
إسرائيل.. ضغوط داخلية وخارجية
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ 18 دقائق
- سكاي نيوز عربية
غزة.. اتفاق الهدنة يبتعد مجددا
وسط ضغوط داخلية وخارجية على إسرائيل وحماس للتوصل إلى اتفاق هدنة في غزة في ظل تدهور الوضع الإنساني بالقطاع، مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، يؤكد استدعاء طاقم التفاوض من الدوحة إلى إسرائيل.


خليج تايمز
منذ 30 دقائق
- خليج تايمز
إسرائيل تسمح للدول الأجنبية بإسقاط المساعدات جواً على قطاع غزة بدءاً من الجمعة
عالم لم يرد متحدث باسم الجيش الإسرائيلي على الفور على طلب من رويترز لتأكيد النبأ اليزابيث ذكرت إذاعة الجيش الإسرائيلي نقلا عن مسؤول عسكري أن إسرائيل ستسمح للدول الأجنبية بإسقاط المساعدات بالمظلات إلى غزة اعتبارا من يوم الجمعة. ولم يرد متحدث باسم الجيش الإسرائيلي على الفور على طلب من رويترز لتأكيد النبأ.


صحيفة الخليج
منذ 42 دقائق
- صحيفة الخليج
دعوات دولية لإنهاء كارثة غزة الإنسانية.. وترامب: «حماس» تريد الموت
غزة - أ ف ب اتهم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حركة «حماس»، بأنها تعرقل اتفاقاً لوقف إطلاق النار وتريد الموت في غزة، فيما تحدّث رئيس الوزراء الإسرائيلي عن «خيارات بديلة» لإعادة الرهائن المحتجزين في القطاع المحاصر، حيث تتواصل الحرب منذ 21 شهراً، فيما تواصلت الدعوات الدولية المطالبة بإنهاء الكارثة الإنسانية في غزة فوراً. وأعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بعد تعثّر المفاوضات في الدوحة: «درس خيارات بديلة لإعادة الرهائن وإنهاء حكم حماس»، في حين اتهمت الحركة المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف بـ«مخالفة السياق الذي جرت فيه جولة المفاوضات الأخيرة» وذلك يأتي «في سياق خدمة الموقف الإسرائيلي». إنزال مساعدات وفي هذا السياق من الاتهامات المتبادلة، قال مسؤول إسرائيلي، الجمعة، إن إنزال المساعدات الإنسانية جواً سيستأنف قريباً في غزة. وصرح ترامب أمام صحفيين في البيت الأبيض قبيل مغادرته إلى أسكتلندا «حماس لم تكن ترغب حقاً في إبرام اتفاق، أعتقد أنهم يريدون أن يموتوا وهذا أمر خطر للغاية». وأضاف: «وصلنا الآن إلى آخر الرهائن وهم يعلمون ما سيحدث بعد استعادة آخر الرهائن ولهذا السبب تحديداً، لم يرغبوا في عقد أي اتفاق». وكان ويتكوف أعلن الخميس، أنّ واشنطن سحبت مفاوضيها من محادثات الدوحة التي استمرت أسبوعين بوساطة قطرية وأمريكية ومصرية، متّهماً حركة حماس بعدم التصرف «بحسن نية». وقال نتنياهو: «كان ويتكوف محقاً، حماس هي العقبة أمام اتفاق لإطلاق سراح الرهائن». - تقدم في المفاوضات من جهتهما، أعلنت قطر ومصر أنهما تواصلان جهودهما «الحثيثة» في ملف الوساطة من أجل الوصول إلى اتفاق «يضع حداً للحرب»، وفق ما جاء في بيان لوزارة الخارجية القطرية. وفيما أشارتا إلى «إحراز تقدم في جولة المفاوضات المكثفة الأخيرة»، أضافت الدولتان، أن «تعليق المفاوضات لعقد المشاورات قبل استئناف الحوار مرة أخرى يعد أمراً طبيعياً في سياق هذه المفاوضات المعقدة». من جهته، اتهم باسم نعيم عضو المكتب السياسي لـ«حماس» ويتكوف بأنه غيّر رأيه، مشيراً إلى أن الأخير كان قدّر «قبل أيام فقط» أن المحادثات إيجابية. وتابع: «تلقى الوسطاء رد حركة حماس بشكل إيجابي جداً واعتبروه رداً بنّاء يوصل إلى اتفاق ويقترب كثيراً مما عرضه الوسطاء على الطرفين». - ضمانات لإنهاء الحرب وأعلنت «حماس» الخميس، أنها ردت على اقتراح هدنة موقتة مدتها 60 يوماً يتخللها الإفراج بشكل تدريجي عن رهائن محتجزين في غزة، في مقابل إطلاق سراح مئات المعتقلين الفلسطينيين، كما اقترحت تعديلات على بنود دخول المساعدات الإنسانية، وخرائط انسحاب الجيش الإسرائيلي وضمانات بشأن نهاية الحرب. وتريد إسرائيل التي ترفض تقديم هذه الضمانات، تفكيك حماس وإخراجها من غزة والسيطرة على القطاع الذي تحكمه الحركة منذ العام 2007. وتسبّبت الحرب بين إسرائيل وحركة «حماس» في غزة بأزمة إنسانية حادّة في القطاع الذي لا تزال الدولة العبرية تفرض قيوداً شديدة على دخول المساعدات إليه. وفرضت إسرائيل في مطلع مارس/ آذار الماضي، حصاراً مطبقاً على غزة ومنعت دخول المساعدات، قبل أن تخفّف القيود في أواخر مايو/أيار الماضي، وتسمح بدخول عدد ضئيل من الشاحنات، ما أدى إلى نقص حاد في المواد الغذائية والأدوية والوقود وأثار تحذيرات متزايدة من تفاقم الجوع. وتنفي إسرائيل أيّ مسؤولية لها في تدهور الوضع وتتّهم «حماس» بسرقة المساعدات، ما تنفيه الحركة الفلسطينية. وفي هذا السياق، قال مسؤول إسرائيلي الجمعة: إن إنزال المساعدات الإنسانية جواً سيستأنف قريباً في غزة. وأفاد المصدر القريب من الملف بأن «عمليات إلقاء المساعدات الإنسانية إلى غزة ستستأنف في الأيام المقبلة». - المجاعة تنتشر وفي مطلع العام 2024، شاركت دول عربية وغربية منها الولايات المتحدة، في عمليات إنزال مساعدات جواً في غزة، لكن الأمم المتحدة والعديد من الدول الأخرى أصرّت وقتها على أن الإنزال الجوي للمساعدات لا يمكن أن يحل مكان الطرق البرية. وكشفت منظمة «أطباء بلا حدود» في بيان الجمعة، أن ربع من تمّت معاينتهم الأسبوع الماضي في عياداتها في القطاع من أطفال تراوح أعمارهم بين ستة أشهر وخمس سنوات ونساء حوامل أو مرضعات يعانون سوء تغذية. بدوره، أعلن برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة الجمعة أن حوالى ثلث سكان غزة لا يأكلون لأيام. كذلك حذّر المفوّض العام لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) فيليب لازاريني من أن «المجاعة بدأت تنتشر بصمت في غزة» وأضاف: «يعتقد أن أكثر من مئة شخص، غالبيتهم من الأطفال، ماتوا جوعاً» وقال وزير الخارجية الإيطالي أنتونيو تاياني في روما الجمعة: «لم يعد بإمكاننا القبول بالمجازر والمجاعة» في غزة. كذلك، دعت باريس ولندن وبرلين في بيان مشترك الجمعة إلى «إنهاء الكارثة الإنسانية التي نشهدها في غزة فوراً». دعت باريس ولندن وبرلين في بيان مشترك الجمعة إلى «إنهاء الكارثة الإنسانية التي نشهدها في غزة فوراً». وأضافت في البيان: «ندعو الحكومة الإسرائيلية إلى رفع القيود المفروضة على تسليم المساعدات فوراً والسماح بشكل عاجل للأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية بالقيام بعملها لمكافحة الجوع». بدورها، استنكرت رئيسة المكسيك كلاوديا شينباوم، الجمعة، الأزمة الإنسانية في غزة وقالت: «ندين ما يحدث الآن والمكسيك تسعى بالأقوال والأفعال لبناء السلام». وقتل في الحرب التي تشنها إسرائيل على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023 حوالي 60 ألفاً من المدنين، غالبيتهم من النساء والأطفال.