
«التثقيف التغذوي وتنمية المستهلك» ندوة بزراعة عين شمس
نظّم قسم علوم الأغذية بكلية الزراعة جامعة عين شمس ندوة تحت عنوان "التثقيف التغذوي وتنمية المستهلك"، تحت رعاية الدكتور محمد ضياء زين العابدين، رئيس جامعة عين شمس، والدكتور ولاء عبدالغني السيد، عميد كلية الزراعة، مقرر الندوة الدكتور محمد مصطفى عبد الرازق، رئيس مجلس قسم علوم الأغذية، وبمشاركة الجهات الرقابية وشركات التصنيع الغذائي وجهات الاستشارات والتدريب في مجالي سلامة الغذاء والتثقيف الغذائي.
تناولت الندوة عدة محاور وهي:
تنمية وعي المستهلك والحفاظ على الصحة العامة، التثقيف التغذوي وعلاقته بحماية المستهلك.
ودور الجهات الرقابية في سلامة الغذاء وحماية المستهلك بالاضافة إلى إعداد وتأهيل الطلاب لسوق العمل في مجال التصنيع الغذائي والتغذية وسلامة الغذاء، دور مركز تكنولوجيا الصناعات الغذائية والتصنيع الزراعي في نقل التكنولوجيا والابتكار لتعظيم القيمة المضافة.
وإلقاء نظرة عامة على المعامل الكيميائية والغذائية
دور جهاز حماية المستهلك في مكافحة المخالفات القانونية والرقابة على الأسواق، ودور هيئة المواصفات والجودة في تعزيز الوعي وضمان جودة وسلامة المنتجات الغذائية.
ومناقشة أهمية قطاع سلامة الغذاء ودوره في حماية المستهلك، شركة AIC في تعزيز سلامة الغذاء وتأهيل الكوادر المتخصصة بجانب مقاومة الأنسولين، ودور التغذية في تحفيز المناعة والوقاية من الحساسية الغذائية، ودور معمل سلامة الأغذية بكلية الزراعة في تحقيق جودة وسلامة الغذاء.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 5 ساعات
- مصرس
طارق عكاشة يعلن 25% من سكان العالم يعيشون فى أماكن بها حروب
قال الدكتور طارق عكاشة أستاذ الطب النفسي بطب عين شمس رئيس مركز أحمد عكاشة للطب النفسى، خلال مؤتمر المركز ال 20 المنعقد حاليا بالقاهرة، إن هذا المؤتمر يعتبر أقدم مؤتمر في الطب النفسي وقد عقد تحت عنوان "الشدائد العالمية والطب النفسي"، وتاثير الحروب على الصحة النفسية وخصوصا الحرب في غزة والصراع في السودان. وأوضح، إنه بحسب الأمم المتحدة، فإن هناك 59 حرب في العالم كله، أي أكثر من الحرب العالمية الثانية، مشيرا إلى أن 25% من مجموع سكان الأرض يعيشون في أماكن بها حروب، مما يعرضهم للاكتئاب والقلق نتيجة هذه الحروب، مضيفا ان النساء والأطفال وكبار السن هم أكثر عرضه للاضطرابات النفسية والاكتئاب والقلق. وأضاف، انه في منطقتنا لا نطالب فقط بالصحة الجسدية ولكن لابد من الرعاية النفسية والصحة النفسية أثناء الكوارث والحروب، مؤكدا، إن واحد من 5 أشخاص يعانون من الاكتئاب والقلق في البلدان التي تعانى من الحروب، ويتعرضوا للضغوط النفسية هذه الحروب والشعور بعدم الأمان، والنزوح من مكان إلى آخر. وأشار إلى أن الحلول الموجودة حاليا هي حلول سياسية ليست في يد الأطباء، ولكن يمكن إعطاء الأطباء في مناطق النزاع كورسات أون لاين لكيفية التعامل مع المرضى المصابين بالاكتئاب، وتقديم خدمات للمرضى من خلال العلاج عن بعد يساعد أيضا، ولكن لابد من تغيير جذرى سياسي على مستوى الدول لأن الحروب لها تثير كبير في الأجيال القادمة، لأن الأجيال القادمة ستصاب بأمراض نفسية، نتيجة هذه الحروب. وأوضح، انه للوقاية من الاكتئاب لابد ان نفرق بين الكروب الحياتية التي لابد ان نتعلم كيفية التعامل معها وبين المرض النفسى او الإصابة بالاكتئاب، حيث ان المرض نفسه نسبته ثابتة في جميع أنحاء العالم ولابد أن نفرق بين مشاعر الحزن ومرض الاكتئاب، فالتدخل السريع والفورى ضرورى ولابد من تغيير المفاهيم لأن هذا مرض له تشخيص وله علاج ولابد من علاجه لأنه يحسن من جودة حياة الانسان، موضحا إن المناخ والسياسة يؤثران على الصحة النفسية. وقال، إن الكوارث الطبيعية تؤثر على الصحة النفسية مثل البراكين والزلازل، وتغير المناخ عموما أو الكوارث التي هي من فعل الانسان وارتفاع حرارة الجو، كلها تؤثر على الصحة النفسية والحالة النفسية للإنسان، ويكون أكثر عرضه للاكتئاب. وأكد، إنه خلال السنوات القادمة فان 28% من الحياة على وجه الأرض ستنقرض سواء النباتات أو الحيوانات أو الحشرات وستتأثر صحتنا النفسية بذلك بل إن الحرارة المرتفعة تزيد من الإصابة بالقلق والاكتئاب، لذلك الاهتمام ضرورى بالنتغيرات التي تحدث من ارتباط الصحية النفسية بالمناخ، وعندما نتحدث عن السياسية نتحدث عن الديمقراطية الاجتماعية، مشيرا إلى أنه يجب علاج الأمير مثل الغفير في نفس المستشفى ويتلقى نفس العلاج، ولكن عندما يتم علاج رئيس مجلس الإدارة في مستشفى ويتم علاج الموظف البسيط في مكان آخر فان هذه التفرقة تخلق نوع من عدم الرضا والاكتئاب، موضحا ان كل هذه الأمور تؤثر على الصحة النفسية. وقال، إن النزوح يؤثر على الصحة النفسية، ففى العالم كله هناك 180 مليون شخص يعيشون في بلدان لم يولدوا فيها، و60 مليون نزحوا داخليا بسبب الحروب مثل السودانيين، وما يحدث مع اليمنيين وأهالى غزة، وهناك اللاجئين الذين اضطروا ترك بلدانهم مثل السوريين وفى فنزويلا وأوكرانيا وأفغانستان فكل هؤلاء يعانون من مشاكل بالصحة النفسية. جاء ذلك خلال مؤتمر مركز أحمد عكاشة للطب النفسى بجامعة عين شمس، بحضور الدكتور أحمد عكاشة مؤسس المركز، والدكتور محمد ضياء زين العابدين رئيس جامعة عين شمس، والدكتور على الانور عميد كلية الطب جامعة عين شمس، والدكتور طارق يوسف المدير التنفيذي لمستشفيات جامعة عين شمس، والدكتورة عفاف حامد أستاذ الطب النفسى بطب عين شمس الرئيس الشرفى للمؤتمر، وعدد من أطباء الطب النفسى من مختلف دول العالم، وبحضور الدكتورة منن عبد المقصود أمين عام الصحة النفسية بالامانة العامة للصحة النفسية وعلاج الإدمان. ناقش المؤتمر عدد من الموضوعات المتعلقة بالصحة النفسية وتأثير الصراعات والحروب على الصحة النفسية، وكيفية علاج الإدمان، وعلاج الأطفال والمراهقين، واحدث علاجات الاكتئاب والفصام.


صوت الأمة
منذ 5 ساعات
- صوت الأمة
طارق عكاشة يعلن 25% من سكان العالم يعيشون فى أماكن بها حروب
قال الدكتور طارق عكاشة أستاذ الطب النفسي بطب عين شمس رئيس مركز أحمد عكاشة للطب النفسى، خلال مؤتمر المركز الـ 20 المنعقد حاليا بالقاهرة، إن هذا المؤتمر يعتبر أقدم مؤتمر في الطب النفسي وقد عقد تحت عنوان "الشدائد العالمية والطب النفسي"، وتاثير الحروب على الصحة النفسية وخصوصا الحرب في غزة والصراع في السودان. وأوضح، إنه بحسب الأمم المتحدة، فإن هناك 59 حرب في العالم كله، أي أكثر من الحرب العالمية الثانية، مشيرا إلى أن 25% من مجموع سكان الأرض يعيشون في أماكن بها حروب، مما يعرضهم للاكتئاب والقلق نتيجة هذه الحروب، مضيفا ان النساء والأطفال وكبار السن هم أكثر عرضه للاضطرابات النفسية والاكتئاب والقلق. وأضاف، انه في منطقتنا لا نطالب فقط بالصحة الجسدية ولكن لابد من الرعاية النفسية والصحة النفسية أثناء الكوارث والحروب، مؤكدا، إن واحد من 5 أشخاص يعانون من الاكتئاب والقلق في البلدان التي تعانى من الحروب، ويتعرضوا للضغوط النفسية هذه الحروب والشعور بعدم الأمان، والنزوح من مكان إلى آخر. وأشار إلى أن الحلول الموجودة حاليا هي حلول سياسية ليست في يد الأطباء، ولكن يمكن إعطاء الأطباء في مناطق النزاع كورسات أون لاين لكيفية التعامل مع المرضى المصابين بالاكتئاب، وتقديم خدمات للمرضى من خلال العلاج عن بعد يساعد أيضا، ولكن لابد من تغيير جذرى سياسي على مستوى الدول لأن الحروب لها تثير كبير في الأجيال القادمة، لأن الأجيال القادمة ستصاب بأمراض نفسية، نتيجة هذه الحروب. وأوضح، انه للوقاية من الاكتئاب لابد ان نفرق بين الكروب الحياتية التي لابد ان نتعلم كيفية التعامل معها وبين المرض النفسى او الإصابة بالاكتئاب، حيث ان المرض نفسه نسبته ثابتة في جميع أنحاء العالم ولابد أن نفرق بين مشاعر الحزن ومرض الاكتئاب، فالتدخل السريع والفورى ضرورى ولابد من تغيير المفاهيم لأن هذا مرض له تشخيص وله علاج ولابد من علاجه لأنه يحسن من جودة حياة الانسان، موضحا إن المناخ والسياسة يؤثران على الصحة النفسية. وقال، إن الكوارث الطبيعية تؤثر على الصحة النفسية مثل البراكين والزلازل، وتغير المناخ عموما أو الكوارث التي هي من فعل الانسان وارتفاع حرارة الجو، كلها تؤثر على الصحة النفسية والحالة النفسية للإنسان، ويكون أكثر عرضه للاكتئاب. وأكد، إنه خلال السنوات القادمة فان 28% من الحياة على وجه الأرض ستنقرض سواء النباتات أو الحيوانات أو الحشرات وستتأثر صحتنا النفسية بذلك بل إن الحرارة المرتفعة تزيد من الإصابة بالقلق والاكتئاب، لذلك الاهتمام ضرورى بالنتغيرات التي تحدث من ارتباط الصحية النفسية بالمناخ، وعندما نتحدث عن السياسية نتحدث عن الديمقراطية الاجتماعية، مشيرا إلى أنه يجب علاج الأمير مثل الغفير في نفس المستشفى ويتلقى نفس العلاج، ولكن عندما يتم علاج رئيس مجلس الإدارة في مستشفى ويتم علاج الموظف البسيط في مكان آخر فان هذه التفرقة تخلق نوع من عدم الرضا والاكتئاب، موضحا ان كل هذه الأمور تؤثر على الصحة النفسية. وقال، إن النزوح يؤثر على الصحة النفسية، ففى العالم كله هناك 180 مليون شخص يعيشون في بلدان لم يولدوا فيها، و60 مليون نزحوا داخليا بسبب الحروب مثل السودانيين، وما يحدث مع اليمنيين وأهالى غزة، وهناك اللاجئين الذين اضطروا ترك بلدانهم مثل السوريين وفى فنزويلا وأوكرانيا وأفغانستان فكل هؤلاء يعانون من مشاكل بالصحة النفسية. جاء ذلك خلال مؤتمر مركز أحمد عكاشة للطب النفسى بجامعة عين شمس، بحضور الدكتور أحمد عكاشة مؤسس المركز، والدكتور محمد ضياء زين العابدين رئيس جامعة عين شمس، والدكتور على الانور عميد كلية الطب جامعة عين شمس، والدكتور طارق يوسف المدير التنفيذي لمستشفيات جامعة عين شمس، والدكتورة عفاف حامد أستاذ الطب النفسى بطب عين شمس الرئيس الشرفى للمؤتمر، وعدد من أطباء الطب النفسى من مختلف دول العالم، وبحضور الدكتورة منن عبد المقصود أمين عام الصحة النفسية بالامانة العامة للصحة النفسية وعلاج الإدمان.

مصرس
منذ يوم واحد
- مصرس
دليل كليات الطب المعترف بها عالميا في مصر للطلاب المصريين والأجانب
يراود حلم الالتحاق بكلية الطب الكثيرين من الطلاب في مراحل التعليم قبل الجامعي، وتحديدا في الثانوية العامة وما يعادلها من شهادات، وعادة ما يكون هدف طلاب الثانوية العامة من الالتحاق بشعبة علمي علوم، هو لرغبتهم في دخول كلية الطب تحديدا، دون الكليات الطبية الأخرى. وتعتبر كليات الطب المصرية، جاذبة للطلاب الوافدين أيضا بشكل كبير، لما تتمتع به من سمعة أكاديمية عالمية وإقليمية، فيفضلون الالتحاق بها عن نظيراتها في العالم العربي وإفريقيا.وتستعرض بوابة فيتو، قائمة بكليات الطب المعتمدة دوليا في مصر، التي تمكنت من تحقيق مراتب متميزة في التصنيفات الدولية، تسهيلا وتيسيرا على الطلاب المصريين والأجانب.كليات الطب المعترف بها عالميا في مصريقبل الطلاب الوافدين على كليات الطب المصرية، خاصة تلك التي حصلت على ترتيب مرتفع في التصنيفات الدولية، ويتنوع ترتيبها في تلك التصنيفات من حيث البرامج الدراسية، ونظام الإدارة، إضافة إلى البحث العلمي والنشر الدولي للأبحاث العلمية لكل كلية في مجلات النشر الدولية.وجاءت أفضل كليات الطب في مصر كالتالي:كلية الطب جامعة القاهرة (قصر العيني)تعتبر كلية الطب جامعة القاهرة، أو كلية طب قصر العيني، أفضل كلية للطب في الشرق الأوسط وأفريقيا، ويقصدها الكثير من الطلاب الوافدين لتلقي علوم الطب، لما لها من سمعة أكاديمية دولية.ومؤخرا احتلت كلية طب قصر العيني، المركز الأول في مصر، والثاني إفريقيا، وجاء ترتيبها رقم 174 في تصنيف QS العالمي، كما أنها تحتل المرتبة 36 عالميًا في تصنيف AMC العالمي من حيث مستشفيات جامعة القاهرة (قصر العيني)، كذلك تتصدر كلية طب قصر العيني التخصصات الطبية في إفريقيا وفق تصنيف EduRank لعام 2025.وتستعد الكلية للاحتفال بمرور 200 عام على تأسيسها عام 2027، حيث أنشئت عام 1827.كلية الطب جامعة عين شمسجاء ترتيب كلية الطب جامعة عين شمس، 721 عالميًا حسب تصنيف EduGate، وفي تصنيف QS العالمي احتلت المرتبة 301-350 في مجال العلوم الطبية، كما حققت تقدمًا في تصنيف U.S. News & World Report، حيث بلغت المرتبة 401 عالميًا. كلية الطب جامعة الإسكندريةاحتلت كلية الطب جامعة الإسكندرية مركزا بين أفضل 10 كليات طبية في مصر، وجاءت الكلية في المرتبة 801-850 عالميًا في تصنيف QS، والمرتبة 601-700 في تصنيف شنغهاي.ومحليا تعتبر من أفضل كليات الطب في مصر، كما احتلت المرتبة الرابعة في التصنيف المحلي ل CWUR.كلية الطب جامعة المنصورةتأتي كلية الطب جامعة المنصورة في المرتبة الرابعة لأفضل كليات الطب في مصر، من حيث الترتيب العالمي، واحتلت المركز 351-400 عالميًا في تصنيف QS العالمي للجامعات، كما أنها تحتل المركز الرابع على مستوى الجامعات المصرية في نفس التصنيف.كلية الطب جامعة الأزهرتحتل كلية الطب جامعة الأزهر المرتبة الخامسة بين أفضل كليات الطب في مصر، في تصنيف QS العالمي للجامعات لعام 2025، وجاءت في المرتبة 451-500 عالميًا. بينما تحتل جامعة الأزهر ككل المرتبة 1001-1200 في نفس التصنيف، كما أنها تأتي في المرتبة 51-60 عربيًا.أفضل كليات الطب الحكومية في مصرتعتبر كليات الطب الحكومية في مصر، من أفضل كليات الطب العربية، ويأتي ترتيبها كالتالي من حيث تصنيف التايمز البريطاني وشنغهاي الصيني:كلية طب قصر العينيكلية طب جامعة عين شمسكلية الطب جامعة الإسكندريةكلية الطب جامعة المنصورةكلية الطب جامعة الأزهركلية الطب جامعة أسيوطأفضل كليات الطب الخاصة في مصر تمكنت بعض كليات الطب الخاصة في مصر، من الحصول على اعتمادات دولية، وشراكات مع جامعات عالمية، مما رفع من شأنها، وأعلى من سمعتها الاكاديمية عالميا، وجاءت كالتالي:كلية الطب جامعة مصر للعلوم والتكنولوجياكلية الطب جامعة 6 أكتوبركلية الطب جامعة بدركلية الطب جامعة الدلتاكلية الطب جامعة النهضة ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا