logo
البيت الأبيض: نتواصل مع إيران لكن لا مفاوضات نووية مقررة حتى الآن

البيت الأبيض: نتواصل مع إيران لكن لا مفاوضات نووية مقررة حتى الآن

مصراويمنذ 4 ساعات

واشنطن - (د ب أ)
قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، الخميس، إن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لا تزال "على تواصل وثيق مع الإيرانيين"، لكنها أوضحت أنه لا توجد حاليا أي محادثات مجدولة بشأن البرنامج النووي الإيراني.
وكان ترامب قد أعلن، خلال حديثه في قمة حلف شمال الأطلسي (الناتو) في لاهاي الأربعاء، عن محادثات جديدة مع طهران خلال الأسبوع المقبل، دون أن يقدم أي تفاصيل. ولم يصدر أي تأكيد من الجانب الإيراني حتى الآن.
وأوضحت ليفيت خلال مؤتمر صحفي في البيت الأبيض: "لا توجد لدينا أي اجتماعات مجدولة حتى الآن، لكنني تحدثت مطولا هذا الصباح مع مبعوثنا الخاص (ستيف) ويتكوف، ويمكنني أن أؤكد لكم جميعا أننا لا نزال على تواصل وثيق مع الإيرانيين، وكذلك من خلال وسطاءنا".
وأضافت ليفيت أن الإدارة الأمريكية "تركز دائما على الدبلوماسية والسلام، ونرغب في الوصول إلى مرحلة توافق خلالها إيران على برنامج نووي مدني بدون تخصيب".
وكان من المقرر عقد الجولة السادسة من المحادثات بين واشنطن وطهران بشأن البرنامج النووي الإيراني في سلطنة عمان في 15 يونيو، لكن تم إلغاؤها بعد أن شنت القوات الإسرائيلية غارات جوية على أهداف إيرانية.
وأكدت ليفيت أيضا أنه لا توجد لدى الولايات المتحدة أي مؤشرات على أنه تم نقل اليورانيوم المخصب الإيراني إلى مواقع أخرى قبل الغارات.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أخبار العالم : هل يثير اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران زخما لوقف حرب غزة؟
أخبار العالم : هل يثير اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران زخما لوقف حرب غزة؟

نافذة على العالم

timeمنذ 35 دقائق

  • نافذة على العالم

أخبار العالم : هل يثير اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران زخما لوقف حرب غزة؟

الجمعة 27 يونيو 2025 02:40 صباحاً نافذة على العالم - صدر الصورة، Getty Images التعليق على الصورة، يعيش أهل غزة أوضاعا إنسانية صعبة للغاية. قبل 49 دقيقة بعد اثني عشر يوما من القصف المتبادل بين إسرائيل وإيران انتهى بهجوم جوي أمريكي لمواقع نووية إيرانية الأحد الماضي، لا يزال اتفاق وقف إطلاق النار الذي توسطت فيه الولايات المتحدة صامدا رغم هشاشته. وبعد وقت قصير من تدخل الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، بشكل صارم لفرض وقف للأعمال القتالية بين إسرائيل وإيران، تفاعل العالم مع الهدنة بأمل وحذر وارتفعت الدعوات داخل إسرائيل وخارجها لتجديد جهود هدنة جديدة في القطاع والإفراج عن الرهائن المحتجزين لدى حماس. ورفع ترامب يوم الأربعاء من سقف توقعات وضع حد لحرب غزة، في تصريحات أدلى بها في ختام قمة حلف شمال الأطلسي التي عقدت في لاهاي مطلع الأسبوع، معربا عن اعتقاده بأن التوصل لاتفاق لإنهاء الحرب بين إسرائيل وحركة حماس "بات وشيكا جدا"، مذكرا في الوقت ذاته بأن الضربات الأمريكية على المواقع النووية الإيرانية "قد تُسهم بتحقيق تقدم في مسار الحرب بقطاع غزة". وتزايدت الدعوات الدولية المنادية بضرورة إيجاد حل عاجل للحرب في غزة على لسان عدد من القادة الأوروبيين الذين حضروا قمة الحلف، بينهم المستشار الألماني، فريدريش ميرز، والرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، الذي أبلغ ترامب بأنه ينتظر منه جهودا لوقف حرب غزة، كتلك التي بذلها لوقف القتال بين إيران وإسرائيل. ويدور الحديث الآن عما إذا كان اتفاق وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل سيشكل نقطة تحول في حرب غزة، وما إذا كان دأب الرئيس الأمريكي سيمتد ليشمل الحرب المشتعلة في غزة منذ عشرين شهرا. ويتساءل كثيرون عما إذا كان رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، سيستغل الفرصة التي أعقبت إعلانه ما وصفه بـ "الانتصار على إيران" ويعقد اتفاقا مع حركة حماس، أم أن اليمين المتطرف الممثل في وزير المالية، بتسلئيل سموتريتش، ووزير الأمن القومي، إيتمار بن غفير، وتهديدهما له بالانسحاب من الحكومة سيقف سدا أمام أي اتفاق. ويرى مراقبون أن رئيس الوزراء نتنياهو ربما يضع حسابات الربح والخسارة قبل الموافقة على أي اتفاق، جزئيا كان أو شاملا بشأن غزة، وتحديد مدى استثماره سياسيا داخليا وخارجيا واعتباره "إنجازا كبيرا" يضاف إلى ما وصفه بـ "الانتصار الكبير" الذي حققه، بدعم أمريكي، في الحرب مع إيران. وفي انتظار موافقة نتنياهو أو رفضه ثمة ضغوط كبيرة عليه أن يواجهها. فداخل إسرائيل تسود قناعات متزايدة بين الرأي العام والمؤسسات السياسية بأن الخيارات العسكرية في القطاع استنفدت دون أن يتمكن الجيش من استعادة المحتجزين الإسرائيليين والقضاء تماما على حماس. وخارج إسرائيل ثمة ضغوط دولية متصاعدة وسط اتهامات دولية لنتنياهو بارتكاب جرائم حرب. كما أن الحليف الأمريكي بدأ يعي الخطر الذي يمثله استمرار حرب غزة على مصالحه وصورته الأخلاقية بين دول العالم. ويتعارض استمرار الحرب في غزة مع رغبة الرئيس ترامب الذي يسوق نفسه كرجل سلام ينهي الحروب المشتعلة في العالم ولا يشعل أخرى. برأيكم، هل يثير إنهاء الحرب بين إسرائيل وإيران زخما لوقف حرب غزة؟ هل يفرض الرئيس الأمريكي اتفاقا مماثلا على إسرائيل وحماس في غزة؟ هل للرئيس ترامب رغبة حقيقة في إنهاء الحرب في غزة؟ هل يوافق نتنياهو على إنهاء الحرب في غزة؟ نناقش معكم هذه المحاور وغيرها في حلقة الجمعة 27 يونيو/حزيران. خطوط الاتصال تُفتح قبل نصف ساعة من موعد البرنامج على الرقم 00442038752989. إن كنتم تريدون المشاركة بالصوت والصورة عبر تقنية زووم، أو برسالة نصية، يرجى التواصل عبر رقم البرنامج على وتساب: 00447590001533 يمكنكم أيضا إرسال أرقام الهواتف إلى صفحتنا على الفيسبوك من خلال رسالة خاصة Message كما يمكنكم المشاركة بالرأي في الحوارات المنشورة على نفس الصفحة، وعنوانها: أو عبر منصة إكس على الوسم @Nuqtat_Hewar

أخبار عربية : اتفاق كبير يشمل غزة.. تفاصيل أحدث مكالمة بين ترامب ونتنياهو
أخبار عربية : اتفاق كبير يشمل غزة.. تفاصيل أحدث مكالمة بين ترامب ونتنياهو

نافذة على العالم

timeمنذ 35 دقائق

  • نافذة على العالم

أخبار عربية : اتفاق كبير يشمل غزة.. تفاصيل أحدث مكالمة بين ترامب ونتنياهو

الجمعة 27 يونيو 2025 02:30 صباحاً نافذة على العالم - أجرى الرئيس الأمريكى دونالد ترامب ووزير خارجيته ماركو روبيو، مباحثات هاتفية مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر، تم خلالها التوصل إلى تفاهمات لإنهاء الحرب في قطاع غزة "خلال أسبوعين"، وفق تقارير صحفية إسرائيلية. وذكرت صحيفة "إسرائيل هيوم" أن الاتفاق يتضمن الإفراج عن الرهائن المحتجزين لدى حماس، ونقل من تبقى من قيادات الحركة إلى دول أخرى، في إطار تسوية أكبر تهدف إلى تهدئة التصعيد في المنطقة. كما نص الاتفاق، بحسب الصحيفة، على استعداد إسرائيل للنظر في حل مستقبلي للصراع الفلسطيني الإسرائيلي على أساس حل الدولتين، وذلك شريطة إجراء إصلاحات داخل السلطة الفلسطينية. وفي المقابل، ستعترف الولايات المتحدة بتطبيق بعض السيادة الإسرائيلية على مناطق في الضفة الغربية المحتلة، ضمن تفاهمات أكبر تشمل توسيع الاتفاقيات الإبراهيمية لتشمل دولا إضافية، قد تكون من بينها سوريا. وكان مسؤولون أمريكيون صرحوا الخميس، بأن "جهودا كبيرة تبذل لتحقيق تقدم في مفاوضات صفقة الرهائن"، مشيرين إلى "زخم كبير في أعقاب الضربة على إيران، ويمكن الحديث عن تقدم". ووفقا لما قالته مصادر إسرائيلية مطلعة على الأمر لصحيفة "يديعوت أحرونوت"، فإن إسرائيل لن ترسل وفدا إلى القاهرة أو الدوحة، لأن نتنياهو يريد إتمام هذه المفاوضات "على أعلى المستويات الممكنة". وقال أحد المصادر: "إنها صفقة شاملة هذه المرة. لن تنفذ كصفقة عادية ترسل فيها وفد وتجرى محادثات غير مباشرة مع حماس. ستأتي هذه الصفقة من القمة باتفاق متبادل وقرار مشترك بين نتنياهو وترامب و(مبعوث واشنطن إلى الشرق الأوسط ستيف) ويتكوف وديرمر". وأضاف المصدر: "الصفقة التي يجري الحديث عنها أكبر، وتشمل وقف إطلاق النار في غزة وإعادة 50 رهينة، وتوسيع نطاق الاتفاقات الإبراهيمية. هذا ما يثير اهتمام ترامب". وعلى خلفية هذه التطورات، تجري مناقشات بشأن زيارة نتنياهو إلى البيت الأبيض، وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت مساء الخميس، إنه "لا يوجد موعد محدد حتى الآن، لكن رئيس الوزراء الإسرائيلي أبدى اهتمامه بزيارة البيت الأبيض ولقاء الرئيس ترامب، وهو بالطبع منفتح جدا على ذلك". وقال نتنياهو مساء الخميس في مقطع فيديو: "قاتلنا بقوة ضد إيران وحققنا نصرا عظيما. هذا النصر يفتح فرصة لتوسيع نطاق اتفاقيات السلام بشكل كبير، ونحن نعمل بجد لتحقيق ذلك". وتابع نتنياهو، في سياق طلبه تعليق الإدلاء بشهاداته أمام المحكمة خلال الأسبوعين المقبلين: "إلى جانب إطلاق سراح رهائننا وهزيمة حماس، هناك فرصة سانحة يجب ألا نضيعها. يجب ألا نضيع يوما واحدا". وكان زعيم المعارضة يائير لابيد دعا مساء الخميس إلى إنهاء حرب غزة مقابل صفقة رهائن، معتبرا أن ما تفعله إسرائيل في القطاع "غير مجد".

سوريا قد تنضم إلى اتفاقيات التطبيع مع إسرائيل وفقًا للبيت الأبيض
سوريا قد تنضم إلى اتفاقيات التطبيع مع إسرائيل وفقًا للبيت الأبيض

خبر صح

timeمنذ 37 دقائق

  • خبر صح

سوريا قد تنضم إلى اتفاقيات التطبيع مع إسرائيل وفقًا للبيت الأبيض

أفاد البيت الأبيض بأن سوريا تُعتبر واحدة من الدول العربية التي قد تنضم إلى اتفاقية تطبيع العلاقات مع إسرائيل، مشيرًا إلى أن منطقة الشرق الأوسط تدخل مرحلة جديدة من الاستقرار بعيدًا عن الفوضى، كما أكد أن الولايات المتحدة تسعى لرؤية المنطقة آمنة ومزدهرة. سوريا قد تنضم إلى اتفاقيات التطبيع مع إسرائيل وفقًا للبيت الأبيض مقال مقترح: السويد تستدعي السفير الإسرائيلي احتجاجًا على حظر دخول المساعدات إلى غزة وفي بيان صحفي صدر مساء الخميس، أوضح البيت الأبيض أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تمكن من القضاء على التهديد المباشر الذي تشكله إيران، حيث استهدفت الإدارة الأمريكية تدمير قدرة إيران على تخصيب اليورانيوم، مؤكدًا أن فريق ترامب لا يزال يتواصل مع طهران. من نفس التصنيف: الأمير هاري يفاجئ الجميع برغبته في التخلي عن لقبه الملكي وما هي التفاصيل؟ وفيما يتعلق بالضربات الأمريكية للمنشآت النووية الإيرانية، أضاف البيت الأبيض أنه لا توجد مؤشرات على نقل اليورانيوم من المنشآت النووية الإيرانية قبل استهدافها، واصفًا عملية قصف هذه المنشآت بأنها واحدة من أكثر العمليات سرية في تاريخ الولايات المتحدة، حيث تمكنت واشنطن من تدمير المنشآت النووية الإيرانية بشكل كامل، بينما تخوض حاليًا مسارًا دبلوماسيًا مع إيران. وأعلن المبعوث الخاص للرئيس الأمريكي، ستيف ويتكوف، أن توسيع 'اتفاقيات إبراهيم' يعد من أولويات الرئيس دونالد ترامب، مشيرًا إلى إمكانية انضمام دول عربية أخرى إلى هذه الاتفاقيات. وأوضح ويتكوف في تصريحات تليفزيونية أن أحد الأهداف الرئيسية لترامب هو توسيع نطاق 'اتفاقيات إبراهيم' لتشمل المزيد من الدول العربية، متوقعًا أنه ستكون هناك قريبًا إعلانات مهمة جدًا حول دول جديدة تنضم إلى الاتفاقيات. وأضاف المبعوث الأمريكي أن الولايات المتحدة تسعى لتطبيع العلاقات مع دول 'ربما لم يفكر الناس بها حتى'، معتبرًا أن ذلك سيساهم في استقرار الوضع في الشرق الأوسط. وتُعتبر 'اتفاقيات إبراهيم'، وفقًا لاعتبارات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، من أبرز إنجازات فترته الرئاسية الأولى، حيث تمثل ثمرة وساطة أمريكية بين إسرائيل وعدد من الدول العربية خلال عامي 2020 و2021، حيث قامت كل من الإمارات والبحرين والمغرب بتطبيع علاقاتها مع تل أبيب عام 2020، في حين أعلن السودان في عام 2021 عن إقامة علاقات دبلوماسية مع إسرائيل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store