logo
هل توقع مسلسل 'ذا سيمبسون' الشهير وفاة ترامب في هذا التاريخ؟

هل توقع مسلسل 'ذا سيمبسون' الشهير وفاة ترامب في هذا التاريخ؟

الشروق٠٦-٠٤-٢٠٢٥

يتداول ناشطون عبر منصات التواصل الاجتماعي، في الآونة الأخيرة، صورا ومقاطع فيديو قيل إنها تمثل لحظة وفاة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، كما تنبأ بها مسلسل 'ذا سيمبسون' الشهير.
ويُظهر الفيديو شخصية تشبه ترامب في نعش محاط بالمعزّين، وعند رأسه لافتة كتب عليها تاريخ 12 أفريل 2025، ما أثار تفاعلا واسعا وحديثا عن صدق تنبؤات المسلسل خلال الأعوام الماضية.
مشهد'وفاة
#ترامب
' في مسلسل 'عائلة سيمبسون' في حلقة مثيرة من مسلسل 'عائلة سيمبسون'، تم التنبؤ بوفاة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في 12 أبريل 2025.أثار هذا المقطع الجدل وأعاد إلى الأذهان قدرة المسلسل الفريدة على توقع الأحداث المستقبليةبشكل مذهل.!
pic.twitter.com/8ySLj4iJuI
— Dr.Khalid Alsabaei (@D_alsabaei)
April 5, 2025
وقال مغردون إن المسلسل لا يتنبأ بالأحداث وإنما هو عبارة عن مروج لأفكار الماسونية العالمية ومخططاتها، لافتين إلى فرضية وجود نية لاغتيال الرئيس الأميركي الذي تتسع رقعة معاداته عبر العالم بسبب قراراته.
حسب مسلسل عائله سيمبسون فأن ترامب سيموت يوم ١٢ من هذا الشهر فأن مات بهذا التاريخ فيكون موته عن طريق الاغتيال؟؟؟؟
pic.twitter.com/pF5vzz0Kmc
— نوح 🇮🇶 (@nwh1990638)
April 4, 2025
في ذات السياق قال مات سلمان، المنتج التنفيذي للمسلسل إن المشهد الذي ظهر في المقطع لم يظهر في أي حلقة من حلقاته، مؤكدا أن الصورة واللقطات معدّلة بالفوتوشوب أو مُولّدة بواسطة الذكاء الاصطناعي.
وهذه ليست المرة الأولى التي ينتشر فيها محتوى مزيف يتعلق بالمسلسل، فمنذ عام 2017، انتشرت مقاطع وصور مُضلّلة تدّعي أن المسلسل تنبأ بوفاة ترامب.
وكان مسلسل 'ذا سيمبسون' قد اشتهر بتنبؤات أخرى صحيحة، منها أعمال الشغب في الكابيتول، ونهاية مسلسل 'صراع العروش'، وجائحة فيروس كورونا، وعرض ليدي غاغا بين شوطي مباراة السوبر بول، وغيرها من الأحداث العالمية.
'ذا سيمبسون' ودونالد ترامب
في عام 2000، لم يكن أحدٌ يعرف شيئا عن دونالد ترامب، وحتى أمواله لم تصل بعد هذا الرقم القاروني، كانت أسماء مثل بوش وكلينتون هي المسيطرة على المشهد السياسي آنذاك..
وكان الناس إذا أرادوا أن يعرفوا شيئا عن الولايات المتحدة الأمريكية يقرؤون واشنطن بوست أو يشاهدون قنوات 'سي.آن.آن'، وعندما يتعبون يشاهدون أفلاما هوليودية، ويتركون الرسوم المتحركة لأبنائهم.
بعدها قام كاتب أمريكي يدعى 'دان غيرني' بقراءة لمستقبل أمريكا، وتكهن بأن يقود هذا البلد رجلٌ كان مشهوراً بجنونه..
في ذلك الوقت كان ترامب، قد بدأ يجمع المال، ويطلق بعد التصريحات التي تثير الضحك أكثر من المتابعة، ولكن الكاتب دان غيرني، استشرف حال البلاد والعالم، وقدّم في إحدى حلقات سلسلة 'عائلة سيمبسون' ترامب رئيسا لأمريكا.
ومنح لشقيقه بارت منصبا راقيا، ولشقيقته ليزا منصب رئيس أيضا بعد انتهاء فترة حكم ترامب، لتكون أول رئيسة في تاريخ الولايات المتحدة الأمريكية، حيث ستسقط أمريكا في قبضة عائلة ترامب الثرية التي تسيطر عليها وعلى العالم أيضا، قليلون من يذكرون هذه الحلقة الضاحكة التي منحت لكاتبها، شهرة طاغية منذ
فوز دونالد ترامب بالرئاسيات أول مرة عام 2016.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رسوم ترامب الجديدة على الأفلام الأجنبية تهزّ عالم السينما - منوعات : البلاد
رسوم ترامب الجديدة على الأفلام الأجنبية تهزّ عالم السينما - منوعات : البلاد

البلاد الجزائرية

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • البلاد الجزائرية

رسوم ترامب الجديدة على الأفلام الأجنبية تهزّ عالم السينما - منوعات : البلاد

ترامب وجه إدارته بالبدء فورا بعملية فرض رسوم بنسبة 100% على كل الأفلام التي تدخل إلى أميركا هزت الرسوم الجمركية التي اقترحها الرئيس الأميركي دونالد ترامب على الأفلام الأجنبية عالم السينما، ما ألقى بظلال من الشك على مستقبل الانتاجات السينمائية التي باتت معولمة بدرجة كبيرة.وأعلن ترامب الأحد أنه وجه إدارته "بالبدء فورا بعملية فرض رسوم بنسبة 100% على كل الأفلام التي تدخل إلى بلادنا بعد أن كانت قد أُنتجت على أراض أجنبية". وكما الحال عادة مع مثل هذه الإعلانات، أحيطت تفاصيل القرار بالكتمان. لكن ذلك لم يمنع أوساط صناعة السينما في مختلف أنحاء العالم من إبداء القلق من معضلة تلوح في الأفق: إما عدم القدرة على عرض فيلم في الولايات المتحدة بسبب مشاكل التكلفة، أو إنتاجه بالكامل في هذا البلد. وقال وكيل أعمال بريطاني لموقع "سكرين ديلي" المتخصص، طالبا عدم كشف هويته "يبدو أن هذا قد يكون كارثيا لصناعة السينما العالمية".

رئيس مهرجان تورونتو السينمائي: العبقرية الإبداعية لا تعرف حدوداً
رئيس مهرجان تورونتو السينمائي: العبقرية الإبداعية لا تعرف حدوداً

بلد نيوز

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • بلد نيوز

رئيس مهرجان تورونتو السينمائي: العبقرية الإبداعية لا تعرف حدوداً

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: رئيس مهرجان تورونتو السينمائي: العبقرية الإبداعية لا تعرف حدوداً - بلد نيوز, اليوم الأربعاء 7 مايو 2025 05:38 مساءً أكد كاميرون بيلي، مدير مهرجان تورونتو السينمائي الذي يعد الأكبر في أمريكا الشمالية للفن السابع، أن «العبقرية الإبداعية» لا تعرف حدوداً، مشدداً خلال مقابلة مع وكالة «فرانس برس» علّق فيها على قرارات للرئيس الأمريكي دونالد ترامب التي تهز القطاع، على أن هوليوود «قطاع دولي» بامتياز. وتطرق إلى مخاوف يشعر بها كثيرون في القطاع الترفيهي، في أعقاب إعلان ترامب خلال نهاية الأسبوع الماضي فرض رسوم جمركية بنسبة 100% على الأعمال السينمائية المنتجة خارج الولايات المتحدة. ويقول الناقد السينمائي السابق: «هوليوود لطالما كانت قطاعاً دولياً منذ أيامها الأولى»، معيداً التذكير بـ«العصر الكلاسيكي» في أربعينات القرن العشرين وخمسيناته، والذي هيمن عليه فنانون من أوروبا. ومن هذا العصر الذهبي إلى عصور أخرى، يثبت التاريخ، بحسب قوله، الحاجة إلى ترك «عبقرية الإبداع تنتشر خارج الحدود». ويقول: «كما هي الحال في أي قطاع دولي، عندما يتم اجتذاب أفضل المواهب من مختلف أنحاء العالم، دائماً ما نحصل على أفضل نتيجة». المواهب مهمة، لكن المال أيضاً؛ إذ يبيّن استطلاع للرأي بين المديرين التنفيذيين للاستوديوهات، أن مواقع الإنتاج الخمسة المفضلة لديهم لعامي 2025 و2026 كلها خارج الولايات المتحدة، بسبب الحوافز الضريبية شديدة التنافسية. وتحتل تورونتو المركز الأول في التصنيف، بينما تأتي فانكوفر، وهي مدينة كندية كبرى أخرى، في المركز الثالث. ويقول كاميرون: «كل ما لدينا هو رسالة على وسائل التواصل الاجتماعي»، وهو ما يعكس صراحة حال الضياع السائدة حالياً في القطاع، لكن إذا استمر دونالد ترامب في سياساته، من المرجّح أن يؤدي الحد من إنتاج الأفلام في كندا إلى انخفاض عدد المواهب في «هوليوود». وتابع: «من راين غوسلينغ إلى ريتشل ماك آدامز، يصبح ممثلونا في بعض الأحيان نجوم أفلامهم»، مضيفاً: «يعمل منتجونا وكتابنا ومخرجونا وطاقمنا جميعهم على دعم أفلام هوليوود وعروضها ومسلسلاتها، وقد فعلوا ذلك لفترة طويلة».

رسوم ترامب الجديدة على «الأفلام» تهزّ صناعة السينما
رسوم ترامب الجديدة على «الأفلام» تهزّ صناعة السينما

بلد نيوز

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • بلد نيوز

رسوم ترامب الجديدة على «الأفلام» تهزّ صناعة السينما

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: رسوم ترامب الجديدة على «الأفلام» تهزّ صناعة السينما - بلد نيوز, اليوم الثلاثاء 6 مايو 2025 04:33 مساءً هزت الرسوم الجمركية التي اقترحها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على الأفلام المنتجة خارج الولايات المتحدة، عالم السينما، ما ألقى بظلال من الشك على مستقبل الإنتاج. وأعلن ترامب، الأحد، أنه وجه إدارته «بالبدء فوراً بعملية فرض رسوم بنسبة 100% على كل الأفلام التي تدخل إلى أمريكا بعد أن كانت قد أُنتجت على أراض أجنبية». وكما الحال عادة مع مثل هذه الإعلانات المثيرة، أحيطت تفاصيل القرار بالكتمان. لكن ذلك لم يمنع أوساط صناعة السينما في مختلف أنحاء العالم من إبداء القلق من معضلة تلوح في الأفق: إما عدم القدرة على عرض فيلم في الولايات المتحدة بسبب مشاكل التكلفة، وإما إنتاجه بالكامل في هذا البلد. وقال وكيل أعمال بريطاني لموقع «سكرين ديلي»، طالباً عدم كشف هويته «يبدو أن هذا قد يكون كارثياً لصناعة السينما العالمية». وقال مدير منظمة منتجي المرئي والمسموع في أستراليا ماثيو دينر لوكالة «إيه إيه بي» للأنباء «هناك الكثير من الأمور المجهولة في صناعتنا، ولكن إلى أن نعرف المزيد، فلا شك في أن هذا الأمر سيُحدث اضطرابات حول العالم». وكتب الرئيس الأمريكي «صناعة السينما في أمريكا تموت موتاً سريعاً»، فيما «دول أخرى تقدم جميع أنواع الحوافز لجذب صناع أفلامنا واستوديوهاتنا بعيداً عن الولايات المتحدة». وأجرت صحيفة نيويورك تايمز التي لا تتعاطف عادة مع أفكار دونالد ترامب، تحقيقاً في منتصف إبريل الماضي حول آثار عملية نقل الإنتاجات السينمائية خارج الولايات المتحدة. وتحدثت خصوصاً عمّا يسببه ذلك من قضاء على وظائف أفراد الطبقة المتوسطة في مجال السينما والتلفزيون في لوس أنجلوس. وكتبت الصحيفة، في تلخيص للتعليقات التي جمعتها، أن «ما هو على المحك هنا هو مستقبل هوليوود». وقارن أحد مسؤولي النقابات بين انحدار الصناعة في كاليفورنيا وتراجع صناعة السيارات في ديترويت قبل نصف قرن. ولا تزال الشركات المصنعة الكبرى تحتفظ بمقارها هناك، لكن المصانع غادرت. وأكدت الناطقة باسم نقابة فنيي الأفلام الكندية إيفلين سنو في مقابلة مع صحيفة «لا برس» اليومية، أن «الإنتاجات الكبرى المصنوعة من الألف إلى الياء في الولايات المتحدة نادرة». وتبدي سنو قلقاً إزاء الوظائف المعرضة للخطر في مقاطعة كيبيك. وبحسب قولها، فإن «إنتاجاً أمريكياً في مونتريال يوظف 2000 شخص، بدءاً من مصور الفيديو وحتى سائق الليموزين». وفي فرنسا، قال مدير المؤسسة العامة لدعم السينما غايتان برويل في إبريل الماضي إن الأوروبيين يجب أن «يستعدوا لأي فرضية» في مواجهة «هجوم أمريكي محتمل ضد نموذجنا» القائم على دعم الدولة للثقافة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store