
بعثة إيران لدى الأمم المتحدة على منصة 'إكس': لم يطلب أي مسؤول إيراني قط الزحف على أبواب البيت الأبيض
عاجل
بعثة إيران لدى الأمم المتحدة على منصة 'إكس': لم يطلب أي مسؤول إيراني قط الزحف على أبواب البيت الأبيض

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


IM Lebanon
منذ 30 دقائق
- IM Lebanon
'إشعار عاجل' من السفير الأميركي لدى إسرائيل
وجّه السفير الأميركي لدى إسرائيل، الأربعاء، إشعارا وصفه بـ'العاجل' للمواطنين الأميركيين الراغبين بمغادرة إسرائيل. وقال مايك هاكابي في تغريدة على حسابه الرسمي في منصة 'إكس': 'إشعار عاجل! للمواطنين الأميركيين الراغبين بمغادرة إسرائيل – سفارة الولايات المتحدة في إسرائيل'. وأضاف: 'تعمل السفارة على تنظيم رحلات إجلاء جوية وبحرية للمواطنين الأميركيين'. وتابع: 'يجب عليكم التسجيل في برنامج التسجيل الذكي للمسافر وسيتم إعلامكم بالمستجدات'. والثلاثاء، أعلنت السفارة الأميركية في إسرائيل أنها 'ليست في وضع يسمح لها في الوقت الحالي بإجلاء الأميركيين أو مساعدتهم بشكل مباشر في مغادرة إسرائيل'.


النهار
منذ 32 دقائق
- النهار
وفد ديبلوماسي إيراني في عُمان... مفاوضات محتملة مع أميركا وسباق محموم!
سباق محموم وخفي بين الديبلوماسية والعسكر، ففي وقت تخوض فيه الدوائر الأميركية نقاشاً متواصلاً وعميقاً لجهة المشاركة في العمليات الإسرئيلية ضد إيران لضرب مفاعل نووية، لا سيما منشأة "فوردو"، فإن معلومات توافرت عن وصول طائرتين إيرانيتين رسميتين إلى سلطنة عمان، حيث جرت مفاوضات بين طهران وواشنطن في وقت سابق. إيران نفت وصول وفد تفاوضي إلى مسقط، ووزير الخارجية عباس عرقجي نفى مغادرته على رأس وفد تفاوضي، لكن رئيس جمعية الصحفيين العمانيين محمد العريمي تحدّث لـ"النهار" عن وصول وفد ديبلوماسي إيراني إلى سلطنة عمان، وبتقديره، فإن وفداً أميركياً "قد يصل" أيضاً إلى مسقط لإجراء مباحثات مع الإيرانيين. العريمي أشار إلى حديث سابق عن احتمال لقاء عراقجي بمبعوث الرئيس الأميركي ستيف ويتكوف، وهو اللقاء الذي لم يحصل، ولفت إلى أن المفاوضات المفترضة في حال حصلت "قد تبحث عن إيجاد أرضية مشتركة للتهدئة ولترتيب لقاء بين عراقجي وويتكوف". وفي وقت سابق، جددت إيران موقفها الرافض للتفاوض بشأن برنامجها النووي "تحت الإكراه"، وأكدت بعثتها لدى الأمم المتحدة أن "إيران لا تفاوض تحت الإكراه ولن تقبل السلام تحته"، مشيرة في الوقت ذاته إلى "طهران سترد على أي تهديد بتهديد مضاد وعلى أي إجراء بإجراءات مماثلة". إلى ذلك، لم يقرّر الرئيس الأميركي دونالد ترامب بعد مشاركة الولايات المتحدة من عدمها في الحرب إلى جانب إسرائيل ضد إيران، لكن التقارير تتقاطع على أن ضرب منشأة فوردة النووية الموجودة تحت أعماق جبل ومحصّنة بالخرسانة والدفاعات الجوية، لا يمكن أن يتم بشكل "فعال وناجح" دون مساعدة الأميركيين. تدمير المنشأة النووية يحتاج إلى قنبلة ضخمة خارقة للتحصينات، تدعى GBU-57، وهي قنبلة تمتلكها الولايات المتحدة فقط، ولا يمكن إطلاقها إلى من القاذفة B-2 التي تمتلكها الولايات المتحدة وحدها أيضاً. رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يريد مشاركة أميركية في عملية استهداف الموقع النووي المذكور، لكن ترامب لم يحسم خياره في هذا السياق، إلّا أنّه أشار إلى ان الأسبوع المقبل سيكون عظيماً"، وبالتالي الأنظار على السباق بين الديبلوماسية في سلطنة عمان، والضربات العسكرية في سماء إيران.


صدى البلد
منذ 41 دقائق
- صدى البلد
سمير فرج: انقسام داخل مجلس الأمن القومي الأمريكي والتدخل العسكري في إيران محفوف بالمخاطر
في ظل تصاعد التوترات في الشرق الأوسط بين إيران وإسرائيل، أكدت الولايات المتحدة عبر أحد مساعدي البيت الأبيض أنها لا تعتزم شن أي هجوم على إيران، مشددة على التزامها بالحفاظ على الوضع الدفاعي لقواتها المنتشرة في المنطقة. يأتي هذا التوضيح في وقت تتزايد فيه المخاوف من انزلاق الأوضاع نحو مواجهة أوسع قد تشمل أطرافًا إقليمية ودولية. البنتاجون يؤكد.. لا نية للتصعيد أوضح المتحدث باسم وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون)، شون بارنيل، أن القوات الأمريكية تواصل التزامها بوضع دفاعي دون أي تغيير، وأن الهدف الأساسي للوجود العسكري الأمريكي في المنطقة يتركز على حماية الجنود والمصالح الأمريكية، وليس المشاركة في أي عمليات هجومية ضد إيران. انقسام داخل مجلس الأمن القومي الأمريكي من جانبه، كشف اللواء سمير فرج، الخبير الاستراتيجي والعسكري، أن اجتماع مجلس الأمن القومي الأمريكي الذي عُقد بالأمس لم يخرج بأي قرار حاسم، مشيرًا إلى وجود انقسام داخل المجلس بين فريقين؛ الأول يدفع باتجاه تدخل عسكري ويتزعمه الرئيس دونالد ترامب، وفريق آخر يرفض هذا الخيار إدراكًا منه لتبعاته الخطيرة. وأكد فرج أن أي تدخل أمريكي مباشر قد يقود إلى ضربات إيرانية تستهدف القواعد الأمريكية المنتشرة في المنطقة، إضافة إلى استهداف المنشآت البترولية ومضيق هرمز، وهو ما يشكل تهديدًا بالغًا لأمن الطاقة العالمي والاستقرار الإقليمي. استبعاد الخيار النووي وفيما يخص الحديث عن احتمالية استخدام الأسلحة النووية، استبعد اللواء سمير فرج بشكل قاطع هذا السيناريو، مؤكدًا أن الضربة النووية "مستحيلة ولن تحدث على الإطلاق". ولفت إلى أن إسرائيل، رغم تصعيدها الأخير، لا تملك الجرأة على تنفيذ هجوم نووي على إيران، لا سيما في ظل امتلاك إيران منشآت عسكرية محصنة تحت الجبال لا يمكن استهدافها بسهولة حتى بأقوى القنابل. سيناريوهات الرد الإيراني وحذر فرج من أن أي هجوم عسكري أمريكي على إيران سيقابل بإجراءات انتقامية من طهران، تشمل إغلاق مضيق هرمز وشن هجمات على القواعد الأمريكية والمنشآت البترولية في الخليج العربي، مما قد يفضي إلى أزمة إقليمية شاملة تؤثر على الملاحة العالمية وإمدادات النفط. في ظل التصعيد المتواصل، يبدو أن الولايات المتحدة تحاول تجنب الانزلاق إلى حرب مباشرة مع إيران، رغم الضغوط الداخلية والتحديات الأمنية المتزايدة. وبينما يستبعد الخبراء استخدام السلاح النووي، تبقى المنطقة على صفيح ساخن، وسط تحذيرات من أن أي خطوة خاطئة قد تفجر صراعًا واسع النطاق تتجاوز تداعياته الحدود الإقليمية.