logo
عدسة "هي" توثّق تألّق النجمات في احتفالية Women in Cinema في كان 2025

عدسة "هي" توثّق تألّق النجمات في احتفالية Women in Cinema في كان 2025

مجلة هي١٦-٠٥-٢٠٢٥

على الريفييرا الفرنسية، وتحديداً في أجواء مهرجان كان السينمائي لعام 2025، التقى صناع السينما من مختلف أنحاء العالم في احتفالية فنية مرموقة تحت عنوان "Women in Cinema"، التي تنظمها مؤسسة البحر الأحمر السينمائي الدولي. وتأتي هذه المبادرة السنوية لتسلّط الضوء على دور المرأة في صناعة السينما، وتكرّم أسماءً نسائية بارزة ساهمت في إثراء الفن السابع، من العالم العربي وإفريقيا وآسيا، عبر قصص ملهمة ومسيرات استثنائية.
في هذا الإطار، تألقت النجمات والتقطت عدسة "هي" لحظات لا تُنسى من الاحتفال بالتمثيل النسائي في السينما. من بين النجمات في صور خاصة بـ"هي": أليساندرا أمبروسيو، العارضة العالمية التي تحوّلت إلى رمز للأنوثة والأناقة، فاطمة البنوي، الفنانة السعودية التي تمزج بين التمثيل والكتابة والإخراج، حاملة راية التميز، جاكلين فرنانديز، الممثلة السريلانكية التي تركت بصمتها في بوليوود والعالم، إيزا غونزاليس، الممثلة المكسيكية المتألقة في هوليوود، والمعروفة بخياراتها الجريئة في الأدوار والموضة.
بين الفن والتمكين، وبين الضوء والكاميرا، يشكل هذا اللقاء منصّة للاحتفاء بقدرة النساء على تجاوز الحدود وصناعة التأثير عبر الشاشة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

السينما التايلاندية والكورية تتألق بجوائز أسبوع النقاد في مهرجان كان 2025
السينما التايلاندية والكورية تتألق بجوائز أسبوع النقاد في مهرجان كان 2025

الرجل

timeمنذ 39 دقائق

  • الرجل

السينما التايلاندية والكورية تتألق بجوائز أسبوع النقاد في مهرجان كان 2025

شهد مهرجان كان السينمائي لعام 2025 لحظات لافتة مع إعلان جوائز أسبوع النقاد ومسابقة لا سينيف، حيث لمع نجم عدد من الأعمال الآسيوية والأوروبية التي قدّمت رؤى إبداعية متنوعة. فقد تُوّج الفيلم التايلاندي "شبح مفيد" (A Useful Ghost) للمخرج راتشابوم بونبونتشاتشوك بالجائزة الكبرى في أسبوع النقاد، ليُسجّل أول انتصار لتايلاند في هذا القسم منذ أكثر من عشر سنوات. ويقدّم العمل، المنتمي إلى الكوميديا السوداء، قصة "مارش" الذي يفقد زوجته بسبب التلوث، لكنها تعود إلى الحياة في هيئة مكنسة كهربائية! تسعى "نات" – الزوجة العائدة – لإثبات حبها من خلال تطهير المصنع العائلي من الأرواح، فتتحول إلى "شبح مفيد" في سرد يمزج بين السخرية والحنين. ضمّ طاقم الفيلم نخبة من الممثلين التايلانديين، أبرزهم دافيكا هورن وويساروت هيمارات، وتم إنتاجه بدعم من جهات من تايلاند وسنغافورة وفرنسا وألمانيا، بمساندة صناديق تمويل مثل "أوبن دورز" و"هوبيرت بالس". وقد نال العمل إشادة من لجنة التحكيم برئاسة المخرج رودريجو سوروجوين، التي أثنت على أسلوبه البصري الفريد وقدرته على الجمع بين الطرافة والعاطفة، في حين تتولى شركة Best Friend Forever توزيعه عالميًا. جوائز أسبوع النقاد: تقديرات متنوّعة إلى جانب "شبح مفيد"، حصل فيلم "إيماجو" (Imago) للمخرج ديني عمر بيتساييف على جائزة لجنة التحكيم "French Touch"، بينما نال الممثل تيودور بيليرين جائزة النجم الصاعد عن أدائه في فيلم "نينو" (Nino). كما فاز فيلم "الفتاة العسراء" (Left-Handed Girl) للمخرجة شيه-تشنج تسو بجائزة مؤسسة جان، وحصد "Sleepless City" من إخراج جييرمو جالو جائزة أفضل سيناريو من جمعية المؤلفين والملحنين الدراميين الفرنسية. وفي فئة الأفلام القصيرة، نالت المخرجة رندا مروفي جائزة أفضل فيلم عن "لْمينة" (L'mina)، بينما فاز فيلم "إيروجينيسيس" (Erogenesis) للمخرجة ألكسندرا بوبسكو بجائزة Canal+. "لا سينيف": توهّج سينمائي طلابي من الشرق الأقصى في مسابقة لا سينيف، فازت المخرجة الكورية هيو كايوونج بالجائزة الأولى عن فيلم "الصيف الأول" (First Summer)، لما حمله من رؤية بصرية دقيقة وسرد درامي متماسك. وجاءت الجائزة الثانية من نصيب الفيلم الصيني "12 لحظة قبل رفع العلم" للمخرج تشو تشيجينج، بينما تقاسم المركز الثالث كل من الفيلم الياباني "الولد الزنجبيل" للمخرجة ميكي تاناكا، والفيلم الإستوني "شتاء في مارس" للمخرجة ناتاليا ميرزويان. وقد خصّص المهرجان جوائز مالية بلغت 15,000 يورو للفائز الأول، و11,000 يورو للثاني، و7,500 يورو للعملَين الحاصلين على المركز الثالث. ومن المقرر إعادة عرض الأفلام الفائزة في سينما لو بانثيون – Cinéma du Panthéon بباريس يوم الجمعة 6 يونيو 2025.

10 أكسسوارات لفتتنا في مهرجان كان السينمائي 2025.. بعضها منفذ من فساتين قديمة
10 أكسسوارات لفتتنا في مهرجان كان السينمائي 2025.. بعضها منفذ من فساتين قديمة

مجلة سيدتي

timeمنذ ساعة واحدة

  • مجلة سيدتي

10 أكسسوارات لفتتنا في مهرجان كان السينمائي 2025.. بعضها منفذ من فساتين قديمة

الأكسسوارات ليست مجرد قطع مبهرة ننسّق من خلالها إطلالاتنا، بل هي رفيقة ذكرياتنا وشريكة لحظات النجاح والفرح لدى اعتلاء السلالم الحمراء، فبعضها مبهر بقيمته المادية، مثل العقد الذي تزينت به هيلين ميرين Helen Mirren في مهرجان كان السينمائي، ويحتوي أكثر من 400 قيراط، رُصّع بأحجار الألماس والتورمالين ولؤلؤ بحر الجنوب، والبعض الأخر يحمل ذكرى عاطفية ورسالة، لنتذكّر البدايات ومسيرة النجاح. لقد حفِل مهرجان كان السينمائي منذ انطلاقته بأكسسوارات مميزة، فالبعض غالى بتنسيقها أو بحجمها، والبعض اكتفى بتصاميم راقية، وقد لفتتنا القبعات، وخاصة ما اعتمرته ماغدا سوايدر Magda Swider، وهيلين ميرين Helen Mirren في اليوم العاشر من المهرجان، ولا ننسى القفازات مع كارا ديليفين Cara Delevigne التي نسقتها خلال افتتاح فيلم Colous Of Time في قصر المؤتمرات في كان. وقد رصدنا لكِ باقة من أجمل الأكسسوارت التي لفتتنا خلال تغطيتنا لهذا الحدث العالمي منذ انطلاقته وحتى اليوم. في الواقع لم تقتصر الأكسسوارات الجميلة على النجمات، بل سجلنا بعض الأكسسوارات التي أطلت بها المدعوات، والتي تستحق منا التوقف عندها، كما هي الحال في حقيبة الكلاتش المجوهرة التي اتخذت شكل نجمة، والتي أطلت بها مدعوة إلى افتتاح فيلم Sentimental Value في اليوم التاسع من الحدث. إيفا لونغوريا تجمل حقيبة منفذة من فستان ارتدته في كان Embed from Getty Images ثمة أكسسوارات برزت في مهرجان كان السينمائي، وهي ترتبط بقصص عاطفية، ومنها النجمة إيفا لونغوريا Eva Longoria، التي ارتدت في حفل La Môme في مدينة كان على هامش فعاليات المهرجان، وقد اختارت حقيبة من الغليتر البرونزي، صُنعت من أول فستان ارتدته لحضور مهرجان كان منذ عشرين عاماً، وكانت ابتاعته بمبلغ 40 دولاراً فقط، وطلبت من دار Ozias لتصميم الحقائب تنفيذ حقيبة من قماشه الغليتر، ترافقها في إطلالاتها وتعتبرها تميمة حظ لها. فنسقتها النجمة مع زي أبيض وصندل ذهبي بكعب عال. Embed from Getty Images قبعة ماغدا سوايدر في الافتتاح شكّلت الحدث تألقت النجمة ماغدا سوايدر Magda Swider في افتتاح فيلم Highest 2 Lowest بقبعة مميزة مزخرفة بقصاصات القماش الأسود، وتتسم بتصميم رفيع وأسطواني يخبئ وجهها، وقد لفتت الأنظار بمجرد إطلالتها بها وتوجتها بعقد طويل من اللؤلؤ وفيونكة من الساتان المزخرف الأسود المصنوع من الساتان. تابعي المزيد عن أغرب إطلالات النجمات وأجملها في اليوم التاسع من مهرجان كان السينمائي 2025 النجمة روبي دالا تألقت بحقيبة على شكل هاتف أطلت النجمة روبي دالا Ruby Dhalla في افتتاح فيلم The History Of Sound ضمن مهرجان كان السينمائي ، بفستان مرصع بحبيبات من الكريستال الوردي والفضي اللامع، ونسقت معه حقيبة على شكل هاتف محمول مرصع بالكريستال، ويتميز بشكله المستطيل. قبعة هيلين ميرين على شكل وردة اعتمرت النجمة هيلين ميرين Helen Mirren خلال افتتاح فيلم Colours Of Time بفستان من الكريب الأسود يتسم بياقة قارب، وهو مزود بحزام من الساتان الأخضر النعناعي، وقد تزينت بقلادة مجوهرة ضخمة. واتسمت قبعتها بشكل الوردة، وهي من قماش الرافيا الأسود الذي يظلل وجهها. القفازات الشفافة مع كارا ديليفين Embed from Getty Images تميزت النجمة كارا ديليفين Cara Delevingne خلال افتتاح فيلم Colours Of Time بفستان أسود من الكريب بقصة مستقيمة وطويلة، ونسقت معه القفازات الشفافة من الموسلين الأسود بطابع Opera Gloves. الفيونكة الضخمة من الأمام Embed from Getty Images كما تميز فستان النجمة رومان برتران Romane Bertrand خلال افتتاح فيلم Colours Of Time، بتنسيق أكسسوار ضخم عبارة عن فيونكة سوداء، وُضعت من الأمام بدل تنسيقها من الخلف كما جرت العادة. هل رأيتِ القبعة على شكل آلة الكمان؟ Embed from Getty Images وبدورها أطلت ماغدا سوايدر Magda Swider ببدلة من الكريب الأسود مرصعة بالكامل بحبيبات منمقة من الكريستال اللامع، وهي تتميز بتصميم ضيق ومستقيم، وقد توجته بقبعة على شكل آلة الكمان الموسيقية، الأمر الذي أثار التساؤلات حول أكسسوارها المميز. حذاء سندريلا الذي ظهرت فيه لينا محفوف Embed from Getty Images وأطلت النجمة لينا محفوف خلال افتتاح فيلم The History Of Sound بزي باللون الزهري، يتألف من كروب قصيرة مع تنورة من الساتان المنفوخة الطويلة، وانتعلت حذاء مول من الساتان الزهري المرصع بأحجار من الكريستال وتتوسطه الفيونكة الفضية. حذاء ودج من ألفيرا وسجلت النجمة فيرجيني إفيرا Virginie Efira خلال حضورها افتتاح فيلم A private Life إطلالة رائعة، انتعلت خلالها الحذاء الودج الأسود والمزدان بكعب روكي ذهبي نحاسي، وهي لافتة نادرة، فالنجمات يحاولن اختيار الكعب العالي الرفيع على السجادة الرسمية في المهرجانات الدولية. تابعي المزيد من

فيلم "موجة جديدة" ينافس على السعفة الذهبية بمهرجان كان
فيلم "موجة جديدة" ينافس على السعفة الذهبية بمهرجان كان

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

فيلم "موجة جديدة" ينافس على السعفة الذهبية بمهرجان كان

ينافس الفيلم الفرنسي "موجة جديدة" "Nouvelle Vague" على السعفة الذهبية في مهرجان كان السينمائي، وهو من إخراج ريتشارد لينكلايتر، ويجمع في بطولته بين غيوم ماربيك، الذي يؤدي دور المخرج الشهير جان لوك غودار (عراب سينما الموجة الجديدة الفرنسية)، والممثلة زوي دوتش في دور النجمة جان سيبرغ. يتناول الفيلم بأسلوب ساخر وكوميدي مرحلة مهمة من تاريخ السينما الفرنسية وعلاقتها بجيل "الموجة الجديدة". واهتم المخرج الأميركي المستقل، وهو راوي قصص رائع، وأعاد تلك الأجواء الثورية لشباب سينمائي أراد التغيير من أجل سينما يسارية مستقلة ونتج عنها أفلام مازالت حاضرة من خلال عروض "السينماتيك" الفرنسية، وقدم لنا هذا الفيلم باللغة الفرنسية "بالأبيض والأسود"، وهو فيلم يعتبر درساً في السينما وتقنياتها، ويتحدث عن تلك الحقبة لهذه المجموعة التي أحدثت ثورة بالسينما من خلال أفلام "الموجة الجديدة". شخصيات مغمورة اعتمد المخرج لينكلايتر على ممثلين مغمورين في شخصية "غودار" الذي لعب دوره "غيوم ماربيك" وكذلك "بلموندو" كان مقلدا جيدا لشخصيته، وهو ما يجعل المخرج لينكلايتر متفاعلا مع هذه الشخصيات التي أدت أدوارها بشكل رائع. وينقلنا لينكلايتر إلى تقديم فيلم بأبعاد جمالية عالية وبمحتوى راق نقلنا إلى تلك الأيام بالأبيض والأسود وبسينما حوارية أنتجت سيناريو محبوكا يمزج الكوميديا، وبالبحث عن حلول إنتاجية لسينما مختلفة نجح بها غودار وأبناء جيله. ومنها تجربة تصوير "على آخر نفس" (1959)، فيلم رائع للمخرج غودار يعبر عن تلك المرحلة استطاع أن يقدم لنا أسماء أصبحت نجوما في تاريخ الفن السابع ولكن بدلاً من التوثيق الكلاسيكي، يعتمد لينكلايتر على أسلوب تفاعلي يجمع بين السخرية والحنين، في بناء درامي لا يخلو من الفكاهة والعاطفة، حيث السينما تتحول في كل لحظة أرضاً للحلم والتجريب. محطات تاريخية "موجة جديدة" فيلم عن السينما، ما يميزه هو أن بطله الحقيقي ليس غودار ولا تروفو، بل السينما نفسها. الكاميرا تتحرك بحرية داخل المشهد، تتوقف عند التفاصيل الصغيرة. كل ذلك يسهم في إعادة بناء المزاج العام لتلك المرحلة الثورية، وكأننا نشاهد حلماً يتجسد أمامنا، لا إعادة سرد لتاريخ معروف. الإدارة الفنية عبقرية في إنتاج تلك الفترة الزمنية، كما لو أننا نشاهد فيلماً من نهاية الخمسينيات وبداية الستينيات. يمنح لينكلايتر التقنيين والمصورين والمنتجين دوراً محورياً في هذه الحكاية، في تذكير بأن السينما ليست عملاً فردياً بل نتاج جماعي لصدامات ومصالح وأهواء، تقود أحياناً إلى معجزات تدخل التاريخ. وفي هذا المجال، كانت فكرة تخصيص حيز مهم للمصور راوول كوتار، الذي التقط مشاهد "على آخر نفس"، فكرة في محلها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store