logo
علاء عباس ينضم للنجف العراقي

علاء عباس ينضم للنجف العراقي

صحيفة الخليج٢٣-٠٧-٢٠٢٥
تعاقدت الهيئة الإدارية لنادي النجف الرياضي العراقي مع اللاعب علاء عباس، قادماً من فريق القوة الجوية.
وتأتي هذه الصفقة عبر تنسيق جرى بين إدارة نادي النجف ومدرب فريقها الكروي الأول الجديد، المصري محمد عبد العظيم «عظيمة»، لأن الأخير يعرف قدرات علاء عباس بشكل جيد من خلال مراقبته عن قرب في الموسم الماضي بعد أن كان مدرباً لفريق الشرطة العراقي.
وقال المكتب الإعلامي لنادي النجف الرياضي: «المهاجم الدولي علاء عباس يبصم لكتيبة الغزلان قادماً من فريق القوة الجوية.. قوة هجومية جديدة تنضم لصفوف النجف».
وسبق للاعب علاء عباس، الذي يعد من المهاجمين الجيدين في الكرة العراقية خلال السنوات الماضية أن مثل فرق نفط الوسط، الزوراء، القوة الجوية، كما خاض 3 تجارب احترافية في ملاعب البرتغال، الكويت، إيران.
وكان عباس أبعد من قبل الطاقم التدريبي السابق لفريق الزوراء الذي كان يقوده المدرب عصام حمد قبل بداية الموسم الماضي، ليتوجه مجدداً نحو فريق القوة الجوية الذي سبق أن مثله قبل أكثر من 3 مواسم.
وأضاف المكتب في منشور آخر، أن «النجم الدولي الاثيوبي بانوم، وقع على كشوفات نادينا قادماً من فريق نوروز العراقي ليضيف قوة لخط وسط الغزلان في الموسم الجديد».
ويبلغ بانوم 30 عاماً من العمر ويلعب كارتكاز دفاعي، وسبق له تمثيل المنتخب الإثيوبي في 65 مباراة دولية، كما خاض محطات احترافية عدة مع الجونة المصري وحرس الحدود المصري وانجي الروسي والأنوار السعودي.
وكان بانوم قد ظهر بصورة جيدة خلال الموسم الماضي مع فريق نوروز العراقي، وكان من بين أبرز لاعبيه المحترفين.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

برادي ينتقد طريقة عمل روني في برمنغهام
برادي ينتقد طريقة عمل روني في برمنغهام

صحيفة الخليج

timeمنذ 11 دقائق

  • صحيفة الخليج

برادي ينتقد طريقة عمل روني في برمنغهام

متابعة: ضمياء فالح انتقد أسطورة كرة القدم الأمريكية توم برادي، المالك بالشراكة لنادي برمنغهام الإنجليزي، طريقة عمل أسطورة مانشستر يونايتد، واين روني عندما درب الفريق بين عامي 2023 و2024. ويقول برادي، في وثائقي أمازون من 5 حلقات سيعرض الجمعة بعد ما زار ملعب التمرينات وشاهد طريقة روني، لمديره التجاري بن رافيتز:«أشعر ببعض القلق من طريقة عمل مدربنا»، فيرد عليه رافيتز:«يبدو متكاسلاً». وطرد برمنغهام روني بعد فوزين فقط في 15 مباراة تراجع فيها الفريق من المركز السادس إلى الـ20 ثم الهبوط للدرجة الأولى. ويعرض روني في الوثائقي على برادي تعليمه تفاصيل عن كرة القدم ويشرح له أن مستوى لاعبي برمنغهام يناسب الدرجة الأولى أكثر من البريميرليغ، ليس لانعدام المواهب في الفريق، لكن لأنهم لا يركزون في الـ90 دقيقة من المباراة. ثم يتحدى صاحب الألقاب الـ7 في السوبر بول نجم اليونايتد السابق ويقول له:«ما الفرق بين كرة القدم وكرة القدم الأمريكية ؟ لا فرق بينهما. أنا كنت أتعامل مع جلسة التمرين على أنها مباراة سوبر بول، واضغط على زملائي وأجعلهم يركضون وينافسون على كل فرصة». وينتقل الوثائقي لموسم الصعود للبريميرليغ الناجح بعد حصد لقب الدرجة الأولى برقم قياسي (111 نقطة) تحت قيادة المدرب كريس ديفيس واعترف برادي بندمه على خطأ تعيين روني بدلاً من جون ايستيس بعد مضي أشهر قليلة فقط للأخير في المنصب عام 2023. وقال برادي صاحب الـ22 عاماً في مسيرة مكللة بالنجاح مع باتريوتس: «نصحوني بعدم إجراء تغييرات كبيرة وعدم التسرع في اتخاذ قرارات، لكني لم أسمع النصيحة وتراجع الفريق، اللاعبون أيضاً كانوا متكاسلين ويفتقرون للتعطش للنجاح».

ويليامز وبرشلونة.. فصل جديد من رواية طويلة
ويليامز وبرشلونة.. فصل جديد من رواية طويلة

البيان

timeمنذ 3 ساعات

  • البيان

ويليامز وبرشلونة.. فصل جديد من رواية طويلة

بعض قصص الانتقالات في كرة القدم قد تتحول إلى ملاحم طويلة، تمضي سنوات إلى أن تصل إلى النهاية التي يريدها اللاعب والنادي الجديد، أحياناً لا يكتب لها النجاح وفي أوقات أخرى تتأجل عاماً بعد عام، ولكنها تكتمل كما حدث في سنوات قريبة وأخرى بعيدة. لعل ذلك ما يشير إلى أن قصة برشلونة والجناح الإسباني الدولي نيكولاس ويليامز لم تنتهٍ بعد، وأن هناك فصولاً أخرى مرتقبة على الرغم من تمديد أتليتيك بيلباو لعقد اللاعب 10 سنوات مقبلة. في التاريخ الكثير من القصص التي عرفت مثل هذه التفاصيل ولكنها في النهاية انتهت بالانتقال، ولعل من أقربها انتقال مبابي إلى ريال مدريد ذلك الذي تأجل عاماً بعد عام، وكان في كل مرة يتوقف عند عتبة الإعلان الرسمي فقط، فما كان يرشح من أنباء حينها ومن مصادر عالية الدقة، كان يشير إلى اتفاق أولي أو حتى في بعض الأحيان التوقيع على عقود مبدئية، ولكن في النهاية استمر المسلسل لفترة، إلا أن الريال أدرك غايته آخر الأمر وهو ما يمكن أن يعول عليه برشلونة أيضاً، فكم من لاعب مدد عقده ثم غادر النادي سريعاً جداً في بعض الأحيان، وأحيان أخرى بعد عام أو عامين من توقيعه على عقد طويل الأمد كان يفترض أن يبقيه في صفوف ناديه القديم ربما حتى يقارب سن الاعتزال. ففي واحدة من الحالات التي حفظها التاريخ انتقل تياغو سيلفا من أيه سي ميلانو إلى باريس سان جيرمان بعد 12 يوماً فقط من تمديد عقده مع الفريق الإيطالي، وكانت الدلائل تشير إلى أن تمديد العقد مع ميلانو جاء لرفع قيمة صفقة الانتقال إلى سان جيرمان في موقف مشابه لما قام به «القط» جي جي بوفون عندما مدد عقده مع بارما ليزيد من قيمة الصفقة لصالح فريقه القديم، خطوة اتخذها بوفون، وعبر عنها بكل صدق عندما قال حينها: «أنا صغير في السن وموهبة نادرة وبارما قدم كل ما يملك لرعايتي وتطويري، وإذا كان يوفنتوس راغباً في الحصول على أفضل حارس حالي ومستقبلي فعليه الاستجابة لطلبات بارما». ويبقى الرقم المدهش في سرعة الانتقال هو انتقال الإسباني إياغو أسباس، فبعد 6 أيام فقط من انتقاله إلى إشبيلية قادماً من ليفربول قام النادي الأندلسي ببيعه إلى سيلتا فيغو، كما تسببت «عضة كيليني» الشهيرة إلى سرعة تخلص ليفربول من لويس سواريز بعد أن مدد عقده في ديسمبر 2013 حتى يونيو 2018، لكنه في الانتقالات الصيفية التالية مباشرة تخلى ليفربول عن اللاعب لصالح برشلونة بعد فضيحة العض الشهيرة في مونديال البرازيل 2014. حالات أخرى تشير إلى انتقالات مشابهة بعد تمديد العقود، لذا فلا يبدو أن قصة برشلونة ونيكولاس ويليامز قد شارفت على النهاية.

أسوأ 10 صفقات انتقال في تاريخ كرة القدم
أسوأ 10 صفقات انتقال في تاريخ كرة القدم

البيان

timeمنذ 3 ساعات

  • البيان

أسوأ 10 صفقات انتقال في تاريخ كرة القدم

بينما لا يزال سوق الانتقالات الصيفي 2025 مفتوحاً، تبرز تساؤلات حول بعض الصفقات الباهظة الجارية هذا الموسم، مثل انتقال البرتغالي جواو فيليكس إلى نادي النصر السعودي مقابل 50 مليون يورو قادماً من تشيلسي، أو صفقة هوغو إيكيتيكي إلى ليفربول. هل ستنجح أم تُضاف إلى قائمة الإخفاقات التاريخية؟ وفق تقرير لموقع "سي بي إس سبورت" فإن السنوات القادمة ستكشف ذلك، لكن الماضي حافل بأمثلة تثبت أن سوق الانتقالات مليء بالمخاطر، حتى بالنسبة لأسماء كبيرة حازت على الكرة الذهبية، والتي انتهت تجاربها بفشل ذريع للأندية واللاعبين على حد سواء. واستعرض "سي بي إس سبورت" أسوأ 10 صفقات انتقال في تاريخ كرة القدم الحديث، بناءً على المقارنة بين المبلغ المدفوع والقيمة الفعلية التي قدمها اللاعب للنادي: إذا كانت صفقة كوتينيو مخيبة، فإن انتقال غريزمان يُعد كارثيًا. دفع برشلونة الشرط الجزائي لأتلتيكو مدريد في صيف 2019 وسط أزمة مالية خانقة، ما ساهم لاحقًا في عدم قدرة النادي على تجديد عقد ليونيل ميسي ورحيله صيف 2021. بعد موسمين باهتين، عاد غريزمان إلى أتلتيكو معارًا. هذه الصفقة ستظل علامة على سوء الإدارة وأزمة برشلونة المالية. 2. إدين هازارد – إلى ريال مدريد – 100 مليون يورو النجم البلجيكي الموهوب انتقل من تشيلسي إلى ريال مدريد عام 2019 وسط توقعات كبيرة. لكن مسيرته في إسبانيا كانت فاشلة تمامًا، سبعة أهداف فقط في 76 مباراة خلال أربع سنوات، قبل أن يعتزل في 2023. 3. نيمار – إلى الهلال السعودي – 90 مليون يورو انتقل النجم البرازيلي إلى الهلال عام 2013 بعقد ضخم وراتب سنوي يلامس 100 مليون دولار. لعب سبع مباريات فقط خلال عامين بسبب إصابة الرباط الصليبي، لتبلغ تكلفة كل مباراة نحو 12.8 مليون يورو، قبل عودته إلى سانتوس. 4. فيليبي كوتينيو – إلى برشلونة – 120 مليون يورو أحد أكبر إخفاقات سوق الانتقالات. بعد خمس سنوات رائعة في ليفربول، انتقل البرازيلي إلى برشلونة ولم يقدم نصف المتوقع. أُعير إلى بايرن ميونيخ موسم 2020 وفاز بالثلاثية، مسجّلًا هدفين ضد فريقه الأصلي برشلونة في الهزيمة الشهيرة 8-2. 5. روميلو لوكاكو – إلى تشيلسي – 115 مليون يورو بعد موسمين ناجحين مع إنتر ميلان، عاد لوكاكو إلى تشيلسي في صفقة قياسية عام 2021. لكنه سجل 8 أهداف فقط في موسمه الأول، قبل أن يُعار مجددًا إلى إنتر بعد عام واحد، لتصبح الصفقة عبئًا ماليًا كبيرًا على النادي الإنجليزي. 6. بول بوغبا – إلى مانشستر يونايتد – 105 ملايين يورو عاد الفرنسي إلى يونايتد صيف 2016 مقابل مبلغ قياسي، بعد أن رحل عن النادي مجانًا إلى يوفنتوس قبل أربع سنوات. لكن الإصابات والتذبذب الفني حوّلا الصفقة إلى فشل مالي ورياضي. غادر بوغبا مجانًا مجددًا في 2022، وتعرّض لاحقًا لعقوبة إيقاف بسبب المنشطات. 7. أنخيل دي ماريا – إلى مانشستر يونايتد – 75 مليون يورو انتقل الأرجنتيني من ريال مدريد إلى يونايتد في صيف 2014، لكنه سجل 4 أهداف فقط في موسم وحيد قبل أن يرحل إلى باريس سان جيرمان، حيث استعاد بريقه لسبعة مواسم كاملة. 8. فرناندو توريس – إلى تشيلسي – 60 مليون يورو أحد أبرز المهاجمين الإسبان في جيله، لكن انتقاله في شتاء 2011 كان مخيبًا. ورغم فوزه بدوري الأبطال 2012، اكتفى بـ45 هدفًا خلال ثلاث سنوات ونصف، ثم غادر على سبيل الإعارة إلى ميلان. 9. كاكا – إلى ريال مدريد – 67 مليون يورو الكرة الذهبية 2007 دخلت مدريد عام 2009 لتشكّل حلمًا جماهيريًا، لكن الإصابات المتكررة جعلت مسيرة كاكا كارثية. على مدار أربع سنوات، سجل 29 هدفًا في 120 مباراة قبل أن يغادر إلى ميلان ثم الدوري الأميركي. 10. ليوناردو بونوتشي – إلى ميلان – 40 مليون يورو قائد مشروع ميلان الجديد في 2017 عاد إلى يوفنتوس بعد موسم واحد مخيب. سجل هدفًا وحيدًا مع الروسونيري كان ضد فريقه السابق، لتصير الصفقة مثالًا على رهانات فاشلة في إعادة البناء السريعة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store