
"لاند كروزر هايبرد" الجديدة تفتح فصلاً جديداً في الشرق الأوسط
في خطوة تاريخية ترسي معايير جديدة لمركبات الطرق الوعرة الكهربائية، وصلت عند شركة ابراهيم خليل كانو وكيل علامة تويوتا المعتمد أول طراز "هايبرد" كهربائي من سلسلة "لاند كروزر" الشهيرة.
يُعد هذا الطراز الجديد تتويجاً لإرث تويوتا العريق الممتد لأكثر من سبعة عقود، مدمجاً بأحدث تقنيات المركبات الهجينة، ليقدم أداءً متطوراً يعزز الموثوقية والمتانة والقدرة الفائقة التي لطالما اشتهرت بها مركبات "لاند كروزر" في التعامل مع كافة التضاريس.
منذ انطلاقتها الأولى عام 1951، ساهمت "لاند كروزر" في إثراء حياة الناس حول العالم، لتصبح وسيلة تنقل لا غنى عنها، حتى في أقسى بيئات القيادة. ويُعدّ طرح المركبة الهايبرد الكهربائية خطوة جريئة نحو تحقيق رؤية تويوتا الرامية إلى الحياد الكربوني، من خلال نهج متعدد المسارات يوفر للعملاء خيارات قيادة أوسع دون المساومة على الأداء أو الموثوقية. وانطلاقاً من ريادتها الممتدة لأكثر من 28 عاماً في مجال تقنيات الهايبرد، وظفت تويوتا خبرتها الواسعة لابتكار مركبة توائم الطرقات الوعرة وتوفر أداءً فائقاً، وقيادة أكثر سلاسة، ومزايا بيئية عديدة، بنفس روح "لاند كروزر" الأصيلة.
ضمن مساعي التطوير المكثفة، خضعت مركبة "تويوتا لاند كروزر الهايبرد" الكهربائية لعدة اختبارات ميدانية على تضاريس متنوعة، شملت الصحارى والمسارات الطينية والجبال الوعرة في منطقة الشرق الأوسط، ما يضمن قدرتها الاستثنائية على الوصول إلى أبعد الأماكن بسلامة وأمان. كما سخّرت تويوتا في عملية التطوير خلاصة تجاربها القيمة التي جمعتها من سباقات الطرق الوعرة، مثل "رالي داكار" لتعزيز قدرة المركبة على التحمل، ورفع أدائها في ظروف القيادة القاسية.
ومن هذا المنطلق، صُمم نظام الدفع "الهايبرد" في مركبة "لاند كروزر الهايبرد" الكهربائية، وفق أفضل المواصفات والمقاييس، مع الأخذ في الاعتبار أعلى معايير الموثوقية على الطرق الوعرة. وحتى في حال تعطل وحدة الدفع الهايبرد، وهو أمر نادر الحدوث، فإن المركبة تبقى قادرة على مواصلة العمل بمحرك الوقود فقط، مما يضمن راحة وسلامة السائقين، خصوصاً في المناطق النائية. كما تم تصميم منطقة البطارية "الهايبرد" بصورة تضمن مقاومة تسرب المياه للحفاظ على قدرة لاند كروزر الشهيرة التي تسمح لها بتجاوز الأنهار والعوائق المائية بثقة. تتميز المركبة أيضاً بصف ثالث من المقاعد ومساحة تخزين مطورة تضمن تعدد الاستخدامات ورحابة المساحة الداخلية في الوقت نفسه.
تجسد "لاند كروزر الهايبرد" الكهربائية الجوهر الحقيقي الذي لطالما عُرفت به هذه السلسلة عبر الأجيال، والمتمثل في الموثوقية والمتانة والأداء الاستثنائي على الطرق الوعرة، وهو ما تم تعزيزه الآن من خلال دمج تقنيات نظام الدفع الكهربائي. يوفر نظام "الهايبرد" زيادة 20% في عزم الدوران، وتحسناً 40% في استجابة دواسة الوقود، مقارنة بأنظمة الدفع التقليدية، مما يضمن تجربة قيادة أكثر قوة وانسيابية واستجابة على مختلف أنواع الطرقات.
لا تعتبر "لاند كروزر الهايبرد" الكهربائية نموذجاً مطوراً من مركبة أسطورية فحسب، بل هي تجسيد لالتزام تويوتا الثابت بمواصلة تقديم حلول تلبي احتياجات عملائها دون المساس بقيمها الأساسية. ومن خلال إدخال التقنيات الكهربائية إلى أكثر مركباتها موثوقية في القيادة على الطرق الوعرة، فإن تويوتا تجدد التزامها بتطوير مركبات ملهمة تعزز الثقة وروح المغامرة، وتبني روابط ولاء طويلة الأمد.
تُعد المركبة الهايبرد الكهربائية الجديدة مثالاً يحتذى في الابتكار المتعمق الذي يوفر للعملاء في أنحاء الشرق الأوسط والعالم أسلوباً أكثر تطوراً لاستكشاف آفاق جديدة، وأيقونة مميزة تتطلع تويوتا من خلالها لمواكبة عصر التنقل المستدام.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البلاد البحرينية
منذ 5 أيام
- البلاد البحرينية
"لاند كروزر هايبرد" الجديدة تفتح فصلاً جديداً في الشرق الأوسط
في خطوة تاريخية ترسي معايير جديدة لمركبات الطرق الوعرة الكهربائية، وصلت عند شركة ابراهيم خليل كانو وكيل علامة تويوتا المعتمد أول طراز "هايبرد" كهربائي من سلسلة "لاند كروزر" الشهيرة. يُعد هذا الطراز الجديد تتويجاً لإرث تويوتا العريق الممتد لأكثر من سبعة عقود، مدمجاً بأحدث تقنيات المركبات الهجينة، ليقدم أداءً متطوراً يعزز الموثوقية والمتانة والقدرة الفائقة التي لطالما اشتهرت بها مركبات "لاند كروزر" في التعامل مع كافة التضاريس. منذ انطلاقتها الأولى عام 1951، ساهمت "لاند كروزر" في إثراء حياة الناس حول العالم، لتصبح وسيلة تنقل لا غنى عنها، حتى في أقسى بيئات القيادة. ويُعدّ طرح المركبة الهايبرد الكهربائية خطوة جريئة نحو تحقيق رؤية تويوتا الرامية إلى الحياد الكربوني، من خلال نهج متعدد المسارات يوفر للعملاء خيارات قيادة أوسع دون المساومة على الأداء أو الموثوقية. وانطلاقاً من ريادتها الممتدة لأكثر من 28 عاماً في مجال تقنيات الهايبرد، وظفت تويوتا خبرتها الواسعة لابتكار مركبة توائم الطرقات الوعرة وتوفر أداءً فائقاً، وقيادة أكثر سلاسة، ومزايا بيئية عديدة، بنفس روح "لاند كروزر" الأصيلة. ضمن مساعي التطوير المكثفة، خضعت مركبة "تويوتا لاند كروزر الهايبرد" الكهربائية لعدة اختبارات ميدانية على تضاريس متنوعة، شملت الصحارى والمسارات الطينية والجبال الوعرة في منطقة الشرق الأوسط، ما يضمن قدرتها الاستثنائية على الوصول إلى أبعد الأماكن بسلامة وأمان. كما سخّرت تويوتا في عملية التطوير خلاصة تجاربها القيمة التي جمعتها من سباقات الطرق الوعرة، مثل "رالي داكار" لتعزيز قدرة المركبة على التحمل، ورفع أدائها في ظروف القيادة القاسية. ومن هذا المنطلق، صُمم نظام الدفع "الهايبرد" في مركبة "لاند كروزر الهايبرد" الكهربائية، وفق أفضل المواصفات والمقاييس، مع الأخذ في الاعتبار أعلى معايير الموثوقية على الطرق الوعرة. وحتى في حال تعطل وحدة الدفع الهايبرد، وهو أمر نادر الحدوث، فإن المركبة تبقى قادرة على مواصلة العمل بمحرك الوقود فقط، مما يضمن راحة وسلامة السائقين، خصوصاً في المناطق النائية. كما تم تصميم منطقة البطارية "الهايبرد" بصورة تضمن مقاومة تسرب المياه للحفاظ على قدرة لاند كروزر الشهيرة التي تسمح لها بتجاوز الأنهار والعوائق المائية بثقة. تتميز المركبة أيضاً بصف ثالث من المقاعد ومساحة تخزين مطورة تضمن تعدد الاستخدامات ورحابة المساحة الداخلية في الوقت نفسه. تجسد "لاند كروزر الهايبرد" الكهربائية الجوهر الحقيقي الذي لطالما عُرفت به هذه السلسلة عبر الأجيال، والمتمثل في الموثوقية والمتانة والأداء الاستثنائي على الطرق الوعرة، وهو ما تم تعزيزه الآن من خلال دمج تقنيات نظام الدفع الكهربائي. يوفر نظام "الهايبرد" زيادة 20% في عزم الدوران، وتحسناً 40% في استجابة دواسة الوقود، مقارنة بأنظمة الدفع التقليدية، مما يضمن تجربة قيادة أكثر قوة وانسيابية واستجابة على مختلف أنواع الطرقات. لا تعتبر "لاند كروزر الهايبرد" الكهربائية نموذجاً مطوراً من مركبة أسطورية فحسب، بل هي تجسيد لالتزام تويوتا الثابت بمواصلة تقديم حلول تلبي احتياجات عملائها دون المساس بقيمها الأساسية. ومن خلال إدخال التقنيات الكهربائية إلى أكثر مركباتها موثوقية في القيادة على الطرق الوعرة، فإن تويوتا تجدد التزامها بتطوير مركبات ملهمة تعزز الثقة وروح المغامرة، وتبني روابط ولاء طويلة الأمد. تُعد المركبة الهايبرد الكهربائية الجديدة مثالاً يحتذى في الابتكار المتعمق الذي يوفر للعملاء في أنحاء الشرق الأوسط والعالم أسلوباً أكثر تطوراً لاستكشاف آفاق جديدة، وأيقونة مميزة تتطلع تويوتا من خلالها لمواكبة عصر التنقل المستدام.


البلاد البحرينية
١٧-٠٦-٢٠٢٥
- البلاد البحرينية
نمو سوق السيارات في البحرين سيكون 'ثنائي الرقم' هذا العام
توقع موقع متخصص بسوق السيارات، أن تشهد البحرين نموا 'ثنائي الرقم' في العام 2025 بمبيعات السيارات الجديدة في مملكة البحرين، مستندا في تحليلاته على أرقام العام 2024، والربع الأول من العام الجاري. وبحسب موقع Focus2move، فإن سوق السيارات في البحرين سجلت نموا بنسبة 31.8 % في الربع الأول من العام 2025، مواصلة مسيرة التوسع التي ميزت السنوات الأخيرة. وقال 'سجل شهر يناير مكاسب بنسبة 45.1 % في حجم المبيعات على أساس سنوي، ثم استقرت في فبراير بنسبة 24.3 %، ومارس بنسبة 26.6 %'، مبينا أن بعض العلامات الجديدة تهدد العلامات التجارية الأكثر مبيعا حاليا. وأوضح أنه من المتوقع أن ينمو اقتصاد البحرين بنسبة 3.5 % في العام 2025، ارتفاعا من 3.0 % في العام 2024، مدعوما بالتنويع الاقتصادي في إطار رؤية البحرين 2030 ورؤية البحرين الاقتصادية الجديدة 2050، وبينما ما يزال النفط يُساهم بنحو 20 % من الناتج المحلي الإجمالي، نجحت البحرين في تقليل اعتمادها على الهيدروكربونات، من نحو 44 % في العام 2000، وتُعطي الأولوية لقطاعات مثل التمويل والسياحة والتصنيع. وتابع 'يظل الدينار البحريني من أقوى العملات العالمية وركيزة نقدية رئيسة، وعملية التحول في البحرين تتسارع بوتيرة متسارعة'. وأشار إلى أنه بالنظر إلى بيانات الربع الأول من العام 2025 من حيث العلامات التجارية، حافظت 'تويوتا' على صدارة قائمة العلامات التجارية، بزيادة قدرها 21 %، تليها 'نيسان' (6.3 %)، ثم 'لكزس' (64.3 %). وتقدمت 'جيتور' (10.2 %) 20 مركزا لتحتل المركز الرابع، بينما أغلقت 'سوزوكي' (14 %) المراكز الخمسة الأولى متقدمة 7 مراكز. وفيما يخص سوق السيارات الكهربائية، فأشار الموقع إلى أنها شهدت ارتفاعا بنسبة 46.5 % في الربع الأول من العام 2025، على الرغم من أن حصتها الإجمالية ما تزال الأدنى في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي. وتابع 'تسعى الحكومة إلى تسريع عملية التحول من خلال مبادرات لتوفير حوافز مالية وشبكات شحن، إلا أن تبني السيارات الكهربائية لا يزال متأخرا مقارنة بالدول الأخرى في المنطقة'. وأشار إلى أن الأزمة الاقتصادية الناجمة عن انخفاض أسعار النفط العالمية أثرت سلبا على قطاع السيارات في البحرين بالعام 2016، متأخرا قليلا عن دول الخليج الأخرى، وبلغت السوق ذروتها في العام 2015 مسجلة أعلى مستوى لها على الإطلاق بـ 63586 سيارة مباعة، وانخفضت بشكل حاد إلى 37223 سيارة في 2017، ثم استقرت السوق في العام 2018، وعادت للانخفاض في العام 2019 بنسبة 19.3 %. وتابع 'شهدت مبيعات البحرين انخفاضا في العام 2020 بسبب جائحة كورونا، حيث انخفضت بنسبة 16.3 %، لتصل إلى 25727 وحدة، ثم انتعشت السوق مجددا في 2021 لتصل إلى 26793 وحدة بنسبة 4 %، ثم توقف الزخم في العام 2022، وعادت السوق للتعافي في العام 2023 بزيادة قدرها 18.2 %، واستمرت الزيادة في العام 2024 ووصلت إلى 19.8 % مع وجود 36996 سيارة مباعة'. وقال إنه ما يزال الاعتماد على السيارات الكهربائية في البحرين محدودا للغاية، إذ لا يمثل سوى 1.7 % من المبيعات في العام 2024، ويعود ذلك إلى ارتفاع التكاليف الأولية، ومحدودية البنية التحتية للشحن، ونقص الوعي لدى المستهلكين، على الرغم من أن الحكومة بدأت في تنفيذ استراتيجية وطنية تدريجية لتوسيع نطاق الوصول إلى الشحن وتقديم حوافز محددة.


الوطن
١٢-٠٦-٢٠٢٥
- الوطن
تويوتا جي آر سوبرا 2026 تنطلق بتحديثات رياضية وتقنيات متطورة
تُطلّ تويوتا جي آر سوبرا 2026 بهوية أكثر نضجًا وتميّزًا في عالم السيارات الرياضية، مستمرة في ترسيخ مكانتها كرمز للأداء والتصميم الجريء منذ إحياء اسم "سوبرا" في الأعوام الماضية. وفي طراز 2026، تُبرز تويوتا فلسفتها الرياضية المستلهمة من إرث سيارات السباق، مع تحسينات واضحة على الأداء والتقنيات دون المساس بجوهر الشخصية التي عشقها عشاق السرعة. الأداء والمحرك في تويوتا جي آر سوبرا 2026 تعتمد جي آر سوبرا 2026 على محرك سداسي الأسطوانات (I6) بسعة 3.0 لتر مزود بشاحن توربيني، ينتج قوة تصل إلى 382 حصانًا وعزم دوران يبلغ 500 نيوتن متر، ما يسمح لها بالتسارع من 0 إلى 100 كم/س في غضون 4.1 ثانية فقط. ويقترن المحرك بناقل حركة أوتوماتيكي من 8 سرعات أو خيار ناقل يدوي بـ6 سرعات، مع نظام دفع خلفي يمنح السائق شعورًا حقيقيًا بالتحكم والاندماج مع الطريق، كما أُعيد ضبط نظام التعليق والتوجيه لتحسين الاستجابة وتوفير تجربة قيادة رياضية متوازنة في الحلبات والطرق العادية. التصميم الخارجي في تويوتا جي آر سوبرا 2026 تحتفظ سوبرا 2026 بخطوطها المنحوتة والانسيابية التي تمنحها حضورًا قويًا على الطريق، مع لمسات جديدة تُعزز من الطابع الديناميكي، وتأتي المقدمة بمصدّات أعرض وفتحات تهوية معاد تصميمها لتوفير تبريد أفضل للمحرك والمكابح، وتُبرز المصابيح الأمامية بتقنية LED توقيع سوبرا المميز. أما في الخلف، فتُضفي الزعنفة الصغيرة والمشتت الهوائي شعورًا بالقوة والثبات، مع جنوط رياضية بقياسات تصل إلى 19 إنشًا تمنح السيارة مظهرًا هجوميًا متكاملاً. المقصورة الداخلية وراحة الركاب في تويوتا جي آر سوبرا 2026 تُركز المقصورة على السائق مع تصميم عملي ورياضي، حيث تحيط لوحة العدادات الرقمية بالسائق وتوفر معلومات الأداء بشكل واضح وقابل للتخصيص. تأتي السيارة بمقاعد رياضية مغطاة بالجلد المدعّم، لتوفر دعمًا ممتازًا خلال القيادة السريعة، مع خيارات تعديل كهربائي وتدفئة، كما جرى تحسين عزل الضجيج وتحسين جودة المواد المستخدمة، ما يجعل المقصورة أكثر راحة في الاستخدام اليومي دون التفريط في الطابع الرياضي. التكنولوجيا وأنظمة الأمان في تويوتا جي آر سوبرا 2026 تتضمن سوبرا 2026 شاشة وسطية تعمل باللمس بحجم 8.8 بوصة تدعم Apple CarPlay وAndroid Auto، إلى جانب نظام صوتي محيطي من JBL في الفئات الأعلى. ومن حيث الأمان، تأتي مزوّدة بمجموعة Toyota Safety Sense، التي تشمل نظام التحذير من الاصطدام الأمامي، الكبح التلقائي في حالات الطوارئ، الحفاظ على المسار، مراقبة النقطة العمياء، بالإضافة إلى حساسات وكاميرا خلفية لتعزيز سهولة القيادة في المدن. سعر تويوتا جي آر سوبرا 2026 وتوافرها في الأسواق العالمية تبدأ أسعار تويوتا جي آر سوبرا 2026 من نحو 46,000 دولار أمريكي، ما يعادل تقريبًا 172,500 ريال سعودي، وقد تصل إلى 58,000 دولار أمريكي حوالي 217,500 ريال سعودي للفئات الأعلى تجهيزًا. ومن المتوقع توفر السيارة في الأسواق العالمية خلال النصف الأول من عام 2026 عبر وكلاء تويوتا الرسميين، مع إمكانية تخصيص بعض عناصر التصميم والأنظمة حسب رغبات العملاء.