logo
وزير العمل التقى السفير الروسي وعرض مع بخاش وكركي أوضاع الضمان

وزير العمل التقى السفير الروسي وعرض مع بخاش وكركي أوضاع الضمان

الديار١٤-٠٤-٢٠٢٥

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
التقى وزير العمل محمد حيدر صباح امس السفير الروسي في لبنان ألكسندر روداكوف، في زيارة تعارف جرى في خلالها عرض للأوضاع العامة في لبنان والمنطقة.
واجتمع مع وفد من نقابة الأطباء في بيروت برئاسة النقيب يوسف بخاش، وفي حضور مدير عام الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي الدكتور محمد كركي، وتناول البحث شؤون النقابة والأمور ذات الصلة بينها وبين الضمان الاجتماعي.
كذلك استقبل حيدر رئيس الجامعة اللبنانية - الأميركية الدكتور شوقي العبدالله على رأس وفد، وبحث معه في قضايا أكاديمية، إضافة إلى التعاون ما بين الوزارة والجامعة لوضع سياسات عامة برعاية وزارة العمل.
وأكد الوفد للوزير وضع الجامعة مواردها في تصرّف الوزارة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تحوّل جذري في حياتها.. الأميرة كيت ميدلتون قد لا تتعافى تماماً!
تحوّل جذري في حياتها.. الأميرة كيت ميدلتون قد لا تتعافى تماماً!

الديار

timeمنذ 5 ساعات

  • الديار

تحوّل جذري في حياتها.. الأميرة كيت ميدلتون قد لا تتعافى تماماً!

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب عانت الأميرة كيت ميدلتون وزوجها الأمير ويليام تحدّيات كثيرة طوال عام 2024، والآن يستعدّ الزوجان لتغييرات جذرية، وفقاً لخبراء ملكيين. ففي أيلول الماضي، كشفت الأميرة كيت أنها أكملت العلاج الكيميائي بعد تشخيص إصابتها بالسرطان. وفي ظل إلغاء كيت لسباق "رويال أسكوت" في 18 حزيران يشير تقرير جديد إلى أن أميرة ويلز على دراية تامة بصحتها وهي تتطلع إلى المستقبل. وقال صديق للزوجين لمجلة People: "هناك تحولات جذرية تحصل خلف الكواليس". وأوضح الموقع المتخصّص بأخبار الفنانين أن هذه التغييرات تشمل "بناء فريق موثوق من كبار المستشارين" في طريقهما نحو أدوارهما المستقبلية كملك وملكة. وأشار الصديق الملكي إلى أنهم "يُحسنون تحديد ما يصلح وما لا يصلح". في غضون ذلك، أشار مصدر ملكي إلى أن علنية تشخيص كيت بالسرطان وعلاجها أثّرا فيها. وصرّح مصدر ملكي لمجلة People: "لم تحظَ الأميرة بالخصوصية التي تُمنح عادةً لشخص يُعاني من هذا النوع من المرض". وقال صديق للعائلة: "لا أعتقد أن المرء يتعافى تماماً مما تحملته كيت العام الماضي. لطالما كانت مصدر فخر للعائلة المالكة، بل ازدادت أهميتها الآن". كما شاركت كاثرين ماير، كاتبة سيرة الملك تشارلز، وجهة نظرها حول مسيرة الأميرة كيت، قائلةً: "كانت بالفعل الشخصية الملكية الوحيدة العاملة التي ما زالت تتمتع بقوة جذب خاصة. والآن، مع ندرتها، ازدادت هذه القوة". وأشادت ماير بأميرة ويلز كعنصر مهم، موضحةً: "إنها تُثير الحماسة. بالنسبة إليها، البساطة هي الأهم". وتحدثت سالي بيديل سميث، كاتبة سيرة العائلة المالكة، كاشفةً عن اعتقادها بأن ظهور الأميرة كيت في عرض "Trooping the Colour" قد بعث برسالة قوية إلى مُحبّي العائلة المالكة: "لقد أظهرت ثقةً لشخصٍ عاد بحماسة إلى واجباته العامة".

بسمة بوسيل تكشف آخر مستجدات حالة ابنها.. هل تجاوز مرحلة الخطر؟
بسمة بوسيل تكشف آخر مستجدات حالة ابنها.. هل تجاوز مرحلة الخطر؟

الديار

timeمنذ 5 ساعات

  • الديار

بسمة بوسيل تكشف آخر مستجدات حالة ابنها.. هل تجاوز مرحلة الخطر؟

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب كشفت الفنانة المغربية بسمة بوسيل تطورات صحة طفلها آدم بعد الأزمة الأخيرة التي تعرض لها، التي أدت إلى خضوعه لعمليتين جراحيتين طارئتين نتيجة انفجار الزائدة الدودية. وظهرت بسمة بوسيل في مقطع فيديو قصير عبر خاصية القصص على حسابها الرسمي بموقع "إنستغرام"، وحرصت على توجيه رسالة شكر وامتنان لكل من سأل عن حالة آدم الصحية، مؤكدة أنه تجاوز مرحلة الخطر. وقالت بسمة في الفيديو: أولا شكراً من قلبي لكل حد سأل على آدم، هو لسه في مرحلة العلاج ومحتاج دعواتكم، بس حالته اتحسنت أكتر بكتير الحمد لله. وسادت حالة من القلق بين جمهور الفنان تامر حسني وطليقته بسمة بوسيل، بعدما تصدّر اسم طفلهما محركات البحث خلال الأيام الماضية.

ودّع القلق والتوتر... بماذا تفيدك الأسماك والمأكولات البحريّة؟
ودّع القلق والتوتر... بماذا تفيدك الأسماك والمأكولات البحريّة؟

الديار

timeمنذ 20 ساعات

  • الديار

ودّع القلق والتوتر... بماذا تفيدك الأسماك والمأكولات البحريّة؟

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب في ظل ضغوط الحياة المتسارعة وكثرة الملهيات اليومية، يبحث الكثيرون عن حلول طبيعية وفعالة للتعامل مع التوتر وتعزيز صحة الدماغ. وبينما يتجه البعض إلى المكملات أو العلاجات السريعة، تُعدّ المأكولات البحرية من الخيارات الغذائية الغنية بالعناصر التي تساهم بشكل مباشر في تحسين الحالة النفسية وتعزيز الأداء العقلي. تتميّز المأكولات البحرية، وعلى رأسها الأسماك الدهنية مثل السلمون، السردين، والماكريل، بتركيزٍ عالٍ من أحماض أوميغا-3 الدهنية، وهي أحماض أساسية لا يستطيع الجسم إنتاجها بمفرده. وقد أظهرت الدراسات أن أوميغا-3 تؤدي دورًا مهمًا في تنظيم المزاج والحد من الاكتئاب والقلق، من خلال تأثيرها المباشر في المواد الكيميائية في الدماغ، مثل السيروتونين والدوبامين. إلى جانب تأثيرها في تهدئة الأعصاب، تحتوي المأكولات البحرية على مجموعة من الفيتامينات والمعادن الحيوية، مثل فيتامين D، B12، والزنك، والتي تساهم في تعزيز صحة الدماغ وتحسين الذاكرة والتركيز. فمثلاً، يُعرف فيتامين B12 بدوره الحيوي في تكوين خلايا الدم وتحفيز النشاط العصبي، بينما يساعد الزنك في حماية الخلايا العصبية من التلف التأكسدي الناتج عن التوتر. ولا يقتصر تأثير المأكولات البحرية على الجانب النفسي فقط، بل تمتد فوائدها بشكل واضح إلى دعم وظائف الدماغ الإدراكية والمعرفية. فقد ربطت العديد من الدراسات العلمية بين الاستهلاك المنتظم للأسماك والمأكولات البحرية وبين انخفاض خطر الإصابة بالأمراض التنكسية مثل ألزهايمر، الخرف، وتدهور الذاكرة المرتبط بتقدم العمر. وتُعزى هذه الفوائد إلى المحتوى الغني لأحماض أوميغا-3 الدهنية (خصوصًا DHA وEPA)، التي تدخل بشكل مباشر في تركيب أنسجة الدماغ، وتُعدّ مكونًا أساسيًا في الخلايا العصبية. تعمل هذه الأحماض على تعزيز السيالة العصبية وتقوية الروابط بين الخلايا العصبية، مما يساهم في تحسين القدرة على التركيز، وسرعة المعالجة الذهنية، والاحتفاظ بالمعلومات لفترة أطول. كما أن لها دورًا في تحفيز نمو الخلايا العصبية الجديدة في منطقة الحُصين (Hippocampus)، وهي المنطقة المسؤولة عن التعلم والذاكرة، مما يجعلها ذات تأثير عميق في الوقاية من تراجع القدرات الذهنية. من جهة أخرى، تُعدّ المأكولات البحرية مصدرًا غنيًا بالبروتين عالي الجودة، الذي يحتوي على مجموعة متكاملة من الأحماض الأمينية الأساسية التي يحتاج اليها الجسم لإنتاج الناقلات العصبية مثل السيروتونين، النورأدرينالين، والدوبامين. هذه المواد الكيميائية الحيوية تؤدي دورًا محوريًا في تنظيم المزاج، تحفيز الانتباه، وضبط الاستجابات العاطفية، ما يفسّر العلاقة القوية بين النظام الغذائي والصحة النفسية. علاوةً على ذلك، فإن انخفاض محتوى المأكولات البحرية من الدهون المشبعة والسكريات المكررة يجعلها خيارًا مثاليًا للحفاظ على صحة القلب والأوعية الدموية، الأمر الذي ينعكس بدوره على صحة الدماغ، نظرًا للعلاقة الوثيقة بين تدفق الدم إلى الدماغ وكفاءته الوظيفية. وفي سياق متصل، أظهرت دراسات أن الأشخاص الذين يتناولون الأسماك بانتظام يتمتعون بمعدلات أعلى من المادة الرمادية في الدماغ، وهي المسؤولة عن المعالجة العاطفية واتخاذ القرار. كما أن تناول الأسماك في مراحل مبكرة من الحياة، مثل الطفولة والمراهقة، قد يُعزز من التطور المعرفي ويساعد في تحسين الأداء الأكاديمي والتركيز والانتباه. ختامًا، تمثل المأكولات البحرية أكثر من مجرد وجبة شهية أو تقليدًا غذائيًا في الثقافات الساحلية؛ إنها عنصر غذائي استراتيجي يقدّم للجسم والعقل معًا دعمًا متكاملًا. وللتغلب على التوتر، وتعزيز صفاء الذهن، وتحفيز الدماغ للعمل بكفاءة أعلى، يُنصح بإدراجها في النظام الغذائي بمعدل مرتين إلى ثلاث مرات أسبوعيًا، مع مراعاة تنويع المصادر البحرية بين الأسماك الدهنية، والمحار، والجمبري، والسردين، مع اختيار مصادر نظيفة وآمنة لضمان تحقيق أقصى فائدة صحية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store