
تحسن أسعار صرف الريال اليمني أمام العملات الأجنبية في عدن عقب قرارات صارمة للبنك المركزي
وفيما يلي أسعار صرف العملات الأجنبية أمام الريال اليمني، في عدن وصنعاء، اليوم السبت 26 يوليو2025:
أسعار الصرف في عدن:
الدولار الأمريكي:
سعر الشراء: 2873 ريال يمني
سعر البيع: 2888 ريال يمني
الريال السعودي:
سعر الشراء: 755ريال يمني
سعر البيع: 757ريال يمني
أسعار الصرف في صنعاء:
الدولار الأمريكي:
سعر الشراء: 535 ريال يمني
سعر البيع: 540 ريال يمني
الريال السعودي:
سعر الشراء: 140ريال يمني
سعر البيع: 140.5 ريال يمني

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 30 دقائق
- اليمن الآن
مواطنون : أسواق لحوم الماشية والدجاج ومفارش الاسماك لم تلتزم بالخفض!
على إثر الحملات الرقابية لفرق التموين الى المراكز والمحلات التجارية لبيع السلع والمواد الاستهلاكية وضبط المخالفات بعد تحسن صرف العملة الوطنية ، اتجه المواطنون اليوم الجمعة الى الاسواق والملاحم لبيع الماشية والدجاج ومفارش الاسماك ، لعلهم يظفرون بشراء متطلباتهم من اللحم او الدجاج او السمك ، بأسعار أقل مما كان قائما ، الا انهم وجدوها بعيدة عن أي خفض سعري وبعيدة عن الرقابة التموينية. وأبدى مواطنون استغرابهم من بقاء أسعار مراكز ومحلات بيع اللحوم والاسماك دون تحريك لاسعارها ، ومازالت قائمة البيع للحوم الماشية تبدأ من 28 الف ريال وتنتهي بسعر 20 ألف ريال الكيلو الواحد فيما الدجاج بين 12 الف ريال إلى 7 الف ريال اما الاسماك للكيلو الواحد السخلة 28 الف ريال والديراك بالمثل والثمد 12 الف ريال. وقال بعضهم ان قوتهم ليس فقط الارز والدقيق والزيت والسكر وبقية الضروريات من المواد الغذائية. ودعوا الى ضرورة تحرك فرق ولجان الرقابة التموينية الى الملاحم واسواق الاسماك وضبط المخالفات فيها وفقا وتوجيهات الحكومة ومحافظ العاصمة عدن.


اليمن الآن
منذ 30 دقائق
- اليمن الآن
الحكومة اليمنية تعري الحوثي وتكشف حقيقة شبكات مالية خطيرة
اخبار وتقارير الحكومة اليمنية تعري الحوثي وتكشف حقيقة شبكات مالية خطيرة الجمعة - 01 أغسطس 2025 - 08:45 م بتوقيت عدن - عدن، نافذة اليمن: قال وزير الإعلام والثقافة والسياحة معمر الإرياني "أن مليشيا الحوثي الإرهابية التابعة لإيران، قامت بإنشاء شبكات مالية موازية كذراع خفي لاقتصادها الموازي، واستخدمتها في غسل الأموال المنهوبة، وتبييض عائدات الأنشطة غير المشروعة، وتأمين تدفق التمويل للمليشيا بعيداً عن الرقابة والتتبع الدولي". وأضاف معمر الإرياني في تصريح صحفي "أن البنية السرية للشبكات المالية الحوثية، باتت أداة مركزية لتمكين المليشيا وتقويض الاقتصاد الوطني، ومظلة لتهريب الأموال وإعادة تدويرها لخدمة المشروع الإيراني في المنطقة". وأشار الإرياني أن المليشيا شرعت منذ انقلابها على الدولة في تنفيذ خطة ممنهجة للسيطرة على القطاع المالي والمصرفي في البلاد، بدءا من نهب البنك المركزي في صنعاء، والاستيلاء على الاحتياطات النقدية وودائع البنوك التجارية، وصولاً إلى عرقلة عمليات التوريد للبنك المركزي اليمني في عدن. ولفت الإرياني الى أن المليشيا مارست انتهاكات واسعة ضد شركات ومحلات الصرافة في مناطق سيطرتها، شملت الاقتحام والإغلاق القسري وفرض قيود مشددة، وذلك لإفساح المجال أمام شركات صرافة بديلة موالية أنشأتها وأدمجتها ضمن شبكة مالية تعمل على غسل الأموال وتبييضها. ونقل الإرياني عن تقرير صادر عن منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C)، أن المليشيا أنشأت شبكة مالية سرية يديرها عشرة من قيادات ما يسمى "جهاز الأمن والمخابرات" بإشراف مباشر من مكتب زعيم المليشيا..موضحاً ان هذه الشبكة تعمل على التحكم الكامل بالاقتصاد، والتهرب من العقوبات الدولية، وتستثمر في قطاعات حيوية متعددة تشمل النفط والعقارات والأدوية والاتصالات وحتى النقل والتجارة الخارجية. ويضيف الإرياني وفقاً للتقديرات الاقتصادية "إن الشبكات المالية الحوثية تتعامل سنوياً مع تدفقات نقدية تفوق 2.5 مليار دولار، تشمل أموالاً منهوبة من القطاع المصرفي، وعائدات من الجبايات والإتاوات غير القانونية، وأنشطة غير مشروعة كالسوق السوداء وتهريب المخدرات، بالإضافة إلى أرباح شركات تجارية أسستها المليشيا كواجهات داخلية وخارجية. ووفقاً للتقرير ذاته، تستحوذ شركات ومنشآت الصرافة على 4.15 تريليون ريال، منها 2.15 تريليون بالعملة المحلية، و2 تريليون بالعملات الأجنبية، أي ما يعادل نحو 3.7 مليار دولار. وحذر الإرياني من أن هذه الشبكات تُستخدم لتحويل الأموال داخلياً بطرق غير نظامية، وتنفيذ تحويلات مشبوهة إلى الخارج تشمل دولاً مثل إيران ولبنان وسوريا والعراق، وتُستخدم كذلك لشراء العقارات والأصول بأسماء وسطاء موالين، كواحدة من أبرز أدوات غسل الأموال وتمويل الإرهاب. ولفت إلى أن هذه الأنشطة أدت إلى نتائج كارثية على الاقتصاد الوطني، أبرزها تقويض ثقة المجتمع بالجهاز المصرفي، وتهريب رؤوس الأموال، وفرض سعر صرف مواز، والتحكم بالسيولة النقدية والتلاعب بسعر الريال، ما أضعف من فاعلية السياسة النقدية وأفقد البنك المركزي السيطرة على السوق. واختتم الإرياني بتأكيد أن مواجهة مليشيا الحوثي لا تقتصر على الجانب العسكري، بل يجب أن تشمل ملاحقة شبكاتها المالية، وتجفيف منابع تمويلها، وفرض عقوبات على شركات الصرافة التي أنشأتها، وكشف الشخصيات التي تديرها..مؤكداً أن هذه الشبكات تمثل ركيزة لتمويل الحرب الحوثية والمشروع الإيراني، وبوابة لتمويل الأنشطة الإرهابية التي تستهدف اليمن والمنطقة. الاكثر زيارة اخبار وتقارير هو الثاني خلال 6 ساعات.. مركزي عدن يحدد سعر جديد للريال اليمني امام العملات. اخبار وتقارير فتحي بن لزرق يكشف حقيقة انخفاض أسعار الصرف: وهمي أم واقعي؟. اخبار وتقارير عاجل.. الحكومة تصدر قائمة بأسعار المواد الغذائية المخفضة مع تعافي الريال ال. اخبار وتقارير عمان ترفض استقبال قيادي حوثي بارز والاخير يعود إلى هذه المحافظة.


اليمن الآن
منذ 30 دقائق
- اليمن الآن
أسباب تحسن قيمة العملة الوطنية بالتسلسل الزمني
كتب : ماجد الداعري إليكم أهم قرارات وخطوات البنك المركزي لمعالجة اختلالات السوق المصرفية وكبح جماح المضاربين بالعملة، وصولا إلى استقرار وتحسن قيمة العملة المحلية وحسب تسلسلها الزمني: 1- نقل البنوك اليمنية لمراكزها الرئيسية إلى عدن، هربا من كارثة العقوبات الأمريكية، بعد تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية أجنبية. 2- نقل جمعية البنوك اليمنية إلى عدن وانتخاب هيئة إدارية جديدة لها من قيادات البنوك الحكومية وغيرها في عدن ولأول مرة في تاريخها. 3- قرار محافظ البنك المركزي بنقل المركز الرئيسي لمؤسسة الودائع من صنعاء إلى عدن لاستكمال كافة مكونات البنية التحتية للقطاع المصرفي اليمني. 4- تشكيل لجنة الاستيراد برئاسة محافظ البنك المركزي لتنظيم عمليات البيع والشراء للعملات الأجنبية عبرها ووقف تجار الوقود والاستيراد من الاستمرار في عشوائية شراء السعودي والدولار من الصرافيين، وخلق طلب وهمي يومي متزايد على العملات الأجنبية على حساب تراجع قيمة صرف العملة الوطنية. 5- تحديد سقف صرف للبيع والشراء والزام كل البنوك والصرافين بالتقيد به كل يوم وبعد التنسيق والتوافق عليه بين لجنة الاستيراد وجمعية الصرافين ومسؤولي البنوك المتابعين لسوق الصرف. 6- إصدار 5 حزم من قرارات محافظ البنك المركزي القاضية بمعاقبة وسحب وإلغاء تراخيص 37 شركة ومنشأة صرافة مخالفة لتعاميم وتوحبهات البنك المركزي وتم رصدها مخالفاتها من قبل لجان النزول الميدانية للبنك وماتزال القائمة مفتوحة واللجان مستمرة في رصدها ومتابعتها لعمل البنوك وبقية الشركات ومنشآت الصرافة الأخرى. 7- تحريك محافظ البنك المركزي للمياه الراكدة لموارد الدولة المنهوبة، بعد تصريحه الجريء للزميل فتحي بن لزرق رئيس تحرير صحيفة عدن الغد الأهلية المستقلة عن احجام أو امتناع 147مؤسسة حكومية ايرادية عن توريد أموالها إلى البنك المركزي اليمني بعدن، وهو ما آثار حفيضة الحكومة وحماس رئيس لجنة الموارد السيادية والمحلية اللواء عيدروس الزُبيدي عضو مجلس القيادة رئيس المجلس الإنتقالي الجنوبي إلى تفعيل عمل اللجنة وعقد اجتماع خرج بالإجماع على عودة توريد كل المؤسسات لايراداتها إلى البنك المركزي لتمكينه من القيام بدوره في صرف المرتبات وتقديم الخدمات والتدخل في السوق لمعالجة كارثة انهيار صرف العملة المحلية التي كآنت تشكل أكبر المخاطر المتربصة بكل القوى ومكونات الدولة الشرعية ومصير حكومة المحاصصة. 8- تدخل سفراء الرباعية الدولية المتحكمة بالملف اليمني وقيامهم بالتواصل المباشر بقيادات احزاب وقوى يمنية ورؤساء بنوك مهيمنة على السوق وشخصيات تجارية نافذة وغيرهم من كبار مافيا الصرف وتجار العملة وتهديدهم بشكل صريح ومباشر بعوقبات وملاحقات وحضر وتجميد لأموالهم وممتلكاتهم اذا لم يتوقفوا ويسمحوا لمعالجات البنك المركزي أن تحقق نتائجها في خلق استقرار لقيمة العملة الوطنية والاسهام الايجابي في إنجاح جهود الحكومة لتطبيع الأوضاع الاقتصادية وصرف المرتبات والايفاء بأهم الخدمات للشعب اليمني وفق الموارد المحلية المتاحة وحسن تحصيلها إلى حزينة البنك المركزي اليمني. ومع كل هذه السلسلة من الخطوات والعقوبات والمعالجات المتتالية، يأتي محللي الوهم ومشرعني المضاربات ليسأل بكل انتفاشة نرجسية: وعلى أي أساس جاء تحسن صرف العملة المحلية اليوم وليس هناك أي مستجدات اقتصادية أو دعم خارجي ومنح وودائع أوتصدير للنفط، وكأنما وصول صرف الدولار قبل أيام فجأة وبدون أي مستجدات أو مبررات، إلى 2800 ريال والسعودي إلى 800 ريال لأول مرة في تاريخ اليمن، كان طبيعيا وسعرا حقيقيا عادلا وليس وهميا، نتيجة تلاعب ومضاربات وسمسرة بقيمة العملة الوطنية.