logo
حضور لافت للجنوب العالمي في منتدى سانت بطرسبرج

حضور لافت للجنوب العالمي في منتدى سانت بطرسبرج

المدينةمنذ 6 ساعات

افتتح الأربعاء، منتدى سانت بطرسبرغ الاقتصادي الذي كان يُطلق عليه اسم «دافوس الروسي» بمشاركة ضعيفة للدول الغربية، مقابل حضور لافت لممثلي «الجنوب العالمي»، في ظل النزاع مع أوكرانيا والعقوبات.ويُنظم المنتدى الثامن والعشرون في خضم التقارب الذي دفع به الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بين واشنطن وموسكو منذ بداية العام، دون أن يسمح ذلك حتى الآن برفع العقوبات الثقيلة التي فرضتها الولايات المتحدة على روسيا كإجراء انتقامي بعد هجومها على أوكرانيا.ويشارك وفد من رجال الأعمال الأمريكيين من الصف الثاني، بما في ذلك المسؤول عن غرفة التجارة الأميركية في روسيا.وقال يوري أوشاكوف، المستشار الدبلوماسي للرئيس الروسي فلاديمير بوتين، هناك 20 ألف ممثل من 140 دولة من جميع أنحاء العالم، إما حضورياً أو بشكل افتراضي».والبحرين التي يصفها الكرملين بالدولة «الصديقة» هي ضيف رئيسي في هذه الدورة لما تمثله من رمز للتقارب المتسارع بين روسيا وبلدان «الجنوب العالمي».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ستارمر يرفع التأهب في بريطانيا تحسبًا لضربة أمريكية وشيكة على إيران
ستارمر يرفع التأهب في بريطانيا تحسبًا لضربة أمريكية وشيكة على إيران

صحيفة عاجل

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة عاجل

ستارمر يرفع التأهب في بريطانيا تحسبًا لضربة أمريكية وشيكة على إيران

ذكرت صحيفة فاينانشال تايمز أن رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر أمر برفع مستوى التأهب داخل حكومته، تحسبًا لهجوم عسكري أمريكي وشيك ضد إيران، وذلك بعد يوم واحد فقط من تصريحاته التي استبعد فيها أي مؤشرات على استعداد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للدخول في مواجهة مباشرة. وبحسب الصحيفة البريطانية، ناقش فريق ستارمر الأمني خلال اجتماع طارئ في مقر الحكومة في "وايتهول"، أمس الأربعاء، احتمال استخدام الولايات المتحدة لقاعدة دييغو غارسيا – القاعدة الجوية المشتركة بين واشنطن ولندن في المحيط الهندي – كمنصة لإطلاق قاذفات "بي-2" الشبح في ضربات تستهدف منشآت نووية إيرانية، ما يضع بريطانيا في دائرة التورط غير المباشر في الصراع. وأكد مسؤولون بريطانيون أن "الوضع خطير ومتقلب"، مشيرين إلى أن أي استخدام عسكري للمنشآت البريطانية قد يجلب تداعيات دبلوماسية وأمنية واسعة، خاصة أن لندن حرصت حتى الآن على البقاء على مسافة من التصعيد العسكري الجاري بين إسرائيل وإيران، وامتنعت عن اتخاذ خطوات قد تؤدي إلى إغلاق سفارتها في طهران، التي تُعدّ واحدة من آخر القنوات الدبلوماسية الغربية الفاعلة في الشرق الأوسط. وبينما تستمر التوترات في التصاعد، شددت الصحيفة على أن أي تدخل مباشر أو دعم لوجستي تقدمه بريطانيا في هذا السياق قد يؤدي إلى تعقيد موقفها الدبلوماسي في طهران، ويضع وجود طاقمها الدبلوماسي في خطر. وكشفت فاينانشال تايمز ، نقلًا عن مصادر مطلعة على المحادثات، أن اجتماع لجنة الطوارئ البريطانية شهد حضور كبار الوزراء، وقيادات عسكرية، ومسؤولين استخباراتيين، جرى خلاله بحث السيناريوهات المحتملة في حال وقوع الضربة الأمريكية، وتداعياتها على المصالح البريطانية في المنطقة. في المقابل، نفى السفير الإسرائيلي في لندن، يوم الثلاثاء، أن تكون بلاده طلبت دعمًا دفاعيًا من المملكة المتحدة، في وقت يتمسك فيه ستارمر بموقف رسمي يدعو إلى التهدئة وتفادي التصعيد، وهو السبب وراء امتناع بريطانيا حتى الآن عن تقديم دعم عسكري لإسرائيل. وخلال مشاركته في قمة مجموعة السبع في كندا هذا الأسبوع، صرّح ستارمر بأنه "لم يرَ أي مؤشرات من الرئيس ترامب تشير إلى استعداده المباشر للمشاركة في هذا النزاع"، لكنه عاد وفعّل آليات التأهب بعد تطورات الساعات الأخيرة.

ترامب لمستشاريه العسكريين : هل "القنبلة الخارقة للتحصينات" قادرة على تدمير منشأة فوردو النووية؟.. مسؤولو البنتاغون يجيبون
ترامب لمستشاريه العسكريين : هل "القنبلة الخارقة للتحصينات" قادرة على تدمير منشأة فوردو النووية؟.. مسؤولو البنتاغون يجيبون

المرصد

timeمنذ 2 ساعات

  • المرصد

ترامب لمستشاريه العسكريين : هل "القنبلة الخارقة للتحصينات" قادرة على تدمير منشأة فوردو النووية؟.. مسؤولو البنتاغون يجيبون

ترامب لمستشاريه العسكريين : هل "القنبلة الخارقة للتحصينات" قادرة على تدمير منشأة فوردو النووية؟.. مسؤولو البنتاغون يجيبون صحيفة المرصد: أفاد موقع 'أكسيوس' أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أبدى مؤخرًا شكوكًا بشأن قدرة القنبلة الأمريكية الخارقة للتحصينات من طراز GBU-57A/B MOP، والتي تزن 30 ألف رطل، على تدمير منشأة فوردو الإيرانية لتخصيب اليورانيوم، الواقعة على عمق يُقدّر بـ90 مترًا داخل جبل قرب مدينة قم شمالي إيران. تدمير المنشآت وبحسب التقرير، سأل ترامب مستشاريه العسكريين خلال الأيام الماضية عمّا إذا كانت هذه القنبلة قادرة فعلًا على الوصول إلى المنشأة وتدميرها. وقد أكد له مسؤولو البنتاغون أنهم واثقون من فعالية السلاح في اختراق وتدمير المنشآت المحصنة مثل فوردو. القنبلة الخارقة لكن رغم هذا التأكيد، لم يتضح ما إذا كان ترامب مقتنعًا تمامًا. ونقل مسؤول أمريكي رفيع قوله: 'القنبلة الخارقة للتحصينات ستنجح. ليست المشكلة في القدرة العسكرية — لدينا القدرة. لكن المسألة تتعلق بخطة شاملة للهجوم، فهي ليست مجرد إسقاط قنبلة ثم إعلان النصر.

النفط يواصل الارتفاع مع استمرار الحرب لليوم السادس
النفط يواصل الارتفاع مع استمرار الحرب لليوم السادس

غرب الإخبارية

timeمنذ 2 ساعات

  • غرب الإخبارية

النفط يواصل الارتفاع مع استمرار الحرب لليوم السادس

المصدر - رويترز ارتفعت أسعار النفط في التعاملات الآسيوية الأربعاء بعد أن أنهت الجلسة السابقة على زيادة بأكثر من 4 % وسط مخاوف من أن يؤدي الصراع الإيراني الإسرائيلي إلى تعطيل الإمدادات. وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 26 سنتاً بما يعادل 0.3 % إلى 76.71 دولاراً للبرميل. وارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 35 سنتاً أو 0.5 % إلى 75.19 دولاراً للبرميل. ودعا الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمس الثلاثاء طهران إلى «الاستسلام غير المشروط» مع دخول الحرب الجوية بين إيران وإسرائيل يومها السادس. وقال ثلاثة مسؤولين أمس الثلاثاء إن الجيش الأمريكي ينشر المزيد من الطائرات المقاتلة في المنطقة لتعزيز قواته. وقال محللون إن السوق قلقة إلى حد كبير من تعطل الإمدادات في مضيق هرمز، الذي يمر من خلاله خُمس النفط المنقول بحراً في العالم. وإيران ثالث أكبر منتج في منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك)، إذ تستخرج نحو 3.3 ملايين برميل يومياً من الخام، لكن الطاقة الإنتاجية الفائضة لدى المنتجين في (أوبك) وحلفائها قادرة على تغطية هذا الكم بسهولة. وقال محللون في وكالة فيتش للتصنيف الائتماني في مذكرة للعملاء «أي خلل جوهري في البنية التحتية للإنتاج أو التصدير في إيران سيزيد من الضغط على الأسعار. لكن حتى في حال توقف جميع الصادرات الإيرانية، يمكن تعويضها من خلال الطاقة الإنتاجية الفائضة من منتجي أوبك+... حوالي 5.7 ملايين برميل يومياً». وقفزت أسعار خام برنت بنحو عشرة دولارات للبرميل خلال الأسبوعين الماضيين، وتوقع محللو فيتش اقتصار علاوة المخاطر الجيوسياسية في أسعار النفط على ما يتراوح بين 5 إلى 10 دولارات تقريباً. وفي مؤشر آخر على اضطرابات سوق الطاقة، قالت مصادر في السوق إن علاوة خام برنت فوق خام دبي القياسي للشرق الأوسط ارتفعت إلى ما يزيد على ثلاثة دولارات للبرميل الأربعاء لتصل إلى ما تشير بيانات مجموعة بورصات لندن إلى أنه أعلى مستوى منذ أواخر سبتمبر2023. كما تترقب الأسواق أيضاً اليوم الثاني من مناقشات مجلس الاحتياطي الاتحادي الأمريكي (البنك المركزي الأمريكي) اليوم الأربعاء، إذ من المتوقع أن يبقي على سعر الفائدة القياسي لليلة واحدة في نطاق بين 4.25 بالمئة و4.50 بالمئة. رغم ذلك، قال توني سيكامور محلل الأسواق لدى آي.جي: إن الصراع في الشرق الأوسط وخطر تباطؤ النمو العالمي قد يدفعان المجلس إلى خفض أسعار الفائدة 25 نقطة أساس في يوليو، وهو ما يسبق الموعد الذي تتوقعه السوق حالياً وهو سبتمبر. وأضاف: «يمكن أن يصبح الوضع في الشرق الأوسط حافزاً للاحتياطي الاتحادي ليبدو أكثر ميلاً للتيسير، كما فعل في أعقاب هجوم حماس في السابع من أكتوبر 2023». ويعزز انخفاض أسعار الفائدة بشكل عام النمو الاقتصادي والطلب على النفط. لكن ما يربك قرار الاحتياطي الاتحادي هو أن الصراع في الشرق الأوسط يتسبب أيضاً في مصدر جديد للتضخم من خلال دفعه أسعار النفط للارتفاع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store