logo
مندوبا عن الملك وولي العهد.. العيسوي يعزي عشيرتي الصرايرة والمومني -صور

مندوبا عن الملك وولي العهد.. العيسوي يعزي عشيرتي الصرايرة والمومني -صور

رؤيا نيوزمنذ 2 أيام
مندوبا عن جلالة الملك عبدالله الثاني وسمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، قدم واجب العزاء إلى عشيرتي الصرايرة والمومني بوفاة المرحومة فاطمة المومني، والدة العميد المتقاعد عامر الصرايرة وشقيقة اللواء المتقاعد عبدالله المومني.
ونقل العيسوي، خلال زيارته بيت عزاء الفقيدة، في مدينة الزرقاء، تعازي ومواساة جلالة الملك وسمو ولي العهد، سائلا المولى عز وجل أن يتغمدها بواسع رحمته.
كما قدم واجب العزاء إمام الحضرة الهاشمية الدكتور أحمد الخلايلة ومحافظ الزرقاء فراس أبو قاعود.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ماذا يريد الأردن من ملف السويداء؟
ماذا يريد الأردن من ملف السويداء؟

الرأي

timeمنذ 8 دقائق

  • الرأي

ماذا يريد الأردن من ملف السويداء؟

منذ اندلاع الأحداث في السويداء السورية كان الاردن حاضرا وداعما لأي جهد لانهاء التصعيد، ثم كان الاردن بالتنسيق مع الإدارة الأمريكية وتركيا صانعا للاتفاق الذي تم بين القوى الاجتماعية في السويداء والدولة السورية وغدا الثلاثاء يستضيف الاردن اجتماعا تنسيقيا ثانيا حول ملف السويداء بمشاركة أمريكية سورية، وربما يكون وفق اخبار صحفية وجود وفد من القوى الفاعلة في السويداء. الاردن يتحرك سرا وعلنا في هذا الملف واهدافه واضحة اولها الحفاظ على وحدة الدولة السورية من اي محاولات انفصال او تقسيم، وتحت هذا الهدف يكون السعي لحل اي مشكلات بين الدولة السورية واي جزء جغرافي او عرقي او طائفة. ويتحرك الاردن لقطع الطريق على نوايا إسرائيلية لاستغلال الوضع العام في سوريا واي حالة عدم ثقة تاريخية بين الدولة السورية والسويداء، والهدف الاسرائيلي تعزيز فكر الانفصال والتواجد عسكريا في مناطق الجنوب وإيجاد تواصل عبر ممر جغرافي من مناطق الجولان مرورا بالسويداء ومناطق سورية اخرى إلى الحدود السورية العراقية، وهو مشروع تم توقيفه بالاتفاق الذي رعته أمريكا والاردن وتركيا، واجتماع اليوم لدعم استقرار الاتفاق والبناء عليه. الاردن يدرك خطورة وجود عسكري كبير في الجنوب السوري وخطورة مخطط ممر داود، والاردن يدرك خطورة انفصال اي جزء من سوريا على سوريا ومحيطها. والاردن الذي رفض فكرة فتح معبر إلى أراضيه من السويداء في فترة النظام السابق مازال يرفض الفكرة لانه يؤمن بالتعامل مع دولة وليس مع قوى اجتماعية، ولأن فكرة المعبر دون تنسيق مع الدولة السورية ذات أبعاد انفصالية او تخدم فكرة الانفصال. منذ اليوم الأول لقدوم الحكم الجديد كان موقف الاردن واضحا في احترام خيار الشعب السوري ودعم الدولة السورية في الحفاظ على وحدتها ودعم استقرارها وسيبقى هذا الموقف هو التفسير المباشر لكل تحرك أردني في الملف السوري.

المياه.. هل ننجو؟
المياه.. هل ننجو؟

رؤيا نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • رؤيا نيوز

المياه.. هل ننجو؟

في ظل ندرة المياه المتزايدة، يقف الأردن على أعتاب أزمة مائية لا تحتمل 'التأجيل' في مواجهتها،فكل المؤشرات تشير إلى أن الأشهر القادمة تحمل في طياتها مشهدا عسيرا، حيث كل قطرة ماء قد تصبح ثمينة وكل إهمال يمكن أن يدفعنا نحو جفاف مر وأزمة مياه معقدة، فماذا نعمل لننجو من عجافها؟. الوضع الحالي للمياه بالمملكة لا يحتمل التهاون أو التأجيل، فهو تحذير ونذير قادم لايمكن تجاهله، فالمياه التي نعتمد عليها بحياتنا اليومية تنفد تدريجيا، والمصادر التي كنا نثق بها لم تعد تكفي لتلبية حاجاتنا، وحصة الفرد تتقلص بشكل مستمر وتجبرنا على إعادة التفكير بكل 'قطرة ماء' نستخدمها، ولهذا ستشهد الشهور القادمة صراعا حقيقيا بين الحاجة والموارد المحدودة. الأردن يعد من أكثر دول العالم ندرة في المياه، يواجه ضغطا مضاعفا نتيجة 'تزايد السكان'وتدفق اللاجئين الذين زادوا من الطلب على المياه بشكل لم نكن مستعدين له، وفي الوقت ذاته، لا تزال شبكات توزيع المياه تعاني من الهدر غير المبرر والواجب علاجه، حيث يفقد جزء كبير من المياه قبل أن تصل للمواطن، ما يعني بأن 'الموارد المحدودة' لا تستغل بالطريقة الأمثل، ما يجعل من الترشيد أمرا لا مفر منه. في بلد لا تتجاوز حصة الفرد فيه من المياه 60 مترا مكعبا في السنة، بينما الحد الأدنى عالميا لتعريف 'الفقر المائي' هو 500 متر مكعب، وهنا يبدو أننا نعيش حالة عطش مؤجلة، تستدعي أن نكون صريحين مع أنفسنا كما يجب أن تكون الحكومات صريحة مع الناس، فلا يجوز أن نبقى أسرى لسياسات تقليدية بالتعامل مع أزمة غير تقليدية، فالمطلوب إعادة هيكلة حقيقية لقطاع المياه، وتفعيل المحاسبة على الهدر والتعديات. في هذا المقال نبحث عن الحل، فالحلول موجودة، وبعضها بدأ بالفعل، فمشروع 'الناقل الوطني' الذي طال انتظاره، سيغير معادلة المياه في الأردن، وينقلنا من 'خانة القلق' المزمن لمساحات الأمان النسبي، وهنا فإن هذا المشروع، الذي يتوقع أن يوفّر نحو 300 مليون متر مكعب سنويا، يمثل بداية الطريق، لكنه ليس كافيا وحده لمعالجة المشكله من الاساس. خلاصة القول، ما نحتاجه حقا، وبشكل فوري، هو وعي مجتمعي حقيقي بأن كل قطرة ماء مهمة،وبان نصف المياه التي ننتجها تهدر في الشبكات بسبب التسرب والاعتداءات وسوء الإدارة، وهذا الرقم، الذي يصل إلى نحو 50% من إجمالي المياه، يجب أن يشكل'صدمة كافية' لنفهم أن التحدي ليس فقط في الشح، بل بالسلوك الذي وجب ان يتغير لتجنب شهورا وسنوات عجاف بالمياه.

المتآمرون على الأردن... من انتم؟!
المتآمرون على الأردن... من انتم؟!

الرأي

timeمنذ 2 ساعات

  • الرأي

المتآمرون على الأردن... من انتم؟!

يبرز الأردن كنموذج نادر للاستقرار والاعتدال والتقدم المتزن في منطقة تتقلب فيها التحالفات وتكثر فيها الأزمات، فبفضل قيادته الهاشمية الحكيمة، ومؤسساته المتماسكة، وشعبه الواعي وجيشه واجهزته الامنية، استطاع هذا البلد الكبير سياسيًا، أن يشكل ركيزة للسلام والعقلانية والحكمة في الشرق الأوسط المضطرب. إلا أن هذه المكانة لا تُرضي البعض. فهناك من يتآمر على الأردن، في الداخل والخارج، ممن لا يروق لهم أن يبقى هذا الوطن متماسكًا، أو أن يواصل مسيرته بثقة نحو المستقبل. هؤلاء المتآمرون، سواء كانوا عملاء لأجندات خارجية، أو ناشطين مأجورين، أو مُحبطين يائسين، يحاولون زعزعة صورة الدولة، والتشكيك في سيادتها، وتقويض الثقة بين المواطن ومؤسساته. يقدمون أنفسهم كـ"مصلحين" أو "معارضين"، لكنهم في الحقيقة لا يسعون إلى البناء، بل إلى الهدم. لا يريدون إصلاحًا حقيقيًا، بل يستغلون ثغرات الواقع لبث خطاب الفوضى، مستهدفين الرموز الوطنية، والتشكيك في شرعية القيادة، والطعن في منجزات الدولة ومكانتها الإقليمية والدولية. لكن الأردن لم يكن يومًا دولة هشة أو مؤقتة او طارئة. منذ تأسيسه على مبادئ الثورة العربية الكبرى، وهو يرتكز على ثلاثية صلبة: القيادة الهاشمية، الجيش العربي، والشعب الأردني. ومنذ مئة عام، خاض الأردن تحديات جسام، بدءًا من اللجوء القسري، ومرورًا بالأزمات الاقتصادية والاقليمية، وليس انتهاءً بمحاولات اختراق الوعي الجمعي، لكنه ظل صامدًا لأنه بني على قيم ثابتة: السيادة، الكرامة، والانتماء. لقد مضت الدولة الأردنية في مسارات إصلاحية حقيقية، طوّرت نظامها السياسي، وأعادت تعريف علاقتها بمواطنيها عبر الحوار والانفتاح، واستثمرت في العنصر البشري، لا سيما الشباب، الذين أصبحوا القوة الدافعة للتقدم في مجالات التعليم والريادة والتكنولوجيا. لكن المتآمرين لا يتوقفون. في زمن الإعلام الرقمي، يعتمدون على التضليل، ونشر الشائعات، وتضخيم الإخفاقات، وتحريف الوقائع. يخلقون أزمات وهمية، ويضعفون المعنويات، ويطرحون البدائل المجهولة تحت شعارات براقة، وهم في الحقيقة لا يحملون مشروعًا وطنيًا، بل أجندات تمزيق وتفكيك. من المهم أن نميز هنا: الدولة الأردنية ليست ضد النقد، ولا تخشى الرأي الآخر. فالنقد البناء والتعددية أساس في أي تجربة ديمقراطية. لكن ما تواجهه الدولة اليوم ليس نقدًا، بل محاولات منظمة لتقويض الثقة، وتشويه المؤسسات، ودفع المواطن إلى فقدان الإيمان بدولته. قوة الأردن تكمن في التزامه بمنظومة من القيم قلّ نظيرها في المنطقة: الحكمة قبل الانفعال، الحوار قبل الصدام، والوفاء قبل المزايدة. موقفه من القضية الفلسطينية لم يتبدل، وإيمانه بالإصلاح لم يتراجع، وتمسكه بسيادته لم يساوم عليه قط. ولمن يتآمرون على الأردن نقول: لن تنجحوا. ليس لأن الأردن بلا أخطاء، بل لأن الشعب الأردني يدرك أن أمنه واستقراره ليسا منّة من أحد، بل ثمرة تضحياته وتمسكه بوحدته. يدرك الأردني أن الدولة هي الإطار الذي يجمعه ويحميه، وأن بديل الاستقرار هو الفوضى، وبديل الثقة هو الضياع. الأردن سيستمر، لا بقمع المعارضة، بل بالتمييز بين النقد والفتنة، بين المعارضة الوطنية والتخريب المُمنهج، وبين الصراحة والتسميم الإعلامي. سيبقى وطنًا ثابتًا على قيمه، متمسكًا بثوابته، وماضٍ في طريقه نحو المستقبل بثقة وإرادة لا تلين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store