logo
بودكاست: ما هي الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية 'USAID'؟ولماذا يريد ترامب إغلاقها؟

بودكاست: ما هي الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية 'USAID'؟ولماذا يريد ترامب إغلاقها؟

سيدر نيوز١١-٠٢-٢٠٢٥

Join our Telegram
المستشار السابق في وزارة الخارجية الأمريكية، حازم الغبرا، يشرح مبررات وقف تمويل الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية 'USAID'، ومستقبل البرامج التنموية التي تقدمها لدول عدة. إستمع؛
بول أدامز: لماذ يواجه وقف إطلاق النار في غزة ضغوطا متزايدة؟
مهاجم سلمان رشدي صاحب 'آيات شيطانية' يحاكم…
ترامب يهدد بوقف المساعدات عن مصر والأردن ويتوعد حماس بـ…

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

من حماس إلى حزب الله.. هكذا مهد تفكيك الوكلاء الطريق للهجوم الإسرائيليّ على إيران
من حماس إلى حزب الله.. هكذا مهد تفكيك الوكلاء الطريق للهجوم الإسرائيليّ على إيران

بيروت نيوز

timeمنذ 44 دقائق

  • بيروت نيوز

من حماس إلى حزب الله.. هكذا مهد تفكيك الوكلاء الطريق للهجوم الإسرائيليّ على إيران

ذكر موقع 'الإمارات 24″، أنّ الهجوم الإسرائيلي الأخير على إيران شهد تطوراً غير مسبوق في صراع طويل امتد لعقود، ويبدو أنه جاء تتويجاً لسلسلة من الضربات المتتابعة التي استهدفت وكلاء طهران في المنطقة منذ هجوم 'حماس' على إسرائيل في 7 تشرين الأول 2023. وفي هذا الإطار، قال جيسون بيرك، مراسل الأمن الدولي لدى صحيفة 'الغارديان'، في تحليل في موقع الصحيفة البريطانية: وفرت هذه الضربات، التي أضعفت القوة الإقليمية الإيرانية بشكل تدريجي، لإسرائيل مساحة مناورة عسكرية لم تكن متاحة من قبل، مما سمح لها بشنّ هجوم مباشر على الأراضي الإيرانية، في تطور نوعي خطير في مسار الصراع. الضربة الأولى.. غزة وحماس انطلقت السلسلة بهجوم إسرائيلي مدمر على قطاع غزة أسفر عن إستشهاد عشرات الآلاف من الفلسطينيين. وعلى الرغم من فداحة الخسائر الإنسانية، فإن الحملة نجحت عسكرياً في إضعاف 'حماس' إلى درجة لم تعد تشكل تهديداً كبيراً لإسرائيل. وباعتبار أن 'حماس' أحد أضلاع 'محور المقاومة' الذي شكّلته إيران من وكلاء إقليميين بهدف ردع إسرائيل وحماية برنامجها النووي، فإن هذه الضربة كانت بداية الانهيار. دمشق وطهران.. كسر الحاجز في نيسان من العام الماضي، قصفت إسرائيل مجمع السفارة الإيرانية في دمشق، وقتلت سبعة أشخاص. وردّت طهران بهجوم مباشر هو الأول من نوعه، عبر وابل من الطائرات المسيّرة التي لم تُحدث أثراً يذكر. ومع أن النزاع بين الطرفين كان يُدار عبر وكلاء وعمليات سرية واغتيالات، فإن هذا الحدث نقل المواجهة إلى العلن. بعد إضعاف 'حماس'، تحولت إسرائيل إلى استهداف 'حزب الله' في لبنان، والذي يُعدّ أقوى وكلاء إيران. في أيلول، أزالت إسرائيل القيادة العليا للحزب، ودمرت الجزء الأكبر من ترسانته الصاروخية. وحاولت إيران الرد مجدداً، لكن هجومها الجوي كان ضعيفاً. أما إسرائيل، فقد ردّت بغارات جوية دمّرت أجزاء واسعة من منظومة الدفاع الجوي الإيرانية، وهو ما مهد لهجوم يوم الجمعة الواسع. سقوط دمشق.. انهيار المحور أدى ضعف 'حزب الله' إلى عدم قدرته على حماية نظام بشار الأسد في سوريا، وهو حليف إستراتيجي لإيران، حين شنّت المعارضة هجوماً كبيراً. وفي كانون الأول 2024، سقط نظام الأسد، منهياً عقوداً من التحالف الإيراني السوري، وكاشفاً ضعف الوكلاء الإيرانيين في سوريا. كما جعلت هذه التطورات الأجواء أكثر انفتاحاً أمام الطائرات الحربية الإسرائيلية للوصول إلى أهداف داخل إيران. الوكلاء يتراجعون.. الحوثيون وحدهم في الميدان في ظل تردد الفصائل المدعومة من إيران في سوريا والعراق عن تنفيذ تهديداتها ضدّ إسرائيل، بقي الحوثيون في اليمن الطرف الوحيد من 'محور المقاومة' المنخرط فعلياً في المواجهة. لكن صواريخهم التي استهدفت تل أبيب لم تلحق ضرراً استراتيجياً يذكر. بحلول ربيع هذا العام، بدا أن خيار المرشد الإيراني علي خامنئي بالاعتماد على الوكلاء لحماية أمن إيران كان خطأً استراتيجياً جسيماً. وبدأ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الذي كان يبحث عن 'نافذة فرص' عابرة، يستعد للهجوم الذي طالما حلم به. إسرائيل تتحرك.. ضربات إلى قلب النظام رغم تأخر الهجوم عن موعده المفترض في نيسان، فإن انتهاء مهلة التفاوض المحددة من قبل الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب والمحددة بستين يوماً للتوصل إلى اتفاق جديد بشأن البرنامج النووي الإيراني عجلت بالتنفيذ.

السفير الفلسطيني في الأمم المتحدة لـ"النهار": إسرائيل تُفجّر المنطقة لمنع أيّ أفق لحلّ الدولتين
السفير الفلسطيني في الأمم المتحدة لـ"النهار": إسرائيل تُفجّر المنطقة لمنع أيّ أفق لحلّ الدولتين

النهار

timeمنذ 5 ساعات

  • النهار

السفير الفلسطيني في الأمم المتحدة لـ"النهار": إسرائيل تُفجّر المنطقة لمنع أيّ أفق لحلّ الدولتين

حثّ السفير الفلسطيني لدى الأمم المتحدة رياض منصور الدول التي كانت تعتزم الاعتراف بدولة فلسطين خلال مؤتمر حلّ الدولتين الذي تم تأجيله بسبب الحرب الإسرائيلية - الإيرانية، على القيام بهذه الخطوة بصرف النظر عن التأجيل. وأمل منصور خلال حديث لـ"النهار" في أن لا تؤثر الحرب الجارية على جهود الدفع بمسار حلّ الدولتين، محمّلاً "القيادة المتطرفة" في إسرائيل مسؤولية إجهاض أي مسعى نحو أفق سياسي للحلّ، عبر "تفجير المنطقة". وكان مقرراً أن يعقد "تحالف حل الدولتين" مؤتمراً خاصاً بهذا الملف برئاسة السعودية وفرنسا، بدءاً من الثلاثاء 17 حزيران/يونيو الجاري إلى 20 منه، في مقر الأمم المتحدة في نيويورك، لكنّ الهجوم الإسرائيلي على إيران ليل الخميس – الجمعة دفع الجهات المعنية إلى إرجائه حتى إشعار آخر. وقال منصور: "العالم الآن مشغول في تطويق هذا العدوان واحتوائه ووقفه، لخطورة أن يتطور إلى حرب أوسع وأشمل وبالتالي تتعقد الأمور. نحن كنا نسير في اتجاه وقف العدوان على غزة وهذه لا تزال المهمة الأولى بالنسبة لنا، مع إدخال المساعدات الإنسانية ووقف التهجير القسري، ومن ثم تهيئة الظروف الأكثر ملاءمة للأفق السياسي لتنفيذ حل الدولتين. لكن القيادة المتطرفة في إسرائيل لا تريد لأي مسلك بأفق سياسي أن يسير، فتسعى إلى تفجير المنطقة". ويستشهد على ذلك بأن إسرائيل "فعلت ذلك في الدول العربية المجاورة، سواء في لبنان حيث لا يزال لها وجود ندينه، ونحن نقف مع لبنان في أن يَخرج الاحتلال الإسرائيلي كاملاً من الأراضي التي يحتلها. وكذلك هناك احتلال لأجزاء من سوريا، وموقفنا مماثل. هذه الحكومة (الإسرائيلية) الأكثر تطرفاً تريد توسيع الحرب، ونحن نريد وقف العدوان في غزة وأن تتوقف هذه الحروب وكذلك الحرب على أهلنا في الضفة الغربية والقدس الشرقية كي نفتح المجال أمام أفق سياسي يؤدي إلى إنهاء الاحتلال وتجسيد حل الدولتين على الأرض، ومن ثم فتح أفق لسلام عادل وشامل في المنطقة". السفير منصور متحدثاً أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في 12 حزيران/يونيو الجاري. (أ ف ب) التأثير على الاعتراف بدولة فلسطينية وإلى أي مدى يمكن أن تؤثر الحرب الجارية على حشد الدعم للمزيد من الاعترافات بالدولة الفلسطينية؟ يجيب منصور: "لدينا 149 دولة معترفة بدولة فلسطين وهذا عدد هائل يفوق الثلثين. ويلوح في الأفق أن تعترف مجموعة أخرى من الدول في أوروبا وآسيا وفي أميركا الشمالية، وهنا أعني كندا، بما يقربنا إلى عدد 160، وهذا له قيمة سياسية مهمة في إطار أن الإرادة الدولية هي لتنفيذ حل الدولتين الذي يتطلب انتهاء الاحتلال الإسرائيلي. ولكن تأخير هذه الخطوة بسبب الأحداث التي نحن بصددها الآن لا يلغي أهمية الاعتراف وضرورة أن يتم، ولكننا لا نعرف توقيته. لا تزال الضرورة قائمة للاعتراف، ونطالب الدول التي بصدد ذلك أن تقدم على هذه الخطوة" بصرف النظر عن تأجيل المؤتمر. من أبرز ما يُواجَه به الطرف الفلسطيني في سياق السعي إلى تكريس حل الدولتين والاعتراف بفلسطين دولة كاملة العضوية، أن ثمة انقساماً فلسطينياً حاداً ولا سيما بين حركتي "فتح" و"حماس"، وكذلك مصير سلاح "حماس" بعد "طوفان الأقصى" وتداعياته التي لا تزال مستمرة. فكيف يتعامل الطرف الفلسطيني مع من يطرح هذه الإشكالية؟ يجيب السفير الفلسطيني في الأمم المتحدة: "الدولة الفلسطينية قائمة، وأرضها تحت الاحتلال. الانقسام الفلسطيني الداخلي شأن فلسطيني، ونريد ونعمل من أجل أن نحله بالطرق الأخوية من خلال توحيد كل المكونات السياسية الفلسطينية تحت مظلة منظمة التحرير والالتزام ببرنامجها. القمة العربية والاجتماعات الإسلامية أقرت أن غزة جزء لا يتجزأ من الدولة الفلسطينية، وأن السلطة الوطنية الفلسطينية - ذراع منظمة التحرير - هي المعنية بالشأن الفلسطيني وبالأرض الفلسطينية وكل مكوناتها بما في ذلك قطاع غزة والقيام بمسؤولياتها هناك كاملة، بما فيها المسؤوليات الأمنية والاقتصادية والإعمارية". ويرى منصور أن هذه المسائل "صارت مهيّأة أكثر فلسطينياً وآمل أن تنجز عبر المناقشات الأخوية بين مختلف المكونات السياسية الفلسطينية، لكننا نعيش في بحر من التغيرات والاضطرابات والعدوان كما يقع الآن. نحن مصرون على توحيد الصف الفلسطيني والقيام بواجباتنا كممثلين لدولة فلسطين في رعاية مصالح شعبنا وشؤونه في كل أجزاء الأرض الفلسطينية المحتلة، وقطاع غزة جزء أصيل منها".

الاحتلال يقرّ بمقتل جنديين وجرح 11 آخرين في قطاع غزة
الاحتلال يقرّ بمقتل جنديين وجرح 11 آخرين في قطاع غزة

الميادين

timeمنذ 5 ساعات

  • الميادين

الاحتلال يقرّ بمقتل جنديين وجرح 11 آخرين في قطاع غزة

تحدثت وسائل إعلام إسرائيلية، عن مقتل جندي إسرائيلي آخر وجرح 11 آخرين بجراح متفاوتة في قطاع غزة اليوم. الحصيلة جاءت نتيجة أحداث أمنية في القطاع. من جهته أعلن "جيش" الاحتلال الإسرائيلي، مساء الاثنين، عن مقتل نقيب احتياط في معارك قطاع غزة. وفي التفاصيل، فإنّ النقيب من مستوطنة "مارعوت"، وهو بمنصب نائب قائد سرية في كتيبة الهندسة ضمن لواء "غولاني". 12 حزيران 3 حزيران وبحسب تحقيقات "جيش" الاحتلال، فقد قُتل في معركة جنوبي قطاع غزة. وبينما أعلن "الجيش" الإسرائيلي عن ذلك، تحدثت وسائل إعلام إسرائيلية، عن مقتل جندي آخر وجرح 11 آخرين بجراح متفاوتة في قطاع غزة اليوم. وكانت كتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، قد أعلنت يوم الاثنين، أنّ مجاهديها تمكنوا بالاشتراك مع سرايا القدس من استهداف قوة إسرائيلية راجلة. وفي التفاصيل، فإنّ القوة تحصنت داخل أحد المنازل، وجرى استهدافها بقذيفة مضادة للأفراد. وأوقع المقاومون "أفراد القوة بين قتيل وجريح"، كما تمكنوا "من قنص أحد الجنود الصهاينة في المكان ذاته ببندقية الغول القسامية في منطقة السناطي شرق بلدة عبسان الكبيرة شرق مدينة خان يونس جنوب القطاع".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store