logo
رغبة مشتركة للرئيسين الأميركي والروسي بـ"إنهاء الحرب"

رغبة مشتركة للرئيسين الأميركي والروسي بـ"إنهاء الحرب"

البوابةمنذ 11 ساعات

تبادل الرئيسان الأميركي دونالد ترامب، والروسي فلاديمير بوتين، السبت، الرغبة المشتركة بينهما لـ"إنهاء" ما وصفها بالحرب بين إسرائيل وإيران، خلال اتصال بينهما.
وأضاف ترامب أن الرئيس الروسي اتصل به صباح السبت، ليتحدث عن إيران واستغرقت المكالمة حوالي ساعة، وقال "تحدثت مطولا مع بوتين عن الحرب بين إيران وإسرائيل، وخصصنا وقتا أقل بكثير للحديث عن روسيا وأوكرانيا".
وأكد بوتين أن موسكو مستعدة للوساطة بين إيران وإسرائيل، وفق الكرملين.
وأعرب كل من بوتين وترامب عن القلق إزاء التصعيد الأخير في المنطقة، لكنهما "لم يستبعدا العودة إلى التفاوض بشأن البرنامج النووي الإيراني"، بحسب بيان الكرملين.
في وقت سابق، عرض وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف على نظيره الإيراني عباس عراقجي خلال اتصال هاتفي استعداد بلاده للمساعدة في تهدئة الوضع وأن موسكو تندد باستخدام إسرائيل للقوة ضد إيران.
في السياق، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن الضربات على إيران تحظى بموافقة ترامب الذي كان قد وصف أمس الهجوم الإسرائيلي على طهران "بالممتاز".
المصدر: الجزيرة

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

استقرار الأردن بين إدارة الأزمات والفرصة في ضوء التحولات الجيوسياسية في المنطقة
استقرار الأردن بين إدارة الأزمات والفرصة في ضوء التحولات الجيوسياسية في المنطقة

الغد

timeمنذ ساعة واحدة

  • الغد

استقرار الأردن بين إدارة الأزمات والفرصة في ضوء التحولات الجيوسياسية في المنطقة

اضافة اعلان نظرا للأهمية الجيوسياسية، والموقع الحيوي والموارد الطبيعية، كانت منطقة الشرق الأوسط عبر التاريخ محورا رئيسيا في الجيوإستراتيجية العالمية.وعندما نعود إلى الواقع الجيوسياسي ومن منظور الجغرافيا السياسية، والأحداث التاريخية الموثقة، تجد أن هناك الكثير من القصص التي تروى عن بيئة اختنقت بالخوف وبالعجز وبغياب الأفق، وهي شبيهة إلى حد كبير في البيئة التي يشهدها الشرق الأوسط اليوم، والذي يضم أكثر من 400 مليون نسمة، 60 % منهم تحت سن الثلاثين، ومنهم أكثر من 30 مليون لاجئ ونازح داخلي كنتاج للنزاعات المستمرة، وحيث لا تكمن المأساة في قوة العدو الذي يهدده بقدر ضعف التركيبة الداخلية لمجتمعة.لقد شهدت السنوات الأخيرة من هذا العقد أحداثا عظيمة، أحدثت تغييرات جوهرية في المسارات التقليدية، وكانت عناوينها (فلسطين، والربيع العربي، وسورية، وإيران، ولبنان، واليمن، وغيرها) تعكس بشكل أساسي تطور الأوضاع في المنطقة، وترسم طبيعة النظام الإقليمي الذي سيتبلور في المستقبل القريب.إن مستقبل المسارات التي تخفي في طياتها سيناريوهات مختلفة، ما يزال من المبكر الحكم أو التنبؤ حول أي منها سيصبح هو الواقع الجديد، ويعود ذلك إلى خصوصية المنطقة، والترابط المجتمعي، المعزز بهويات عقائدية وسياسية عابرة للدول، وكثرة التقاطعات فيها.من هذه المسارات، الحرب الإسرائيلية الأخيرة، والتي بدأت كنتيجة لإحداث 7/10/2023، ولم تنتهِ بعد، وتوسَّعت إلى لبنان واليمن، وسورية، وإيران، وقد يتبعها إجراءات ضم الضفة الغربية من منطلق نظرية الدفاع الاستباقي، والتي قد تقود المنطقة إلى انفجار جديد من الصعب توقع نتائجه. كما أن المراقب لا يستطيع أن يتنبأ بما سيخرج به المؤتمر الدولي المتعلق بالقضية الفلسطينية، والذي سيعقد في نيويورك هذا الشهر من نتائج، وهل هذه النتائج في حال تم التوصل اليها قابلة للتنفيذ، في ظل التحذيرات الأميركية الأخيرة؟.اما فيما يخص المسار السوري، وعلى الرغم من التوجهات بتقديم المساعدات، ورفع العقوبات وإعادة إدماج سورية في المجتمع الدولي، إلا أن مخاطر الانزلاق للفوضى، وامتدادها الجغرافي ما تزال قائمة، ومهددة الاستقرار الإقليمي بكاملة.يضاف إلى ذلك التطورات المتسارعة في الملف الإيراني، الذي انفجرت أزمته صباح 13/6/2025، وبقوة تدميرية لم تتوقعها إيران (وهي كما سبق وان اشرت في مقال سابق منشور بتاريخ 2/10/2024 تحت عنوان الكل مخترق والقادم اسواء، ومقال افول الهلال الإيراني بتاريخ 8/10/2024)، ومن الصعب التنبؤ إلى أين ستتجه الأمور فيها، إلا أنها ستكون نقطة تحول كبرى في مستقبل المنطقة الجيوسياسي، وتحدد حجم الدور الإيراني في إعادة الهندسة الجيوسياسية للمنطقة، وبخلاف ذلك فإن البديل سيكون على حساب التوسع في العمليات العسكرية لمواجهة طموحاتها والتهديدات الإرهابية وحماية الاتفاقيات الدولية والتي منها الاتفاقيات الأميركية الخليجية الأخيرة، واتفاقيات السلام الضامنة لأمن إسرائيل، وبالتالي ستكون مهددة أمن المنطقة بكاملها، ولها تأثيرات متشعبة على العلاقات الدولية والإقليمية في المستقبل القريب (السلام العالمي أصبح مهددا أكثر من أي وقت مضى).إلا أنه لمن المتوقع أن تستمر العوامل الجيوسياسية المتغيرة والاضطرابات في المنطقة (اعتقد بأن الوضع الجيوسياسي لن يتبلور بشكله الجديد قبل ظهور نتائج الصراع الروسي الأوكراني) في التأثير على اقتصاد دولها، لا سيّما الدول صاحبة الاقتصادات الضعيفة، ومنها الأردن.إن الفجوة في الأداء الاقتصادي بين دول المنطقة والتي بدأت مع مطلع الألفية الجديدة وتفاقمت بعد الربيع العربي، قد تتسارع لصالح الدول الخليجية التي تتمتّع باستقرار سياسي ووفرة في الثروات وازدياد ملحوظ في المرونة المؤسسية، وقدرتها على الموازنة في العلاقات الدولية بين الدول العظمى.اما الأردن، فانه يمر بلحظة إستراتيجية فارقة في ظل التحولات الجذرية التي تشهد إعادة توزيع خريطة القوى الجيوإستراتيجية الشرق أوسطية، والتي قد تعيد رسم ملامح التوازن الإقليمي وتفرض عليه إعادة تعريف موقعه كدولة ارتكازية ودوره الجيوسياسي.على الرغم من هذه التحوّلات، إلا أن الأردن وهو الناجي من أحداث الربيع العربي (بسبب حكمة قيادته الهاشمية ووعي أبناء مجتمعه المؤمن بوطنه وبقيادته) وجد نفسه متعباً من الكثير من التحديات، منها الجيوسياسية، كالضغوط التي كانت تأتي من الحدود الشمالية كتهريب السلاح والمخدرات، والمليشيات، والضغوط الدولية لإعادة ترتيب الإقليم، خصوصاً في ملف الصراع الإسرائيلي الفلسطيني (حيث تسعى إسرائيلي لتفريغ الأرض من سكانها)، وظهور اشكال جديدة من التحالفات الابراهيمية (التي إعادة تشكيل أولويات التمويل والاستثمار)، وكذلك بصمات الاضطرابات في الدول المجاورة، والتي ما تزال حاضرة، مما قد يؤدي إلى استمرار صعود بعض القوى الايدولوجية والشعبوية، ويجعل منهما مصدر قلق إلى حد ما. ويضاف الى ذلك تراجع العولمة وازدياد المنافسة والنزاعات الاقتصادية، وتنامي النفوذ والتجاذبات الخارجية لدول منها العظمى ومنها الاقليمية وذات المصالح المختلفة والمتقاطعة احياناً. كل هذه العوامل تجعل الأردن يجد نفسه يقف على مفترق طرق حرج في مثل هذه البيئة الاقليمية المضطربة.اما فيما يتعلق بالتحديات الداخلية، كارتفاع نسبة الدين العام والتي وصلت الى حوالي 43 مليار دينار، وتراجع في النمو الاقتصادي (2.6 %، لعام 2024)، وتراجع في المساعدات الخارجية (خاصة من الدول الشقيقة، والسعي لاستبدالها بنهج استثماري) والتي تشكل 10-15 % من الموازنة، وهو الامر الذي جعل اقتصاده يعاني من تشوهات كبيره في بنيته الهيكلية.إن مثل هذا الوضع أدى إلى ارتفاع نسبة البطالة (أكثر من 21 %، منهم أكثر من 35 % من الشباب)، وازدياد نسب الفقر، وتراجع في جودة التعليم، وشح في مصادر المياه، وغيرها من الأمور، التي تجعل حكومته تواجه تحدّيات متزايدة في إدارة مثل هذه الملفات، وفي ظل اتساع فئة الشباب الذين يزداد إحباطهم إزاء الفرص الاقتصادية المحدودة، التي تعترضها عقبات متعدّدة، مثل البيروقراطية وقلّة الاستثمارات في القطاعات الرئيسة (قد يؤدي الى ارتفاع في التذمر الاجتماعي)، مما يتطلب اجراء إصلاحات جذرية في الهيكلة الاقتصادية.وبالرغم من كل ما تمر فيه المنطقة من دخولها في قبو مظلم ومتآكل، وعلى الرغم من أن بعضهم يرى بأن الأردن يقترب من المنعطف الحرج، وتتآكل القيمة الجيوسياسية التقليدية له كنتيجة لتبدل مراكز التحالف والنفوذ، وان الخيارات تضيق أمامه، إلا أننا نؤمن بأن الأردن، وان كان مرهقاً، فإنه ما يزال يمتلك فرصة ذهبية ليكون نافذة الإقليم ويعيد هندسة القبو، منطلقاً من قدرة قيادته الهاشمية في إدارة ملف السياسة الخارجية، بمنتهى الدقة والذكاء، والمحافظة على استقراره، وموقعه الجيواستراتيجي المميز، والذي يجعل منه فاعلا إقليميا ويمنحه قدرة على المناورة لإعادة التموضع وتنويع التحالفات، ولعب دور في خفض التهديدات الأمنية وتقليل من مخاطر التهجير، ومكافحة الإرهاب بشتى اشكاله، ويزيد من فرصه التنموية.في حال نجح الأردن في إعادة التموضع متعدد المحاور، واستثمر موقعه الجغرافي وموارده البشرية (القائمة على أساس الكفاءة لا الولاءات لشخوص القيادات التنفيذية، وتعزيز دور بناء قدرات مهاراتها، عن طريق إجراء إصلاحات عميقة في هيكله التعليمي)، واجراء إصلاحات جوهرية في هيكلة مؤسساته، واعتماد الحوكمة الرشيدة القائمة على الشفافية والتمكين (ليس فقط عن طريق تغيير الأدوات، بل بتغيير النظرة الشاملة للإنسان الأردني) والانتقال من أسلوب إدارة الازمة (المستخدم منذ من عقود) إلى إيجاد حلول جذرية للازمات (بعض النخب السياسية والإدارية غالباً ما تتبنى منطق التسكين في إدارة الأزمات بدلاً من حلّها، والمهم لديهم ان انهي دوري دون مشاكل، وهذا يجعلها مترددة في اتخاذ القرارات، وعلى العكس مما ينشر احياناً في الاعلام)، والاعتماد على ادارة التنمية الفعلية (الأفكار وحدها لا تكفي)، واجراء تعديلات جوهرية في سياساته الاقتصادية (يجب ان يتوجه الى إعادة البناء القائم على الإنتاج، وخاصة في مجالات الطاقة المتجددة، والغذاء وتكنولوجيا المعلومات، وان يكون مركز دعم لوجستي على المستوى الإقليمي كوسيلة لزيادة النفوذ) لتتناسب مع متطلّبات المرحلة الجديدة، في ظل التحولات السياسية المتسارعة التي تؤدي فيها بعض الدول دوراً أكبر في صياغة النتائج.إن كافة الأمور التي أشرنا اليها، سبق وأن وجه جلالة الملك الحكومات المتعاقبة للعمل عليها، وقد كانت هناك بعض المحاولات من بعض القيادات لتنفيذها، إلا أنها لم تكن كنهج عمل مؤسسي متكامل، وعلى الرغم من سعي الحكومة لتحقيق اهداف المسارات الملكية الإصلاحية، إلا أنه ومع كل اسف كان وما يزال بعضهم يمارس نفس الأساليب السابقة لأغراض دعائية ولتحقيق شعبويات مؤجلة.اننا اليوم بأمس الحاجة أكثر من أي وقت مضى لاتباع نهج العمل المؤسسي المتكامل لحماية المصالح الأردنية الخارجية وتمتين بيئته الداخلية لتحقيق الرؤى الملكية لمستقبل الدولة الأردنية.*مركز عبر المتوسط للدراسات الإستراتيجية

بـ45 مليون دولار.. عرض عسكري في واشنطن يحيي ذكرى الجيش الأمريكي (فيديو)
بـ45 مليون دولار.. عرض عسكري في واشنطن يحيي ذكرى الجيش الأمريكي (فيديو)

جو 24

timeمنذ ساعة واحدة

  • جو 24

بـ45 مليون دولار.. عرض عسكري في واشنطن يحيي ذكرى الجيش الأمريكي (فيديو)

جو 24 : شارك الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وزوجته ميلانيا، أمس السبت، في عرض عسكري ضخم أمام البيت الأبيض، تزامنا مع احتفالات الذكرى الـ250 لتأسيس الجيش وعيد ميلاده الـ79. وشهد الحدث مرور دبابات من طراز أبرامز، وتحليق طائرات عسكرية، وسير نحو 7 آلاف جندي في شوارع العاصمة واشنطن، وسط هتافات الجمهور "أمريكا! أمريكا!". وبدأ العرض بإطلاق 21 طلقة مدفعية تحية لترامب، تلاه تقديم علم أمريكي من قبل فريق مظلي هبط من الجو. كما شمل العرض جنودا بأزياء تاريخية تعكس مراحل تطور الجيش الأمريكي، بينما روى المذيع انتصارات الولايات المتحدة في حروبها ضد اليابان وألمانيا والصين وفيتنام. وأعرب ترامب عن إعجابه بهذا النوع من الاحتفالات بعد حضوره العرض العسكري الفرنسي في باريس عام 2017. وقد تحقق حلمه بتنظيم هذا الاستعراض بتكلفة بلغت 45 مليون دولار، واصفا الحدث على منصته "تروث سوشيال" بأنه "يوم عظيم لأمريكا". المصدر: The Post تابعو الأردن 24 على

ترامب يرفض طلب "إسرائيل" الانضمام إلى الحرب على إيران
ترامب يرفض طلب "إسرائيل" الانضمام إلى الحرب على إيران

سرايا الإخبارية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سرايا الإخبارية

ترامب يرفض طلب "إسرائيل" الانضمام إلى الحرب على إيران

سرايا - قال موقع "أكسيوس" الأمريكي، اليوم الأحد، نقلاً عن مسؤولين إسرائيليين، إن تل أبيب طلبت من إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في الساعات الـ 48 الماضية، الانضمام إلى الحرب على إيران للقضاء على برنامجها النووي. وحسب "أكسيوس"، لا تملك إسرائيل القنابل الخارقة للتحصينات أو الطائرات القاذفة الثقيلة القادرة على تدمير منشأة "فوردو" النووية، المقامة على عمق كبير تحت الأرض، ما يجعل استهدافها محدود النتائج، ما جعلها تسعى للاستعانة بالولايات المتحدة ذات القدرة العسكرية واللوجستية الكافية لتنفيذ ضربات من هذا النوع، انطلاقاً من قواعد عسكرية قريبة من إيران. وأفاد الموقع، بأن إدارة ترامب رغم الضغوط الإسرائيلية، لم توافق حتى الآن على الطلب الإسرائيلي، لكنها اعتبرت أن أي هجوم إيراني على أهداف أمريكية سيكون غير شرعي، مشيرةً إلى أن تدخلاً أمريكياً مباشراً ، حتى لو اقتصر على ضربة جوية واحدة، من شأنه أن يجر الولايات المتحدة إلى الحرب المباشرة ضد إيران. وقال مسؤول إسرائيلي للموقع الأمريكي، إن "ترامب ألمح خلال مكالمة هاتفية أخيراً مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو إلى إمكانية تدخل واشنطن إذا لزم الأمر"، لكن مسؤولاً في البيت الأبيض سارع إلى نفي هذه المزاعم، مؤكداً أن الرئيس لم يقدّم أي التزام من هذا النوع، بينما أكد مسؤول أمريكي ثانٍ أن إسرائيل بالفعل طالبت بمشاركة أمريكية في الحرب إلا أن واشنطن قالت إنها لا تدرس هذا الخيار حالياً. وأضاف المسؤول الكبير في البيت الأبيض للموقع، إن "ما يحدث اليوم كان يصعب تجنبه" في إشارة إلى التصعيد الإسرائيلي ضد إيران، لكنه شدد على أن "السبيل الأسرع لوقف النزاع، هو تخلي إيران عن برنامجها النووي". وفي مقابلة مع شبكة "فوكس نيوز"، قال السفير الإسرائيلي لدى الولايات المتحدة، يحيئيل ليتر، إن "العملية برمتها لن تكتمل إلا بالقضاء على منشأة فوردو النووية"، وفق "أكسيوس". وأضاف التقرير أن "الحكومة الإسرائيلية طرحت فكرة انخراط واشنطن في استهداف فوردو منذ انطلاق العملية"، معربةً عن أملها في موافقة ترامب في نهاية المطاف على ذلك.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store