logo
روبوتات على شكل أرانب لمطاردة الثعابين بفلوريدا

روبوتات على شكل أرانب لمطاردة الثعابين بفلوريدا

الجمهوريةمنذ 3 أيام
الثعابين البورمية، التي تهاجم الطيور والحيوانات والثدييات الأخرى، تُعد من أكثر الأنواع صعوبة في التتبع والإمساك بها. لكن هذه الأرانب الآلية الجديدة، التي تعمل بالطاقة الشمسية، تم تصميمها خصيصا لمحاكاة الأرانب البرية، التي تمثل فريسة مفضلة للثعابين، بهدف جذبها من مخابئها لتسهيل صيدها.
وفي إطار برنامج "القضاء على الثعابين"، تعاون علماء من جامعة فلوريدا وهيئة إدارة المياه في جنوب فلوريدا على تفكيك 40 لعبة أرنب محشوة، واستبدال الحشو بمكونات إلكترونية مقاومة للماء والرطوبة.
كما تم تزويد الأرانب بكاميرات ومصادر حرارة وروائح خاصة لمحاكاة الفريسة الحقيقية وجذب الثعابين.
بمجرد رصد وجود ثعبان عبر الكاميرات، يتم إرسال فريق متخصص إلى الموقع للتعامل مع الثعبان، حيث يتم قتله بشكل إنساني حفاظا على التوازن البيئي.
وقال البروفيسور روبرت ماكليري، أستاذ علم البيئة والحياة البرية بجامعة فلوريدا ، في تصريح لصحيفة Palm Beach Post: "بعد سنوات من توثيق المشكلة في الإيفرغلادز، حان الوقت للتصرف، حتى لو بدت الفكرة مجنونة بعض الشيء".
وتأتي هذه المبادرة في ظل استمرار خطر الثعابين البورمية التي ظهرت لأول مرة في فلوريدا خلال سبعينيات القرن الماضي، نتيجة تجارة الحيوانات الأليفة، حيث تم إطلاقها أو هروبها إلى البرية.
وفي كل عام، تستضيف الولاية مسابقة تشجع الصيادين على مطاردة الثعابين وقتلها بطريقة إنسانية، مقابل جوائز تصل إلى 10 آلاف دولار.
فلوريدا".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«ناسا» تستعد لبناء مفاعل نووي على «القمر»
«ناسا» تستعد لبناء مفاعل نووي على «القمر»

أخبار اليوم المصرية

timeمنذ 18 ساعات

  • أخبار اليوم المصرية

«ناسا» تستعد لبناء مفاعل نووي على «القمر»

أعلن مدير وكالة ناسا شون دافي ، هذا الأسبوع عن نية إدارة ترامب إنزال مفاعل انشطار نووي عامل على سطح القمر بحلول نهاية العقد. وحسبما نشرته مجلة «فوربس» فقد صرح دافي وقال: «نحن في سباق إلى القمر، في سباق مع الصين للوصول إلى القمر»، إن « زراعة» المفاعلات على سطح القمر تُعد أكثر فعالية من مجرد غرس علم في ترابه وأشار دافي إلى فكرة إنشاء «منطقة نفوذ» حول المفاعل، مما يمنح سيطرة فعلية على منطقة مرغوبة، مثل الفوهات التي تحتوي على جليد مائي. هل تبدو مهلة دافي الزمنية البالغة 5 سنوات طموحة أكثر من اللازم؟ ليس تمامًا، خاصةً عند الأخذ في الاعتبار أن ناسا ومقاوليها العديدين يعتمدون على الطاقة الذرية منذ فترة طويلة، فمنذ ستينيات القرن الماضي، قامت ناسا بتزويد بعثات أبولو ومسابر الفضاء ومركبات المريخ بالطاقة باستخدام بطاريات النظائر المشعة التي تحول الحرارة المنبعثة من البلوتونيوم-238 وغيره من النظائر المتحللة إلى كهرباء ولا تزال أجهزة أبولو على سطح القمر، بينما كانت تلك الموجودة على مسباري «فويجر وبايونير» أول أجسام من صنع الإنسان تغادر النظام الشمسي. لكن تلك الأجهزة تنتج 100 واط فقط أو أقل أما مفاعلات الانشطار النووي التي يتحدث عنها دافي فهي أكثر تعقيدًا بكثير وتولد هذه المفاعلات الحرارة عن طريق شطر ذرات اليورانيوم-238، ومن شأنها أن تنتج 100 كيلوواط من الطاقة، هذه الكمية تكفي لتزويد بضع عشرات من المنازل على الأرض بالكهرباء، مما يعني الحاجة إلى عدد كبير منها لتشغيل قاعدة قمرية. هل نحن بحاجة إلى الطاقة النووية على القمر؟ قبل عقد من الزمان، قررت ناسا أن الإجابة هي «نعم» فالليل في العديد من المواقع القمرية يستمر لمدة 14 يومًا أرضيًا، مما يجعل الألواح الشمسية غير موثوقة كما لا يمكن حرق النفط أو الفحم أو الغاز في الفراغ، حتى لو تمكنت من نقله إلى المدار. قامت ناسا أولاً بالتحقق من تقنية المفاعلات المصغرة عبر مشروع يُعرف باسم «كيلوباور»، ثم في عام 2022، منحت ثلاث مجموعات من الشركات منحًا بقيمة 5 ملايين دولار لكل منها لتطوير تصميمات بقدرة 40 كيلوواط. ودعت مواصفات «مشروع طاقة السطح الانشطارية» إلى نظام يزن 6 أطنان فقط، ويمكن وضعه داخل أسطوانة يبلغ قطرها 13 قدمًا (حوالي 4 أمتار) وطولها 20 قدمًا (حوالي 6 أمتار)، ويمكنه العمل لمدة 10 سنوات، مع تنظيم ذاتي وبدون الحاجة إلى صيانة أو إعادة تزويد بالوقود. يقول سيباستيان كوربيسييرو، المدير التقني الوطني للمفاعلات الفضائية في مختبر أيداهو الوطني، الذي اختار فريقه الشركات للدراسة التي استمرت عامًا: «إنها مهمة صعبة، على الأرض، لا تُصمم المفاعلات لتكون خفيفة الوزن وصغيرة الحجم أما في الفضاء، فأنت بحاجة إلى أقل كتلة ممكنة لتناسب الصاروخ». يعتقد كوربيسييرو، أن المفاعل القمري هو خطوة أولى مهمة وضرورية لتطوير أنظمة يمكنها دعم مستعمرة على المريخ وكما وجد فريقه البحثي في عام 2023، فإن «الطاقة النووية السطحية مطلوبة لوجود مستدام على القمر». المجموعات الثلاث التي اختارها فريق كوربيسييرو لعقد عام 2022 هي: شركة « لوكهيد مارتن » مع «بي دبليو إكس تي»، وهو فريق كان يعمل بالفعل مع ناسا على مشروع «دراكو»، وهي مركبة فضائية تجريبية بقيمة 500 مليون دولار تعمل بمفاعل نووي، ثم هناك شركة «وستنجهاوس» العريقة في بناء المفاعلات، بالشراكة مع «إيروجت روكيتداين»، والتي تخطط لتكييف مفاعلها المصغر الحالي «إيفينشي»، المجموعة الثالثة هي شركة «إكس-إنرجي» الناشئة، المتحالفة مع «ماكسار وبوينغ» وتعمل «إكس-إنرجي» على مشاريع مفاعلات مصغرة لشركتي «داو كيميكال وأمازون»، لكنها تهدف إلى استخدام مصدر وقودها الخاص غير القياسي بدلاً من وقود «HALEU» القياسي (اليورانيوم منخفض التخصيب عالي الإثراء) الذي تتطلبه توجيهات ناسا. يتحدث كوربيسييرو بدبلوماسية ويرفض التكهن بالنهج الذي يفضله ومن المرجح أن يستخدم النظام النهائي محرك ستيرلنغ لتحويل حرارة الانشطار إلى كهرباء، وسيتميز بنظام تبريد يعتمد على الصوديوم السائل المقاوم للانصهار، هل يمكننا وضع مفاعل على القمر في غضون خمس سنوات؟ يقول كوربيسييرو: «نعم، في رأيي هذا ممكن التحقيق» ولكن الأمر سيعتمد على التطوير المستمر لبقية نظام رحلات «أرتميس» (من المقرر إطلاق أول مهمة مأهولة «أرتميس 2» في أوائل عام 2026) وما إذا كانت ناسا ستحصل على التمويل اللازم. على الأرض، تكلف المفاعلات المصغرة مليارات الدولارات ووفقًا لدافي، تعتقد إدارة ترامب أن أمريكا لا تستطيع تحمل تكلفة عدم زراعة المفاعلات على القمر في أقرب وقت ممكن حيث تخطط الصين لمهمتها «تشانغ آه-8» في عام 2029 لاختبار طرق بناء قاعدة قمرية باستخدام الروبوتات والطابعات ثلاثية الأبعاد بحلول منتصف ثلاثينيات القرن الحالي ويقول دافي إن كلًا من الصين والولايات المتحدة تريد احتكار أفضل المواقع على القمر، بالقرب من القطبين، حيث تشرق الشمس دائمًا؛ «لدينا جليد هناك، ولدينا ضوء شمس ونريد الوصول إلى هناك أولاً والمطالبة بها لأمريكا».

: فرص اقتصادية ضخمة .. كيف استفادت إفريقيا من الذكاء الاصطناعي؟
: فرص اقتصادية ضخمة .. كيف استفادت إفريقيا من الذكاء الاصطناعي؟

عرب نت 5

timeمنذ 21 ساعات

  • عرب نت 5

: فرص اقتصادية ضخمة .. كيف استفادت إفريقيا من الذكاء الاصطناعي؟

صوره ارشيفيهالخميس, ‏07 ‏أغسطس, ‏2025في ظل الطفرة التكنولوجية العالمية، تسعى الدول الإفريقية إلى ترسيخ موقعها في مشهد الذكاء الاصطناعي، مستفيدة من النمو الديموغرافي السريع، والبنية التحتية الرقمية المتنامية، وتوسع مشروعات ريادة الأعمال في القارة.إقرأ أيضاً..تزايد القلق في أميركا من احتمال وصول الصين لبيانات حساسة عبر "DeepSeek"شركه "xAI" التابعة لماسك ستجعل روبوت الدردشة "غروك 2" مفتوح المصدراكتشاف جديد يفاجئ العلماء..الأرض لديها "6 أقمار".."غدًا من أقصر أيام التاريخ".. وعلماء يحذرون: اليوم قد يصبح 22 ساعة فقطغير أن تحقيق هذا الطموح يواجه تحديات جوهرية تتعلق بالبيئة التنظيمية، وضعف المهارات المحلية، والحاجة إلى مزيد من لاستثمار في البنية التحتية الرقمية، مما يجعل من الضروري تعزيز التعاون بين القطاعين العام والخاص لبناء منظومة متكاملة ومستدامة تستثمر طاقات الشباب الأفريقي وتخدم مستقبل القارة السمراء التي تزخر بالشباب الواعد فى هذا المجال.وفي هذا السياق، أطلقت مؤسسة "ماستركارد" العالمية المتخصصة فى المدفوعات الرقمية من نيروبي تقريراً بعنوان "تسخير القوة التحويلية للذكاء الاصطناعي في إفريقيا"، يتناول فرص وتحديات تبني الذكاء الاصطناعي على مستوى القارة، مع تسليط الضوء على تجارب كل من كينيا، وجنوب إفريقيا، ونيجيريا، والمغرب.ووفقاً للتقرير، من المتوقع أن ترتفع قيمة سوق الذكاء الاصطناعي في إفريقيا من 4.5 مليار دولار عام 2025 إلى 16.5 مليار دولار بحلول عام 2030 وفقا لبيانات "ستاتيستا".وتقدم الورقة البحثية رؤى معمقة من أربع دول إفريقية رئيسية هي كينيا وجنوب إفريقيا ونيجيريا والمغرب، مبينة كيف يمكن للذكاء الاصطناعي، عند تطبيقه بشكل مسؤول وشامل، أن يحدث تأثيرًا إيجابيًا في قطاعات متعددة مثل الزراعة والصحة والتعليم والطاقة والخدمات المالية.وقال مارك إليوت، رئيس قسم أفريقيا في ماستركارد: "انخراط إفريقيا في الذكاء الاصطناعي بدأ بالفعل في تغيير حياة الناس، ليس فقط في المختبرات، بل أيضًا في الحقول والعيادات والفصول الدراسية. ومع الاستثمارات المناسبة في البنية التحتية والبيانات والمهارات والسياسات، يمكن للذكاء الاصطناعي أن يقود نموًا شاملًا ويربط المزيد من الناس بالفرص".وتوقعت الورقة إمكانية خلق ما يصل إلى 230 مليون وظيفة رقمية في إفريقيا جنوب الصحراء بحلول عام 2030، مما يشكل فرصة هائلة في ظل استمرار الفجوات في البنية التحتية والتنظيم والمهارات المحلية.ومن أبرز النتائج الإقليمية فى مجال الذكاء الإصطناعي: أولا فى جنوب إفريقيا، فقد اجتذبت استثمارات رأسمالية بقيمة 610 ملايين دولار في شركات الذكاء الاصطناعي عام 2023، ومن المتوقع أن تصل إلى 3.7 مليارات دولار بحلول 2030، مستفيدة من جاهزية عالية في البيانات والبنية التحتية.وأطلقت كينيا مؤخرًا استراتيجيتها الوطنية للذكاء الاصطناعي (2025–2030)، وتعتمد على البنية التحتية الرقمية المتقدمة لنشر حلول مثل منصة "تالا" لتقييم الائتمان وروبوت "أوليزا لاما" لتقديم دعم صحي للأمهات بعدة لغات محلية.واحتلت نيجيريا المرتبة الثانية من حيث عدد شركات الذكاء الاصطناعي في إفريقيا، مع استثمارات بقيمة 218 مليون دولار عام 2023، وتشهد تطبيقات متنوعة في التعليم والتمويل والحوكمة.وفى المغرب، تعزز الحكومة أعتمادها على الذكاء الاصطناعي في مجالات الصحة والطاقة والزراعة والتمويل، ويطمح إلى جذب 1.1 مليار دولار من الاستثمارات الرقمية وخلق 240 ألف وظيفة بحلول 2030، ضمن استراتيجية "الرقمنة 2030".وأكد غريغ أولريش، الرئيس التنفيذي للذكاء الاصطناعي والبيانات في ماستركارد، على أهمية الثقة في الذكاء الاصطناعي، قائلاً: "الذكاء الاصطناعي لا يكتسب قوته إلا بقدر الثقة التي يحظى بها. ونحن في ماستركارد ملتزمون ببناء أنظمة ذكاء اصطناعي مسؤولة وشاملة تخدم شركاءنا وعملاءنا وموظفينا".واختتمت الورقة بالتأكيد على أهمية الشراكات بين الحكومات والشركات التكنولوجية والمؤسسات الدولية، لضمان استفادة إفريقيا من الذكاء الاصطناعي في تعزيز الشمول المالي وتسريع التنمية الرقمية والاقتصادية الشاملة.ورغم الآفاق الواعدة التي يرسمها الذكاء الاصطناعي في إفريقيا، فإن الطريق نحو تحقيق هذه الطموحات لا يخلو من تحديات. إذ لا تزال الفجوات في البنية التحتية الرقمية، ونقص الكفاءات المتخصصة، والتفاوت في التشريعات والبيئات التنظيمية، من أبرز العقبات التي تواجه تبني تقنيات الذكاء الاصطناعي على نطاق واسع في القارة.ويحذر التقرير من أن استمرار هذه التحديات قد يؤدي إلى تعميق الفجوة الرقمية بدلًا من تقليصها، ما يبرز الحاجة إلى تعزيز التعاون بين الحكومات والقطاع الخاص والمؤسسات التعليمية، لوضع أسس صلبة تضمن تحولًا رقميًا شاملاً وعادلاً يخدم التنمية الاقتصادية والاجتماعية في القارة.المصدر: بوابه اخبار اليوم قد يعجبك أيضا...

مصر تبلغ روسيا برغبتها في تصنيع معدات نووية على أراضيها
مصر تبلغ روسيا برغبتها في تصنيع معدات نووية على أراضيها

الكنانة

timeمنذ 2 أيام

  • الكنانة

مصر تبلغ روسيا برغبتها في تصنيع معدات نووية على أراضيها

صفاء مصطفى الكنانة نيوز أعلنت وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة في مصر رغبتها في تصنيع بعض معدات محطة الضبعة النووية على أراضيها ونقل التكنولوجيا. وعقد اجتماع في القاهرة بين وزير الكهرباء والطاقة المتجددة المصري محمود عصمت، وإدارة مشروع محطة الضبعة للطاقة النووية، حيث حضر الاجتماع مدير مشروع محطة الضبعة للطاقة النووية، أليكسي كونونينكو، ورئيس مجلس إدارة هيئة المحطات النووية المصرية شريف حلمي. وناقش الطرفان خلال الاجتماع توطين إنتاج معدات محطة الضبعة للطاقة النووية، ومشاركة الشركات والكوادر المصرية في المشروع، وتوسيع برامج التدريب ونقل التكنولوجيا، بالإضافة إلى الاستعدادات لتركيب وعاء مفاعل وحدة الطاقة الأولى، والمقرر الانتهاء منه نهاية العام الجاري. يذكر أن روسيا ومصر وقعتا عام 2015 اتفاقا بشأن التعاون في بناء محطة الضبعة الكهرذرية، يتضمن تقديم روسيا قرضا بقيمة 25 مليار دولار للجانب المصري. وفي ديسمبر 2017، وقع الجانبان بروتوكولا بشأن بدء سريان العقود التجارية لبناء المحطة الجديدة، ومن المقرر أن يتم تشغيل الوحدة الأولى لها في عام 2026. وتتكون محطة الضبعة النووية، التي تقع على الساحل الشمالي لمصر، بالقرب من محافظة مطروح، من 4 مفاعلات لتوليد الكهرباء بقدرة إجمالية تبلغ 4800 ميغاوات، بواقع 1200 ميغاوات لكل مفاعل، ومن المنتظر أن يبدأ تشغيل المفاعل الأول عام 2028.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store