
طريقة تثبيت الإصدار التجريبي العام من "iOS 26" في 3 خطوات
ومن المقرر أن تطلق "أبل" الإصدار الرسمي المستقر من تحديث "iOS 26" لكل مستخدمي آيفون في خرف هذا العام.
وتُعتبر عملية تثبيت الإصدار التجريبي العام من "iOS 26" سهلة ومباشر للغاية، وتقتصر على ثلاث خطوات فقط، بحسب تقرير لموقع "9TO5Mac" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العربية Business".
ولتثبيت الإصدار التجريبي العام من "iOS 26" اتبع الخطوات التالية:
أولًا، اذهب لموقع "أبل" المخصص للبرمجيات التجريبية "Apple Beta Software"، وسجل باستخدام معلومات "حساب أبل" الخاص بك.
وبعدها، انتقل إلى تطبيق الإعدادات على جهاز آيفون، ثم انقر على "عام" (General)، ثم انقر على "تحديث البرنامج" (Software Update).
وبعد هذه الخطوة، انقر على خيار "Beta Updates" واختر "iOS 26 Public Beta".
انتظر بضع دقائق، وسيظهر خيار لتنزيل وتثبيت الإصدار التجريبي العام من "iOS 26" على هاتف آيفون الخاص بك.
هل يجب تثبيت هذا الإصدار التجريبي؟
تعتمد إجابة هذا السؤال بشكل كبير على مدى تقبل المستخدم للأخطاء البرمجية. ففي شكلها الحالي، تُعتبر النسخة التجريبية العامة من "iOS 26" مستقرة نسبيًا دون أي مشكلات جسيمة تُذكر، لكن هذا لا يعني أنها مثالية.
وسيواجه المستخدمون الذين يثبتون الإصدار التجريبي بلا شك تعطلًا في التطبيقات، ومشكلات غريبة ومزعجة، وقد يتدهور عمر بطارية الهاتف أكثر من المعتاد.
وقالت "أبل" حول الإصدار التجريبي من "iOS 26" إنه قد يحتوي على أخطاء أو مشكلات في الدقة، وقد لا يعمل بكفاءة النسخة المستقرة الصادرة رسميًا لكل المستخدمين.
وشجعت المستخدمين، الذين يثبتون النسخة التجريبية، على إرسال ملاحظتهم عند مواجهة هذه المشكلات. وقالت إنه ينبغي على المستخدم استعادة النسخة الرسمية السابقة من نظام التشغيل قبل طلب المساعدة من دعم "AppleCare".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

العربية
منذ ساعة واحدة
- العربية
"غوغل" تطرح نموذج الاستدلال "Deep Think" في تطبيق "Gemini"
أعلنت "غوغل ديب مايند"، التابعة لشركة غوغل، إطلاق نموذج الذكاء الاصطناعي"Gemini 2.5 Deep Think"، الذي وصفته بأنه أكثر نماذجها تطورًا في مجال الاستدلال، إذ يُمكنه الإجابة على الأسئلة من خلال استكشاف عدة أفكار والنظر فيها في آنٍ واحد، ثم استخدام هذه النتائج لاختيار الإجابة الأمثل. وأصبح بإمكان مستخدمي اشتراك "Ultra" -البالغة قيمته 250 دولارًا شهريًا- من الوصول إلى "Gemini 2.5 Deep Think" عبر تطبيق "Gemini" اعتبارًا من يوم الجمعة. وكُشف النقاب عن هذا النموذج لأول مرة في مايو خلال مؤتمر "غوغل" للمطورين، وهو أول نموذج متعدد الوكلاء من "غوغل" يُتاح للجمهور، بحسب تقرير لموقع "TechCrunch" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العربية Business". وتعتمد هذه الأنظمة على تشغيل وكلاء ذكاء اصطناعي متعددين للتعامل مع سؤال واحد بالتوازي، وهي عملية تتطلب موارد حوسبة أكبر بكثير من وكيل واحد، ولكنها عادةً ما تُعطي إجابات أفضل. وتُشير "غوغل" إلى أن نموذج "Gemini 2.5 Deep Think" يُمثل تحسينًا كبيرًا مقارنةً بما أعلنت عنه في مؤتمرها للمطورين. وتقول الشركة إنها طورت "تقنيات جديدة للتعلم التعزيزي" لتشجيع النموذج على استخدام مساراته الاستدلالية بشكل أفضل. وقالت "غوغل"، في منشورٍ بمدونتها: "يُمكن لـ Deep Think مساعدة الأشخاص على مُعالجة المشكلات التي تتطلب الإبداع، والتخطيط الاستراتيجي وإجراء تحسينات خطوة بخطوة". وذكرت الشركة أن النموذج يحقق أداءً متطورًا في اختبار "Humanity's Last Exam"، وهو اختبار صعب يقيس قدرة الذكاء الاصطناعي على الإجابة على آلاف الأسئلة المُجمعة في الرياضيات والعلوم الإنسانية والعلوم. وتزعم "غوغل" أن نموذجها حقق نسبة 34.8% في هذا الاختبار بدون استخدام أدوات، مقارنةً بنموذج "غروك 4" من شركة "xAI" الذي حصل على 25.4%، ونموذج "o3" من "OpenAI" الذي سجل 20.3%. وقالت الشركة أيضًا إن نموذج "Gemini 2.5 Deep Think" يتفوق على نماذج الذكاء الاصطناعي من "OpenAI" و"xAI" و"أنثروبيك" في "LiveCodeBench6"، وهو اختبار صعب لمهام البرمجة التنافسية، حيث حقق نموذج "غوغل" نتيجة بلغت 87.6%، بينما سجل "غروك 4" 79%، وحقق نموذج "o3" نتيجة بلغت 72%.

العربية
منذ 2 ساعات
- العربية
"يوتيوب" تختبر ميزة على غرار "منشورات الشراكة" في "إنستغرام"
بدأت منصة يوتيوب للفيديوهات، المملوكة لشركة غوغل، اختبار ميزة تعاونية جديدة تشبه ميزات في "إنستغرام" و"تيك توك" المنافسين. وأوضح أحد موظفي "غوغل" في قسم "مساعدة يوتيوب" أن هذه الميزة ستتيح لصُناع المحتوى إضافة متعاونين إلى الفيديو ليتم ترشيحم لجمهور بعضهم البعض. وهذه الميزة التجريبية متاحة حاليًا لمجموعة صغيرة من صُناع المحتوى، ولكن يبدو أن "يوتيوب" تخطط لتوسيع نطاق توفرها مستقبلًا، بحسب تقرير لموقع "Engadget" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العربية Business". وستؤدي إضافة متعاونين إلى ظهور أسمائهم بجانب اسم صانع المحتوى على قنواته. وإذا كان عددهم كبيرًا، فسيظهر، على الأقل على الهاتف المحمول، اسم المتعاونين بصيغة "...والمزيد" بجوار اسم صانع المحتوى. وعند النقر على "...والمزيد" ستظهر قائمة المشاركين في صناعة هذا المحتوى، مع زر "اشتراك" بجوار أسمائهم. وعلى "إنستغرام" و"تيك توك"، يتعين على صانع المحتوى الذي يحمّل المحتوى دعوة حساب آخر كمتعاون، والذي سيوافق بدوره على الدعوة. ومن المرجح أن ينطبق هذا أيضًا على "يوتيوب"، لضمان عدم إضافة صُناع المحتوى لمستخدمين آخرين عشوائيًا إلى فيديوهاتهم. ومع ذلك، ليس من الواضح ما إذا كان بإمكان المتعاونين رؤية التفاصيل التي عادةً ما تكون حصرية لصانع المحتوى الأصلي. ومثلما هو الحال مع أي منتج تجريبي من "يوتيوب" و"غوغل"، ستأخذ الشركة ملاحظات المختبرين في الاعتبار قبل أن تقرر إطلاق الميزة على نطاق واسع. وتحمل هذه الميزة في "إنستغرام" المملوك لشركة ميتا اسم "منشورات الشراكة" (collabs) وتتيح للمستخدم التعاون مع الحسابات الأخرى في كتابة المحتوى مع إمكانية الإشارة إلى حساب آخر خاص أو عام كمساهم.


العربية
منذ 3 ساعات
- العربية
الذكاء الاصطناعي تهديد أم إضافة؟
لا ينافس الحديث عن الذكاء الاصطناعي حديث آخر خلال سنوات الماضية والمستقبل يحمل الكثير، هل يجب أن ننظر للذكاء الاصطناعي أنه إضافة للإنسان سواء اقتصادياً أو كقيمة مضافة في حياته وجودة حياته؟ أم ننظر أنه تهديد لا نعرف إلى أين سيذهب بنا في المستقبل ويصبح عبئاً على الإنسان، وأن اختراعه كما هي القنبلة الذرية التي أصبحت عبئاً على البشرية ولم تستخدم إلا مرتين في التاريخ وعبر عن ندمه "روبرت أوبنهايمر" الذي يعرف بـ"أبو القنبلة الذرية" حين قال "سيدي الرئيس، أشعر أن يدي ملطخة بالدماء" بعد أن أُلقيت قنبلتا هيروشيما وناجازاكي، والعالم يخزن ترسانة نووية تكلفتها تطعم البشرية لو استثمر ما أنفق عليها. لا شك أن الذكاء الاصطناعي يعتبر اليوم ومستقبلاً مساراً مهماً ويسرع من الأعمال ويحسن الكفاءة خصوصاً في قطاع الصناعة وكما يقال "الذكاء الاصطناعي لن يتم استبدالك بالذكاء الاصطناعي بل سيستبدلك من يعرف كيف يستخدمه"، والخدمات المالية، والرعاية الصحية (أحد من أعرفهم أجريت له عملية زراعة كبد من خلال الروبوت بمستشفى الملك فيصل التخصصي بالرياض"، الذكاء الاصطناعي حسب تقرير PWC لعام 2023 قدر أن يضيف ما يقارب 15 تريليون دولار للاقتصاد العالمي (الاقتصاد الصيني يقارب 17 تريليون دولار)، الذكاء الاصطناعي يحفز على الابتكار والإبداع والسرعة والتسريع الاكتشافات العلمية، ويقدم حلولاً مستدامةً في الطاقة والزراعة والمناخ وتحسين الخدمات، الذكاء الاصطناعي أشبهه باختراع الهواتف الذكية، الذي قضى على الهاتف الثابت والفاكس والتلكس والكاميرات وغيرها، ولكنه أوجد صناعة وإضافة جديدة ضاعفت من خلاله الإنتاجية والعمل من خلال الهواتف الذكية، التي فتحت مساحة هائلة للتجارة الالكترونية في العالم، وتقديم حلول جبارة في التجارة والخدمات لا حصر لها . الذكاء الاصطناعي "نعمة" وليس نقمة يقول أيلون ماسك "أكبر تهديد للبشرية قد لا يكون الأسلحة النووية بل الذكاء الاصطناعي".. هذا يفترض حسن الاستخدام والعمل والتوجيه له وأين تتجه به وتوظيفه وأين تستخدم، نعم سيقضى على أعمال كثيرة، مثال موظفي خدمات العملاء، سائقي الشاحنات والتوصيل باعتبار سيكون هناك قيادة ذاتية، محللي البيانات التقليديين، وحتى الباحثين والمكتبات وغيرها، سيكون الذكاء الاصطناعي حاضراً، وسيقضي على وظائف يصعب حصرها، وسيولد أيضاً ضعفها متى أحسنا توظيفه، فالذكاء الاصطناعي يظل صناعة بشرية، والقرار يأتي من "الإنسان" وهو من سيوجه ذلك، وسيكون للدول الرائدة في هذا المجال الأسبقية والقوة الاقتصادية لها، وهذا ما نشهده من صراع أميركي صيني والدول الأوروبية، مع تقديرات أن 30 % من الوظائف الحالية ستكون محل نظر وإعادة. يقول سام التمان الرئيس التنفيذي لـAI "إذا أردت أن تبقي السيطرة على الذكاء الاصطناعي، عليك أن تبدأ بتنظيمه قبل أن يصبح أذكى منك"، وأقول الإنسان هو من يصنع الشيء ويتوجس منه.