الفساد بدأت، وان لا مستحيل طالما توافرت الارادة". كما تطرق الى المخاطر التي تصيب المجتمعات ومنها المخدرات التي تضرب العائلات، وباتت منتشرة وفي متناول كل الفئات الاجتماعية الفقيرة منها والغنية، وهو ما يفتك بالعائلات ويفكك المجتمعات. ولفت الى الخطوات التي قامت وتقوم بها الاجهزة الامنية للحد من هذه الآفة، والتي لم تقض عليها انما خففت الكثير من تأثيرها، واصفًا هذه المواجهة بأنها "حرب طويلة" انما لا يجب التوقف عن خوضها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store