
البرازيل.. زوجان عاشا معًا 74 عامًا وتوفيا في نفس اليوم
جفرا نيوز -
توفي في البرازيل، بعد يومين من الاحتفال بالذكرى الرابعة والسبعين لزواجهما وبفارق 10 ساعات، الزوجان أوديليتا بانزاني دي هارو وباتشوال دي هارو في نفس اليوم.
ووفقا لموقع Need To Know، كان عمر الزوجة عند وفاتها يناهز 92 عاما وعمر زوجها 94 عاما.
وكانت المرأة تعاني من مرض الزهايمر في شيخوختها، وكان زوجها يتولى رعايتها، الذي شخص الأطباء إصابته بسرطان القولون في عام 2023 في مراحله النهائية. وبعد تشخيص إصابته بالمرض، بدأ بالدعاء أن يدركه الموت في نفس اليوم الذي تتوفى فيه زوجته.
ويذكر أن الزوجين التقيا عندما كان عمر الزوج 18 عاما والزوجة 16 عاما، وتزوجا في عام 1951 ورزقا بستة أطفال معا. كان الزوج يعمل في متجر للأقمشة بينما كانت أوديليتا بانزاني دي هارو تربي أطفالها. و بالإضافة إلى ذلك، أسس الزوجان جمعية خيرية لمساعدة الأمهات العازبات والمحتاجين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سرايا الإخبارية
منذ ساعة واحدة
- سرايا الإخبارية
البرازيل .. زوجان عاشا معا 74 عاما وتوفيا في نفس اليوم
سرايا - توفي في البرازيل، بعد يومين من الاحتفال بالذكرى الرابعة والسبعين لزواجهما وبفارق 10 ساعات، الزوجان أوديليتا بانزاني دي هارو وباتشوال دي هارو في نفس اليوم. ووفقا لموقع Need To Know، كان عمر الزوجة عند وفاتها يناهز 92 عاما وعمر زوجها 94 عاما. وكانت المرأة تعاني من مرض الزهايمر في شيخوختها، وكان زوجها يتولى رعايتها، الذي شخص الأطباء إصابته بسرطان القولون في عام 2023 في مراحله النهائية. وبعد تشخيص إصابته بالمرض، بدأ بالدعاء أن يدركه الموت في نفس اليوم الذي تتوفى فيه زوجته. ويذكر أن الزوجين التقيا عندما كان عمر الزوج 18 عاما والزوجة 16 عاما، وتزوجا في عام 1951 ورزقا بستة أطفال معا. كان الزوج يعمل في متجر للأقمشة بينما كانت أوديليتا بانزاني دي هارو تربي أطفالها. و بالإضافة إلى ذلك، أسس الزوجان جمعية خيرية لمساعدة الأمهات العازبات والمحتاجين.


جفرا نيوز
منذ 3 ساعات
- جفرا نيوز
دواء جديد يتفوق على "أوزمبيك" في إنقاص الوزن بنسبة 47%
جفرا نيوز - قارنت دراسة حديثة بين دوائي "تيرزيباتيد" و"سيماغلوتايد"، وأظهرت أن "تيرزيباتيد" يتفوق بشكل ملحوظ في تحقيق فقدان الوزن. وأجريت الدراسة على 751 مشاركا يعانون من السمنة دون الإصابة بمرض السكري، وتم توزيعهم عشوائيا لتلقي أحد الدواءين لمدة 72 أسبوعا. وأظهرت النتائج أن متوسط فقدان الوزن مع "تيرزيباتيد" بلغ 20.2% من وزن الجسم، مقارنة بـ13.7% فقط مع "سيماغلوتايد" (الذب يباع تحت الأسماء التجارية "أوزمبيك" و"رويبلسيس" "ويغوفي")، ما يمثل فرقا نسبيا يصل إلى 47% لصالح "تيرزيباتيد". كما لوحظ تفوقه في تقليل محيط الخصر بمتوسط 18.4 سم مقابل 13 سم لـ"سيماغلوتايد"، أي بفارق نسبي يبلغ 42%. وتم تقديم هذه النتائج في المؤتمر الأوروبي للسمنة لعام 2025 في مالقة بإسبانيا. وتميزت الدراسة بتضمينها شرائح متنوعة من المجتمع، حيث شارك 19% من أصول إفريقية و26% من أصول لاتينية. كما اعتمدت على استخدام الجرعات القصوى التي يمكن للمرضى تحملها، ما يعكس الواقع العملي بشكل أدق. ومع ذلك، فإن "عدم تعمية" الدراسة (حيث عرف المرضى نوع العلاج الذي يتلقونه) يعد أحد قيودها، رغم أن النتائج تتوافق مع دراسات سابقة "معمية" (لم يعرف فيها المرضى نوع العلاج الذي يتلقونه). ويعزو الباحثون هذا التفوق إلى آلية عمل "تيرزيباتيد" الفريدة، حيث يعمل على تنشيط مستقبلين أيضيين (GIP وGLP-1) بشكل متزامن، مقارنة بـ"سيماغلوتايد" الذي ينشط مستقبلا واحدا فقط. كما ارتبط فقدان الوزن الأكبر بتحسن ملحوظ في المؤشرات الأيضية القلبية مثل ضغط الدم ومستويات الدهون والسكر في الدم. إقرأ المزيد "بسكويت مبتكر" لتقليل الشهية وفقدان الوزن جدير بالذكر أن نسبة كبيرة من المرضى (65%) حققوا فقدانا للوزن بنسبة 15% على الأقل مع "تيرزيباتيد"، مقارنة بـ40% فقط مع "سيماغلوتايد". كما أن الفارق في تقليل محيط الخصر (5.4 سم إضافية) يحمل أهمية سريرية كبيرة، حيث ترتبط كل زيادة 5 سم في محيط الخصر بزيادة خطر الوفاة بنسبة 7-9%. وتقدم نتائج الدراسة دليلا قويا على تفوق "تيرزيباتيد" في علاج السمنة، مع تأكيدها على أهمية فقدان الوزن الكبير في تحسين النتائج الصحية للمرضى. كما تسلط الضوء على الفروق الدوائية بين الأدوية التي تعمل على مسارات أيضية متعددة مقارنة بتلك التي تستهدف مسارا واحدا.


جفرا نيوز
منذ 6 ساعات
- جفرا نيوز
هل شرب الماء يؤخر الشيخوخة؟
جفرا نيوز - الاحتفاظ ببشرة نضرة وشابة هدف مشترك لدى معظم الناس، سواء للحد من حب الشباب في سن المراهقة، أو لتأخير ظهور التجاعيد في مراحل لاحقة من العمر. وبين عشرات النصائح، التي تتناقلها وسائل الإعلام ووسائل التواصل، تتكرر نصيحة واحدة باستمرار: «اشرب الكثير من الماء». لكن، هل شرب الماء وحده كافٍ فعلاً لمحاربة الشيخوخة؟ الترطيب الداخلي حول ذلك، يؤكد تقرير، نشره موقع Le Figaro، أن الماء يلعب دوراً جوهرياً في الحفاظ على صحة الجلد، كونه من أكبر أعضاء الجسم. ويحتوي الجلد على نسبة كبيرة من الماء قد تصل إلى %80 في طبقاته العميقة مثل الأدمة، لكنه ليس موزعاً بالتساوي: تبدأ النسبة بـ%15 إلى %20 فقط في الطبقة السطحية للبشرة، وتزداد تدريجياً كلما توغلنا نحو الداخل. هذا التدرج المائي يعكس أهمية الترطيب الداخلي، ولكنه لا يعني بالضرورة أن شرب الماء بكثرة سيزيل التجاعيد أو يمنحك بشرة متوهجة بشكل فوري. الطبقة القرنية العليا من البشرة مسؤولة عن منع تبخر الماء من الجلد، وهي بذلك تعمل كحاجز يحافظ على التوازن الداخلي. عندما تنخفض نسبة الماء في هذه الطبقة نتيجة نقص الشرب، تظهر علامات واضحة مثل الجفاف، بهتان اللون، ووضوح الخطوط الدقيقة. لذلك، فإن الترطيب الجيد من الداخل ضروري، لكنه لا يكفي وحده. من جهة أخرى، لا يمكن تحميل كريمات الترطيب أكثر مما تحتمل. فبينما تحتوي معظم هذه المستحضرات على مكونات، مثل الغلسرين أو حمض الهيالورونيك، التي تساعد في احتجاز الماء، أو مواد دهنية، مثل شمع العسل، التي تقي من التبخر، فإن فعاليتها تبقى محدودة في مواجهة عوامل الشيخوخة العميقة، التي تنبع من الداخل، سواء كانت ناتجة عن العوامل الوراثية أو العادات الحياتية السيئة. 3 عوامل للحصول على بشرة صحية ويشير التقرير إلى أن الحفاظ على بشرة شابة لا يعتمد فقط على الماء أو الكريمات، بل هو نتاج نمط حياة متكامل مثل: 1 - الامتناع عن التدخين. 2 - استخدام كريمات الوقاية من الشمس. 3 - الحفاظ على نظام غذائي غني بالفواكه والخضروات الغنية بمضادات الأكسدة، مثل الجزر والطماطم والتوت. هذه العوامل مجتمعة هي التي تبني أساساً صحياً طويل الأمد لبشرة أكثر مرونة وصحة. ختاماً، يمكن القول إن الماء يظل جزءاً أساسياً من معادلة العناية بالبشرة، لكنه ليس «إكسير الشباب» بحد ذاته. فالبشرة تحتاج إلى الماء، نعم، لكنها تحتاج أيضاً إلى الحماية، والتغذية، والأسلوب السليم في العناية اليومية.