
وزير خارجية إيران: نحن لا نخفي شهداءنا بل نفتخر بهم لأنهم قدوتنا
وكالات
أكد وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، أن الشعب الإيراني سيصمد حتى آخر قطرة دم لمواجهة أي طرف يحاول فرض قرارات مصيرية على البلاد.
وقال في تغريدة على منصة إكس: "مرة أخرى، أظهر الشعب الإيراني العظيم قوته وصموده المذهلين أمام العالم".
وأضاف أن الأمواج الهادرة من الوطنيين الذين خرجوا إلى الشوارع لتكريم القادة العسكريين، والعلماء، والباحثين، والمواطنين، بمن فيهم النساء والأطفال الأبرياء الذين قتلوا بوحشية على يد الكيان الصهيوني الجبان، تحمل جميعها رسالة واضحة.. على عكس الكيان الإسرائيلي الضعيف والعاجز، وفقا لروسيا اليوم.
وتابع: "نحن لا نخفي شهداءنا، بل نفتخر بهم، لأنهم قدوتنا، وكونوا على يقين أنه مقابل كل ضابط أو عالم نفقده، هناك المئات ممن يصطفون ليحلوا مكانه".
وأرفق عراقجي التغريدة بصور ومقاطع من مراسم تشييع 60 شخصا، بينهم قادة عسكريون وعلماء ذرة، في العاصمة طهران أمس السبت، ممن قتلوا جراء الهجوم الإسرائيلي على البلاد.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المشهد العربي
منذ 24 دقائق
- المشهد العربي
سفارة أمريكا في البحرين: عودة الموظفين والعمليات بشكل طبيعي
قالت السفارة الأمريكية في البحرين اليوم الأحد عبر منصة إكس إنها عادت إلى العمل بشكل طبيعي سواء من ناحية عدد الموظفين أو العمليات. وقبل اندلاع الحرب التي استمرت 12 يوما بين إيران وإسرائيل مباشرة، سمح الجيش الأمريكي لعائلات الموظفين في البحرين بالمغادرة.


خبر صح
منذ 41 دقائق
- خبر صح
هل محاولة استهداف أحمد الشرع اغتيال مؤجل أم شائعة مدبرة؟
نقلت وكالة 'سانا' الرسمية اليوم الأحد عن مصدر في وزارة الإعلام السورية أن 'لا صحة لما تم تداوله من قبل عدة وسائل إعلامية حول إحباط الجيش العربي السوري والمخابرات التركية محاولة اغتيال الرئيس أحمد الشرع خلال زيارته لدرعا' . هل محاولة استهداف أحمد الشرع اغتيال مؤجل أم شائعة مدبرة؟ شوف كمان: إيران ترد على إخلاء أمريكا سفارتها في المنطقة: تهديد أم استجابة دفاعية؟ وجاء هذا النفي بعد انتشار واسع لتقارير تتحدث عن تعاون استخباراتي تركي–سوري لاحباط عملية اغتيال مزعومة. مقال مقترح: إسرائيل تستخدم مادة كيميائية لاعتراض 'مادلين' عبر طائرات مسيّرة ومادة مهيّجة شائعات تغذيها وسائل إعلام وحسابات 'إكس' بدأت القصة عندما تداولت وسائل إعلام وحسابات عبر منصة 'إكس' أن عبارة 'تنسيق استخباراتي مشترك' بين أنقرة ودمشق أدت إلى كشف شبكة اغتيال ضد الشرع خلال حضوره لفعالية في مدينة درعا، لكن يبدو أن هذه التغريدات لم تستند إلى أي مصدر رسمي موثوق، مما تسبب في حالة من الجدل الإعلامي، سرعان ما قوبلت برد رسمي قطع الشك باليقين. صحوة استخباراتية أم تحذيرات حقيقية؟ في الوقت الذي نفت فيه سوريا الاتهامات، حذر المبعوث الأمريكي إلى سوريا، توماس باراك، من وجود مخاطر فعلية على حياة الشرع، وأشار إلى احتمالية استهدافه من مجموعات مسلّحة معارضة، بما في ذلك متشددون ينتمون إلى تنظيم 'داعش' أو 'هيئة تحرير الشام' (HTS)، التي كانت تضم عناصر من قبل أثناء الثورة. ولفت باراك إلى ضرورة 'تنسيق نظام حماية' حول الرئيس لتأمينه من أي مخاطر محتملة. اعتراف ضمني بمخاطر واقعية لا يمكن تجاهل تصريح باراك الذي شدد فيه على أن الشرع قد يصبح 'هدفاً للمغرضين' بسبب توجهه نحو إصلاحات سياسية وبناء علاقات مع الغرب، كما ذكرت صحيفة 'L'Orient-Le Jour' أن الشرع تعرض لمحاولتي اغتيال على الأقل منذ ديسمبر، واحدة في مارس والأخرى قبل نحو أسبوعين، نسبت إلى تنظيمات مثل داعش التي تسعى إلى عرقلته. حماية مستمرة رغم نفي محاولة الاغتيال على الرغم من نفي دمشق الرسمي، إلا أن واشنطن ومصادر إعلامية غربية تؤكد وجود مخاطر حقيقية ضد الشرع، الأمر الذي دفع إلى تعزيز إجراءات أمنية حوله بالتنسيق بين الحلفاء وخاصة تركيا، ويبدو أن هناك تحذيراً مبطناً من أن الحديث عن محاولة اغتيال قد لا يكون عاراً تماماً من الأساس الواقعي. بالرغم من النفي الرسمي القاطع من السلطات السورية، التي أكدت عبر وزارة الإعلام عدم صحة ما تم تداوله بشأن محاولة اغتيال للرئيس أحمد الشرع أو وجود أي تنسيق استخباراتي مع الجانب التركي بهذا الخصوص، فإن التصريحات الغربية وعلى رأسها تحذيرات المبعوث الأمريكي إلى سوريا، توماس باراك – تعكس وجهًا آخر للواقع، حيث تُطرح مخاوف جدّية من تعرض الرئيس الشرع لتهديدات فعلية من قبل جماعات مسلحة متطرفة، أبرزها تنظيم داعش وبعض الفصائل المنشقة.

يمرس
منذ ساعة واحدة
- يمرس
سريع: نفذنا عملية عسكرية في منطقة بئر السبع
وقال لمتحدث العسكري، يحيى سريع، في بيان له: "انتصارا لمظلومية الشعب الفلسطيني ومجاهديه، وردا على جرائم العدو الصهيوني المجرم بحق المدنيّين في قطاع غزة ، نفذت القوة الصاروخية في القوات المسلحة اليمنية ، عملية عسكرية نوعية استهدفت هدفا حساسا للعدو الإسرائيلي في منطقة بئر السبع المحتلة ، وذلك بصاروخ باليستي نوع ذو الفقار". وأشار إلى أن العملية حققت هدفها بنجاح. وتوعد حزام الأسد، عضو المكتب السياسي لحركة أنصار الله، إسرائيل بمزيد من الضربات عقب إعلان الجيش الإسرائيلي رصد إطلاق صاروخ أطلق من اليمن تجاه إسرائيل. وكتب حزام الأسد في منشور عبر منصة إكس:" لن نترك غزة". وفي منشور آخر لفت حزام الأسد إلى دوي انفجار بمنطقة عراد "تل عراد" الواقعة شمال منطقة ديمونة بعد رصد إطلاق صاروخ من اليمن. إلى ذلك أعلن الجيش الإسرائيلي في وقت سابق اعتراض صاروخ أطلق من اليمن باتجاه إسرائيل بعد دوي صفارات الإنذار عند رصده. تم