بعد فوزه على رجاء بني ملال.. حسنية أكادير يضمن البقاء في القسم الأول

كواليس اليوم
ضمن فريق حسنية أكادير (المركز الـ 13 في القسم الأول) البقاء في القسم الأول للبطولة الاحترافية 'إنوي' لكرة القدم، عقب تغلبه على ضيفه رجاء بني ملال (المركز الـ 4 في القسم الثاني)، بهدف دون رد في المباراة التي جمعتهما اليوم السبت، بالملعب الكبير بأكادير، لحساب إياب سد القسم الأول.
وأحرز هدف حسنية أكادير اللاعب كاتي كاتيلوندي (د 72).وكانت مباراة الذهاب انتهت بتعادل الفريقين بصفر لمثله، مما يجعل حسنية أكادير يفوز بهدف دون رد في مجموع المباراتين.
وفي مباراة السد الثانية، كان فريق أولمبيك الدشيرة (المركز 3 بالقسم الثاني) حجز بطاقة الصعود إلى القسم الأول للبطولة الاحترافية 'إنوي' لكرة القدم، عقب فوزه على الشباب السالمي (المركز 14 بالقسم الأول) بثلاثة أهداف لصفر، أمس الجمعة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

أكادير 24

منذ 6 ساعات

• أكادير 24

لورون ديشو مديراً رياضياً لحسنية أكادير.. خارطة جديدة للانتدابات والتنقيب عن المواهب

agadir24 – أكادير24 عيّن نادي حسنية أكادير، اليوم الثلاثاء 3 يونيو 2025، الفرنسي لورون ديشو مديراً رياضياً للفريق، في خطوة تهدف إلى إعادة هيكلة الجهاز التقني وتأطير المرحلة القادمة من مشروع النادي بعد ضمان البقاء ضمن القسم الأول للبطولة الاحترافية. وأوضح بلاغ للنادي أن المدير الرياضي الجديد سيتولى مهام استراتيجية، تشمل إعداد خارطة طريق خاصة بالانتدابات والاختيارات التقنية، مع اعتماد حلول رقمية حديثة لتتبع أداء اللاعبين وتدبير مساراتهم داخل الفريق، وذلك في إطار خطة تطويرية تعتمد على التكنولوجيا الرياضية. كما سيُشرف ديشو على تطوير منظومة التنقيب عن المواهب الشابة، باعتبارها إحدى الركائز الأساسية لاستمرارية الفريق وتعزيز قاعدته التكوينية، ما يعكس رغبة النادي في تجديد دمائه والاعتماد على الرؤية بعيدة المدى. ووفق نفس المصدر، يُعد لورون ديشو من الأطر الفرنسية ذات الخبرة في مجال التسيير الرياضي، ويأمل النادي أن يساهم تعيينه في تأهيل الحسنية لموسم أكثر استقراراً ونجاعة، خصوصاً بعد موسم صعب أنهاه الفريق ببقاء مثير في القسم الأول. وكان حسنية أكادير قد ضمن بقاءه في البطولة الاحترافية 'إنوي' عقب فوزه على رجاء بني ملال بهدف دون رد، في إياب سد البقاء، بالمباراة التي احتضنها الملعب الكبير بأكادير يوم السبت الماضي. وتراهن مكونات النادي على بداية مرحلة جديدة من العمل المؤسساتي والاحترافي، عنوانها التخطيط الاستراتيجي والاعتماد على الكفاءات، من أجل استعادة مكانة الفريق على الساحة الوطنية.

LE12

منذ 10 ساعات

• LE12

ساعات بعد استقالة السكتيوي…حسنية أكادير يعيّن الفرنسي ديشو مديرًا رياضيًا

يأتي تعيين لوران ديشو، بعد ساعات قليلة من تقديم المدرب عبد الهادي السكتيوي استقالته، عبر رسالة مؤثرة وجّهها إلى رئيس النادي. رشيد الغزاوي أعلن نادي حسنية أكادير لكرة القدم، صباح اليوم، عن تعيين الإطار الفرنسي لوران ديشو مديرًا رياضيًا جديدًا للفريق. ويأتي هذا التعيين بعد ساعات قليلة من تقديم المدرب عبد الهادي السكتيوي استقالته، عبر رسالة مؤثرة وجّهها إلى رئيس النادي. وأكد المكتب المديري لحسنية أكادير، في بلاغ توصل موقع بنسخة منه، أن تعيين الفرنسي ديشو كمدير رياضي يأتي في إطار تنزيل رؤية جديدة لتطوير النادي على المستويين الرياضي والتنظيمي. وسيتولى ديشو الإشراف على المشروع الرياضي للنادي، مع التركيز على دعم الاستقرار الفني والإداري للفريق الأول، ووضع خطة واضحة للتدريبات والاختبارات التقنية المستقبلية. وأوضح البلاغ أن مهام المدير الرياضي الجديد تشمل اعتماد أسلوب علمي حديث في تتبّع أداء اللاعبين وتحليله وتقييمه، إلى جانب المساهمة في تطوير منظومة الانتقاء والكشف عن المواهب. ويهدف النادي من خلال هذا التعيين إلى إعداد استراتيجية بعيدة المدى للنهوض بمستوى الفريق تقنيًا وتكوينيًا. واختتم بلاغ المكتب المديري بالتأكيد على التزام النادي التام بخدمة مصالحه ورفع رايته عاليًا، متمنيًا التوفيق للمدير الرياضي الجديد في مهمته. رسالة السكتيوي أنهى المدرب عبد الهادي السكتيوي رحلته مع فريق حسنية أكادير برسالة مؤثرة، بعد أن تمكّن من ضمان بقاء نادي عاصمة سوس في القسم الاحترافي الأول. وقال السكتيوي، في رسالة الاستقالة التي حصل موقع على نسخة منها، موجّهًا كلامه إلى رئيس النادي: 'أتوجه بالشكر إلى كل أعضاء المكتب المسير على دعمكم خلال السنوات الماضية، التي كانت مليئة بالصعوبات غير الإنسانية والظالمة.' وأضاف السكتيوي، معبّرًا عن عدم رغبته في الاستمرار كمدرب للنادي: 'حالتي الصحية لا تسمح لي بتجديد عقدي مع النادي الذي قدّمت له الكثير. أؤكد لكم رحيلي النهائي عند انتهاء عقدي.' موسم شاق ونجح فريق وانتهى الشوط الأول من المباراة بنتيجة التعادل السلبي، قبل أن يتمكن المهاجم كاتالوندي من تسجيل هدف الانتصار في الدقيقة 72، مانحًا فريقه بطاقة البقاء في دوري الأضواء. وكانت مباراة الذهاب التي جمعت الفريقين الأسبوع الماضي على أرضية ملعب الفوسفاط بخريبكة، قد انتهت بالتعادل السلبي، ما جعل فريق الحسنية يدخل مواجهة الإياب بضغط كبير، قبل أن يحسم النتيجة لصالحه بفضل هدف قاتل. وبهذا الانتصار، يؤكد غزالة سوس استمراريته في القسم الأول، ويمنح جماهيره جرعة أمل لموسم جديد يُرتقب أن يشهد إعادة ترتيب الأوراق والبناء على مكسب البقاء. يذكر أن إحتفالات صاخبة عمت منطقة سوس عقب ضمان فريق حسنية أكادير رهان البقاء في القسم الاحترافي الأول، فيما انهار المدرب عبد الهادي سكتيوي بالبكاء بعد موسم شاق.

أكادير 24

منذ 21 ساعات

• أكادير 24

عبد الهادي السكيتيوي يغادر حسنية أكادير

agadir24 – أكادير24 أعلن المدرب عبد الهادي السكيتيوي رحيله النهائي عن نادي حسنية أكادير عقد انتهاء عقده مع الفريق. جاء هذا الإعلان في رسالة موجهة إلى رئيس الفريق عبر فيها السكيتيوي عن خالص شكره وتقديره للدعم الذي تلقاه خلال السنوات الماضية، والتي وصف فيها الظروف التي مر بها بأنها 'غير إنسانية وغير عادلة'. و عبر السكيتيوي في ذات الرسالة التي اطلعت عليها أكادير24 عن إحساسه بإرهاق جسدي ونفسي، مشيرا إلى أن 'حالته لا تسمح له بالتفكير في تجديد محتمل مع النادي الذي قدم له الكثير'. هذه الكلمات تسلط الضوء على الصعوبات والتحديات التي واجهها اللاعب خلف الكواليس، والتي أثرت بشكل مباشر على قراره بعدم الاستمرار. و خلال فترة وجوده مع حسنية أكادير، كان عبد الهادي السكيتيوي رمزًا لإنقاذ الفريق، لكن يبدو أن هذه المسيرة لم تخلُ من العقبات، حيث تشير عبارة 'التقلبات غير الإنسانية وغير العادلة' إلى وجود ظروف صعبة ربما تكون قد تجاوزت قدرة المدرب على التحمل. هذا الرحيل يفتح الباب أمام تساؤلات حول الأسباب الحقيقية وراء هذه الظروف التي دفعت مدربًا بمكانة السكيتيوي إلى اتخاذ قرار نهائي بالابتعاد. هل يتعلق الأمر بضغوط إدارية؟ أم مشكلات شخصية أثرت على أدائه وحالته النفسية؟ تبقى هذه التفاصيل غامضة، لكن ما هو مؤكد أن المدرب وصل إلى نقطة لم يعد فيها قادرًا على الاستمرار بنفس الزوه والإصرار. مع انتهاء عقده، يتطلع عبد الهادي السكيتيوي إلى صفحة جديدة في حياته المهنية والشخصية. أما بالنسبة لحسنية أكادير، فإن رحيل لاعب بحجم السكيتيوي يتطلب من الإدارة إعادة التفكير في استراتيجياتها المستقبلية. و سيتعين على النادي البحث عن بدائل لسد الفراغ الذي سيتركه، مع الأخذ في الاعتبار أهمية الحفاظ على بيئة صحية وداعمة للاعبين لضمان استمرار العطاء والتميز بعد موسم صعب نجا فيه من الهبوط .