
وفاة معتمر موريتاني في المدينة المنورة ودفنه في البقيع
توفي معتمر موريتاني يسمى أحمد ولد حسني، في المدينة المنورة، وذلك بعد إكمال عمرته، والبقاء فترة في المدينة، ودفن في البقيع الطاهر.
وقالت مصادر من العائلة لوكالة الأخبار المستقلة إن ولد حسني وصل إلى مدينة نواكشوط بداية الشهر الكريم قادما من قرية كطوان قرب مدينة النعمة بولاية الحوض الشرقي، وسافر مع بداية الشهر المبارك إلى البلاد المقدسة لأداء العمرة، ولزيارة النبي صلى الله وسلم والصلاة في مسجده، وكان يرافقه أفراد من العائلة بينهم ابنه.
وأضافت المصادر العائلية أنه أكمل عمرته، وتوجه إلى المدينة المنورة وبقي فيها فترة.
وأردفت أنه مع اقتراب موعد عودته إلى موريتانيا أبدى لمرافقيه عدم ارتياحه لمفارقة المدينة، وقبل موعد العودة ذهب إلى المسجد النبوي الشريف، حيث أصيب بدوار داخله قبل أن يغمى عليه، ليتم حمله إلى أحد مستشفيات المدينة ويفارق الحياة.
وقد تم دفنه في البقيع الطاهر جنب المسجد النبوي الشريف.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


تقدم
منذ 16 ساعات
- تقدم
الفوج الرابع من حجاج موريتانيا يحط الرحال مؤقتا في المدينة المنورة لأداء صلاة الاربعين
وصل الفوج الرابع من حجاج موريتانيا البالغ 420 حاجا اليوم الثلاثاء إلى مدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم لأداء صلاة الأربعين بالمسجد النبوي والسلام على رسول الله وصاحبيه أبي بكر الصديق وعمر بن الخطاب رضي الله عنهما قبل التوجه إلى مكة المكرمة لأداء فريضة الحج. واستقبل الفوج لدى وصوله بمطار الأمير محمد بن عبد العزيز آل سعود الدولي، من طرف بعثة من وزارة الشؤون الإسلامية والتعليم الأصلي . وتم نقل الفوج مباشرة بعد إكمال إجراءات الوصول عبر باصات مجهزة إلى فندق إقامتهم،


تقدم
منذ 4 أيام
- تقدم
أسرتا أهل أحمد الطلبة و أهل هديتي : رسالة شكر و امتنان لكافة المعزين
باسم الله القائل في محكم التنزيل "و بشر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون أؤلئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون "صدق الله العظيم ؛يسرنا نحن أفراد أسرتي أهل أحمد الطلبة و أهل هديتي ،أصالة عن أنفسنا و نيابة عن كافة أحفاد و أرحام و أصهار و محبي الأسرتين و المغفور لها بإذن الله الوالدة الزاهدة زينب بنت هديتي أن نتقدم بخالص عبارات و مشاعر الشكر و العرفان و عميق الامتنان والتقدير،إلى كل من واسانا و شاركنا مصابنا الجلل في رحيل الوالدة الغالية تغمدها الله برحمته الواسعة و أسكنها فسيح جناته. لقد كان لتعازيكم الصادقة و مشاعركم النبيلة،(حضورا أو اتصالا أو عبر وسائل التواصل الاجتماعي)الأثر البالغ في تخفيف الصدمة و في تثبيت قلوبنا على الصبر و الرضا بقضاء الله و قدره؛و إننا وجدنا في كلماتكم الصادقة و مواساتكم الحارة بلسما للجراح و عنوانا لمعدن الوفاء و نبل المشاعر. نسأل الله العلي القدير أن يجزيكم عنا خير الجزاء،وأن يرفع مقامكم و يبارك في أعماركم و أهليكم و أن لا يريكم مكروها في من تحبون كما نتضرع إليه سبحانه وتعالى أن يجعل ما قدمتموه من مؤازرة و مواساة في موازين حسناتكم وأن يتغمد فقيدتنا بواسع رحمته ويسكنها فسيح جناته و يجمعنا بها في مستقر رحمته مع النبئين و الصديقين والشهداء والصالحين و حسن أولئك رفيقا. و آخر دعوانا ان الحمدلله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على نبينا وحبيبنا وقدوتنا وشفيعنا محمد و على آله وصحبه الطيبين الطاهرين. عظم الله لنا ولكم الأجر إنا لله وإنا إليه راجعون أسرتا أهل أحمد الطلبة و أهل هديتي


تقدم
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- تقدم
وفاة معتمر موريتاني في المدينة المنورة ودفنه في البقيع
توفي معتمر موريتاني يسمى أحمد ولد حسني، في المدينة المنورة، وذلك بعد إكمال عمرته، والبقاء فترة في المدينة، ودفن في البقيع الطاهر. وقالت مصادر من العائلة لوكالة الأخبار المستقلة إن ولد حسني وصل إلى مدينة نواكشوط بداية الشهر الكريم قادما من قرية كطوان قرب مدينة النعمة بولاية الحوض الشرقي، وسافر مع بداية الشهر المبارك إلى البلاد المقدسة لأداء العمرة، ولزيارة النبي صلى الله وسلم والصلاة في مسجده، وكان يرافقه أفراد من العائلة بينهم ابنه. وأضافت المصادر العائلية أنه أكمل عمرته، وتوجه إلى المدينة المنورة وبقي فيها فترة. وأردفت أنه مع اقتراب موعد عودته إلى موريتانيا أبدى لمرافقيه عدم ارتياحه لمفارقة المدينة، وقبل موعد العودة ذهب إلى المسجد النبوي الشريف، حيث أصيب بدوار داخله قبل أن يغمى عليه، ليتم حمله إلى أحد مستشفيات المدينة ويفارق الحياة. وقد تم دفنه في البقيع الطاهر جنب المسجد النبوي الشريف.