
عاجل.. آخر تطورات الهـ ـجوم الإسرائـ ـيلي علي إيران وقائمة الاغتـ ـيالات بالتفصيل
الهـ ـجوم الإسرائـ ـيلي على إيران
.. كشف المركز الإعلامي التابع لهيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية، اليوم السبت، عن اغتـ ـيال مسئولين عسكريين في الهيئة جراء
وينشر '
إيران تكشف عن القادة العسكريين الذين اغـ ـتالتهم إسرائـ ـيل في إيران
وبحسب ما نشرته وكالة "تسنيم" للأنباء، أدى الهـ ـجوم الإسرائـ ـيلي إلى اغتـ ـيال كل من نائب رئيس الاستخبارات في هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الجنرال غلام رضا محرابي، ونائب رئيس العمليات في الهيئة الجنرال مهدي رباني.
إيران
وشن جيش الاحـ ـتلال الإسرائـ ـيلي ضـ ـربة جوية وصفها بـ "الاستباقية"، ضد "أهداف عسكرية ونووية إيرانية"، في ساعات مبكرة من صباح أمس الجمعة، في حين توعدت القوات المسلحة الإيرانية إسرائـ ـيل بـ "ردّ قوي".
وأعلن الجيش الإسرائـ ـيلي تنفيذ غارات واسعة استهدفت قواعد عسكرية لسلاح الجو الإيراني في قاعدتي همدان وتبريز
لا يفوتك
إسرائـ ـيل تعلن مهـ ـاجمة المنشأة النووية في منطقة أصفهان
كما كشف المتحدث باسم جيش الاحتـ ـلال الإسرائـ ـيلي عن مهـ ـاجمة المنشأة النووية في منطقة أصفهان، مؤكدًا تدمـ ـير مبنى لإنتاج اليورانيوم المعدني، وبنية تحتية لتحويل اليورانيوم ومختبرات.
وذكرت القناة 12 الإسرائـ ـيلية، أن هناك تقديرات تشير إلى أن غارة بمنطقة أسد آباد غرب إيران استهدفت منصات صـ ـواريخ باليستية.
يأتي ذلك بعد أن أطلقت إيران دفعات من الصواريخ الباليستية صوب إسرائـ ـيل بعد ساعات من ضـ ـربات إسرائـ ـيلية مركّزة، استهدفت كامل التراب الإيراني بدء من فجر أمس الجمعة.
أبرز العلماء والقادة الذين اغـ ـتالتهم إسرائـ ـيل في إيران
وأعلن التلفزيون الإيراني اغتـ ـيال عدد من المدنيين والعلماء والقادة العسكريين البارزين في قصـ ـف إسرائـ ـيلي استهدف منشآت نووية إيرانية ومصانع صـ ـواريخ باليستية وقادة عسكريين؛ لمنع طهران من تطوير سلاح نووي.
واغـ ـتالت إسرائـ ـيل كل من رئيس هيئة الأركان المشتركة للقوات المسلحة محمد باقري، وقائد الحرس الثوري الإيراني حسين سلامي، واللواء غلام علي رشيد قائد مقر خاتم الأنبياء المركزي، حتفهم، في الغارات الجوية واسعة النطاق التي شنّتها إسرائـ ـيل فجر أمس الجمعة.
اقرأ أيضًا

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 16 دقائق
- نافذة على العالم
أخبار العالم : ما هي أسوأ السيناريوهات المحتملة في الصراع بين إيران وإسرائيل؟
الأحد 15 يونيو 2025 02:00 مساءً نافذة على العالم - صدر الصورة، Reuters التعليق على الصورة، شهد السبت تبادلا للضربات الجوية بين إسرائيل وإيران Article information في الوقت الحالي، يبدو أن القتال بين إسرائيل وإيران يقتصر على البلدين فقط. وفي الأمم المتحدة وأماكن أخرى، صدرت دعوات كثيرة لضبط النفس. لكن ماذا لو لم تجد تلك الدعوات آذانًا صاغية؟ وماذا لو تصاعد القتال واتسع نطاقه؟ فيما يلي أسوأ السيناريوهات المحتملة. تورط الولايات المتحدة رغم النفي الأمريكي، فإن إيران تعتقد بوضوح أن القوات الأمريكية أيدت – وبدعم ضمني على الأقل – الهجمات الإسرائيلية. وقد تلجأ إيران إلى ضرب أهداف أمريكية في أنحاء الشرق الأوسط، مثل معسكرات القوات الخاصة في العراق، والقواعد العسكرية في الخليج، والبعثات الدبلوماسية في المنطقة. ورغم أن القوى التابعة لإيران، مثل حماس وحزب الله، قد تراجعت قوتها بشكل كبير، فإن الميليشيات الموالية لها في العراق ما زالت مسلحة وموجودة. وقد توقعت الولايات المتحدة احتمال وقوع مثل هذه الهجمات، وسحبت بعض أفرادها كإجراء احترازي. وفي رسائلها العلنية، حذرت واشنطن إيران بشدة من عواقب أي هجوم على أهداف أمريكية. لكن ماذا لو قُتل مواطن أمريكي في تل أبيب مثلًا، أو في أي مكان آخر؟ قد يجد دونالد ترامب نفسه مضطرًا إلى التحرك، ولطالما اتُّهم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بأنه يسعى لجرّ الولايات المتحدة إلى معركته ضد إيران. ويقول محللون عسكريون إن الولايات المتحدة وحدها تملك القاذفات والقنابل الخارقة للتحصينات القادرة على اختراق أعمق المنشآت النووية الإيرانية، وخاصة منشأة فوردو. وقد وعد ترامب أنصاره من حركة "اجعلوا أمريكا عظيمة مجددًا" بأنه لن يخوض أي "حروب" في الشرق الأوسط. ومع ذلك، فإن العديد من الجمهوريين يدعمون حكومة إسرائيل ورؤيتها القائلة إن الوقت قد حان للسعي إلى تغيير النظام في طهران. لكن إذا أصبحت الولايات المتحدة طرفًا نشطًا في القتال، فسيُعد ذلك تصعيدًا هائلًا قد تكون له تبعات طويلة الأمد ومدمرة. تورط دول خليجية إذا فشلت إيران في إلحاق الضرر بالأهداف العسكرية وغيرها من المواقع المحمية جيدًا داخل إسرائيل، فقد تلجأ إلى توجيه صواريخها نحو أهداف أكثر هشاشة في منطقة الخليج، وخصوصًا تلك الدول التي تعتقد إيران أنها ساعدت ودعمت أعداءها على مدى السنوات. وهناك العديد من الأهداف المتعلقة بالطاقة والبنية التحتية في المنطقة. تذكّر أن إيران اتُّهمت بقصف حقول النفط السعودية في عام 2019، كما استهدفت ميليشياتها الحوثية أهدافًا في الإمارات عام 2022. ومنذ ذلك الحين، شهدت العلاقات نوعًا من المصالحة بين إيران وبعض دول المنطقة. لكن هذه الدول تستضيف قواعد جوية أمريكية، وبعضها – بشكل غير معلن – ساعد في الدفاع عن إسرائيل من هجوم صاروخي إيراني العام الماضي. وإذا تعرّضت منطقة الخليج لهجوم، فقد تطالب بدورها بتدخل الطائرات الحربية الأمريكية للدفاع عنها، إلى جانب الدفاع عن إسرائيل. صدر الصورة، Reuters التعليق على الصورة، متظاهر في نيويورك يحمل لافتة خلال احتجاج ضد الضربات الإسرائيلية على إيران فشل إسرائيل في تدمير القدرات النووية الإيرانية ماذا لو فشل الهجوم الإسرائيلي؟ وماذا لو كانت المنشآت النووية الإيرانية عميقة للغاية ومحميّة جيدًا؟ وماذا لو لم يتم تدمير 400 كغم من اليورانيوم المخصب بنسبة 60 في المئة وهو الوقود النووي الذي لا يفصله عن درجة التخصيب اللازمة للأسلحة سوى خطوة صغيرة، وهو ما يكفي لصنع نحو عشر قنابل نووية؟ ويُعتقد أن هذا اليورانيوم قد يكون مخبّأً في مناجم سرّية عميقة. قد تكون إسرائيل قتلت بعض العلماء النوويين، لكن لا توجد قنابل قادرة على تدمير المعرفة والخبرة الإيرانية. وماذا لو أقنع الهجوم الإسرائيلي القيادة الإيرانية بأن السبيل الوحيد لردع المزيد من الهجمات هو الإسراع قدر الإمكان في الحصول على قدرة نووية؟ وماذا لو كان القادة العسكريون الجدد على طاولة القرار أكثر تهورًا وأقل حذرًا من أسلافهم الذين قُتلوا؟ وفي الحد الأدنى، قد يُجبر ذلك إسرائيل على شن مزيد من الهجمات، مما قد يربط المنطقة بحلقة مستمرة من الضربات والضربات المضادة، ولدى الإسرائيليين عبارة قاسية لوصف هذه الاستراتيجية؛ يسمونها "جزّ العشب". حدوث صدمة اقتصادية عالمية يشهد سعر النفط ارتفاعًا حادًا بالفعل. فماذا لو حاولت إيران إغلاق مضيق هرمز، مما سيقيّد حركة النفط بشكل أكبر؟ وماذا لو في الجهة الأخرى من شبه الجزيرة العربية كثّف الحوثيون في اليمن هجماتهم على الملاحة في البحر الأحمر؟ فهم آخر حلفاء إيران من الوكلاء، ولديهم تاريخ من السلوك غير المتوقع والاستعداد لتحمّل مخاطر عالية. وتعاني العديد من الدول حول العالم بالفعل من أزمة في تكاليف المعيشة، وارتفاع أسعار النفط سيزيد من التضخم في نظام اقتصادي عالمي يعاني أصلًا من أعباء حرب الرسوم الجمركية التي أطلقها ترامب. ولا ننسى أن المستفيد الأكبر من ارتفاع أسعار النفط هو الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الذي سيشهد تدفق مليارات الدولارات إلى خزائن الكرملين، لتمويل حربه ضد أوكرانيا. فراغ ناجم عن سقوط النظام الإيراني وماذا لو نجحت إسرائيل في تحقيق هدفها طويل الأمد بإسقاط النظام الثوري الإسلامي في إيران؟ ويزعم نتنياهو أن هدفه الأساسي هو تدمير القدرات النووية الإيرانية، لكنه أوضح في بيانه الجمعة أن هدفه الأوسع يشمل تغيير النظام. فقد قال "للشعب الإيراني الفخور" إن هجومه "يمهّد الطريق أمامكم لنيل حريتكم" من ما وصفه بـ"النظام الشرير والقمعي". وقد يجد إسقاط الحكومة الإيرانية صدى إيجابيًا لدى بعض الأطراف في المنطقة، خاصة لدى بعض الإسرائيليين. لكن، ما الفراغ الذي قد يتركه ذلك؟ وما العواقب غير المتوقعة التي قد تترتب عليه؟ وكيف سيكون شكل الصراع الداخلي في إيران؟ لا يزال كثيرون يتذكرون ما حدث في العراق وليبيا عندما تم إسقاط الحكم المركزي القوي فيهما. لذلك سيتوقف الكثير على كيفية تطور هذه الحرب في الأيام المقبلة. وكيف وبأي حدة سترد إيران؟ وما مقدار ضبط النفس، إن وُجد، الذي يمكن أن تمارسه الولايات المتحدة على إسرائيل؟.

أخبارك
منذ ساعة واحدة
- أخبارك
رسميا.. إيران تغير اسم شارع قاتل السادات في طهران
غيّرت إيران رسميًا، اليوم الأحد، اسم شارع «خالد إسلامبولي»، قاتل الرئيس المصري الراحل محمد أنور السادات، إلى «سيد حسن نصرالله». وأفادت وكالة «تسنيم» للأنباء، بأن مجلس بلدية طهران ناقش في جلسته العلنية رقم 334، المحضر السابع والأربعين للجنة تسمية وتغيير أسماء الأماكن والشوارع العامة في المدينة. وبناءً على تصويت أغلبية أعضاء المجلس، تقرر تغيير اسم شارع «خالد إسلامبولي» إلى «سيد حسن نصرالله». تجدر الإشارة إلى أن خالد الإسلامبولي كان المتهم الرئيسي في عملية اغتيال الرئيس المصري الراحل أنور السادات، عام 1981. وكانت تسمية الشارع على اسم قاتل الرئيس المصري من العوائق الرئيسية أمام عودة العلاقات المصرية الإيرانية. وتشهد العلاقات المصرية–الإيرانية في الفترة الأخيرة تحسنا ملحوظا، حيث زار وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي القاهرة أكثر من مرة، والتقى مسئولين مصريين رفيعي المستوى، على رأسهم الرئيس عبد الفتاح السيسي. وأثارت فضائية «الغد» قضية أزمة اسم شارع قاتل السادات على شاشتها، عندما استضافت وزير التراث الثقافي الإيراني رضا صالحي قبل أسابيع. وطرح الإعلامي عمرو عبد الحميد، سؤالا على الوزير الإيراني، حيث قال: «سيادة الوزير، أنتم تدعون الشعب المصري والشعوب العربية للسياحة في إيران، فإذا كنتم ترغبون في زيارة المصريين، لماذا تصرون على إطلاق اسم خالد الإسلامبولي على شارع رئيسي؟»، وأجاب صالحي، أنه يجب أن تكون هناك علاقة وثيقة بين الدولتين الكبيرتين، مضيفًا: «العام الماضي اتفق الزعيمان المصري والإيراني على بدء علاقات سياسية واقتصادية وثقافية». وعن مشكلة اسم الشارع، أضاف: «مشكلة بسيطة وقابلة للحل، كونوا واثقين أنه حينما يأتي الشعب المصري إلى إيران لزيارة المعالم الثقافية والحضارية، وتبدأ العلاقات السياسية بين البلدين في المستقبل القريب، فلن تجدوا في طهران أي مشكلة تذكر».


النهار المصرية
منذ ساعة واحدة
- النهار المصرية
من أخطر الملفات في الشرق الأوسط.. ماذا نعرف عن البرنامج النووي الإيراني؟
في ظل التوتر المتصاعد بين إيران وإسرائيل، عاد البرنامج النووي الإيراني إلى صدارة المشهد الدولي، مثيرًا تساؤلات متكررة حول طبيعته الحقيقية: هل هو سلمي كما تزعم طهران؟ أم أنه غطاء لصناعة أسلحة دمار شامل كما تتهمه بعض الدول الغربية؟ البرنامج النووي الإيراني ليس وليد السنوات الأخيرة، بل يمتد تاريخه إلى أكثر من ستة عقود، ويعد اليوم أحد أكثر الملفات حساسية في الشرق الأوسط. كيف بدأ البرنامج النووي الإيراني؟ بحسب تقرير لشبكة CNN الأميركية، بدأت إيران برنامجها النووي عام 1957، بمساعدة الولايات المتحدة في عهد الشاه محمد رضا بهلوي، الذي كان حينها حليفًا للغرب، وكان الهدف المعلن هو تطوير الطاقة النووية لأغراض مدنية. لكن بعد الثورة الإسلامية عام 1979، وقطع العلاقات بين طهران وواشنطن، توقف الدعم الغربي، وتحول البرنامج إلى مسار أكثر غموضًا، خاصة مع تزايد المخاوف من تحويله إلى مشروع عسكري. لماذا يثير البرنامج النووي الإيراني القلق؟ تشير تقارير الوكالة الدولية للطاقة الذرية إلى أن إيران تمتلك أكبر كمية من اليورانيوم المخصب بين الدول غير النووية، وهو ما يثير شكوكًا بشأن نواياها. وفي عام 2023، عثرت الوكالة على جزيئات يورانيوم مخصب بنسبة 83.7% في منشآت إيرانية، وهي نسبة تقترب جدًا من عتبة الاستخدام العسكري (90%)، كما صرحت الوكالة أن مخزون إيران من اليورانيوم المخصب بنسبة 60% قد يكفي نظريًا لإنتاج تسع قنابل نووية، إذا قررت طهران اتخاذ هذا المسار. هل إيران تمتلك قنبلة نووية؟ حتى الآن، لا توجد أدلة دامغة على امتلاك إيران لسلاح نووي. وتؤكد طهران مرارًا أن برنامجه، مخصص لأغراض سلمية، مثل توليد الكهرباء والبحث الطبي، وتستشهد بتوقيعها على معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية (NPT) منذ عام 1968. مع ذلك، فإن الثقة الدولية بإيران تراجعت منذ عام 2002، عندما كشفت تقارير استخباراتية عن منشآت سرية مثل "نطنز" و"فوردو"، لم تكن معلنًا عنها للوكالة الدولية للطاقة الذرية، وتفاقم الوضع بعد انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي لعام 2015، والذي كان يقيد تخصيب اليورانيوم بنسبة 3.67% فقط، قبل أن تتجاوزه طهران لاحقًا. الهجوم الإسرائيلي الأخير.. ما خلفيته؟ في يونيو 2025، شنت إسرائيل هجومًا واسعًا على منشآت نووية وعسكرية داخل إيران، ضمن ما وصفته بعملية "الأسد الصاعد"، وبرر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو هذا التحرك، بالقول إن إيران تقترب من إنتاج عدة قنابل نووية، في تهديد مباشر لأمن المنطقة.