
صحة وطب : الشلل الدماغى.. أسباب الاصابة به وعلامات ظاهرة
الخميس 17 أبريل 2025 06:00 صباحاً
نافذة على العالم - الشلل الدماغي حالة مرضية، يتم تشخيصها في مرحلة الرضاعة أو الطفولة المبكرة. ووفقًا لتقرير نشر في موقع هيلث الطبي، فإن هذه الحالة دائمة غير تقدمية تضر بالحركة والتوازن والوضعيات المختلفة والإدراك أيضًا. في كثير من الأحيان قد تحدث بسبب إصابات في الدماغ أو نمو غير طبيعي في الدماغ.
أسباب الشلل الدماغي
- قد يكون بسبب الحامل التي تستخدم بعض المضادات الحيوية قبل الولادة.
- أو بعد الولادة بعض التهابات الدماغ أو التهابات السحايا قد تتسبب في هذه المشكلة الصحية.
- نقص في أكسجين المخ، وقد يحدث بسبب مشاكل الحبل السري قبل الولادة أو أثناء الولادة.
- الإصابة بنزيف في المخ نتيجة فقر الدم المنجلي، هذا المرض الذي يصيب الدم، أو بعض أمراض الدم الأخرى مثل اضطرابات تخثر الدم.
- أو بسبب نزيف في المخ نتيجة السكتات الدماغية عند توقف إمداد الجنين في الرحم بالأكسجين.
- بعض الأسباب الجينية.
الأعراض الظاهرة
- صعوبات في استخدام الأيدي.
- الشعور بالألم المتكرر خاصة في الفخذين أو الوركين.
- صعوبات المشي أو عدم القدرة على المشي مطلقًا.
- ضعف في العضلات والساق بشدة.
- الخلل الإدراكي، وتختلف الأعراض من شخص لآخر ومن حالة لأخرى.
- هناك بعض الوظائف المعدومة أو الصعوبات التي تحتاج إلى مساعدات حركية.
- ضعف التوازن بشكل عام.
خيارات العلاج
- ليست بكثيرة، فلا يوجد علاج كامل للشلل الدماغي، ولكن هناك أدوية وعلاجات وجراحات تساعد في التعامل مع الأعراض بشكل عام.
- وهناك بعض الأدوية التي تستخدم في استرخاء العضلات المتشنجة أو المتصلبة.
- وهناك بعض الرعاية الصحية بالبوتوكس أو تحسين حركة العضلات المتشنجة باستخدام الأدوية والحقن.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

24 القاهرة
منذ 17 ساعات
- 24 القاهرة
أول تعليق لـ شركة O2 Diving للغطس بعد وفاة غطاسين بالعين السخنة نتيجة استخدام أكسجين ملوث
تصدرت وفاة غطاسين غرقًا بالعين السخنة ، خلال تأدية مهام عملهما في اللحام تحت الماء، محركات البحث خلال الساعات القليلة الماضية، حيث اتهمت أسر المتوفيين شركة O2 Diving للغطس، بالإهمال وعدم صيانة أدوات الغطس المستخدمة، بالإضافة لاستخدام أسطوانات أكسجين ملوث. أول تعليق لـ شركة O2 Diving للغطس بعد وفاة غطاسين بالعين السخنة وقالت شركة O2 Diving للغطس، في تصريحات خاصة لـ القاهرة 24، عن واقعة وفاة الغطاسين حسن عدلي ومحمد نبيل، بالعين السخنة: الموضوع حاليًا في النيابة، وإحنا منتظرين نتيجة تحقيقات النيابة، وإحنا لا بنعلق ولا بنرد على كلام السوشيال ميديا. وفاة غطاسين بالعين السخنة نتيجة إهمال شركة O2 Diving للغطس وقال سعيد جابر، ابن خالة الغطاس محمد نبيل، في تصريحات خاصة لـ القاهرة 24: محمد نبيل ابن خالتي أكبر إخواته وهو اللي مسئول عن أسرته بعد وفاة والده، وهو غطاس في شركة O2 Diving للغطس، وشغال في الشركة بشكل دوري ومعاهم من 5 شهور، ومتأمن عليه في الشركة. وتابع: طلبوا منه شغل يوم الواقعة والمفروض إنه هيرجع البيت يوم الأربعاء بالليل، وإنه مهمة عمله تحت الماء بتستغرق من نص ساعة لساعة إلا ربع، ومينفعش يطول تحت الماء أكتر من كده، ولكن الأكسجين كان ملوث وأدى إلى تسممه ووفاته. محمد نبيل محمد نبيل وحسن عدلي وأضاف سعيد جابر، ابن خالة محمد نبيل الغطاس المتوفى بالعين السخنة: كل اللي بنطلبه هو حق محمد نبيل وحسن عدلي، لأن الشركة دي تسببت في الإهمال اللي أدى لوفاتهم، ودي واقعة متكررة لنفس الشركة، وفي عام 2016 حصل نفس الواقعة، واتكررت في عام 2019، ولكن المرادي تكررت مع حسن عدلي ومحمد نبيل، شابين عمرهم صغير مكملوش الـ 30 سنة. بسبب عدم صيانة أسطوانات الأكسجين.. غرق غطاسين في العين السخنة نتيجة إهمال شركة O2 Diving الغطس أول تعليق من أسرة الغطاس محمد نبيل المتوفى غرقا بالعين السخنة نتيجة إهمال شركة O2 Diving: كانوا بيحاولوا يسكتونا| خاص


نافذة على العالم
منذ يوم واحد
- نافذة على العالم
صحة وطب : دراستان تثبتان فوائد غير معروفة للقاح الهربس.. كيف يجنبك أمراض أخرى
الجمعة 23 مايو 2025 10:30 مساءً نافذة على العالم - توصلت دراستان حديثتان إلى أن لقاح القوباء المنطقية أو الهربس، كما يُعرف بهذا الاسم، قد يحد من خطر الإصابة بالخرف ومشكلات القلب أيضًا. ووجدتا فى العينة البحثية لديهم فرصة أقل بنسبة 1.8% للإصابة بالخرف مقارنة بأقرانهم الذين لم يحصلوا على هذا اللقاح. نُشرت الأبحاث في مجلة القلب الأوروبية في أوائل شهر مايو الحالي، وتناولها تقرير مفصل نشر في موقع هيلث الطبي. آلية عمل اللقاح وقالت الأبحاث إن من تلقى لقاح علاج الهربس أو القوباء المنطقية كان لديهم خطر أقل بنسبة 23% بشكل عام من الإصابة بالمشكلات القلبية والأمراض الوعائية الكبرى، مثل النوبات القلبية وكسور القلب، وذلك بسبب قدرة اللقاح على تهدئة الالتهاب الذي من شأنه أن يصاحب العدوى لدى المريض. وعن ذلك، قال باسكال جلدستيزر، الحاصل على دكتوراة في الطب والأستاذ المساعد للرعاية الصحية الأولية بجامعة ستانفورد، إن اللقاحات تحدث تأثيرات على الجهاز المناعي قد تتجاوز تحفيز استجابة الأجسام المضادة المحددة التي صُممت من أجل القضاء عليها، بل إنها لها تأثيرات مناعية أكبر وأشمل في علاج أمراض أخرى مثل القلب والخرف أيضًا. القوباء المنطقية وأهمية اللقاح والقوباء المنطقية هي العدوى الشهيرة لفيروس الهربس النطاقي، ينشط هذا الفيروس النطاقي في الأجسام لاحقًا على شكل طفح جلدي مؤلم ومثير للحكة في الجانب الأيمن أو الأيسر من الجسم. احتمالية الإصابة بهذه المشكلة ولهذا السبب يُوصى بإعطاء لقاح القوباء المنطقية لجميع البالغين الذين تزيد أعمارهم على الـ50 بشكل خاص، بالإضافة للأصغر سنًا الذين يعانون من ضعف المناعة، وهو ما أوصت به مراكز السيطرة على الأمراض. نتائج الدراسات وأظهرت البيانات الصحية التي شملت دراسة من الدراستين، كان متوسط أعمار المشاركين فيها حوالي 63 عامًا، تمت متابعتهم لأكثر من سبع سنوات، وقد حصلوا على اللقاح بالفعل، أن معدل الإصابة بالخرف لديهم كان مختلفًا وأقل بكثير من أقرانهم الذين لم يتلقوه. وصرح الدكتور جليد ليسترز، كبير مؤلفي الدراسة، بأنه تم رصد فائدة كبيرة وفعالية كبيرة للقاح مرتبطتان بانخفاض مستوى الإصابة بالخرف، حيث تنضم الدراسة لمجموعة متنامية من الأبحاث التي تشير إلى أن الفيروسات التي تدخل إلى النظام العصبي قد تكون مرتبطة بظهور بعض المشكلات الإدراكية في المستقبل، خاصة الفيروس النطاقي الذي يظل كاملًا في الجسم ويؤثر على وظائف المخ وتلف الأعصاب. فوائد اللقاح وأظهرت الدراسة انخفاضًا في معدل الإصابة بالخرف للذين تلقوا اللقاح بالفعل. وكان خطر الإصابة بالخرف منخفضًا بشكل واضح لدى الرجال الذين تقل أعمارهم عن 60 عامًا، وأظهرت البيانات أن الفوائد الوقائية كانت في أقوى حالاتها بعد عامين أو ثلاثة من التطعيم. وقال قيونج مين لي، مؤلف الدراسة والباحث في المركز الطبي لجامعة كيونج فسيول، إن الجسم قد يستغرق وقتًا لبناء استجابة قوية مناعية خاصة بعد الحصول على اللقاح. وأوضح أن اللقاحات تعمل على منع الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية وأيضًا الإصابة بالخرف، وهو ما أوضحته الدراسات بشكل واضح. أهمية التطعيم حيث تشير نتائج الدراسات سالفة الذكر إلى أن فوائد لقاح القوباء المنطقية قد يتجاوز مجرد فكرة الوقاية من العدوى، ليصل حد الوقاية من الأمراض. وما أشارت إليه بيانات مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها أن حوالي 26% فقط من البالغين الذين أعمارهم كانت في حوالي الـ50 حصلوا على هذا اللقاء وكانوا في وقاية من المشكلات سالفة الذكر.


اليوم السابع
منذ يوم واحد
- اليوم السابع
دراستان تثبتان فوائد غير معروفة للقاح الهربس.. كيف يجنبك أمراض أخرى
توصلت دراستان حديثتان إلى أن لقاح القوباء المنطقية أو الهربس ، كما يُعرف بهذا الاسم، قد يحد من خطر الإصابة بالخرف ومشكلات القلب أيضًا. ووجدتا فى العينة البحثية لديهم فرصة أقل بنسبة 1.8% للإصابة بالخرف مقارنة بأقرانهم الذين لم يحصلوا على هذا اللقاح. نُشرت الأبحاث في مجلة القلب الأوروبية في أوائل شهر مايو الحالي، وتناولها تقرير مفصل نشر في موقع هيلث الطبي. آلية عمل اللقاح وقالت الأبحاث إن من تلقى لقاح علاج الهربس أو القوباء المنطقية كان لديهم خطر أقل بنسبة 23% بشكل عام من الإصابة بالمشكلات القلبية والأمراض الوعائية الكبرى، مثل النوبات القلبية وكسور القلب، وذلك بسبب قدرة اللقاح على تهدئة الالتهاب الذي من شأنه أن يصاحب العدوى لدى المريض. وعن ذلك، قال باسكال جلدستيزر، الحاصل على دكتوراة في الطب والأستاذ المساعد للرعاية الصحية الأولية بجامعة ستانفورد، إن اللقاحات تحدث تأثيرات على الجهاز المناعي قد تتجاوز تحفيز استجابة الأجسام المضادة المحددة التي صُممت من أجل القضاء عليها، بل إنها لها تأثيرات مناعية أكبر وأشمل في علاج أمراض أخرى مثل القلب والخرف أيضًا. القوباء المنطقية وأهمية اللقاح والقوباء المنطقية هي العدوى الشهيرة لفيروس الهربس النطاقي، ينشط هذا الفيروس النطاقي في الأجسام لاحقًا على شكل طفح جلدي مؤلم ومثير للحكة في الجانب الأيمن أو الأيسر من الجسم. احتمالية الإصابة بهذه المشكلة ولهذا السبب يُوصى بإعطاء لقاح القوباء المنطقية لجميع البالغين الذين تزيد أعمارهم على الـ50 بشكل خاص، بالإضافة للأصغر سنًا الذين يعانون من ضعف المناعة، وهو ما أوصت به مراكز السيطرة على الأمراض. نتائج الدراسات وأظهرت البيانات الصحية التي شملت دراسة من الدراستين، كان متوسط أعمار المشاركين فيها حوالي 63 عامًا، تمت متابعتهم لأكثر من سبع سنوات، وقد حصلوا على اللقاح بالفعل، أن معدل الإصابة بالخرف لديهم كان مختلفًا وأقل بكثير من أقرانهم الذين لم يتلقوه. وصرح الدكتور جليد ليسترز، كبير مؤلفي الدراسة، بأنه تم رصد فائدة كبيرة وفعالية كبيرة للقاح مرتبطتان بانخفاض مستوى الإصابة بالخرف، حيث تنضم الدراسة لمجموعة متنامية من الأبحاث التي تشير إلى أن الفيروسات التي تدخل إلى النظام العصبي قد تكون مرتبطة بظهور بعض المشكلات الإدراكية في المستقبل، خاصة الفيروس النطاقي الذي يظل كاملًا في الجسم ويؤثر على وظائف المخ وتلف الأعصاب. فوائد اللقاح وأظهرت الدراسة انخفاضًا في معدل الإصابة بالخرف للذين تلقوا اللقاح بالفعل. وكان خطر الإصابة بالخرف منخفضًا بشكل واضح لدى الرجال الذين تقل أعمارهم عن 60 عامًا، وأظهرت البيانات أن الفوائد الوقائية كانت في أقوى حالاتها بعد عامين أو ثلاثة من التطعيم. وقال قيونج مين لي، مؤلف الدراسة والباحث في المركز الطبي لجامعة كيونج فسيول، إن الجسم قد يستغرق وقتًا لبناء استجابة قوية مناعية خاصة بعد الحصول على اللقاح. وأوضح أن اللقاحات تعمل على منع الإصابة بالنوبات القلبية و السكتات الدماغية وأيضًا الإصابة بالخرف، وهو ما أوضحته الدراسات بشكل واضح. أهمية التطعيم حيث تشير نتائج الدراسات سالفة الذكر إلى أن فوائد لقاح القوباء المنطقية قد يتجاوز مجرد فكرة الوقاية من العدوى، ليصل حد الوقاية من الأمراض. وما أشارت إليه بيانات مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها أن حوالي 26% فقط من البالغين الذين أعمارهم كانت في حوالي الـ50 حصلوا على هذا اللقاء وكانوا في وقاية من المشكلات سالفة الذكر.