logo
أميركا تعرقل بيانًا مشتركًا يدين روسيا في قمة السبع بعد مغادرة ترامب المبكرة

أميركا تعرقل بيانًا مشتركًا يدين روسيا في قمة السبع بعد مغادرة ترامب المبكرة

المغرب اليوممنذ 5 ساعات

عارضت الولايات المتحدة الثلاثاء صدور بيان مشترك "قوي اللهجة" بشأن أوكرانيا كان سيتضمن إدانة لروسيا في قمة مجموعة السبع التي غادرها الرئيس الأميركي دونالد ترامب في يومها الأول. وقال مسؤول كندي "لا بيان لأن الأميركيين أرادوا تليينه". وتوافقت بقية دول المجموعة على بيان "قوي اللهجة"، إلا أن صدور بيان مشترك يتطلب موافقة كل الدول الأعضاء.
وعزت الولايات المتحدة موقفها إلى سعيها للاحتفاظ بقدرتها على التفاوض.
وكان النزاع في أوكرانيا أحد المحاور الأساسية للقمة التي عقدت في كاناناسكيس في جبال روكي الكندية وشارك فيها الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي.
وبمغادرة ترامب القمة في يومها الأول، ألغي اللقاء الثنائي الذي كان مقررا مع الرئيس الأوكراني.
والتقى زيلينسكي قادة بقية دول المجموعة غداة تعرّض كييف لواحدة من أعنف عمليات القصف منذ الغزو الروسي لبلاده في فبراير 2022، والتي أسفرت عن مقتل 14 شخصا على الأقل في العاصمة.
واعتبر الرئيس الأوكراني أنّ الهجوم الروسي يُظهر ضرورة تقديم دعم إضافي من حلفاء بلاده.
وقال "من المهم لجنودنا أن يكونوا أقوياء في ساحة المعركة، وأن يبقوا أقوياء حتى تصبح روسيا مستعدة لمفاوضات سلام"، مضيفا "نحن مستعدون لمفاوضات سلام، لوقف غير مشروط لإطلاق النار. ولتحقيق ذلك، نحتاج إلى ممارسة ضغط" على روسيا.
وفي اليوم الأخير للقمة، أعلن رئيس الحكومة الكندية مارك كارني، أنّ بلاده ستقدّم لأوكرانيا مساعدات عسكرية جديدة بقيمة 1,27 مليار يورو، من بينها طائرات مسيّرة ومركبات مدرّعة.
وأكد "أهمية إظهار التضامن مع أوكرانيا" و"ممارسة أقصى قدر من الضغط على روسيا التي رفضت الجلوس إلى طاولة المفاوضات".
وأعلن كارني أيضا تقديم قرض جديد بقيمة 2,3 مليار دولار كندي لأوكرانيا، للمساعدة في إعادة بناء بنيتها التحتية.
وانضمت أوتاوا إلى لندن في تشديد العقوبات على "أسطول السفن الشبح" الروسي الذي يستخدم للالتفاف على العقوبات الدولية على مبيعاتها النفطية.
وقال رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، إنّ "هذه العقوبات تضرب بشكل مباشر قلب آلة الحرب الخاصة بـ(الرئيس الروسي فلاديمير) بوتين، بهدف خنق قدرته على مواصلة حربه الوحشية في أوكرانيا".
والإثنين، لم يخف الرئيس الأميركي تشكيكه في احتمال فرض عقوبات جديدة على موسكو.
وقال "العقوبات ليست بهذه السهولة" مشددا على أن أي تدابير جديدة ستكون لها "كلفة هائلة" على الولايات المتحدة أيضا.
ولفت دبلوماسي في إحدى الدول المنضوية في المجموعة مشترطا عدم كشف هويته إلى أنه "بغياب ترامب، يمكن أن تكون المناقشات أكثر سلاسة، لكنها أيضا أقل تأثيرا مع غياب الدولة الأقوى".
وكان هدف كثر من القادة الحاضرين نزع فتيل الحرب التجارية التي يشنها دونالد ترامب منذ فرض رسوما جمركية بنسبة 10 % كحد أدنى على غالبية السلع المستوردة في الولايات المتحدة ويهدد بزيادتها.
غير أنّ تصريحات الرئيس الأميركي في طريق عودته إلى واشنطن، أثارت استياء، إذ لم يتردد في توجيه انتقادات لاذعة إلى قادة مجموعة السبع، رغم أنّ الحوارات أثناء القمة كانت ودية.
وأعرب عن أسفه لأنّ الأوروبيين "لا يقترحون اتفاقا عادلا في الوقت الحالي" لتخفيف حدة الحرب التجارية مع الولايات المتحدة.
وقال "إما أن نجد صفقة جيدة، أو أنهم سيدفعون أي مبلغ نقول لهم أن يدفعوه".
وفي مؤشر إلى الانقسامات داخل مجموعة السبع، حمل ترامب بقوة على نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون آخذا عليه تقديمه بطريقة "خاطئة" سبب مغادرته القمة بقوله إنه فعل ذلك للعمل على وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران.
وكتب ترامب عبر منصته تروث سوشال "الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون المحب للدعاية الشخصية، قال خطأ إنني غادرت قمة مجموعة السبع في كندا لأعود إلى واشنطن للعمل على وقف لإطلاق النار بين إسرائيل وإيران".
وأضاف "هذا خطأ! ليس لديه أي فكرة عن سبب عودتي إلى واشنطن، لكن بالتأكيد لا علاقة له بوقف إطلاق النار. بل أكبر من ذلك بكثير. إيمانويل يخطئ الفهم دائما. تابعوني!".
وقال ماكرون لبعض الصحافيين على هامش القمة إن "اقتراحا قدم" من جانب الأميركيين "لحصول لقاء... مع الإيرانيين"، مضيفا "إذا نجحت الولايات المتحدة في الحصول على وقف لإطلاق النار فسيكون هذا جيدا".
لدى عودته إلى واشنطن الثلاثاء، بدا أن ترامب شدّد موقفه إذ دعا إيران إلى "استسلام غير مشروط".
من جهته، حذّر ماكرون من أن أي محاولة لتغيير النظام في طهران قد تؤدي إلى "فوضى".
وفي منشور على إكس، أعلن ماكرون أن القمة المقبلة للمجموعة ستعقد في إيفيان الفرنسية في يونيو 2026.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مشروع لإلغاء الدعارة في إسبانيا
مشروع لإلغاء الدعارة في إسبانيا

طنجة 7

timeمنذ 43 دقائق

  • طنجة 7

مشروع لإلغاء الدعارة في إسبانيا

أعلنت وزيرة المساواة الإسبانية، آنا ريدوندو، عن نية وزارتها تقديم سلسلة إجراءات لمكافحة التمييز الجنسي إلى مجلس الوزراء في شتنبر المقبل. تتضمن هذه الإجراءات مشروع قانون أولي لإلغاء الدعارة. تأتي هذه الخطوة حسب وكالة 'إيفي' في إطار سعي الحكومة الإسبانية لتعزيز المساواة الجندرية ومكافحة استغلال النساء. وتركز المبادرة على تحقيق 'جودة ديمقراطية ونسوية أعلى'. كما أكدت ريدوندو في مؤتمر صحفي. يأتي هذا الإعلان بعد محاولات تشريعية سابقة فشلت في تحقيق هذا الهدف. وهذا ما دفع الحكومة لتقديم مشروع قانون أولي كاستراتيجية جديدة. وضع الدعارة في إسبانيا الدعارة في إسبانيا غير منظمة قانونيًا بشكل مباشر. حيث أُلغي تجريمها عام 1995، مما ساهم في ازدهار هذا القطاع الذي يُقدَّر بقيمة 3.7 مليار يورو سنويًا، وفقًا لتقارير إعلامية. وتشير تقديرات برنامج الأمم المتحدة المشترك لمكافحة الإيدز (UNAIDS) لعام 2016 إلى وجود حوالي 70,268 شخصًا يعملون في الدعارة في إسبانيا. وتصل تقديرات أخرى إلى 300,000، غالبيتهم من النساء، ومعظمهن مهاجرات. ومع ذلك، فإن القوادة أو التوسط بين العاملين في الجنس والعملاء يُعتبر غير قانوني. هذا يعكس التناقض في السياسات الحالية التي تسمح بالدعارة الطوعية لكنها تجرم استغلالها. دوافع التشريع الجديد تأتي مبادرة إلغاء الدعارة في سياق يجمع بين دوافع اجتماعية وسياسية. أشارت ريدوندو إلى أن تقرير وحدة مكافحة الفساد (UCO) المتعلق بقضية خوسيه لويس أبالوس كان بمثابة 'مرآة'. هذا التقرير كشف عن الحاجة الملحة لاتخاذ إجراءات صارمة. وأكدت أن الوقت قد حان للتحرك 'بكل قوة' لمعالجة هذه القضية. يرى المؤيدون للتشريع أن الدعارة تمثل شكلاً من أشكال العنف ضد النساء وتأنيث الفقر. كما وصفها رئيس الوزراء بيدرو سانشيز في بيانه الانتخابي عام 2019. وتشير تقارير إعلامية إلى أن أكثر من 80% من العاملات في الدعارة قد يكن ضحايا لعصابات المافيا أو الاتجار بالبشر، مما يعزز الحجة لإلغائها. تحديات التشريع المقترح على الرغم من النوايا الحكومية، يواجه مشروع القانون تحديات كبيرة. أولاً، هناك انقسام في الرأي العام والسياسي حول إلغاء الدعارة. ففي عام 2022، شهدت إسبانيا احتجاجات من أصحاب بيوت الدعارة وبعض العاملين في القطاع ضد مسودة قانون مماثلة. حيث رأوا أنها ستدفعهم للعمل في الخفاء، مما يزيد من مخاطر العنف والإصابة بالأمراض المنقولة جنسيًا، مثل الإيدز. وقالت سوزانا باستور، رئيسة 'منصة مناهضة الإلغاء'، إن التشريع سيؤدي إلى 'إدانة العاملين في الجنس بالعمل تحت الأرض'. وهذا سيؤدي إلى تفاقم ظروفهم. ثانيًا، يشير البعض إلى أن الدعارة تمثل مصدر رزق للكثير من النساء. خاصة المهاجرات والأمهات العازبات، اللواتي يعتمدن عليها لتغطية تكاليف المعيشة. على سبيل المثال، أشارت تقارير إلى أن الجائحة دفعت العديد من النساء في إسبانيا إلى دخول هذا القطاع بسبب الفقر وفقدان الوظائف. انخفضت أسعار الخدمات إلى 15 يورو في بعض المناطق. هذا الواقع يثير تساؤلات حول كيفية توفير بدائل اقتصادية لهؤلاء النساء في حال إلغاء الدعارة. وجهات نظر متباينة تظل الدعارة موضوعًا مثيرًا للجدل في إسبانيا. فمن جهة، يرى المؤيدون للإلغاء أنها تمثل استغلالًا وتسليعًا للنساء، وأن الحظر سيحمي الضحايا ويعزز المساواة. من جهة أخرى، يدافع البعض عن تقنين الدعارة وتنظيمها، مشيرين إلى أن ذلك سيوفر حماية أفضل للعاملين فيها. كما هو الحال في دول مثل هولندا وألمانيا. هناك مخاوف من أن الحظر قد يؤدي إلى زيادة العمل غير القانوني، مما يعرض العاملين لمخاطر أكبر. لمتابعة أخبار طنجة7 على منصات التواصل الاجتماعي، يمكنكم الاشتراك على صفحتنا بموقع فيسبوك. أو منصة إنستغرام إضافة لمنصة X

إسرائيل تسعى لتدمير منشأة فوردو النووية المحصنة وترجيحات بانضمام أميركا للصراع مع إيران
إسرائيل تسعى لتدمير منشأة فوردو النووية المحصنة وترجيحات بانضمام أميركا للصراع مع إيران

المغرب اليوم

timeمنذ 3 ساعات

  • المغرب اليوم

إسرائيل تسعى لتدمير منشأة فوردو النووية المحصنة وترجيحات بانضمام أميركا للصراع مع إيران

مع تصاعد المواجهات بين طهران وتل أبيب، تسعى إسرائيل إلى تدمير منشأة "فوردو" النووية المحصنة، إلا أن تدميرها يتطلب قنبلة لا يمتلكها إلا البنتاغون، ما يعزز فرضية انظمام الولايات المتحدة الأمريكية إلى الصراع الإيراني الإسرائيلي. وتقع منشأة فوردو في عمق جبل قرب مدينة قم، وتُعد عنصرا محوريا في البرنامج النووي الإيراني. وكان الجيش الإسرائيلي قد حاول، في اليوم الأول من عمليات "الأسد الصاعد"، قصف منشأة فوردو، إلا أن الوكالة الدولية للطاقة الذرية أكدت أن القصف لم يُلحق أي أضرار بهذه المنشأة النووية. وتُعتبر فوردو من أكثر المواقع الإيرانية تحصينا، حيث تقع على عمق يُقدّر بين 80 و90 مترا تحت الجبل. وهي ثاني منشأة لتخصيب اليورانيوم في إيران بعد منشأة نطنز، التي سبق أن استهدفتها إسرائيل في ضربات جوية. وذكرت تقارير أن الولايات المتحدة الدولة الوحيدة التي تمتلك القنبلة القادرة على تدمير منشأة فوردو. وهي قنبلة الاختراق العملاقة GBU-57/B، التي تزن 15 طنا ويبلغ طولها 6 أمتار. والقاذفة B-2 Spirit الأمريكية، هي الطائرة الوحيدة القادرة على حملها. ذكر موقع "تايمز ناو" أن القنبلة "خارقة التحصينات الضخمة" (Massive Ordnance Penetrator - MOP) هي ذخيرة تزن 15 طنا، صممتها الولايات المتحدة لتدمير الأهداف المحصنة المدفونة في أعماق الأرض، مثل منشأة فوردو. تتميز القنبلة بجسم فولاذي قوي يُمكنها من تحمل الصدمات عند اختراق طبقات الخرسانة أو الأرض أو الصخور. وتخترق هذه القنبلة حوالي 60 مترا من الصخور والخرسانة قبل أن تنفجر داخل الهدف. وبسبب حجمها الكبير، لا يمكن إطلاق قنبلة MOP إلا عبر القاذفة الشبح الأمريكية B-2 Spirit، وهي طائرة متطورة لا يملكها سوى سلاح الجو الأمريكي. رغم امتلاك إسرائيل تجهيزات عسكرية واستخباراتية متطورة، فإنها لا تملك القنبلة خارقة التحصينات، ولا تمتلك القاذفة B-2 القادرة على حملها. وبالتالي، فإن تحقيق هدفها في تدمير منشأة فوردو، والبرنامج النووي الإيراني عموما، يتطلب استخدام هذه الأسلحة التي لا يملكها سوى الولايات المتحدة. قال ثلاثة مسؤولين أميركيين لموقع "أكسيوس" إن الرئيس الأميركي دونالد ترامب سيعقد اجتماعا مع فريق الأمن القومي في "غرفة العمليات" بالبيت الأبيض، لاتخاذ قرارات بشأن سياسة الولايات المتحدة تجاه الحرب الدائرة بين إسرائيل وإيران. وأفاد المسؤولون بأن ترامب يفكّر بجدية في الانضمام إلى الحرب وتوجيه ضربة أميركية ضد منشآت إيران النووية، وخصوصا منشأة تخصيب اليورانيوم تحت الأرض في فوردو. ونقل نفس المصدر، عن مسؤولين إسرائيليين أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وقيادة الجيش الإسرائيلي لا يزالون يعتقدون أن ترامب سيدخل الحرب خلال الأيام المقبلة لقصف منشأة فوردو النووية. وذكر تقرير لصحيفة "الجارديان" البريطانية أن البنتاغون يدرس تنفيذ غارة جوية بعيدة المدى، مستدلة على ذلك برصد تحرك أكثر من 31 طائرة أمريكية للتزود بالوقود جواً يوم الأحد، معظمها من طراز KC-135 Stratotanker وKC-46 Pegasus، حلقت بتجاه أوروبا.

تراجع أسعار النفط بعد سلسلة من الارتفاعات
تراجع أسعار النفط بعد سلسلة من الارتفاعات

بديل

timeمنذ 4 ساعات

  • بديل

تراجع أسعار النفط بعد سلسلة من الارتفاعات

تراجعت أسعار النفط، في تعاملات اليوم، الأربعاء 18 يونيو الجاري، بعد مكاسب بلغت 4% سجلتها في الجلسة السابقة مع تقييم الأسواق لاحتمال حدوث تعطل في الإمدادات بسبب الصراع بين إيران وإسرائيل. وانخفضت العقود الآجلة لخام 'برنت' بواقع 49 سنتا أو 0.6% لتصل إلى 75.96 دولار للبرميل بحلول الساعة 06:20 بتوقيت غرينتش. فيما تراجعت العقود الآجلة لخام 'غرب تكساس الوسيط' الأمريكي بواقع 38 سنتا أو بنسبة 0.5% لتصل إلى 74.46 دولار للبرميل. ودعا الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمس الثلاثاء إيران إلى 'الاستسلام غير المشروط' مع دخول المواجهة بين إيران وإسرائيل يومها السادس. وقال ثلاثة مسؤولين إن الجيش الأمريكي ينشر المزيد من الطائرات المقاتلة في المنطقة لتعزيز قواته. بدورها نقلت صحيفة 'وول ستريت جورنال' عن مسؤول أمريكي أن إسرائيل تعاني من نقص في أنظمة اعتراض الصواريخ الدفاعية 'حيتس' ما يثير المخاوف بشأن قدرتها على مواجهة الصواريخ الباليستية بعيدة المدى من إيران. وعلق على ذلك محللون بقولهم إن 'السوق تشعر بقلق كبير إزاء انقطاع الإمدادات في مضيق هرمز، الذي يمر عبره خمس النفط المنقول بحرا في العالم'. وتعد إيران ثالث أكبر منتج في منظمة 'أوبك'، حيث تنتج نحو 3.3 مليون برميل يوميا من النفط الخام، لكن الطاقة الفائضة لدى المنتجين في مجموعة 'أوبك+' يمكن أن تغطي هذا بسهولة. وقال محللون في فيتش في مذكرة لعملائهم إن 'أي خلل جوهري في البنية التحتية للإنتاج أو التصدير في إيران من شأنه أن يضيف المزيد من الضغوط الصعودية على الأسعار'. وأضافوا: 'وفي حال فقدان جميع الصادرات الإيرانية، فمن الممكن استبدالها بطاقة فائضة من منتجي 'أوبك+' حوالي 5.7 مليون برميل يوميا'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store