
فتى يفتح النار ويصيب 3 أشخاص في نيويورك.. التفاصيل
وبحسب ما نقلت وسائل إعلام، فقد قال متحدث باسم شرطة نيويورك إن المصابين هم (فتاة عمرها 18 عاما وشاب عمره 19 عاما ورجل عمره 65 عاما)، وأن حالتهم العامة مستقرة بحسب تقرير المستشفى.
وقالت شرطة نيويورك في بيان لها إن شابا يبلغ من العمر 17 عاما قيد الاحتجاز أطلق النار قرب ساحة تايمز وأنها عثرت الشرطة أيضا على سلاح ناري.
وأشارت في بيانها إلى أن إطلاق النار جاء عقب مشادة كلامية مع أحد المصابين، وأضافت أنه لم يتضح حتى الآن ما إذا كانت هناك معرفة سابقة بين مطلق النار والمصابين.
ووقع الحادث في أحد أشهر المواقع السياحية في نيويورك، ويأتي بعد حادثة إطلاق النار التي وقعت في برج إداري بمانهاتن، وأسفرت عن مقتل أربعة أشخاص، من بينهم مسؤول تنفيذي كبير في شركة بلاكستون وضابط في شرطة نيويورك.
وحوادث إطلاق النار العشوائي شائعة نسبيا في الولايات المتحدة حيث تتوفر الأسلحة على نطاق واسع.
المصدر: العربية

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الغد
منذ 8 ساعات
- الغد
واشنطن تصنف جيش تحرير بلوشستان منظمة إرهابية
صنفت الولايات المتحدة جماعة انفصالية باكستانية كمنظمة إرهابية أجنبية، بحسب ما أعلنت وزارة الخارجية الأميركية، في خطوة رحبت بها السلطات الباكستانية يوم الثلاثاء. اضافة اعلان يشمل التصنيف جيش تحرير بلوشستان وفصيله القتالي المعروف باسم لواء مجيد، اللذين تُلقى عليهما المسؤولية في تنفيذ هجمات دموية بإقليم بلوشستان. ويأتي هذا الإعلان بالتزامن مع زيارة رئيس أركان الجيش الباكستاني، المشير عاصم منير، إلى الولايات المتحدة. ويأتي القرار بعد أقل من أسبوعين على توصل واشنطن وإسلام آباد إلى اتفاق تجاري من المتوقع أن يتيح للشركات الأميركية المساهمة في تطوير احتياطيات النفط غير المستغلة في بلوشستان الغنية بالموارد، وخفض الرسوم الجمركية المفروضة على الصادرات الباكستانية. وجاء في بيان وزارة الخارجية الأميركية: "نصنف جيش تحرير بلوشستان (BLA) ولقبه البديل لواء مجيد كمنظمة إرهابية أجنبية (FTO)، ونضيف لواء مجيد كاسم بديل لجيش تحرير بلوشستان في تصنيفه السابق ضمن قائمة الإرهابيين العالميين المحددين بشكل خاص (SDGT)". كان جيش تحرير بلوشستان قد أُدرج أول مرة على قائمة الإرهاب عام 2019 من قبل وزارة الخزانة الأميركية بعد سلسلة هجمات. وقالت وزارة الخارجية إن التصنيف الجديد أُضيف لأن الجماعة تبنت منذ ذلك الحين هجمات إضافية. ووفق البيان، فقد تبنى جيش تحرير بلوشستان تفجيرات انتحارية قرب مطار كراتشي وفي مدينة جوادر الساحلية في إقليم بلوشستان عام 2024. كما أعلن مسؤوليته عن عملية خطف قطار "جعفر إكسبريس" في مارس الماضي، والذي كان متجهاً من كويته إلى بيشاور، وأسفرت العملية عن مقتل 31 مدنياً وعسكرياً واحتجاز أكثر من 300 راكب كرهائن. وقالت وزارة الخارجية الأميركية: "الإجراء الذي اتخذته اليوم يوضح التزام إدارة ترمب بمكافحة الإرهاب". وقال المحلل الأمني المقيم في إسلام آباد، سيد محمد علي، إن تصنيف جيش تحرير بلوشستان ولواء مجيد جاء عقب زيارة منير إلى الولايات المتحدة. وأضاف أن التصنيف "يشير إلى تحول كبير في سياسة إدارة ترمب تجاه جنوب آسيا، ويبرز الدور المتنامي للدبلوماسية العسكرية، ويعزز التعاون الثنائي في مجال مكافحة الإرهاب، ويظهر أن واشنطن تشارك باكستان مخاوفها الأمنية بشأن المتمردين البلوش". وأشار علي أيضاً إلى أن هذا التغيير يعكس تقدير الولايات المتحدة لأهمية الاستقرار في باكستان، وخصوصاً في إقليم بلوشستان الغني بالنفط والغاز. ولم يصدر أي تعليق فوري من القوميين أو الجماعات الانفصالية البلوشية. ويشهد الإقليم منذ زمن طويل تمرداً مسلحاً، تُلقى مسؤوليته غالباً على جماعات أبرزها جيش تحرير بلوشستان المحظور، والذي أدرجته الولايات المتحدة على قائمة الإرهاب في 2019. كما يضم الإقليم مسلحين مرتبطين بحركة طالبان الباكستانية. يعارض الانفصاليون في بلوشستان استخراج الموارد من قبل الشركات الباكستانية والأجنبية، واستهدفوا القوات الأمنية الباكستانية ورعايا صينيين يعملون في مشروعات بمليارات الدولارات مرتبطة بالممر الاقتصادي الصيني-الباكستاني. ورغم إعلان الحكومة الباكستانية أنها قضت على التمرد، فإن العنف لا يزال مستمراً في بلوشستان، حيث قتل الجيش الأسبوع الماضي 47 متمرداً في عمليتين منفصلتين في منطقة زُب، وقال الثلاثاء إنه قتل ثلاثة متمردين إضافيين، ليرتفع عدد القتلى إلى 50 منذ يوم الخميس. وفي حادث منفصل، وقع انفجار الثلاثاء في مستودع أسلحة في نوشيرا، وهي منطقة في إقليم خيبر بختونخوا شمال غربي البلاد، بحسب ما أفاد به السكان. ولم يصدر أي بيان فوري من الشرطة أو الجيش، لكن السلطات كانت تتوقع إصدار بيان لاحقاً.- رويترز


الرأي
منذ 11 ساعات
- الرأي
المكسيك تسلّم الولايات المتحدة 26 مطلوبا بتهم مخدرات
أعلنت المكسيك الثلاثاء أنها سلّمت الولايات المتحدة 26 شخصا ملاحقين أمام القضاء الأميركي بتهم تهريب مخدّرات ومهاجرين وجرائم قتل، في ثاني عملية تسليم بهذا الحجم تجري منذ عودة الرئيس دونالد ترامب إلى البيت الأبيض. وفي ظلّ الضغوط الشديدة التي يمارسها الرئيس الأميركي دونالد ترامب لمكافحة تهريب المخدرات عموما والفنتانيل خصوصا من المكسيك إلى بلاده، سلّمت مكسيكو في شباط الماضي 29 مسؤولا في كارتلات مخدّرات مكسيكية مختلفة إلى السلطات القضائية الأميركية. والثلاثاء، قالت وزارة الأمن المكسيكية ومكتب المدعي العام في المكسيك إنّ عملية تسليم هؤلاء الأشخاص الـ26 المسجونين الذين لم تُكشف هوياتهم تمّت "بناء على طلب من وزارة العدل" الأميركية التي "تعهّدت بعدم طلب عقوبة الإعدام" لأيّ منهم. من جهتها، قالت السفارة الأميركية في مكسيكو إنّ من بين الأشخاص الذين تم تسليمهم قياديين في كارتل "خاليسكو الجيل الجديد" وكارتل "سينالوا"، الجماعتين اللتين صنّفتهما الولايات المتّحدة في شباط منظمتين إرهابيتين. وفي واشنطن، أعلن مسؤولون في وزارة العدل أنّ من بين المهرّبين الذين تمّ تسلّمهم أبيغيل غونزاليس فالنسيا، زعيم كارتل "لوس كوينيس"، المتهم بنقل أطنان من الكوكايين من أميركا الجنوبية إلى الولايات المتحدة، بالإضافة إلى ليوباردو غارسيا كوراليس، عضو كارتل "سينالوا" المتّهم بتهريب مخدّر الفنتانيل إلى الولايات المتّحدة. ومن بين الذين تمّ تسليمهم أيضا رجل سيراليوني يدعى عبد الكريم كونتي وهو متّهم بتهريب آلاف المهاجرين إلى الولايات المتّحدة عبر المكسيك، قادمين بشكل خاص من إيران وأفغانستان والصومال. ومن أبرز أباطرة المخدّرات المكسيكيين المحتجزين حاليا في الولايات المتحدة مؤسّسا كارتل "سينالوا" خواكين "إل تشابو" غوسمان، المحكوم عليه بالسجن مدى الحياة، وإسماعيل "إل مايو" زامبادا الذي ينتظر محاكمته.


الرأي
منذ 12 ساعات
- الرأي
مقطع مروع لحظة تصادم طائرتين في أمريكا ..(فيديو)
شهد مطار مدينة كاليسبيل في ولاية مونتانا الأمريكية حادثاً مأساوياً، حين اصطدمت طائرة صغيرة بطائرة أخرى متوقفة، مما أدى إلى احتراقهما معاً على المدرج، وفق ما نقلته "أسوشيتد برس". وأوضحت السلطات أن قائد الطائرة فقد السيطرة عليها أثناء الهبوط، ما أدى إلى اصطدامها بطائرة متوقفة في المدرج، فيما تشير بعض التقارير إلى احتمال تعرض الطائرة لمشاكل ميكانيكية أو تشغيلية. وكانت الطائرة من نوع "سوكا تا TBM‑700" وتحمل أربعة ركاب، تحاول الهبوط حين فقد قائدها السيطرة وانحرفت داخل المدرج، لتصطدم بطائرة أخرى وتتسبب باشتعالها، كما انتقل الحريق إلى العشب المحيط قبل أن تتم السيطرة عليه. وتمكن جميع الركاب الأربعة من مغادرة الطائرة بأنفسهم دون مساعدة، بينما أصيب اثنان بجروح طفيفة وتم علاجهما في موقع الحادث وأصدرت إدارة مدينة كاليسبيل بياناً رسمياً جاء فيه "استجابت شرطة وإطفاء كاليسبيل وعدد من الجهات المساعدة لحادث تحطم طائرة في مطار المدينة، فيما تمكنت فرق الطوارئ من احتواء الحريق وإخماده، ما حال دون وقوع أضرار إضافية".