
«الأمريكية الدولية»: ملتزمون بتعزيز الإبداع
أكدت الجامعة الأمريكية الدولية (AIU) التزامها بتعزيز الإبداع والاستكشاف الفكري.
وقالت الجامعة، في بيان صحافي خلال استضافتها احتفالا استثنائيا باليوم العالمي لموسيقى الجاز أخيرا، إنها جمعت الطلبة وأعضاء الهيئة التدريسية وعشاق الجاز لاستكشاف الإرث الغني لهذا النوع الموسيقي.
وأفادت الجامعة بأنه «تم إدراج الحدث ضمن القائمة الرسمية على موقع اليونسكو لليوم العالمي للجاز، مما جعل احتفالية الجامعة علامة بارزة في مشاركة الكويت بهذه المناسبة العالمية، مع تسليط الضوء على التأثير العميق للجاز في الثقافة، والتصميم، والتاريخ».
ولفتت إلى أن الحدث أخذ الحضور في رحلة تفاعلية عبر تاريخ الجاز، متتبعًا تطوره منذ نشأته في نيو أورلينز بالقرن التاسع عشر وحتى تحوله إلى ظاهرة عالمية.
وبيّنت الجامعة أن المشاركين تعرّفوا على الحركات الاجتماعية والثقافية التي أسهمت في تشكيل موسيقى الجاز، بما في ذلك العشرينيات الصاخبة، واكتشفوا المساهمات الإقليمية التي ساعدت في تحديد معالم هذا الفن.
وتابعت أن كلية الهندسة المعمارية والتصميم قدمت معرضًا مميزًا سلط الضوء على تأثير الجاز في الفن والموضة والتصميم، حيث شاهد الحضور كيف ألهمت العصور المختلفة للجاز التعبير الإبداعي، من الجماليات الجريئة في عشرينيات القرن الماضي إلى التفسيرات العصرية الحديثة.
وفي إطار الاحتفاء بقوة الجاز في رواية القصص، قالت الجامعة إن المشاركين استكشفوا أفلامًا ووثائقيات حائزة على جوائز تسلط الضوء على حياة أعظم موسيقيي الجاز.
وأضافت الجامعة أن الحدث تضمّن ركنًا مخصصًا لمهرجانات الجاز حول العالم، مما أتاح للحضور فرصة التعرّف على أشهر المهرجانات الموسيقية من مونترو إلى نيو أورلينز.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- الأنباء
الجامعة الأمريكية الدولية تحتفل باليوم العالمي لموسيقى الجاز بمزيج فريد من التاريخ والتصميم
استضافـت الجامعـــة الأمريكية الدولية (AIU) احتفالا استثنائيا باليوم العالمي لموسيقى الجاز، حيث جمعت الطلاب وأعضاء الهيئة التدريسية وعشاق الجاز لاستكشاف الإرث الغني لهذا النوع الموسيقي، تم إدراج الحدث ضمن القائمة الرسمية على موقع اليونسكو لليوم العالمي للجاز، مما جعل احتفال الجامعة علامة بارزة في مشاركة الكويت بهذه المناسبة العالمية، مع تسليط الضوء على التأثير العميق للجاز في الثقافة، والتصميم، والتاريخ. أخذ الحدث الحضور في رحلة تفاعلية عبر تاريخ الجاز، متتبعا تطوره منذ نشأته في نيو أورلينز في القرن التاسع عشر حتى تحوله إلى ظاهرة عالمية. كما تعرف المشاركون على الحركات الاجتماعية والثقافية التي أسهمت في تشكيل موسيقى الجاز، بما في ذلك العشرينيات الصاخبة، واكتشفوا المساهمات الإقليمية التي ساعدت في تحديد معالم هذا الفن. وقدمت كلية الهندسة المعمارية والتصميم معرضا مميزا سلط الضوء على تأثير الجاز في الفن والموضة والتصميم، حيث شاهد الحضور كيف ألهمت العصور المختلفة للجاز التعبير الإبداعي، من الجماليات الجريئة في عشرينيات القرن الماضي إلى التفسيرات العصرية الحديثة. وفي إطار الاحتفاء بقوة الجاز في رواية القصص، استكشف المشاركون أفلاما ووثائقيات حائزة جوائز تسلط الضوء على حياة أعظم موسيقيي الجاز. كما تضمن الحدث ركنا مخصصا لمهرجانات الجاز حول العالم، مما أتاح للحضور فرصة التعرف على أشهر المهرجانات الموسيقية من مونترو إلى نيو أورلينز. وكان الجدول الزمني التفاعلي للجاز إحدى أبرز محطات الحدث، حيث استخدم الطلاب رموز QR للاستماع إلى عينات من أساليب الجاز الأيقونية، من ديكسيلاند وسوينغ إلى البيبوب والكول جاز. واختتم الحدث بأداء حي ساحر لعازف الساكسفون رامي، الذي أضفى أجواء موسيقية مفعمة بالإحساس، وسط أجواء من المتعة والاحتفال.


الجريدة
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- الجريدة
«الأمريكية الدولية»: ملتزمون بتعزيز الإبداع
أكدت الجامعة الأمريكية الدولية (AIU) التزامها بتعزيز الإبداع والاستكشاف الفكري. وقالت الجامعة، في بيان صحافي خلال استضافتها احتفالا استثنائيا باليوم العالمي لموسيقى الجاز أخيرا، إنها جمعت الطلبة وأعضاء الهيئة التدريسية وعشاق الجاز لاستكشاف الإرث الغني لهذا النوع الموسيقي. وأفادت الجامعة بأنه «تم إدراج الحدث ضمن القائمة الرسمية على موقع اليونسكو لليوم العالمي للجاز، مما جعل احتفالية الجامعة علامة بارزة في مشاركة الكويت بهذه المناسبة العالمية، مع تسليط الضوء على التأثير العميق للجاز في الثقافة، والتصميم، والتاريخ». ولفتت إلى أن الحدث أخذ الحضور في رحلة تفاعلية عبر تاريخ الجاز، متتبعًا تطوره منذ نشأته في نيو أورلينز بالقرن التاسع عشر وحتى تحوله إلى ظاهرة عالمية. وبيّنت الجامعة أن المشاركين تعرّفوا على الحركات الاجتماعية والثقافية التي أسهمت في تشكيل موسيقى الجاز، بما في ذلك العشرينيات الصاخبة، واكتشفوا المساهمات الإقليمية التي ساعدت في تحديد معالم هذا الفن. وتابعت أن كلية الهندسة المعمارية والتصميم قدمت معرضًا مميزًا سلط الضوء على تأثير الجاز في الفن والموضة والتصميم، حيث شاهد الحضور كيف ألهمت العصور المختلفة للجاز التعبير الإبداعي، من الجماليات الجريئة في عشرينيات القرن الماضي إلى التفسيرات العصرية الحديثة. وفي إطار الاحتفاء بقوة الجاز في رواية القصص، قالت الجامعة إن المشاركين استكشفوا أفلامًا ووثائقيات حائزة على جوائز تسلط الضوء على حياة أعظم موسيقيي الجاز. وأضافت الجامعة أن الحدث تضمّن ركنًا مخصصًا لمهرجانات الجاز حول العالم، مما أتاح للحضور فرصة التعرّف على أشهر المهرجانات الموسيقية من مونترو إلى نيو أورلينز.


الأنباء
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- الأنباء
مكتبة البابطين تحتفي بيوم الكتاب العالمي بتقديم خصم بنسبة 50% على جميع مطبوعاتها وإصداراتها
تحتفل مكتبة البابطين المركزية للشعر العربي باليوم العالمي للكتاب، مستمرة بذلك على النهج الذي رسمه مؤسسها الشاعر الراحل عبدالعزيز البابطين (رحمه الله) منذ تأسيسها، والذي كان راعيا للثقافة، وداعما للغة العربية، وحاضنا للشعر والشعراء، حريصا على مشاركة المكتبة في كل مناسبة تتعلق بالثقافة والكتاب والقراءة واللغة العربية داخل الكويت وخارجها، ومنها «اليوم العالمي للكتاب». وتحيي المكتبة هذه المناسبة هذا العام من خلال تقديم خصم بنسبة 50% على جميع مطبوعات وإصدارات مكتبة البابطين، رغبة من إدارتها في التشجيع على القراءة، وذلك خلال أوقات الدوام الرسمية. كما تقوم المكتبة بنشر مجموعة من المنشورات الهادفة إلى التعريف باليوم العالمي للكتاب وكافة المعلومات المتعلقة به وبحقوق المؤلف، عبر حساباتها في وسائل التواصل الاجتماعي. يذكر أن منظمة اليونسكو قد أطلقت هذه المناسبة منذ العام 1995م، ليصبح يوم الثالث والعشرين من أبريل من كل عام مخصصا للاحتفال بالكتاب، وذلك بهدف تعزيز التمتع بالكتب والقراءة، حيث تقام احتفالات في جميع أنحاء العالم تبرز القوة السحرية للكتب، باعتباره حلقة وصل بين الماضي والمستقبل، وجسرا يربط بين الأجيال وعبر الثقافات. ويعد يوم 23 أبريل تاريخا رمزيا في عالم الأدب، إذ يوافق ذكرى وفاة عدد من الأدباء المرموقين عبر التاريخ، مثل (وليم شكسبير (1616م) - المملكة المتحدة، وميغيل دي سرفانتس (1616م) - إسبانيا، والاينكا غارسيلاسو دي لافيغا (1616م) ـ إسبانيا) ومن هنا، خصصت اليونسكو هذا اليوم لإبراز مكانة المؤلفين وأهمية الكتب على المستوى العالمي، وتشجيع الناس عامة، والشباب خاصة، على اكتشاف متعة القراءة واحترام الإسهامات الفريدة التي قدمها الأدباء في دفع التقدم الاجتماعي والثقافي للبشرية. وقد أصبح اليوم العالمي للكتاب منبرا يجمع ملايين الناس حول العالم، بفضل المشاركة الفاعلة لجميع الأطراف المعنية: الناشرون، المعلمون، أمناء المكتبات، المؤسسات العامة والخاصة، المنظمات غير الحكومية، وسائل الإعلام، وكل من يسهم في هذا الاحتفال العالمي بالكتاب والمؤلفين. وفي هذه المناسبة، تتعاون اليونسكو مع منظمات دولية تمثل القطاعات الثلاثة المعنية بصناعة الكتاب (الناشرون، باعة الكتب، والمكتبات) لاختيار مدينة لتكون «عاصمة عالمية للكتاب»، على أن تحافظ من خلال مبادراتها على الزخم الذي تحدثه هذه الاحتفالات طوال عام كامل. وتعد «عاصمة الكتاب العالمية» مبادرة دولية أطلقتها اليونسكو لدعم الكتاب وتعزيز ثقافة القراءة، وترسيخ المعرفة كخيار حضاري في حوار الثقافات. وقد بدأت المبادرة في عام 2001، عندما تم اختيار العاصمة الإسبانية مدريد كأول عاصمة عالمية للكتاب، ومنذ ذلك الحين قرر المؤتمر العام لليونسكو جعل هذه المبادرة سنوية. وتختار اليونسكو العاصمة العالمية للكتاب استنادا إلى معايير محددة، من خلال لجنة استشارية تضم ممثلين عن الاتحاد الأوروبي والدولي لبائعي الكتب، ومنتدى المؤلفين الدولي، والاتحاد الدولي لجمعيات ومؤسسات المكتبات، ورابطة الناشرين الدولية، إلى جانب اليونسكو نفسها. ويمنح اللقب للمدينة التي تقدم أفضل برنامج سنوي لتعزيز ثقافة القراءة والكتاب. ويشترط أن تلتزم المدن المختارة بتعزيز مكانة الكتاب، ونشر ثقافة القراءة بين جميع الفئات العمرية داخل حدودها وخارجها، مع تنظيم برنامج أنشطة مستمر طيلة العام. وقد انضمت الجمعية الدولية للناشرين إلى هذه اللجنة، لتشارك في اختيار العاصمة العالمية للكتاب إلى جانب بقية المنظمات. وفي عام 2025م، تم اختيار مدينة ريو دي جانيرو في البرازيل كعاصمة عالمية للكتاب، تقديرا لجهودها في الحفاظ على التراث الأدبي وتشجيع النشر المستدام ومحو الأمية بين الشباب في ظل التحديات الرقمية. ويهدف مشروع ريو دي جانيرو، الذي يبدأ في 23 أبريل 2025، إلى التأثير على التغيير الاجتماعي من خلال التعليم ومحو الأمية والقضاء على الفقر.