
أمريكا تدخل الحرب رسميًا.. عمرو أديب يطرح السؤال المرعب ويحذر من «يوم القيامة»
علق الإعلامي عمرو أديب على إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن الولايات المتحدة نفذت ضربات على 3 منشآت نووية إيرانية ، واصفا إياها بأنها «نجاح عسكري مذهل».
قال ترامب في خطاب من البيت الأبيض مساء السبت: «نفذ الجيش الأمريكي ضربات دقيقة وشاملة على 3 مواقع نووية رئيسية للنظام الإيراني؛ فوردو، ونطنز، وأصفهان». وأضاف: «كان هدفنا تدمير قدرة إيران على تخصيب اليورانيوم، ووضع حد للتهديد النووي الذي تشكله الدولة الراعية للإرهاب رقم واحد في العالم».
وكتب عمرو أديب عبر حسابه بمنصة «إكس»: «السؤال المرعب: ماذا لو نجحت الهجمات الأمريكية في إصابة أي هدف نووي ودخلنا في مأساة التسرب والإشعاع».
وأضاف: «كيف سيكون وضع المنطقة كلها، هل حرص الأمريكي أن يضرب ويدمر بلا خطر أو إشعاع، هل عنده المعلومة والقدرة أن يجعله يوم ضرب عادي وليس يوم القيامة؟!».
السؤال المرعب: ماذا لو نجحت الهجمات الامريكيه في اصابه أي هدف نووي ودخلنا في مأساه التسرب والاشعاع، كيف سيكون وضع المنطقه كلها، هل حرص الامريكى أن يضرب ويدمر بلا خطر أو اشعاع، هل عنده المعلومه والقدره أن يجعله يوم ضرب عادي وليس يوم القيامه ؟!
— Amr Adib (@Amradib) June 22، 2025

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبر صح
منذ 17 دقائق
- خبر صح
هرتسوغ وزوجته يبكيان على 'مركز آليه' بعد تدمير مستشفيات غزة: 'قلوبنا انكسرت'
ظهر رئيس دولة الاحتلال وزوجته ميخال في مشهد يحمل الكثير من المفارقات، حيث عبرا عن حزنهما بسبب ما وصفاه بـ'الدمار' الذي ألحقه صاروخ إيراني بمركز ALEH لرعاية الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة، على الرغم من أن قوات الاحتلال نفسها قامت بتدمير مستشفيات غزة ومراكزها الصحية على مدار أشهر، مما حولها إلى رماد، بما في ذلك الأطفال والمرضى والكوادر الطبية. هرتسوغ وزوجته يبكيان على 'مركز آليه' بعد تدمير مستشفيات غزة: 'قلوبنا انكسرت' ممكن يعجبك: إسرائيل تستعد لرد إيراني مع إخلاء مطار بن جوريون وإغلاق المدارس 'سنعيد البناء'، بهذه العبارة أكدت ميخال هرتسوغ، رئيس دولة الاحتلال، على نية إسرائيل ترميم المركز، ولكن من سيعيد بناء حياة أطفال غزة؟ من سيقوم بترميم مجمع الشفاء الطبي ومستشفى الأندونيسي ومستشفى القدس وأقسام حضانات الأطفال؟ في تغريدة له عبر حسابه الرسمي على منصة 'إكس'، قال هرتسوغ: 'رسالة من ميخال: هذا مكان مقدس، مكان يعتني بالأطفال الذين يحتاجون إلى أقصى درجات الرعاية، وأنا أقف وسط الحطام والركام الذي خلفه صاروخ إيراني استهدف مركز ALEH للأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة، ينفطر قلبي، لكنني أستمد القوة من يقيني بأن مركز ALEH سيُعاد بناؤه، وأن إسرائيل ستظل قوية وصلبة، وأننا معًا سنتجاوز هذه المحنة.' A message from Michal. This is a holy place. A place that cares for children who need the greatest care. Standing in the debris and rubble of the Iranian missile attack of the ALEH center for children with special needs, my heart breaks. مواضيع مشابهة: ترامب يعزز الدفاعات ضد الطائرات المسيرة ويبدأ عصر الطيران الأسرع من الصوت I am strengthened to know that ALEH…. — יצחק הרצוג Isaac Herzog (@Isaac_Herzog). في سياق آخر، علق إسحاق هرتسوغ، رئيس إسرائيل، على الهجوم الأمريكي الليلي على أهداف في إيران، مؤكدًا أن العملية تمثل نقطة تحول استراتيجية تعكس متانة التحالف 'العميق والشجاع' بين الولايات المتحدة ودولة الاحتلال الإسرائيلي. تحذير من رئيس إسرائيل: التهديد مستمر والرد الإيراني وارد قال هرتسوغ، في تغريدة له عبر حسابه الرسمي على منصة 'إكس'، إن تصريح الرئيس ترامب التاريخي عقب الهجوم الأمريكي الليلي على إيران يؤكد مرة أخرى على عمق التحالف الشجاع بيننا وبين الولايات المتحدة، وعلى التعاون الحاسم بين البلدين، سواء على مستوى القيادة بقيادة رئيس وزراء إسرائيل ورئيس الولايات المتحدة، أو على مستوى الجيوش وأجهزة الأمن في بلدينا. 'برقية تهنئة من هرتسوغ لنتنياهو'.. الاحتلال يحتفل بعد قصف إيران أعرب رئيس إسرائيل عن تهانيه لرئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، ولرؤساء الأذرع الأمنية وقادة الوحدات المشاركة، قائلاً: 'وقد بعثت بتهنئتي الحارة إلى رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو على هذا الإنجاز، وإلى قادة الأجهزة الأمنية والقوات العاملة في كل موقع'.


صوت الأمة
منذ 26 دقائق
- صوت الأمة
أمريكا تدخل على خط المواجهة مع إيران.. واشنطن تهاجم 3 منشآت نووية وطهران تصعد
نفذت الولايات المتحدة الأمريكية، فجر اليوم، هجومًا جويًا واسعًا على ثلاث منشآت نووية إيرانية رئيسية في فوردو ونطنز وأصفهان، وسط تصعيد عسكري متبادل بين طهران وتل أبيب، ليضفي الهجوم طبيعة جديدة للصراع، مع دخول واشنطن على خط المواجهة المباشرة، ما يثير مخاوف كبيرة جراء التداعيات المتوقعة. من جانبه، وصف الرئيس دونالد ترامب العملية بأنها "ناجحة للغاية"، مؤكدًا أن "الآن هو وقت السلام"، فيما ردت إيران بإطلاق حوالي 30 صاروخًا باتجاه شمال ووسط إسرائيل، ما أدى إلى إصابة 27 شخصًا. بينما وصف وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي الهجوم الأمريكي بأنه "انتهاك جسيم" لميثاق الأمم المتحدة والقانون الدولي، مشددًا على حق بلاده في الدفاع عن سيادتها، وهدد باستهداف القواعد الأمريكية في حال توسع الصراع. وطمأنت السلطات سكان مدينة قم القريبة من منشأة فوردو بأن المنشأة محصنة داخل جبل ولا تشكل خطراً مباشراً، في حين كشفت تقارير عن إعدام مجيد مسيبي المتهم بالتجسس لصالح الموساد، في خطوة تعكس تشديد طهران على الأمن وسط التصعيد. وفي سياق الرد العسكري، أعلن الحرس الثوري الإيراني استخدام صاروخ خيبر الباليستي متعدد الرؤوس للمرة الأولى، وأطلق أربعين صاروخًا بالوقودين الصلب والسائل ضمن موجة الرد المسماة "الوعد الصادق 20". وأفادت مصادر إيرانية بأن معظم اليورانيوم عالي التخصيب في فوردو تم نقله إلى موقع غير معلن قبل الهجوم الأمريكي، مع تقليص عدد العاملين في الموقع إلى الحد الأدنى. وقالت الوكالة الإيرانية للطاقة الذرية، فى أول رد لها عقب الضربات الأمريكية على منشآتها، المواقع النووية في فوردو ونطنز وأصفهان تعرضت لهجوم من الأعداء. وتابعت، الهجوم على المواقع النووية ينتهك القانون الدولي، لن نسمح بوقف تطوير هذه الصناعة الوطنية. وأضافت وضعنا على جدول أعمالنا الإجراءات اللازمة بما فيها القانونية للدفاع عن حقوقنا. ومن الجانب الإسرائيلي، عبّر وزير الدفاع يسرائيل كاتس عن شكره للرئيس ترامب على القرار "التاريخي" بتدمير المنشآت النووية الإيرانية، مؤكداً أن الهدف من الضربة هو ضمان عدم امتلاك إيران للسلاح النووي واستمرار العمليات الإسرائيلية في المنطقة. وفي السياق نفسه، أعلن الإسعاف الإسرائيلي (نجمة داوود الحمراء) اليوم الأحد، إصابة 16 شخصا في الهجوم الصاروخي الباليستي الإيراني الأخير. وذكرت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" الإسرائيلية أنه تم الإبلاغ عن سقوط عدة صواريخ في وسط إسرائيل بعد انطلاق صافرات الإنذار، في حين سقط صاروخ واحد في حيفا، حيث لم تُطلق صفارات الإنذار قبل الاصطدام. وعلى الصعيد الدولي، طالبت بعثة إيران لدى الأمم المتحدة بعقد جلسة طارئة لمجلس الأمن الدولي لمناقشة الهجمات الأمريكية، معبرة عن استيائها من "العمل العدواني الواضح وغير القانوني"، ومطالبة المجلس باتخاذ الإجراءات اللازمة في إطار مسؤولياته. وفي أوروبا، دعا رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر إيران إلى العودة للمفاوضات والتوصل إلى حل دبلوماسي لإنهاء الأزمة، مؤكدًا أن البرنامج النووي الإيراني يمثل تهديدًا خطيرًا للأمن الدولي، ومشيدًا بالإجراء الأمريكي للحد من هذا التهديد، في حين شدد على أهمية استقرار منطقة الشرق الأوسط في ظل الأوضاع المضطربة. ومن جانبها، دعت السعودية إلى احترام سيادة الدول والامتناع عن التصعيد العسكري، فيما طالبت قطر بضبط النفس والعودة للحوار السياسي كخيار وحيد لحل النزاع. في الوقت ذاته، أعلنت مليشيات الحوثي في اليمن أن اتفاق وقف إطلاق النار مع واشنطن بات لاغيًا، مهددة بالرد على الهجوم الأمريكي.


الدستور
منذ 28 دقائق
- الدستور
يديعوت أحرونوت: تل أبيب تلوّح بقبول وقف إطلاق النار بشروط إيرانية
كشفت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، نقلًا عن مسؤولين في حكومة الاحتلال الإسرائيلي، أن تل أبيب قد توافق على وقف إطلاق النار اعتبارًا من يوم غد، شريطة أن يعلن المرشد الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي رغبته في ذلك. ووفقًا لما نقلته الصحيفة، فإن الحكومة الإسرائيلية ترى أن أي تهدئة حقيقية يجب أن تصدر عن رأس الهرم السياسي والديني في إيران، في إشارة واضحة إلى مكانة خامنئي باعتباره صاحب القرار النهائي في قضايا الحرب والسلم. الحرس الثوري يرفع حالة التأهب البحري في الخليج في تطور ميداني لافت، أعلن الحرس الثوري الإيراني مساء الأحد أن القوات البحرية التابعة له في الخليج الفارسي باتت على أهبة الاستعداد لدخول ساحة المعركة. وأوضح الموقع الرسمي للحرس الثوري في بيان له، أن "القوات البحرية، بما في ذلك سفن القتال، وقاذفات الصواريخ، والطائرات المسيّرة، ومنظومة النحل الأحمر، في حالة تأهب كامل وتنتظر التعليمات الرسمية للمشاركة في العمليات". وتُعد هذه الخطوة إشارة إلى احتمال اتساع نطاق المواجهة ليشمل الجبهة البحرية في الخليج، مما يرفع من حدة المخاطر على الملاحة الدولية وإمدادات الطاقة العالمية. طهران: اليورانيوم المخصب لا يزال في حوزتنا رغم الضربات من جهته، أكد علي شمخاني، مستشار المرشد الأعلى الإيراني، أن الهجمات الأمريكية على المنشآت النووية لم تنهِ القدرات النووية الإيرانية، مؤكدًا أن المواد الأساسية لا تزال بيد إيران. وقال شمخاني في منشور على منصة "إكس": "حتى لو تم تدمير المواقع النووية، فإن اللعبة لم تنته بعد. المواد المخصبة والمعرفة المحلية والإرادة السياسية باقية". وأضاف أن "المبادرة السياسية والعملياتية الآن بيد الطرف الذي يلعب بذكاء ويتجنب الضربات العشوائية"، مشيرًا إلى أن إيران لا تزال تمتلك القدرة على المفاجأة وأن المرحلة القادمة ستشهد تصعيدًا مدروسًا وليس ردًا عشوائيًا.