logo
رئيس 'سدايا': إطلاق شركة 'هيوماين' قرار إستراتيجي يُعزّز مكانة المملكة دولةً رائدةً في مجال البيانات والذكاء الاصطناعي

رئيس 'سدايا': إطلاق شركة 'هيوماين' قرار إستراتيجي يُعزّز مكانة المملكة دولةً رائدةً في مجال البيانات والذكاء الاصطناعي

سويفت نيوز١٢-٠٥-٢٠٢٥

الرياض – واس :
أشاد معالي رئيس الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي 'سدايا' الدكتور عبدالله بن شرف الغامدي، بإعلان صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء رئيس مجلس إدارة صندوق الاستثمارات العامة -حفظه الله-، إطلاق شركة 'هيوماين' الهادفة إلى تطوير وإدارة حلول وتقنيات الذكاء الاصطناعي، والاستثمار في منظومة القطاع، مؤكدًا أن هذا الإعلان يعد قرارًا إستراتيجيًّا يُعزّز مكانة المملكة دولةً رائدةً في مجال البيانات والذكاء الاصطناعي وبناء أسس اقتصاد المعرفة.وقال معاليه في تصريح له: إن إطلاق شركة 'هيوماين' يأتي في ظل دعم سمو ولي العهد -حفظه الله- غير المحدود لجعل المملكة مركزًا تقنيًّا عالميًّا لأحدث التقنيات المتقدمة والتقنيات المرتبطة بالذكاء الاصطناعي في وقت تجلّت فيه حجم التحولات المعرفية والتكنولوجية التي يعيشها العالم حاليًّا، وسوف تسهم الشركة في تعزيز الجهود الوطنية القائمة من أجل الارتقاء بالمملكة إلى الريادة ضمن الاقتصادات القائمة على البيانات والذكاء الاصطناعي، وفي تسريع وتيرة تطوير هذه التقنيات والاستفادة منها بما يعود بالنفع لصالح الوطن وخير البشرية جمعاء.وأضاف أن العالم بات يشهد تحولات متسارعة في شتى المجالات بسبب ثورة تقنيات الذكاء الاصطناعي وتطبيقاته المختلفة، وأصبحت هذه التقنيات تمثل حجر الزاوية للاقتصاد العالمي، ومن هذا المنطلق عملت المملكة بتوجيهات القيادة الرشيدة على تسخير هذه التقنيات لتعزيز التحول الرقمي في بلادنا وزيادة تعزيز النمو الاقتصادي والإنتاجية والقدرة التنافسية العالمية، وهو مانتلمس نتائجه كل عام من خلال شواهد كبرى حققتها المملكة في مختلف المجالات التقنية على الصعيدين الإقليمي والدولي، ومنها تصدرها لأعلى المؤشرات العالمية في هذا المجال.
وأكد أن هذا التوجه الإستراتيجي لإطلاق شركة 'هيوماين' ينسجم مع الجهود التي تتبناها سدايا بوصفها المرجع الوطني للبيانات والذكاء الاصطناعي في كل ما يتعلق بهما من تنظيم وتطوير وتعامل في المملكة؛ من أجل تكامل الجهود بين مختلف الجهات الوطنية، لبناء بيئة مستدامة قائمة على تقنيات البيانات والذكاء الاصطناعي، تسهم في دعم التحول للاقتصاد المعرفي التنافسي؛ تحقيقًا لمستهدفات رؤية المملكة 2030. مقالات ذات صلة

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

منتدى عسير للاستثمار 2025: من قمم جبالها إلى آفاق الاقتصاد والتقنية والسياحة العالمية
منتدى عسير للاستثمار 2025: من قمم جبالها إلى آفاق الاقتصاد والتقنية والسياحة العالمية

سعورس

timeمنذ 21 دقائق

  • سعورس

منتدى عسير للاستثمار 2025: من قمم جبالها إلى آفاق الاقتصاد والتقنية والسياحة العالمية

مشيرًا إلى أن ما تم إنجازه من مشروعات ضمن إستراتيجية عسير تجاوزت قيمته 5 مليارات ريال، مع الإعداد لإطلاق مشروعات جديدة تتجاوز قيمتها 4 مليارات ريال قريبًا. وأكد أن منطقة عسير تمتلك جميع المقومات لتكون وجهة استثمارية وطنية تنافسية، بما تحويه من تنوع طبيعي، وثقافي، ومجتمعي. كما شدد على أن المنتدى يمثل منصة وطنية لتعزيز الشراكات وتحفيز الاستثمارات النوعية، مع الالتزام بمبدأ العدالة في توزيع الفرص بين محافظات المنطقة، وضمان مشاركة مجتمعية فاعلة وتحفيز طاقات الشباب، انطلاقًا من تكامل حكومي ومجتمعي يشكّل هوية عسير المتجددة. هذا المنتدى لم يكن مجرد ملتقى حواري، بل منصة وطنية يتحدث فيها الكبار، فقد شهد مشاركة عدد من أصحاب المعالي الوزراء، الذين تحدثوا بلغة الواقع، والرؤية، والعمل. وذكر وزير السياحة، أحمد الخطيب، أن قطاع السياحة يمثل أكثر من 10% من الاقتصاد العالمي، وأن عسير هي المنطقة الوحيدة التي تمتلك فعليًا «أربعة فصول سياحية»، في مشهد نادر يجمع الجبل، والبحر، والصحراء، والتراث. كما أوضح أن صندوق التنمية السياحي يدعم مشروعات سياحية نوعية في عسير ، إلى جانب برامج تدريب وتأهيل تتجاوز قيمتها 300 مليون ريال. وفي السياق نفسه، استعرض وزير الاتصالات وتقنية المعلومات، المهندس عبدالله السواحة، التحول الرقمي في المنطقة، مشيرًا إلى أنه في وقتٍ مضى كانت تتم خدمة 2000 منزل سنويًا فقط، بينما تجاوز الرقم اليوم 30 ألف منزل سنويًا، وذلك بدعم وتوجيه مباشر من سمو ولي العهد -حفظه الله. كما طرح سؤالًا محوريًا: «لماذا لا تكون عسير مركزًا للذكاء الاصطناعي؟»، وأجاب بثقة: «أعظم المبدعين في الذكاء الاصطناعي من عسير» ، في إشارة إلى رموز ملهمة، مثل رائد الفضاء، علي القرني، وعبدالله عسير ، الفائز على مستوى العالم في الابتكار. من جانبه، ركّز وزير التجارة، الدكتور ماجد القصبي، على البيئة الاستثمارية، موضحًا أن الاستثمار اليوم لم يعد مجرد قرار مالي ، بل هو ثمرة إصلاحات اقتصادية وتشريعية وهيكلية شاملة، بدأت تؤتي ثمارها في المملكة، وجعلت من عسير أرضًا خصبة لجذب رؤوس الأموال المحلية والدولية. و شهد المنتدى أيضًا حضورًا مميزًا من الأشقاء في دولة قطر ، حيث عبّر وزير البلدية، عبدالله العطية، عن إعجابه بما تحققه المملكة، استعدادًا لاستضافة كأس العالم 2034. مؤكدًا أن التجربة القطرية في 2022 أثبتت أن البطولات ليست غاية بحد ذاتها، بل وسيلة لتحقيق قفزات تنموية كبرى، كما شدد على أهمية الحفاظ على الهوية الثقافية كعنصر جذب رئيسي في السياحة العالمية. لقد كشفت جلسات المنتدى أن عسير ما زالت تختزن الكثير من الفرص الواعدة في مجالات السياحة، والزراعة، والصناعة، والتقنية، والثقافة. ويكفي أن نذكر وجود أكثر من 2000 متحف خاص، أُسست بمبادرات فردية من أبناء المنطقة، في مشهد حضاري يدل على أن التراث ليس موروثًا جامدًا، بل حيٌ يُصنع بين الناس، وأن الاعتزاز بالهوية المحلية جزء لا يتجزأ من معادلة النجاح. ختامًا: منتدى عسير للاستثمار ما كان مجرد حدث اقتصادي أو تظاهرة موسمية، بل ترجمة عملية لرؤية المملكة 2030، التي ترتكز على الاستثمار في الإنسان، وتفعيل مقومات المناطق، وتحقيق التنمية المتوازنة. ففي عسير ، تمتزج الهوية الثقافية بالأصالة، والتقنية بالطموح، والاقتصاد بالإرادة. كل الشكر والتقدير للأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز، على قيادته الملهمة، ورؤيته المتقدمة، ولكل رجال ونساء عسير الذين قدّموا للعالم درسًا في حب الأرض، والإيمان بالمستقبل، والعمل الجاد.

أمير منطقة تبوك يكرم 30 فائزًا بجائزة سموه للمزرعة النموذجية في عامها الرابع والثلاثين
أمير منطقة تبوك يكرم 30 فائزًا بجائزة سموه للمزرعة النموذجية في عامها الرابع والثلاثين

سويفت نيوز

timeمنذ 33 دقائق

  • سويفت نيوز

أمير منطقة تبوك يكرم 30 فائزًا بجائزة سموه للمزرعة النموذجية في عامها الرابع والثلاثين

تبوك – واس : كرم صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة تبوك، مساء اليوم، بحضور صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سعود بن عبدالله بن فيصل بن عبدالعزيز نائب أمير المنطقة، الفائزين بجائزة سموه للمزرعة النموذجية في موسمها الرابع والثلاثين، البالغ عددهم 30 مزارعًا، وذلك بمقر شركة تبوك الزراعية.وخلال الحفل الخطابي المعد بهذه المناسبة ألقى أنس بن حسن العلي كلمة المزارعين الفائزين عبَّر فيها عن شكره وتقديره لسمو أمير منطقة تبوك على رعايته حفل الجائزة، منوهًا بما يقدمه سموه من دعم وتشجيع لأبناء المنطقة.وقال: 'اليوم نعيش مسيرة أخرى للتطور والنماء في هذه الجائزة دعمًا للمزارعين، وشحذًا للهمم، لما يخدم هذا الوطن الغالي والمواطن، وضمانًا للغذاء، وتنمية ورخاء'، مشيرًا إلى أن دعم سمو أمير تبوك أسهم في رفع الجائزة كفاءة استخدام النظم الإلكترونية للري، وترشيد الاستهلاك، والتخطيط السليم للمزارع، ومواكبة المعايير العالمية للإنتاج والسلامة، ضمان الأمن الغذائي، ودعم الاقتصاد، وصولًا إلى الاكتفاء الذاتي بمشيئة الله.عقب ذلك ألقى رئيس اللجنة الإشرافية على الجائزة المهندس سعد بن محمد السواط كلمة قدّم في مستهلها الشكر والامتنان لسمو أمير منطقة تبوك، على دعمه ورعايته للمزارعين بالمنطقة، حتى أضحت الجائزة مجالًا للتنافس، واستفاد منها منذ تأسيسها وحتى اليوم أكثر من 1000 مزرعة، وكان لها بالغ الأثر في رفع مستوى الوعي لدى المزارعين، وتوجيههم نحو استخدام الأساليب الحديثة والنظم المتقدمة لتشغيل مزارعهم، منوهًا بالدعم غير المحدود الذي أولته القيادة الرشيدة -أيدها الله- للزراعة والمزارعين.بعد ذلك سلَّم أمير منطقة تبوك الشهادات والجوائز النقدية للفائزين بالجائزة.وفي الختام أكد سموه في تصريح صحفي أن التنافس بين المزارعين أمر محمود، يهدف في جوهره إلى تطوير القطاع الزراعي ورفع مستوى الأداء والخدمة، مشيرًا إلى أن ما تشهده منطقة تبوك اليوم من تطور في الزراعة بمختلف محافظاتها، يُعد ثمرة من ثمار الدعم الكبير الذي توليه القيادة الرشيدة لهذا القطاع الحيوي.وقال: 'التنافس موجود في كل المجالات، لكن الغاية الحقيقية منه هي الارتقاء بمستوى الزراعة وخدمة المزارعين والعاملين في هذا المجال، والحمد لله نرى الآن مزارع ناجحة ومتميزة تنتشر في جميع أنحاء منطقة تبوك، وهو ما يتماشى مع أهداف رؤية 2030.وأشار إلى أن رؤية 2030 أكدت أهمية تنويع المصادر في شتى المجالات، وكان للزراعة نصيب وافر من هذا التوجه، بوصفها ركيزة أساسية لتحقيق الأمن الغذائي والاستدامة, والمملكة -ولله الحمد- تملك كل المقومات التي تجعل منها بيئة مثالية للزراعة على مدار العام، من تنوع في التضاريس والمناخ إلى توافر الموارد والدعم. وأعرب سموه في ختام تصريحه عن سعادته بما تحقق من إنجازات في مجال الزراعة بالمنطقة، مؤكدًا أن الطموح لا يزال كبيرًا، والتطور مستمر -بإذن الله- بدعم القيادة وتفاني أبناء المنطقة، سائلًا الله تعالى أن يمن على هذا الوطن الغالي بمزيد من الخير والنماء. مقالات ذات صلة

منتدى عسير للاستثمار 2025: من قمم جبالها إلى آفاق الاقتصاد والتقنية والسياحة العالمية
منتدى عسير للاستثمار 2025: من قمم جبالها إلى آفاق الاقتصاد والتقنية والسياحة العالمية

الوطن

timeمنذ 44 دقائق

  • الوطن

منتدى عسير للاستثمار 2025: من قمم جبالها إلى آفاق الاقتصاد والتقنية والسياحة العالمية

في عسير.. لا ننتظر الفرص، بل نخلقها، بهذه الرؤية الواضحة، انطلق منتدى عسير للاستثمار في نسخته الثانية، برعاية كريمة من أمير منطقة عسير الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز، ، الذي قدّم في كلمته الافتتاحية خارطة طريق تنموية واقتصادية متكاملة، قائلًا: «الحديث في المنتدى ليس شعارات ولا وعودًا مؤجلة، بل مشروعات بدأت فعليًا على أرض الواقع». مشيرًا إلى أن ما تم إنجازه من مشروعات ضمن إستراتيجية عسير تجاوزت قيمته 5 مليارات ريال، مع الإعداد لإطلاق مشروعات جديدة تتجاوز قيمتها 4 مليارات ريال قريبًا. وأكد أن منطقة عسير تمتلك جميع المقومات لتكون وجهة استثمارية وطنية تنافسية، بما تحويه من تنوع طبيعي، وثقافي، ومجتمعي. كما شدد على أن المنتدى يمثل منصة وطنية لتعزيز الشراكات وتحفيز الاستثمارات النوعية، مع الالتزام بمبدأ العدالة في توزيع الفرص بين محافظات المنطقة، وضمان مشاركة مجتمعية فاعلة وتحفيز طاقات الشباب، انطلاقًا من تكامل حكومي ومجتمعي يشكّل هوية عسير المتجددة. هذا المنتدى لم يكن مجرد ملتقى حواري، بل منصة وطنية يتحدث فيها الكبار، فقد شهد مشاركة عدد من أصحاب المعالي الوزراء، الذين تحدثوا بلغة الواقع، والرؤية، والعمل. وذكر وزير السياحة، أحمد الخطيب، أن قطاع السياحة يمثل أكثر من 10% من الاقتصاد العالمي، وأن عسير هي المنطقة الوحيدة التي تمتلك فعليًا «أربعة فصول سياحية»، في مشهد نادر يجمع الجبل، والبحر، والصحراء، والتراث. كما أوضح أن صندوق التنمية السياحي يدعم مشروعات سياحية نوعية في عسير، إلى جانب برامج تدريب وتأهيل تتجاوز قيمتها 300 مليون ريال. وفي السياق نفسه، استعرض وزير الاتصالات وتقنية المعلومات، المهندس عبدالله السواحة، التحول الرقمي في المنطقة، مشيرًا إلى أنه في وقتٍ مضى كانت تتم خدمة 2000 منزل سنويًا فقط، بينما تجاوز الرقم اليوم 30 ألف منزل سنويًا، وذلك بدعم وتوجيه مباشر من سمو ولي العهد -حفظه الله. كما طرح سؤالًا محوريًا: «لماذا لا تكون عسير مركزًا للذكاء الاصطناعي؟»، وأجاب بثقة: «أعظم المبدعين في الذكاء الاصطناعي من عسير»، في إشارة إلى رموز ملهمة، مثل رائد الفضاء، علي القرني، وعبدالله عسير، الفائز على مستوى العالم في الابتكار. من جانبه، ركّز وزير التجارة، الدكتور ماجد القصبي، على البيئة الاستثمارية، موضحًا أن الاستثمار اليوم لم يعد مجرد قرار مالي، بل هو ثمرة إصلاحات اقتصادية وتشريعية وهيكلية شاملة، بدأت تؤتي ثمارها في المملكة، وجعلت من عسير أرضًا خصبة لجذب رؤوس الأموال المحلية والدولية. و شهد المنتدى أيضًا حضورًا مميزًا من الأشقاء في دولة قطر، حيث عبّر وزير البلدية، عبدالله العطية، عن إعجابه بما تحققه المملكة، استعدادًا لاستضافة كأس العالم 2034. مؤكدًا أن التجربة القطرية في 2022 أثبتت أن البطولات ليست غاية بحد ذاتها، بل وسيلة لتحقيق قفزات تنموية كبرى، كما شدد على أهمية الحفاظ على الهوية الثقافية كعنصر جذب رئيسي في السياحة العالمية. لقد كشفت جلسات المنتدى أن عسير ما زالت تختزن الكثير من الفرص الواعدة في مجالات السياحة، والزراعة، والصناعة، والتقنية، والثقافة. ويكفي أن نذكر وجود أكثر من 2000 متحف خاص، أُسست بمبادرات فردية من أبناء المنطقة، في مشهد حضاري يدل على أن التراث ليس موروثًا جامدًا، بل حيٌ يُصنع بين الناس، وأن الاعتزاز بالهوية المحلية جزء لا يتجزأ من معادلة النجاح. ختامًا: منتدى عسير للاستثمار ما كان مجرد حدث اقتصادي أو تظاهرة موسمية، بل ترجمة عملية لرؤية المملكة 2030، التي ترتكز على الاستثمار في الإنسان، وتفعيل مقومات المناطق، وتحقيق التنمية المتوازنة. ففي عسير، تمتزج الهوية الثقافية بالأصالة، والتقنية بالطموح، والاقتصاد بالإرادة. كل الشكر والتقدير للأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز، على قيادته الملهمة، ورؤيته المتقدمة، ولكل رجال ونساء عسير الذين قدّموا للعالم درسًا في حب الأرض، والإيمان بالمستقبل، والعمل الجاد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store