
مساهمو أبل يُقاضون الشركة بسبب إفصاحات تتعلق بالذكاء الاصطناعي
رفع مساهمو "أبل"، يوم الجمعة، قضية ضد الشركة بسبب تقليلها من أهمية الإسراع بدمج تقنيات الذكاء الاصطناعي في خدمة المساعد الشخصي "سيري".
زعم المساهمون في الدعوى أن الجدول الزمني الذي أفصحت عنه "أبل" بهذا الصدد لم يكن بالسرعة الكافية، وأن هذا أثر سلباً على مبيعات جوالات "آيفون" وسعر سهم الشركة، وفقاً لما نقلته وكالة "رويترز".
وطالب المساهون بمنح المتضررين منهم تعويضات عن السنة المالية التي انتهت في التاسع من يونيو الجاري.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أرقام
منذ 3 ساعات
- أرقام
ترامب يجدد هجومه على باول ويدعو مجلس الفيدرالي لتجاهله
جدد الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" هجومه على رئيس الاحتياطي الفيدرالي "جيروم باول" بسبب عدم خفضه أسعار الفائدة، واصفاً إياه بـ"الأحمق" و"الغبي". كتب "ترامب" في منشور عبر منصة "تروث سوشيال" صباح السبت: "يشكو باول، المتأخر جداً من التكاليف، والتي تسببت في الكثير منها حكومة بايدن المزيفة، لكن كان بإمكانه القيام بأكبر وأفضل عمل لبلدنا بالمساعدة على خفض أسعار الفائدة". واتهم "ترامب" رئيس الفيدرالي بأنه يكرهه شخصياً، قائلاً إنه ما كان من المفترض أن يتولى هذا المنصب. وذكر أنه حاول بكل السبل مع "باول" -ربما لإقناعه بخفض الفائدة- لكن الأمر لم يُجدِ نفعاً، إذ تعامل معه بلطف وحياد تارة، وبالشدة تارة أخرى. وأضاف "ترامب" أن التضخم في أمريكا يكاد يكون معدوماً، والاقتصاد يسير على ما يُرام للغاية وسوف يتحسن قريباً بفضل إيرادات الرسوم الجمركية، وعمليات بناء المصانع الجارية في جميع أنحاء الدولة. وتابع أن كل ما يتعين على "باول" فعله هو خفض الفائدة ليستفيد الاقتصاد من تراجع تكاليف الاقتراض، مشيراً إلى أن التضخم منخفض حالياً، وإذا كان رئيس الفيدرالي يخشى ارتفاعه مستقبلاً، فيمكنه حينها تشديد أسعار الفائدة. وتساءل "ترامب" مستنكراً عدم تجاوز مجلس الفيدرالي قرارات "باول"، قائلاً إنه ربما يتعين عليه تغيير رأيه بشأن طرده لأن فترة ولايته شارفت على نهايتها، وإنه يتفهم أن انتقاداته اللاذعة تجعل من الصعب عليه القيام بما يجب.


أرقام
منذ 4 ساعات
- أرقام
أسواق الأسهم الأعلى عائدًا منذ بداية 2025
تشهد أسواق الأسهم العالمية تباينًا في أدائها منذ بداية عام 2025، حيث تصدّر مؤشر "هانج سينج" في هونج كونج قائمة الأسواق الأعلى تحقيقًا للعوائد حتى 13 يونيو، مدعومًا بموجة صعود قوية في أسهم التكنولوجيا. الطروحات في هونج كونج - تشهد بورصة هونج كونج نشاطًا لافتًا على صعيد الطروحات العامة، إذ أجرت شركة "كاتل" الصينية لصناعة البطاريات طرحًا أوليًا تجاوز 4 مليارات دولار في مايو، بينما تدرس شركة الملابس "شي إن" نقل إدراجها من لندن إلى هونج كونج. الأسهم الأوروبية - في أوروبا، حقق مؤشر "داكس" الألماني عائدًا قويًا أيضًا، مدفوعًا بتزايد الإنفاق الدفاعي، خاصة مع بروز شركات تصنيع الأسلحة، كما استفادت الأسواق من تباطؤ وتيرة التضخم وقوة اليورو والسياسات الاقتصادية الداعمة. وول ستريت - سجلت الأسواق الأمريكية أداءً ضعيفًا نسبيًا هذا العام، حيث ارتفع مؤشر "إس آند بي 500" بنسبة 1.6% فقط، وسط استمرار حالة عدم اليقين بشأن السياسات التجارية وضعف الدولار، والتقلبات في سلاسل الإمداد. أداء استثنائي - رغم الأداء المتراجع في وول ستريت، برزت بعض الشركات بأداء استثنائي، إذ تصدّر سهم شركة "بالانتير" المكاسب بنسبة 82% منذ بداية 2025، تبعه سهم "إن آر جي إنرجي- NRG Energy" بارتفاع تجاوز 50%، بدعم من زخم قطاعات الذكاء الاصطناعي والدفاع.


الاقتصادية
منذ 5 ساعات
- الاقتصادية
ستاندرد آند بورز وناسداك يغلقان على انخفاض مع ترقب الوضع في الشرق الأوسط
أغلق المؤشران ستاندرد آند بورز 500 وناسداك على انخفاض اليوم الجمعة، مع قلق المستثمرين من الصراع الدائر بين إيران وإسرائيل، وذلك في الوقت الذي تدرس فيه الولايات المتحدة ما إذا كانت ستتدخل في الحرب، وشهدت الجلسة تقلبات حادة في التداول معظم الوقت. وقال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إن طهران تدعم استمرار المباحثات مع ألمانيا وفرنسا وبريطانيا والاتحاد الأوروبي، وستكون مستعدة للقاء مجددا في وقت قريب بعد محادثات جرت بين الجانبين في جنيف. وذكر البيت الأبيض أمس أن الرئيس دونالد ترمب سيقرر خلال الأسبوعين المقبلين ما إذا كانت الولايات المتحدة ستتدخل في الحرب بين إسرائيل وإيران، مما يزيد الضغط على طهران للتفاوض. وقال ريك ميكلر، الشريك لدى شركة تشيري لين إنفستمنتس في نيوجيرزي "يشعر المستثمرون ببعض القلق فيما يتعلق بشراء الأسهم في ظل هذا الوضع". وتهدف هجمات إسرائيل إلى تدمير قدرات طهران على صنع أسلحة نووية. وتشير بيانات أولية إلى أن المؤشر ستاندرد آند بورز 500 انخفض 0.21 % إلى 5968.34 نقطة. ونزل المؤشر ناسداك المجمع 0.49 % إلى 19451.01 نقطة. وارتفع المؤشر داو جونز الصناعي 0.09 % إلى 42210.13 نقطة. وقيم المستثمرون تعليقات لمسؤولي مجلس الاحتياطي الاتحادي بعد أن أبقى البنك المركزي الأمريكي يوم الأربعاء على أسعار الفائدة دون تغيير، وحذر رئيس البنك جيروم باول من احتمال ارتفاع التضخم خلال الصيف. وقال كريستوفر والر، المسؤول بمجلس الاحتياطي الاتحادي: إنه يرى أن خطر التضخم الناجم عن الرسوم الجمركية ضئيل، مضيفا أنه ينبغي على البنك المركزي خفض أسعار الفائدة في اجتماعه المقبل. أما توم باركين، رئيس بنك الاحتياطي الاتحادي في ريتشموند، فقد اتخذ موقفا أكثر اعتدالا، وقال إنه لا داعي للإلحاح على خفض أسعار الفائدة. وأسهم شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك إنفيديا، من بين أكبر الخاسرين على مؤشري ستاندرد آند بورز 500 وناسداك. وقفزت أسهم كروجر بعد أن رفعت سلسلة متاجر البقالة توقعاتها لنمو مبيعاتها السنوية. وانخفضت أسهم أكسنتشر بعد أن أعلنت الشركة المزودة لخدمات تكنولوجيا المعلومات عن انخفاض الحجوزات الجديدة في الربع الثالث.