
تحوّل جذري في حياتها.. الأميرة كيت ميدلتون قد لا تتعافى تماماً!
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
عانت الأميرة كيت ميدلتون وزوجها الأمير ويليام تحدّيات كثيرة طوال عام 2024، والآن يستعدّ الزوجان لتغييرات جذرية، وفقاً لخبراء ملكيين.
ففي أيلول الماضي، كشفت الأميرة كيت أنها أكملت العلاج الكيميائي بعد تشخيص إصابتها بالسرطان. وفي ظل إلغاء كيت لسباق "رويال أسكوت" في 18 حزيران يشير تقرير جديد إلى أن أميرة ويلز على دراية تامة بصحتها وهي تتطلع إلى المستقبل.
وقال صديق للزوجين لمجلة People: "هناك تحولات جذرية تحصل خلف الكواليس". وأوضح الموقع المتخصّص بأخبار الفنانين أن هذه التغييرات تشمل "بناء فريق موثوق من كبار المستشارين" في طريقهما نحو أدوارهما المستقبلية كملك وملكة. وأشار الصديق الملكي إلى أنهم "يُحسنون تحديد ما يصلح وما لا يصلح".
في غضون ذلك، أشار مصدر ملكي إلى أن علنية تشخيص كيت بالسرطان وعلاجها أثّرا فيها. وصرّح مصدر ملكي لمجلة People: "لم تحظَ الأميرة بالخصوصية التي تُمنح عادةً لشخص يُعاني من هذا النوع من المرض". وقال صديق للعائلة: "لا أعتقد أن المرء يتعافى تماماً مما تحملته كيت العام الماضي. لطالما كانت مصدر فخر للعائلة المالكة، بل ازدادت أهميتها الآن".
كما شاركت كاثرين ماير، كاتبة سيرة الملك تشارلز، وجهة نظرها حول مسيرة الأميرة كيت، قائلةً: "كانت بالفعل الشخصية الملكية الوحيدة العاملة التي ما زالت تتمتع بقوة جذب خاصة. والآن، مع ندرتها، ازدادت هذه القوة". وأشادت ماير بأميرة ويلز كعنصر مهم، موضحةً: "إنها تُثير الحماسة. بالنسبة إليها، البساطة هي الأهم".
وتحدثت سالي بيديل سميث، كاتبة سيرة العائلة المالكة، كاشفةً عن اعتقادها بأن ظهور الأميرة كيت في عرض "Trooping the Colour" قد بعث برسالة قوية إلى مُحبّي العائلة المالكة: "لقد أظهرت ثقةً لشخصٍ عاد بحماسة إلى واجباته العامة".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

القناة الثالثة والعشرون
منذ 5 ساعات
- القناة الثالثة والعشرون
غياب كيت ميدلتون يجدد الشكوك حول حقيقة تعافيها الكامل
تعود التساؤلات من جديد حول الحالة الصحية للدوقة كيت ميدلتون، بعد غيابها اللافت عن فعاليات "رويال أسكوت"، رغم إعلانها سابقاً أنها أكملت علاجها الكيميائي بعد تشخيص إصابتها بالسرطان في عام 2024. وعلى الرغم من ظهورها الأخير في احتفالات "Trooping the Colour 2025" والذي عكس نوعاً من الحضور القوي، فإن الغموض لا يزال يكتنف وضعها الصحي. صديقة مقرّبة من كيت صرّحت لمجلة People قائلة: "لم تحظَ بالخصوصية التي تستحقها مريضة بحالتها"، بينما نقل مصدر عائلي قولاً غامضاً: "لا أظن أنها ستتعافى تماماً ممّا مرت به هذا العام". ووفقاً لتصريحات الطبيبة سالي بيديل سميث، بدت كيت وكأنها عازمة على مواصلة واجباتها الملكية، لكن وراء تلك الابتسامة الهادئة، قد يكمن الكثير من المعاناة. وبحسب مجلة People أيضاً، فإن كيت ووليام يعيدان تشكيل فريق عمل مُقرّب، معتمدين استراتيجية "الأقل هو الأكثر"، في محاولة لبناء مستقبل متين لدورهما كملك وملكة مستقبلاً. تقول الكاتبة كاثرين ماير: "كيت كانت الوحيدة في العائلة المالكة التي تمتلك جاذبية خاصة، وغيابها زاد من تأثير حضورها". ورغم إعلان دخولها في مرحلة الشفاء مطلع عام 2025، تؤكد مصادر طبية أنّها لا تزال تُعاني من تعب مزمن وضعف عضلي، ما يصعّب عليها العودة بدوام كامل إلى المهام الرسمية. ويرجّح اختصاصيون أن الجانب العاطفي لما مرّت به، خاصةً خلال فترة العلاج تحت أنظار الإعلام، ترك تأثيرات دائمة. كما أن التوترات داخل العائلة، لا سيما مع الأمير هاري، وتصريحاته الأخيرة حول الأمن الملكي في مايو 2025، قد أضافت عبئاً نفسياً. وتضاف إلى ذلك شائعات الخيانة التي طالت الأمير وليام في عام 2019 ثم عادت إلى الواجهة في 2024، إضافةً إلى أحداث سابقة مثل التنمر الذي تعرّضت له في المدرسة الثانوية، واختراق خصوصيتها في فرنسا عام 2012. في ظل هذا السياق المعقّد، تشير التقارير إلى أن كيت باتت تركّز فقط على الفعاليات الأساسية، وتُفوض مهامّ أخرى، كنوع من التكيّف مع الوضع الحالي. وبينما لا تزال صورها من "Order of the Garter 2025" تعكس إصراراً لافتاً، فإن ذلك لم يمنع التساؤلات حول ما إذا كانت كيت ميدلتون قد تعافت فعلاً، أم أن هناك سطوراً لم تُكتب بعد؟. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


MTV
منذ 6 ساعات
- MTV
19 Jun 2025 15:09 PM كيت ميدلتون قد لا تتعافى تماماً... صدمة وتحوّل جذري في حياتها مع الأمير وليام!
واجهت الأميرة كيت ميدلتون والأمير وليام تحدّيات كثيرة طوال عام 2024، والآن يستعدّ الزوجان لتغييرات جذرية، وفقاً لخبراء ملكيين. في أيلول الماضي، كشفت الأميرة كيت أنها أكملت العلاج الكيميائي بعد تشخيص إصابتها بالسرطان. وفي ظل إلغاء كيت لسباق "رويال أسكوت" في 18 حزيران، يشير تقرير جديد إلى أن أميرة ويلز على دراية تامة بصحتها وهي تتطلع إلى المستقبل. وقال صديق للزوجين لمجلة People: "هناك تحولات جذرية تحصل خلف الكواليس". وأوضح الموقع المتخصّص بأخبار الفنانين أن هذه التغييرات تشمل "بناء فريق موثوق من كبار المستشارين" في طريقهما نحو أدوارهما المستقبلية كملك وملكة. وأشار الصديق الملكي إلى أنهم "يُحسنون تحديد ما يصلح وما لا يصلح". في غضون ذلك، أشار مصدر ملكي إلى أن علنية تشخيص كيت بالسرطان وعلاجها أثّرا فيها. وصرّح مصدر ملكي لمجلة People: "لم تحظَ الأميرة بالخصوصية التي تُمنح عادةً لشخص يُعاني من هذا النوع من المرض". وقال صديق للعائلة: "لا أعتقد أن المرء يتعافى تماماً مما تحملته كيت العام الماضي. لطالما كانت مصدر فخر للعائلة المالكة، بل ازدادت أهميتها الآن". كما شاركت كاثرين ماير، كاتبة سيرة الملك تشارلز، وجهة نظرها حول مسيرة الأميرة كيت، قائلةً: "كانت بالفعل الشخصية الملكية الوحيدة العاملة التي ما زالت تتمتع بقوة جذب خاصة. والآن، مع ندرتها، ازدادت هذه القوة". وأشادت ماير بأميرة ويلز كعنصر مهم، موضحةً: "إنها تُثير الحماسة. بالنسبة إليها، البساطة هي الأهم". وتحدثت سالي بيديل سميث، كاتبة سيرة العائلة المالكة، كاشفةً عن اعتقادها بأن ظهور الأميرة كيت في عرض "Trooping the Colour" قد بعث برسالة قوية إلى مُحبّي العائلة المالكة: "لقد أظهرت ثقةً لشخصٍ عاد بحماسة إلى واجباته العامة". وعلى الرغم من أن الأميرة كيت اضطرت إلى تفويت سباق "رويال أسكوت" في 18 حزيران الجاري، فمن الواضح أنها تُخطّط لمستقبلٍ مُشرقٍ إلى جانب الأمير وليام.


الديار
منذ 6 ساعات
- الديار
تحوّل جذري في حياتها.. الأميرة كيت ميدلتون قد لا تتعافى تماماً!
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب عانت الأميرة كيت ميدلتون وزوجها الأمير ويليام تحدّيات كثيرة طوال عام 2024، والآن يستعدّ الزوجان لتغييرات جذرية، وفقاً لخبراء ملكيين. ففي أيلول الماضي، كشفت الأميرة كيت أنها أكملت العلاج الكيميائي بعد تشخيص إصابتها بالسرطان. وفي ظل إلغاء كيت لسباق "رويال أسكوت" في 18 حزيران يشير تقرير جديد إلى أن أميرة ويلز على دراية تامة بصحتها وهي تتطلع إلى المستقبل. وقال صديق للزوجين لمجلة People: "هناك تحولات جذرية تحصل خلف الكواليس". وأوضح الموقع المتخصّص بأخبار الفنانين أن هذه التغييرات تشمل "بناء فريق موثوق من كبار المستشارين" في طريقهما نحو أدوارهما المستقبلية كملك وملكة. وأشار الصديق الملكي إلى أنهم "يُحسنون تحديد ما يصلح وما لا يصلح". في غضون ذلك، أشار مصدر ملكي إلى أن علنية تشخيص كيت بالسرطان وعلاجها أثّرا فيها. وصرّح مصدر ملكي لمجلة People: "لم تحظَ الأميرة بالخصوصية التي تُمنح عادةً لشخص يُعاني من هذا النوع من المرض". وقال صديق للعائلة: "لا أعتقد أن المرء يتعافى تماماً مما تحملته كيت العام الماضي. لطالما كانت مصدر فخر للعائلة المالكة، بل ازدادت أهميتها الآن". كما شاركت كاثرين ماير، كاتبة سيرة الملك تشارلز، وجهة نظرها حول مسيرة الأميرة كيت، قائلةً: "كانت بالفعل الشخصية الملكية الوحيدة العاملة التي ما زالت تتمتع بقوة جذب خاصة. والآن، مع ندرتها، ازدادت هذه القوة". وأشادت ماير بأميرة ويلز كعنصر مهم، موضحةً: "إنها تُثير الحماسة. بالنسبة إليها، البساطة هي الأهم". وتحدثت سالي بيديل سميث، كاتبة سيرة العائلة المالكة، كاشفةً عن اعتقادها بأن ظهور الأميرة كيت في عرض "Trooping the Colour" قد بعث برسالة قوية إلى مُحبّي العائلة المالكة: "لقد أظهرت ثقةً لشخصٍ عاد بحماسة إلى واجباته العامة".