
هرم خوفو علياء جاد
يعد هرم خوفو الأثر الوحيد الباقي من عجائب الدنيا السبعه وهو الهرم الاكبر ويوجد في مصر محافظه الجيزه وهو مبني من الحجر الجيري الغرانيت وهو أحد أقدم الاهرامات الموجوده في جمهوريه مصر العربيه والذي بناوه الملك خوفو وهو الملك الثاني من ملوك الاسره الرابعه حتي يكون مقبره له واهم مايميز الهرم احتواءه علي غرفه دفن اساسيه تضم تابوتا يحمل جسد الملك خوفو ولقد أشار القران الكريم الي الاهرامات في قوله تعالي (وقال فرعون يا ايها الملأ ماعلمت لكم من اله غيري فأوقد لي ياهمان علي الطين فاجعل لي صرحا لعلي اطلع الي اله موسي وإني لأظنه من الكاذبين )القصص٣٨

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ 3 أيام
- الدستور
أسطورة فرعونية ترسو في المتحف المصري الكبير (فيديو)
كانت مراكب جنائزية تعود للملك خوفو، اكتشافها عالم الآثار كمال الملاخ بجوار الهرم الأكبر عام 1954، تلك المراكب التي صنعت بشكل مبهر من خشب الأرز اللبناني دون مسامير. ولمزيد من التفاصيل يمكنكم مشاهدة الفيديو التالي.


المصري اليوم
منذ 6 أيام
- المصري اليوم
طلاب الابتدائية والإعدادية الأزهرية يؤدون امتحانات اليوم الأول بالمنيا دون مشكلات
أعلنت المنطقة الأزهرية بالمنيا، اليوم الأربعاء، برئاسة الدكتور محمد حسنين، مدير الإدارة المركزية لمنطقة المنيا، أداء 11010 طالب وطالبة بالمرحلة الابتدائية، امتحان مادة القران الكريم، داخل 109 لجنة، دون مشكلات أو رصد لحالات غش، ضمن امتحانات اليوم الأول. وقال مدير الإدارة المركزية، أدي 10015 طالب وطالبة بالشهادة الإعدادية امتحان مادتي الفقه واللغة العربية (ورقة اولي) النحو والصرف، داخل 63 لجنة، في اليوم الأول، دون أي مشكلات أو رصد حالات غش أو شكاوي. يشار إلى أن مدير الإدارة المركزية لمنطقة المنيا الأزهرية، تفقد عدد من لجان الامتحانات، داخل مركز ومدينة المنيا، بهدف الاطمئنان علي سير الامتحانات. يذكر أن امتحانات الفصل الدراسي الثاني لسنة 1446هـ /2024-2025 م، «اتمام المرحلة الابتدائية، والشهادة الإعدادية الأزهرية بالمنيا»، انطلقت اليوم الأربعاء، داخل 9 مراكز إدارية، وتستمر حتي 21 مايو الجاري. امتحانات الابتدائية والاعدادية الازهرية بالمنيا 2025 امتحانات الابتدائية والاعدادية الازهرية بالمنيا 2025


نافذة على العالم
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- نافذة على العالم
ثقافة : مقتنيات المتحف المصرى.. مساند الرأس ساعدت المصريين القدماء على النوم
الاثنين 12 مايو 2025 09:45 صباحاً نافذة على العالم - تتنوع مقتنيات المتحف المصري، منها مساند الرؤوس، حيث استخدم المصريون القدماء نوعًا مميزًا من الوسائد يُعرف بمسند الرأس لرفع رؤوسهم أثناء النوم. وقد اكتسب هذا المسند أهمية كبيرة كعنصر أساسي في أثاث الجنائز داخل المقابر، منذ بداية الدولة القديمة وحتى العصر الروماني اليوناني، ويتكون مسند الرأس من ثلاثة أجزاء رئيسية: الجزء العلوي هلالي الشكل، والجزء الأوسط الأسطواني، الذي يُرجح أنه كان مزخرفًا بزخارف هيروغليفية، والجزء السفلي، الذي يتكون من قاعدة مستطيلة. غالبًا ما تحمل نصوص تقديم القرابين وقد ظل الشكل التقليدي لمسند الرأس المصري القديم ثابتًا عبر العصور، حيث يتكون من قاعدة مستطيلة مسطحة تهدف إلى الثبات، يعلوها عمود رأس يربط القاعدة بالدعامة. صُنعت مساند الرأس من مواد مختلفة مثل الخشب والعاج والمرمر، وكانت جزءًا لا يتجزأ من ترتيبات النوم المنزلية، حيث فضل المصريون النوم على جانب واحد، مما جعله ضروريًا لرفع الرأس عن السرير. وعادةً ما كانت تدفن هذا الدعامة مع المتوفى، وخاصةً خلال عصر الدولة القديمة والوسطى، حيث كان يوضع داخل التوابيت تحت رأس المومياء. ويتكون المتحف المصرى من طابقين خصص الأرضى منهما للآثار الثقيلة "مثل التوابيت الحجرية والتماثيل واللوحات والنقوش الجدارية"، أما العلوى فقد خصص للآثار الخفيفة مثل "المخطوطات وتماثيل الأرباب والمومياوات الملكية وآثار الحياة اليومية وصورالمومياوات والمنحوتات غير المكتملة وتماثيل وأوانى العصر اليونانى الرومانى وآثار خاصة بمعتقدات الحياة الآخرى"، وكذلك المجموعات الكاملة مثل "مجموعة توت عنخ آمون". كما يضم المتحف عددًا هائلاً من الآثار المصرية منذ عصور ما قبل التاريخ حتى نهاية العصر الفرعونى بالإضافة إلى بعض الآثار اليونانية والرومانية، منها "مجموعة من الأوانى الفخارية (من عصور ما قبل التاريخ)، صلاية نعرمر (عصر التوحيد)، تمثال خع سخم (الأسرة 2)، تمثال زوسر (الأسرة 3)، تماثيل خوفو وخفرع ومنكاورع (الأسرة 4)، تمثال كاعبر وتماثيل الخدم (الأسرة 5)، وتمثال القزم سنب (الأسرة 6)، وتمثال منتوحتب نب حبت رع (الأسرة 11)، وتماثيل أمنمحات الأول والثانى والثالث (الأسرة 12)، تمثال الكا للملك حور (الأسرة 13)، تماثيل حتشبسوت وتحتمس الثالث (الأسرة 18)، ومجموعة توت عنخ آمون (الأسرة 18)، ومجموعة كنوز تانيس، ومجموعة كبيرة من المومياوات من مختلف العصور.