logo
«توكلنا».. 1000 خدمة حكومية يستعرضها التطبيق الوطني الشامل

«توكلنا».. 1000 خدمة حكومية يستعرضها التطبيق الوطني الشامل

عكاظ١٦-٠٧-٢٠٢٥
نظّمت الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي (سدايا) أكثر من 60 لقاء تعريفيا لأكثر من 100 جهة حكومية في ثماني مناطق، بهدف شرح آلية إضافة وتفعيل الخدمات الحكومية عبر التطبيق الوطني الشامل «توكلنا» الذي يُعد أحد الحلول الوطنية المبتكرة التي أحدثت أثرا ملموسا في الوصول حاليا إلى أكثر من 1000 خدمة عبر تطبيق واحد بكل سلاسة وموثوقية.
ويجسّد التطبيق الوطني الشامل «توكلنا» تطلعات ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان، في فتح آفاق جديدة في الخدمات الحكومية الرقمية لإثراء تجربة المواطن والمقيم والزائر للمملكة من خلال تقديم خدمات رقمية موحدة تتصف بالأمان والثقة.
وشارك في اللقاءات عدد من مسؤولي وممثلي القطاعات الحيوية والتنموية في المملكة، إضافة إلى أكثر من 350 مطورا ومهندسا تقنيا من الكوادر الوطنية، جرت في ثماني مناطق مختلفة بالمملكة، لضمان وصول الدعم الفني والتأهيلي لجميع الجهات، وأسهمت هذه اللقاءات في تطوير وإطلاق أكثر من 500 خدمة جديدة داخل تطبيق «توكلنا».
ومن المقرر استمرار عقد هذه اللقاءات لتشمل باقي الجهات الحكومية في مختلف مناطق المملكة لتُوَضَّح أبعاد أهمية التطبيق الوطني الشامل «توكلنا» وما يحظى به من قدرات متقدمة على التطوير المستمر والمرونة الرقمية العالية التي سهلت على الجهات الحكومية إضافة خدماتها الجديدة للمواطنين والمقيمين والزوار على حدٍ سواء، لدعم الجهود الوطنية في تعزيز جودة الحياة ورفع كفاءة الخدمات الحكومية بما ينعكس على رفع مستوى رضى المستفيدين.
ويتيح التطبيق تجربة رقمية فريدة من نوعها تتمثل في إمكانية استعراض أكثر من 350 نوعا من البطاقات الرسمية التي تمنحها الجهات الحكومية لمستفيديها بمختلف فئاتهم العمرية بما في ذلك بطاقات المتقاعدين، والضمان، ومن هم على رأس العمل، والبطاقات الخدمية المتعلقة بمقتنيات المستفيد مثل: الرخصة، والاستمارة، وغيرها.
كما يتيح إمكانية الدخول على الخدمات من جميع الدول حول العالم وبسبع لغات لتبين مدى ما وصل إليه التطبيق في مرحلته الحالية من قدرات تقنية متقدمة يضاهي فيها مستوى التطبيقات الإقليمية والدولية المماثلة علما بأن تطبيق توكلنا يواصل جهوده التطويرية ليكون التطبيق الأبرز في العالم بمستوى وعدد خدماته، ويدعم التوجه الوطني في تحقيق الارتقاء بالمملكة إلى الريادة ضمن الاقتصادات القائمة على البيانات والذكاء الاصطناعي.
أخبار ذات صلة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

آينشتاين للبيع.. متجر في بكين يبيع روبوتات للاستخدام المنزلي
آينشتاين للبيع.. متجر في بكين يبيع روبوتات للاستخدام المنزلي

الشرق السعودية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق السعودية

آينشتاين للبيع.. متجر في بكين يبيع روبوتات للاستخدام المنزلي

هل ترغب في شريك آلي لاختبار حركاتك في لعبة الشطرنج؟ وربما يكون في شكل كلب آلي؟ أو نسخة طبق الأصل بالحجم الطبيعي للفيزيائي ألبرت أينشتاين، التي ربما تجلس أمامك وتعلمك نظرياته النسبية؟ هذه مجرد نماذج من أكثر من 100 روبوت سيجري بيعها في متجر جديد بالعاصمة الصينية بكين يفتتح الجمعة، ويعرض نماذج شبيهة بالبشر من أكثر من 40 علامة تجارية صينية، مثل شركتي يو بي تيك روبوتيكس ويونيتري روبوتيكس. وهذا المتجر من بين أوائل المتاجر في الصين التي تبيع الروبوتات الشبيهة بالبشر والموجهة للمستهلك، ما يعكس طموح البلاد في الريادة في مجال الذكاء الاصطناعي والروبوتات. وقال وانج ييفان، مدير أحد المتاجر، الأربعاء: "إذا تقرر دخول الروبوتات إلى آلاف المنازل، فإن الاعتماد على شركات صناعة الروبوتات وحدها لا يكفي"، مشدداً على الحاجة إلى حلول موجهة للمستهلكين. وقال وانج إن أسعار الروبوتات تتراوح من 2000 يوان (278.33 دولار) إلى عدة ملايين. وتركز الصين على الروبوتات لمواجهة تحديات مثل زيادة أعمار السكان وتباطؤ النمو. ويتلقى القطاع دعماً من خلال إعانات تجاوزت 20 مليار دولار خلال العام الماضي، في حين تعتزم بكين تدشين صندوق بقيمة تريليون يوان (137 مليار دولار) لدعم الشركات الناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي والروبوتات.

الصين تنافس أميركا على سوق الذكاء الاصطناعي البالغة 4.8 تريليون دولار
الصين تنافس أميركا على سوق الذكاء الاصطناعي البالغة 4.8 تريليون دولار

الشرق للأعمال

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق للأعمال

الصين تنافس أميركا على سوق الذكاء الاصطناعي البالغة 4.8 تريليون دولار

في الوقت الذي كانت فيه الروبوتات الشبيهة بالبشر تتصارع داخل حلبة ملاكمة خلال مؤتمر الذكاء الاصطناعي الصيني الأبرز في شنغهاي، كانت معركة موازية تدور ضمن فصول الحرب التكنولوجية بين الصين والولايات المتحدة، لكن ببزّات رسمية، في سباق محموم على من يضع قواعد الذكاء الاصطناعي. جاء رد الصين على هذا التحدي عبر إطلاق منظمة عالمية جديدة تهدف إلى توحيد الجهود الدولية لضمان الاستخدام الآمن والشامل لهذه التكنولوجيا الجديدة القوية. فخلال مؤتمر الذكاء الاصطناعي العالمي السنوي الذي عُقد نهاية الأسبوع، حذّر رئيس مجلس الدولة الصيني لي تشيانغ من مخاطر "احتكار" الذكاء الاصطناعي، داعياً المسؤولين الأجانب الحاضرين في القاعة، وغالبيتهم من الدول النامية، إلى التعاون في مجال الحوكمة. تجسّد المنظمة الجديدة، التي تحمل اسم المنظمة العالمية للتعاون في الذكاء الاصطناعي، خطة الصين لمنافسة الولايات المتحدة على النفوذ العالمي، عبر تقديم نفسها كداعم للذكاء الاصطناعي للجميع. ومن شأن القواعد التنظيمية الأكثر ملاءمة أن تمنح الشركات الصينية دفعة عالمية في سباقها مع نظيراتها الأميركية في بيع المعدات والخدمات ضمن سوق يُتوقّع أن تصل قيمتها إلى 4.8 تريليون دولار بحلول عام 2033. الذكاء الاصطناعي ساحة تنافس جيوسياسي رغم هيمنة الولايات المتحدة على سوق رقائق الذكاء الاصطناعي المتقدمة، تمكّنت الشركات الصينية من تقديم حلول تنافسية تلقى رواجاً لدى العديد من الدول المشاركة في المؤتمر. وبهذا الصدد، قال إريك أولاندر، من مشروع "الصين والجنوب العالمي" (China-Global South Project)، إن "الصينيين يأتون بمزيج مختلف كلياً من منتجات الذكاء الاصطناعي، سيكون جذاباً للغاية بالنسبة للدول منخفضة الدخل التي تفتقر إلى البنية التحتية الحوسبية والكهربائية اللازمة لتشغيل أنظمة ذكاء اصطناعي شبيهة بتلك التي تطورها "أوبن إيه آي" (OpenAI) على نطاق واسع". اقرأ أيضاً: الصين تقود إنشاء منظمة دولية لتطوير الذكاء الاصطناعي وسط سباق مع أميركا بحسب وزارة الخارجية الصينية، شهد المؤتمر مشاركة أكثر من 800 شركة متخصصة في الذكاء الاصطناعي، تمثل أكثر من 70 دولة ومنطقة حول العالم. تتبنى بكين نهجاً قائماً على استخدام التكنولوجيا كأداة ترويج ووسيلة جذب في آنٍ واحد، مستعيدة تجربتها السابقة ضمن مبادرة طريق الحرير الرقمي، التي وضعت الشركات الصينية في قلب شبكات الاتصالات العابرة للقارات. على مدى سنوات، سعت الصين إلى صياغة المعايير العالمية للتقنيات الناشئة، مثل شبكات الجيل الخامس، في محاولة واضحة لتوجيه مسار التطوير التكنولوجي وفتح المجال أمام شركاتها للفوز بحصة في الأسواق الخارجية. وقد أصبح الحضور القوي لشركة "هواوي تكنولوجيز" (Huawei Technologies) داخل الكيانات التي تضع المعايير الدولية موضع تدقيق من قبل الحكومة الأميركية، التي فرضت قيوداً صارمة على استخدام معدات الشركة. أصبحت الحوكمة العالمية للذكاء الاصطناعي ميداناً جديداً للمنافسة بين القوى الكبرى، فكل من الولايات المتحدة والصين تعتبر أن هذه التكنولوجيا أداة حيوية ليس فقط لاقتصادها، بل للأمن القومي كذلك. وقد أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب الأسبوع الماضي أن بلاده "ستفعل كل ما يلزم" لتتولى ريادة الذكاء الاصطناعي من خلال خطة تتضمن التصدي للنفوذ الصيني المتنامي داخل الهيئات الدولية المعنية بالحوكمة. بكين تروج لحوكمة آمنة للذكاء الاصطناعي في ظل غياب قواعد دولية ملزمة لتطوير الذكاء الاصطناعي، تدفع الصين بخطة طموحة تركز على تعزيز البنية التحتية الرقمية المعتمدة على الطاقة النظيفة، وتوحيد معايير القدرة الحوسبية. كما تؤكد بكين دعمها لدور الشركات في صياغة معايير فنية متعلقة بالأمن والصناعة والأخلاقيات. لم يتم الإفصاح عن تفاصيل كثيرة بشأن الكيان الصيني الجديد، ومقره شنغهاي. ففي تصريح مقتضب قبل مغادرة الصحفيين من القاعة، قال المسؤول الكبير في وزارة الخارجية الصينية ما تشاو شيو إن المنظمة ستركز على وضع معايير وأطر حوكمة للذكاء الاصطناعي، مضيفاً أن الصين ستناقش التفاصيل مع الدول الراغبة في الانضمام. أميركا مهددة بخسارة سباق الذكاء الاصطناعي مع الصين بسبب الكهرباء.. التفاصيل هنا. ومع احتدام السباق بين الشركات الأميركية والصينية لتطوير أنظمة ذكاء اصطناعي قد تضاهي، أو تتفوق على، القدرات البشرية، دفعت المخاوف بشأن السلامة أيضاً إلى المطالبة بوضع ضوابط صارمة. وفي هذا الإطار، عبّر جيفري هينتون، أحد رواد الذكاء الاصطناعي، خلال مشاركته في الحدث الصيني، عن دعمه لتعاون الهيئات الدولية في معالجة قضايا السلامة المرتبطة بهذه التكنولوجيا. الصين تراهن على دعم الجنوب العالمي يبدو أن جزءاً من استراتيجية بكين في مجال الذكاء الاصطناعي يستند إلى توجهها الدبلوماسي بدعم دول الجنوب العالمي لتعزيز حضورها في الساحة الدولية. وخلال كلمته الافتتاحية يوم السبت الماضي، شدد لي تشيانغ على ضرورة مساعدة هذه الدول في بناء قدراتها في مجال الذكاء الاصطناعي. وشكّلت تلك الدول الغالبية العظمى من أكثر من 30 دولة تمت دعوتها للمشاركة في اجتماعات الحوكمة رفيعة المستوى، من بينها إثيوبيا وكوبا وبنغلاديش وروسيا وباكستان. كما شاركت مجموعة محدودة من الدول الأوروبية مثل هولندا وفرنسا وألمانيا، إلى جانب الاتحاد الأوروبي وعدد من المنظمات الدولية. في المقابل، لم ترصد "بلومبرغ نيوز" وجود أي لافتة باسم الولايات المتحدة، فيما رفضت السفارة الأميركية في بكين التعليق على ما إذا كان هناك تمثيل رسمي للولايات المتحدة في الحدث. من جانبه، قال أحمد أديتيا، المستشار الخاص لنائب رئيس إندونيسيا، الذي حضر الاجتماع، لـ"بلومبرغ نيوز" إن مبادرة الصين "تحظى بتقدير كبير من الحكومة الإندونيسية". وأضاف أن بلاده تُعد مناهج دراسية مخصصة للذكاء الاصطناعي لتطبيقها في نحو 400 ألف مدرسة، وتُدرب 60 ألف معلم على هذه التقنية. يبدو أن تركيز بكين على مفهوم "الانفتاح"، وهي كلمة وردت 15 مرة في خطة عملها للحوكمة، يستند إلى نجاح شركة الذكاء الاصطناعي الناشئة "ديب سيك" (Deepseek) مطلع هذا العام، حين أدهشت العالم عبر إطلاق نماذج ذكاء اصطناعي تضاهي في قدراتها تلك التي طورتها "أوبن إيه آي" مع إتاحتها للجميع مجاناً وقابليتها للتعديل دون قيود. اقرأ أيضاً: رئيس "إنفيديا" الأميركية: "ديب سيك" الصيني مذهل وسارعت شركات صينية أخرى إلى تبنّي النموذج نفسه، حيث أطلقت أسماء عملاقة مثل "علي بابا" (Alibaba)، ولاعبون جدد مثل "مون شوت" (Moonshot) نماذج لغوية ضخمة متطورة ومفتوحة المصدر. ويكتسب هذا التوجه أهمية خاصة بالنسبة للدول النامية، التي غالباً ما تفتقر إلى الموارد اللازمة لتجميع قواعد بيانات ضخمة أو تطوير نماذجها الخاصة للذكاء الاصطناعي من الصفر، وهي عملية تتطلب رقائق إلكترونية مرتفعة التكلفة من شركات مثل "إنفيديا" (Nvidia). التنافس على مستقبل الذكاء الاصطناعي كما تولي الصين أهمية كبيرة لمفهوم "سيادة الإنترنت"، وهو ما قد يجذب الأنظمة ذات الطابع السلطوي حول العالم. وجاء في مبادرة الصين لحوكمة الذكاء الاصطناعي العالمية الصادرة عام 2023 أنه "ينبغي احترام سيادة الدول الأخرى والامتثال التام لقوانينها عند تزويدها بمنتجات وخدمات الذكاء الاصطناعي". في المقابل، تنص خطة الذكاء الاصطناعي التي طرحها ترمب على أن الحكومة الأميركية لن تتعاون إلا مع المهندسين الذين "يضمنون أن أنظمتهم موضوعية وخالية من التحيّز الأيديولوجي المفروض من الأعلى". هذا التنافس بين الولايات المتحدة والصين يضع العديد من الدول أمام معضلة مألوفة تتمثل في الشعور بالضغط لاختيار أحد الجانبين، إلا أن وزير الاتصالات والتكنولوجيا الرقمية في جنوب أفريقيا، سولي مالاتسي، رفض الانجرار وراء هذه الثنائية. وقال مالاتسي من المؤتمر: "الأمر لا يتعلق باختيار نموذج على حساب الآخر، بل يتعلق بدمج أفضل ما في النموذجين".

إيلون ماسك يفتح أبواب الذكاء الاصطناعي: Grok 2 يتحول إلى مصدر مفتوح الأسبوع المقبل
إيلون ماسك يفتح أبواب الذكاء الاصطناعي: Grok 2 يتحول إلى مصدر مفتوح الأسبوع المقبل

الرجل

timeمنذ 3 ساعات

  • الرجل

إيلون ماسك يفتح أبواب الذكاء الاصطناعي: Grok 2 يتحول إلى مصدر مفتوح الأسبوع المقبل

أعلن إيلون ماسك، مؤسس شركة xAI، عن نية شركته جعل محادثة Grok 2 مفتوحة المصدر الأسبوع المقبل، وهي الخطوة التي تعد جزءًا من استراتيجية ماسك الأكبر لدفع عجلة التطوير في مجال الذكاء الاصطناعي، وتوسيع نطاق إمكانيات استخدامه من قبل المطورين والباحثين على مستوى العالم. مع هذه الخطوة، سيتاح للمطورين الوصول إلى الشفرة البرمجية للروبوت الذكي Grok 2، مما يسمح لهم بتعديل وتخصيص هذه التكنولوجيا بما يتناسب مع احتياجاتهم الخاصة، وستتيح هذه الميزة أيضًا للمجتمع العالمي المشاركة في تحسين أداء Grok 2، مما يعزز الابتكار في الذكاء الاصطناعي على نطاق واسع. فتح الشفرة المصدرية لـGrok 2 كيف يعزز منافسة xAI؟ تعد هذه الخطوة منافسة مباشرة لشركات OpenAI ،Anthropic، وجوجل، والتي تهيمن على مجال الذكاء الاصطناعي. وكانت xAI قد بدأت التوسع في مجال تطوير الذكاء الاصطناعي على يد ماسك في 2023، وها هي الآن تتخذ خطوة جريئة لفتح تكنولوجيا Grok 2 وتوسيع الوصول إليها. وبإتاحة الوصول إلى الشفرة المصدرية، تأمل xAI في جذب مجتمع واسع من المطورين والمبتكرين للعمل على تقنيات الذكاء الاصطناعي، وبالتالي زيادة القوة التنافسية للشركة ضد الشركات الكبرى الأخرى التي تهيمن على هذا المجال. فيما ستساهم هذه الخطوة في تعزيز قدرات xAI بشكل أكبر في المعركة الشرسة بين الشركات، التي تتسابق لتطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي المتقدمة. فمن خلال توفير وصول واسع النطاق إلى تقنياتها، تفتح xAI المجال للعديد من المبدعين لدمج Grok 2 في حلولهم الخاصة، سواء في التطبيقات التجارية أو في أبحاث الذكاء الاصطناعي، وهذا يمكن أن يساعد في خلق بيئة تعاون عالمية وتبادل أفكار جديدة، مما يعزز النمو السريع لهذه التكنولوجيا وتوسيع استخدامها في العديد من المجالات. فتح الشفرة المصدرية لـGrok 2 وابتكار تطبيقات جديدة للذكاء الاصطناعي؟ فتح الشفرة المصدرية لـGrok 2 تعد فرصة ذهبية للمطورين والمبدعين، إذ يستطيع المستخدمون الآن تعديل Grok 2 بما يتناسب مع المشاريع التي يعملون عليها، مما يفتح الباب أمام مجموعة واسعة من الاستخدامات والابتكارات. ومن المتوقع أن يسهم هذا في تطوير أدوات ذكية أكثر تطورًا، يمكن دمجها في صناعات متعددة مثل الرعاية الصحية، والخدمات المالية، والألعاب، والتعليم، وغيرها. بالإضافة إلى ذلك، تتيح xAI للمجتمع العلمي والأكاديمي فرصة استخدام التقنية في الأبحاث، وتطوير تطبيقات مبتكرة في مجال الذكاء الاصطناعي. ومع تقدم الزمن، أصبح من الواضح أن الذكاء الاصطناعي سيشكل جزءًا أساسيًا من مستقبل العالم الرقمي، ومن خلال هذه الخطوة، تسعى xAI إلى تمهيد الطريق لظهور تقنيات جديدة تفيد البشرية في العديد من المجالات الحيوية. كما أن هذه المبادرة تساهم في نشر الوعي بأهمية التعاون بين الشركات المطورة للذكاء الاصطناعي والمجتمع العالمي، لدفع الابتكار إلى الأمام. من المتوقع أن يحقق Grok 2 نجاحًا أكبر بكثير بمجرد أن يتاح للمطورين فرصة العمل على الشفرة البرمجية بحرية تامة، مما سيسهم في زيادة الطلب العالمي على هذه التقنية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store