logo
العباني: لا حكومة مستقرة دون نزع سلاح الميليشيات وبناء جيش موحد

العباني: لا حكومة مستقرة دون نزع سلاح الميليشيات وبناء جيش موحد

أخبار ليبيامنذ 2 أيام

🛡️ ليبيا | العباني: لا جدوى من حكومة جديدة دون معالجة فوضى السلاح
ليبيا – أكد محمد العباني، عضو مجلس النواب، أن أي حكومة جديدة ستبقى رهينة لسلطة الميليشيات ما لم يتم التعامل بجدية مع ملف السلاح، محذرًا من أن غياب أدوات القوة سيحوّل العملية السياسية إلى مجرد 'حبر على ورق'.
🔹 الميليشيات تعرقل فرض السيادة ⚠️
وفي تصريح لموقع 'سكاي نيوز عربية'، شدد العباني على أن استمرار فوضى السلاح وسطوة الجماعات المسلحة يمنع الحكومة من فرض قراراتها أو تنفيذ سياساتها، مؤكدًا أن قيام دولة فاعلة يستلزم امتلاك أدوات قوة شرعية، على رأسها مؤسسات أمنية وجيش موحد.
🔹 الشرعية الدولية مشروطة بالقبول الشعبي 🌍
دعا العباني إلى أن تحظى أي حكومة ناتجة عن توافق بين مجلسي النواب والدولة بدعم من الأمم المتحدة، على أن يكون ذلك مشروطًا بوجود قبول شعبي واسع، لضمان استقرارها واستمرارها.
🔹 الجيش الموحد هو مفتاح الاستقرار 🪖
اختتم العباني حديثه بالتأكيد على أن بناء جيش موحد هو أساس استقرار ليبيا واستعادة هيبة الدولة، معتبرًا أن كل الحلول السياسية ستظل هشّة دون هذا الأساس الأمني والمؤسساتي القوي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وزير الخارجية السعودي يعلن مزيدًا من الدعم المالي لسورية
وزير الخارجية السعودي يعلن مزيدًا من الدعم المالي لسورية

الوسط

timeمنذ 12 ساعات

  • الوسط

وزير الخارجية السعودي يعلن مزيدًا من الدعم المالي لسورية

أكد وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، اليوم السبت، من دمشق أن بلاده ستكون في مقدمة الدول التي تقف إلى جانب سورية في مسيرة إعادة الإعمار والنهوض الاقتصادي، مشيرا إلى أن الرياض وقطر ستقدمان دعما ماليا للقطاع العام. وتشكّل السعودية أبرز الداعمين للإدارة السورية الجديدة. وتأتي الزيارة بعد إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب من الرياض في مايو رفع العقوبات الاقتصادية المفروضة على سورية، في خطوة تمهّد لبدء مسار التعافي الاقتصادي بعد 14 عاما من نزاع مدمّر، بحسب «فرانس برس». مسيرة إعادة الإعمار والنهوض الاقتصادي وقال بن فرحان خلال مؤتمر صحفي مع نظيره السوري أسعد الشيباني «نؤكد أن المملكة العربية السعودية ستظلّ في مقدم الدول التي تقف إلى جانب سورية في مسيرة إعادة الإعمار والنهوض الاقتصادي». وأضاف أن بلاده «ستقدّم بمشاركة دولة قطر دعما ماليا مشتركا للعاملين في القطاع العام». وأفادت وكالة الأنباء السعودية «واس» بأن هذا الدعم السعودي-القطري سيكون «لمدة ثلاثة أشهر». وأشار بن فرحان إلى رغبة لدى مستثمرين في المملكة للعمل في سورية، وإلى أن وفودا اقتصادية سعودية ستزور دمشق قريبا، لافتا إلى أن «العمل جار على بحث أوجه الدعم الاستثماري والتعاون الاقتصادي والتجاري» بين البلدين. والتقى بن فرحان، الذي ترأس وفدا اقتصاديا سعوديا رفيع المستوى، الرئيس أحمد الشرع، كما زار برفقة الشيباني المسجد الأموي في دمشق حيث أدّى الصلاة. وشكّلت السعودية وجهة أول زيارة للشرع إلى الخارج بعد تولّيه الحكم. كما سدّدت مع قطر الديون المستحقة على سورية لصالح البنك الدولي والبالغة نحو 15 مليون دولار. وأعرب الشيباني خلال المؤتمر الصحفي عن امتنان بلاده «للدور الذي قامت به المملكة خصوصا في موضوع رفع العقوبات» الأميركية. «مرحلة قوية من التعاون الاستثماري والاقتصادي المشترك» وأعلن دخول البلدين في «مرحلة قوية من التعاون الاستثماري والاقتصادي المشترك»، مشيرا إلى «مبادرات استراتيجية تهدف إلى إعادة البنى التحتية وإنعاش الزراعة وإعادة تدوير عجلة الاقتصاد وخلق فرص عمل حقيقية للسوريين». وتعوّل دمشق على دعم حلفائها والمجتمع الدولي من أجل إطلاق مسار التعافي الاقتصادي وعملية إعادة الإعمار، بعد الحرب التي أودت بأكثر من نصف مليون سوري. وفُرضت العقوبات بمعظمها ردّا على قمع السلطات السابقة بقيادة بشار الأسد الانتفاضة الشعبية التي بدأت سلمية في العام 2011 قبل أن تتحوّل إلى نزاع مسلّح. وأنهكت سنوات النزاع الاقتصاد السوري واستنزفت مقدراته. وقدّرت الأمم المتحدة في تقرير أصدرته في فبراير مجمل خسائر الناتج الإجمالي المحلي بنحو 800 مليار دولار.

الحجازي: مجلسا النواب والدولة يرغبان في تشكيل حكومة جديدة تعمل على إجراء الانتخابات
الحجازي: مجلسا النواب والدولة يرغبان في تشكيل حكومة جديدة تعمل على إجراء الانتخابات

أخبار ليبيا

timeمنذ 17 ساعات

  • أخبار ليبيا

الحجازي: مجلسا النواب والدولة يرغبان في تشكيل حكومة جديدة تعمل على إجراء الانتخابات

🏛️ ليبيا | الحجازي: المشهد السياسي معقد وأي مرشح لرئاسة الحكومة بحاجة لغطاء داخلي ودولي ليبيا – قال المحلل السياسي الليبي خالد محمد الحجازي إن الوضع السياسي في ليبيا معقد للغاية، وإن البرلمان يواجه تحديات كبرى في فرض شرعيته وقدرته على إقناع جميع الأطراف بقبول رئيس حكومة جديد، في ظل انقسام المؤسسات وتعدد القوى الفاعلة على الأرض. 🔹 تزكيات متبادلة ومساعٍ لتشكيل حكومة 📝 الحجازي أوضح، في تصريحات خاصة لموقع 'إرم نيوز' القطري، أن شخصيات عديدة تقدمت بترشيحاتها، وقد حصل بعضها على تزكية 100 عضو من مجلس الدولة و100 من مجلس النواب، ما يعكس رغبة المجلسين في تشكيل حكومة جديدة تُكلّف بإجراء الانتخابات، في ظل سحب الثقة سابقًا من حكومة عبد الحميد الدبيبة وتصاعد المطالب الشعبية بإسقاطها. 🔹 صعوبة التوافق في ظل انقسام البرلمان ⚖️ وأضاف الحجازي أن التحدي الأكبر يتمثل في أن أي مرشح يحتاج إلى قبول من طرابلس وبنغازي معًا، إضافة إلى دعم من الأمم المتحدة وبعض القوى الإقليمية، معتبرًا أن البرلمان نفسه منقسم، وهناك شكوك حول تمثيله لجميع الأطراف، خاصة مع استمرار وجود حكومة موازية في طرابلس. 🔹 فرص أكبر لشخصية محايدة أو تقنية 🤝 وشدد الحجازي على أن اختيار شخصية محايدة أو ذات خلفية تكنوقراطية قد يُسهم في تحقيق توافق هش على الأقل، إذا ما حظي بدعم دولي، لكنه لن يكون كافيًا لحل الأزمة من جذورها، ما لم يحصل على غطاء سياسي داخلي وإقليمي واسع.

بيان مصري تونسي جزائري مشترك حول ليبيا
بيان مصري تونسي جزائري مشترك حول ليبيا

أخبار ليبيا

timeمنذ 17 ساعات

  • أخبار ليبيا

بيان مصري تونسي جزائري مشترك حول ليبيا

أصدرت مصر وتونس والجزائر بيانا مشتركا بعد اجتماع في القاهرة اليوم، لوزراء خارجية الدول الثلاث ضمن آلية التعاون الثلاثي بشأن ليبيا، مؤكدين ضرورة الإسراع في حل الأزمة بشكل توافقي. وذكر البيان أنه 'في ضوء التطورات الخطيرة التي تشهدها ليبيا ومستجدات الوضع الأمني في العاصمة طرابلس، جدد الوزراء الدعوة لكل الأطراف الليبية إلى التزام أقصى درجات ضبط النفس والوقف الفوري للتصعيد، بما يكفل سلامة أبناء الشعب الليبي الشقيق'. وأكد الوزراء في هذا الصدد، أهمية إعلاء مصالح الشعب الليبي الشقيق والحفاظ على مقدراته وممتلكاته، وتحقيق التوافق بين كل الأطراف الليبية، بإشراف ودعم من الأمم المتحدة وبمساندة من دول الجوار، بما يفضي إلى إنهاء الانقسام والمضي قدما بالعملية السياسية في ليبيا نحو توحيد المؤسسات وعقد الانتخابات البرلمانية والرئاسية بالتزامن. وشدد الوزراء على ضرورة الإسراع في التوصل إلى حل للأزمة الليبية وإنهاء حالة الانقسام السياسي تجنبا لمزيد من التصعيد وانتشار العنف والإرهاب واتساع دائرة الصراع، مؤكدين في هذا الصدد على أن أمن ليبيا من أمن دول الجوار. وأكد الوزراء ضرورة الملكية الليبية الخالصة للعملية السياسية في ليبيا وأن الحل السياسي يجب أن يكون ليبيا – ليبيا ونابعا من إرادة وتوافق كل مكونات الشعب الليبي الشقيق، بمساندة ودعم الأمم المتحدة، وبما يراعي مصالح أبناء الشعب الليبي الشقيق دون إقصاء. كما أكد الوزراء، رفض كل أشكال التدخل الخارجي في ليبيا والتي من شأنها تأجيج التوتر الداخلي وإطالة أمد الأزمة الليبية بما يهدد الأمن والاستقرار في ليبيا ودول الجوار، وكذلك ضرورة مواصلة دعم جهود اللجنة العسكرية المُشتركة (5+5) لتثبيت وقف إطلاق النار القائم، وخروج كل القوات الأجنبية والمقاتلين الأجانب والمرتزقة في مدى زمني مُحدد، وإعادة توحيد المؤسسات العسكرية والأمنية، في إطار من الانسجام التام مع المساعي الجارية في الأطر الأممية والأفريقية والعربية والمتوسطية. واتفق الوزراء على مواصلة التنسيق بين الدول الثلاث والأمم المتحدة لتقييم الوضع في ليبيا وتبادل الرؤى حول مستقبل المشهد السياسي الليبي وكيفية التعاون لتحقيق الأمن والاستقرار والتنمية في المنطقة. وأعرب وزيرا خارجية تونس والجزائر عن خالص شكرهما لمصر لاستضافة هذا الاجتماع في هذا التوقيت الدقيق وعلى حسن الاستقبال وكرم الضيافة، وأكد الوزراء ضرورة عقد اجتماعات دورية لآلية دول الجوار الثلاثية، على أن يعقد الاجتماع الوزاري المُقبل للآلية في الجزائر ثم تونس قبل نهاية العام الجاري. يذكر أن الآلية الثلاثية بين مصر والجزائر وتونس تم تدشينها عام 2017 وتوقفت عام 2019، ويأتي الاجتماع بالقاهرة اليوم في إطار إعادة تفعيل هذه الآلية المشتركة، 'انطلاقا من حرص الدول الثلاث على دعم الأمن والاستقرار فى ليبيا الشقيقة'. المصدر: RT

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store