logo

من أجل جزائر رقمية 2030

هذه ملامح أوّل استراتيجية وطنية للتحوّل الرقمي
من أجل جزائر رقمية 2030
ف. هـ
كشفت مريم بن مولود الوزيرة المحافظة السامية للرقمنة عن ملامح أول استراتيجية وطنية للتحول الرقمي في الجزائر من أجل جزائر رقمية 2030 مؤكدة أنها تشكّل خارطة طريق شاملة لتحول رقمي متكامل يمس كافة مناحي الحياة وتهدف إلى إرساء أسس اقتصاد عصري مستدام ومجتمع رقمي مندمج.
وخلال كلمتها في فعاليات اليوم الإعلامي المخصص للإعلان الرسمي عن مضمون الاستراتيجية الذي نُظم يوم 29 جانفي 2025 أوضحت الوزيرة المحافظة السامية للرقمنة أن هذه الاستراتيجية ليست مجرد مشروع قطاعي بل هي مشروع دولة ومجتمع مشيرة إلى أنها ثمرة عمل تشاركي تشكل بعد مشاورات موسعة ودراسات معمقة بمشاركة كل الفاعلين في النظام البيئي الرقمي الوطني.
وقالت الوزيرة إن هذه الرؤية تأتي في إطار تنفيذ تعليمات رئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون الذي أعطى دفعًا قويًا لمسار التحول الرقمي ويتابعه شخصيًا لكونه رافعة رئيسية للتنمية الشاملة والإدارة العصرية والخدمات الميسّرة للمواطنين .
وتهدف الاستراتيجية إلى تحقيق جزائر رقمية بحلول عام 2030 من خلال:
ـ إتاحة الولوج الشامل إلى خدمات رقمية موثوقة.
ـ رقمنة شاملة للخدمات العمومية.
ـ تطوير اقتصاد رقمي خلاق للثروة ومولد لفرص العمل.
ـ تعزيز الشمول الرقمي مع الحفاظ على العدالة الاجتماعية والتوازن الجهوي.
وأبرزت بن مولود أن الجزائر الرقمية التي نطمح إليها هي جزائر تواكب التحولات العالمية وتكرّس السيادة الرقمية وتتيح فرصًا حقيقية للمواطنين والمؤسسات للإبداع والمساهمة الفعلية في التنمية .
خمسة محاور استراتيجية
تتمحور الاستراتيجية حول خمسة مجالات رئيسية كما أوضحت الوزيرة:
البنية التحتية الأساسية: من خلال تطوير شبكات الربط وضمان الاتصال السيادي وإنجاز مراكز بيانات وطنية.
تنمية الموارد البشرية: عبر تكوين كفاءات وطنية وتشجيع البحث والابتكار.
الحوكمة الرقمية: بهدف تحسين فعالية الإدارة من خلال الرقمنة وتشغيل المنصات الوطنية الموحدة.
الاقتصاد الرقمي: بتشجيع الاستثمار الرقمي وتسهيل التحول الرقمي للمؤسسات.
المجتمع الرقمي: عبر تعزيز مشاركة المواطن وتوسيع نطاق الثقافة الرقمية.
وشددت بن مولود على أن تنفيذ هذه المحاور سيكون من خلال مخطط وطني دقيق بتنسيق مشترك بين مختلف القطاعات مع وضع آليات تقييم دورية لقياس التقدّم وتحقيق الأهداف المسطرة .
أهداف وآفاق
تتضمن الاستراتيجية 25 هدفًا استراتيجيًا سيتم تجسيدها خلال الفترة الممتدة من 2025 إلى 2030 ضمن خطة قصيرة المدى تغطي السنتين الأولى والثانية. كما ستعتمد على مرجعيات قانونية وتنظيمية أبرزها مشروع قانون الرقمنة فضلاً عن تدابير لضمان الأمن الرقمي في إطار الاستراتيجية الوطنية لأمن الأنظمة المعلوماتية.
تأكيد على البعد السيادي
واعتبرت الوزيرة أن تحقيق السيادة الرقمية يمر عبر التمكين التقني والتحكم في البيانات الوطنية وضمان أمن الأنظمة المعلوماتية الحساسة مضيفة أن هذه الاستراتيجية تترجم بوضوح إرادة الدولة في بناء اقتصاد ومجتمع قائمين على المعرفة والتكنولوجيا .
حقوق النشر © 2024 أخبار اليوم الجزائرية . ة

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

من أجل جزائر رقمية 2030
من أجل جزائر رقمية 2030

جزايرس

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • جزايرس

من أجل جزائر رقمية 2030

سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. هذه ملامح أوّل استراتيجية وطنية للتحوّل الرقمي من أجل جزائر رقمية 2030ف. ه كشفت مريم بن مولود الوزيرة المحافظة السامية للرقمنة عن ملامح أول استراتيجية وطنية للتحول الرقمي في الجزائر من أجل جزائر رقمية 2030 مؤكدة أنها تشكّل خارطة طريق شاملة لتحول رقمي متكامل يمس كافة مناحي الحياة وتهدف إلى إرساء أسس اقتصاد عصري مستدام ومجتمع رقمي مندمج. وخلال كلمتها في فعاليات اليوم الإعلامي المخصص للإعلان الرسمي عن مضمون الاستراتيجية الذي نُظم يوم 29 جانفي 2025 أوضحت الوزيرة المحافظة السامية للرقمنة أن هذه الاستراتيجية ليست مجرد مشروع قطاعي بل هي مشروع دولة ومجتمع مشيرة إلى أنها ثمرة عمل تشاركي تشكل بعد مشاورات موسعة ودراسات معمقة بمشاركة كل الفاعلين في النظام البيئي الرقمي الوطني.وقالت الوزيرة إن هذه الرؤية تأتي في إطار تنفيذ تعليمات رئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون الذي أعطى دفعًا قويًا لمسار التحول الرقمي ويتابعه شخصيًا لكونه رافعة رئيسية للتنمية الشاملة والإدارة العصرية والخدمات الميسّرة للمواطنين .وتهدف الاستراتيجية إلى تحقيق جزائر رقمية بحلول عام 2030 من خلال:إتاحة الولوج الشامل إلى خدمات رقمية موثوقة.رقمنة شاملة للخدمات العمومية.تطوير اقتصاد رقمي خلاق للثروة ومولد لفرص العمل. تعزيز الشمول الرقمي مع الحفاظ على العدالة الاجتماعية والتوازن الجهوي. وأبرزت بن مولود أن الجزائر الرقمية التي نطمح إليها هي جزائر تواكب التحولات العالمية وتكرّس السيادة الرقمية وتتيح فرصًا حقيقية للمواطنين والمؤسسات للإبداع والمساهمة الفعلية في التنمية . خمسة محاور استراتيجيةتتمحور الاستراتيجية حول خمسة مجالات رئيسية كما أوضحت الوزيرة: البنية التحتية الأساسية: من خلال تطوير شبكات الربط وضمان الاتصال السيادي وإنجاز مراكز بيانات وطنية. تنمية الموارد البشرية: عبر تكوين كفاءات وطنية وتشجيع البحث والابتكار. الحوكمة الرقمية: بهدف تحسين فعالية الإدارة من خلال الرقمنة وتشغيل المنصات الوطنية الموحدة. الاقتصاد الرقمي: بتشجيع الاستثمار الرقمي وتسهيل التحول الرقمي للمؤسسات. المجتمع الرقمي: عبر تعزيز مشاركة المواطن وتوسيع نطاق الثقافة الرقمية.وشددت بن مولود على أن تنفيذ هذه المحاور سيكون من خلال مخطط وطني دقيق بتنسيق مشترك بين مختلف القطاعات مع وضع آليات تقييم دورية لقياس التقدّم وتحقيق الأهداف المسطرة .أهداف وآفاقتتضمن الاستراتيجية 25 هدفًا استراتيجيًا سيتم تجسيدها خلال الفترة الممتدة من 2025 إلى 2030 ضمن خطة قصيرة المدى تغطي السنتين الأولى والثانية. كما ستعتمد على مرجعيات قانونية وتنظيمية أبرزها مشروع قانون الرقمنة فضلاً عن تدابير لضمان الأمن الرقمي في إطار الاستراتيجية الوطنية لأمن الأنظمة المعلوماتية.تأكيد على البعد السيادي واعتبرت الوزيرة أن تحقيق السيادة الرقمية يمر عبر التمكين التقني والتحكم في البيانات الوطنية وضمان أمن الأنظمة المعلوماتية الحساسة مضيفة أن هذه الاستراتيجية تترجم بوضوح إرادة الدولة في بناء اقتصاد ومجتمع قائمين على المعرفة والتكنولوجيا .

من أجل جزائر رقمية 2030
من أجل جزائر رقمية 2030

أخبار اليوم الجزائرية

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • أخبار اليوم الجزائرية

من أجل جزائر رقمية 2030

هذه ملامح أوّل استراتيجية وطنية للتحوّل الرقمي من أجل جزائر رقمية 2030 ف. هـ كشفت مريم بن مولود الوزيرة المحافظة السامية للرقمنة عن ملامح أول استراتيجية وطنية للتحول الرقمي في الجزائر من أجل جزائر رقمية 2030 مؤكدة أنها تشكّل خارطة طريق شاملة لتحول رقمي متكامل يمس كافة مناحي الحياة وتهدف إلى إرساء أسس اقتصاد عصري مستدام ومجتمع رقمي مندمج. وخلال كلمتها في فعاليات اليوم الإعلامي المخصص للإعلان الرسمي عن مضمون الاستراتيجية الذي نُظم يوم 29 جانفي 2025 أوضحت الوزيرة المحافظة السامية للرقمنة أن هذه الاستراتيجية ليست مجرد مشروع قطاعي بل هي مشروع دولة ومجتمع مشيرة إلى أنها ثمرة عمل تشاركي تشكل بعد مشاورات موسعة ودراسات معمقة بمشاركة كل الفاعلين في النظام البيئي الرقمي الوطني. وقالت الوزيرة إن هذه الرؤية تأتي في إطار تنفيذ تعليمات رئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون الذي أعطى دفعًا قويًا لمسار التحول الرقمي ويتابعه شخصيًا لكونه رافعة رئيسية للتنمية الشاملة والإدارة العصرية والخدمات الميسّرة للمواطنين . وتهدف الاستراتيجية إلى تحقيق جزائر رقمية بحلول عام 2030 من خلال: ـ إتاحة الولوج الشامل إلى خدمات رقمية موثوقة. ـ رقمنة شاملة للخدمات العمومية. ـ تطوير اقتصاد رقمي خلاق للثروة ومولد لفرص العمل. ـ تعزيز الشمول الرقمي مع الحفاظ على العدالة الاجتماعية والتوازن الجهوي. وأبرزت بن مولود أن الجزائر الرقمية التي نطمح إليها هي جزائر تواكب التحولات العالمية وتكرّس السيادة الرقمية وتتيح فرصًا حقيقية للمواطنين والمؤسسات للإبداع والمساهمة الفعلية في التنمية . خمسة محاور استراتيجية تتمحور الاستراتيجية حول خمسة مجالات رئيسية كما أوضحت الوزيرة: البنية التحتية الأساسية: من خلال تطوير شبكات الربط وضمان الاتصال السيادي وإنجاز مراكز بيانات وطنية. تنمية الموارد البشرية: عبر تكوين كفاءات وطنية وتشجيع البحث والابتكار. الحوكمة الرقمية: بهدف تحسين فعالية الإدارة من خلال الرقمنة وتشغيل المنصات الوطنية الموحدة. الاقتصاد الرقمي: بتشجيع الاستثمار الرقمي وتسهيل التحول الرقمي للمؤسسات. المجتمع الرقمي: عبر تعزيز مشاركة المواطن وتوسيع نطاق الثقافة الرقمية. وشددت بن مولود على أن تنفيذ هذه المحاور سيكون من خلال مخطط وطني دقيق بتنسيق مشترك بين مختلف القطاعات مع وضع آليات تقييم دورية لقياس التقدّم وتحقيق الأهداف المسطرة . أهداف وآفاق تتضمن الاستراتيجية 25 هدفًا استراتيجيًا سيتم تجسيدها خلال الفترة الممتدة من 2025 إلى 2030 ضمن خطة قصيرة المدى تغطي السنتين الأولى والثانية. كما ستعتمد على مرجعيات قانونية وتنظيمية أبرزها مشروع قانون الرقمنة فضلاً عن تدابير لضمان الأمن الرقمي في إطار الاستراتيجية الوطنية لأمن الأنظمة المعلوماتية. تأكيد على البعد السيادي واعتبرت الوزيرة أن تحقيق السيادة الرقمية يمر عبر التمكين التقني والتحكم في البيانات الوطنية وضمان أمن الأنظمة المعلوماتية الحساسة مضيفة أن هذه الاستراتيجية تترجم بوضوح إرادة الدولة في بناء اقتصاد ومجتمع قائمين على المعرفة والتكنولوجيا . حقوق النشر © 2024 أخبار اليوم الجزائرية . ة

"السيادة الرقمية" .. قضية دولة
"السيادة الرقمية" .. قضية دولة

الخبر

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • الخبر

"السيادة الرقمية" .. قضية دولة

أعلنت الوزيرة المحافظة السامية للرقمنة، مريم بن مولود، أمس، عن مضمون الاستراتيجية الوطنية للتحول الرقمي، مشيرة إلى أنه سيتم إرسال رسائل نصية قصيرة للمواطنين لاطلاعهم عليه، حيث تم استحداث منصة وطنية للتشغيل البيني وشعبة خاصة بالرقمنة، في انتظار إنجاز المركز الوطني الجزائري للخدمات الرقمية، فيما كشفت أن مشروع قانون الرقمنة موجود على طاولة الحكومة. وحسب الوزيرة بن مولود، التي افتتحت، أمس، اليوم الإعلامي للإعلان الرسمي عن مضمون الاستراتيجية الوطنية للتحول الرقمي، فقد تم إصدار النسخة النهائية من مخطط العمل الوطني لتنفيذ الاستراتيجية على المدى القصير 2025/2026، بعد مصادقة كل القطاعات العمومية المعنية على مخططاتهم القطاعية للرقمنة، بتاريخ 29 جانفي 2025، كمرحلة أولى، إضافة إلى إنجاز المنصة الوطنية للتشغيل البيني والتبادل الآمن للبيانات بين كل القطاعات الوزارية والهيئات العمومية والبوابة الوطنية التفاعلية للخدمات الرقمية التي تسمح بتوحيد وتسهيل الولوج الى الخدمات الرقمية. وتشمل محاور الاستراتيجية، تقول بن مولود، 25 هدفا استراتيجيا، لكل منها غاية يعمل القطاع على بلوغها في الفترة الممتدة من 2025 إلى 2030. وكشفت الوزيرة أن الاستراتيجية الوطنية للتحول الرقمي ترتكز على خمسة محاور استراتيجية، محوران منها يعدان القاعدة الأساسية لإنجاح التحول الرقمي في البلاد، متعلقان بالبنية التحتية الأساسية، حيث تنقسم إلى قسمين، أولهما شبكات الاتصال عالية الجودة، من خلال ضمان اتصال ذي جودة للجميع، أفرادا وأسرا، وربط الهيئات والمؤسسات العمومية، إضافة إلى زيادة عائدات الاستثمارات في مجال الربط بالأنترنت. أما القسم الثاني، تضيف، فهو مرتبط بمراكز البيانات، من خلال امتلاك مراكز بيانات، تتطابق مع المعايير الدولية وبالتوافق مع الأهداف الاستراتيجية لهذا القسم. وعلى هذا الأساس، تقول المسؤولة الأولى عن القطاع "تعمل المحافظة السامية للرقمنة على إنجاز المركز الوطني الجزائري للخدمات الرقمية، ويتضمن مركزين وطنيين للبيانات، بمعايير دولية، وكذا توفير خدمات الحوسبة السحابية والعمل على تعميم استخدام النطاق الوطني، إضافة إلى الاستثمار في إنجاز البنية التحتية لشبكة الربط السيادية المؤمنة والمسماة اختصارا بـ"أرييس". أما المحور الثاني، فيتعلق بالموارد البشرية والتكوين والبحث والتطوير الذي يهدف إلى تكوين المختصين الناشطين في مجال تكنولوجيات الإعلام والاتصال لدعم القطاعين العمومي والخاص باليد العاملة المؤهلة القادرة على خلق وإدارة حلول رقمية مبتكرة، وهو ما يعمل عليه قطاع التعليم العالي والتكوين المهني، تضيف. كما يهدف هذا المحور، حسب ذات المسؤولة، إلى إنشاء نظام بيني رقمي مستدام وتنافسي، يهدف إلى الحفاظ على الكفاءات المتخصصة على المستوى الوطني والحد من ظاهرة هجرة الكفاءات في مجال الإعلام والاتصال بحثا عن فرص أفضل. أما المحاور الثلاثة الأخرى، فتستهدف مكونات الدولة والمتمثلة في السلطات العمومية التي تحكم وتسيّر من خلال محور الحوكمة الرقمية، التي تهدف إلى عصرنة تسيير الإدارات والمؤسسات، بغية تحقيق الفعالية الحكومية في تنفيذ العمليات الاقتصادية والاجتماعية، إذ تعد رقمنة الإدارة العمومية "قاطرة للتحول الرقمي وحجر زاوية في ترسيخ مبادئ الحوكمة الرقمية القائمة على تسهيل اتخاذ القرار وتوجيه السياسات القطاعية وترشيد النفقات العمومية وضمان تنمية اجتماعية واقتصادية مستدامة". وأعلنت الوزيرة عن استحداث منصة وطنية للتشغيل البيني والتبادل الآمن للبيانات القطاعية، إضافة إلى إعداد المرجع الوطني لحوكمة البيانات والإطار القانوني المنظم له، موازاة مع وضع اللمسات الأخيرة على البوابة الوطنية التفاعلية للخدمات الرقمية، التي تسمح بتوحيد وتسهيل الولوج إلى الخدمات الرقمية مع ضمان تعریف رقمي وحيد لكل المواطنين والمؤسسات. وكشفت في سياق ذي صلة، عن إنشاء شعبة خاصة بالرقمنة تعمل على خلق الثروة وتساهم في تحسين الناتج الداخلي الخام، حيث ترتكز على المؤسسات المصغرة والمؤسسات الناشئة المتخصصة في المجال الرقمي وترقية المقاولاتية والابتكار في مجال التكنولوجيات الرقمية. وفي القسم الثالث، تضطلع الاستراتيجية برفع جاذبية الاستثمار الوطني، من خلال استقطاب رؤوس الأموال والاستثمارات الأجنبية في المجال الرقمي، إضافة إلى خدمة "المجتمع الرقمي" التي يهدف إلى ضمان ولوج متكافئ وشامل للتكنولوجيات والخدمات الرقمية وتشجيع المواطنين على المشاركة الفعالة عبر الفضاء الرقمي في الحياة العامة وتعزيز مبادئ الديمقراطية التشاركية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store