logo
"سي آي إيه": كائنات فضائية هاجمت الجيش الروسي

"سي آي إيه": كائنات فضائية هاجمت الجيش الروسي

النهار١٥-٠٤-٢٠٢٥

انتشر تقرير وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية الذي رفعت عنه السرية، عن هجوم مزعوم لجسم طائر على جنود سوفيات في الأيام الأخيرة للاتحاد السوفياتي، بعد نشره على موقع الوكالة على الإنترنت.
والوثيقة عبارة عن ملخص من صفحة واحدة لمقالات من صحيفة "ويكلي وورلد نيوز" الكندية وصحيفة "هولوس أوكرايني" الأوكرانية يعود تاريخها إلى آذار/ مارس 1993، والتي تصف مواجهة عدائية بين الجيش الروسي وطبق طائر قيل إنها حدثت في عام 1989 أو 1990.
والقصة بعنوان "انتقام كوني" في المصدر الأوكراني ويقال إنَّها مستمدة من ملف شامل من 250 صفحة من ملفات المخابرات السوفياتية (KGB)، مع شهادة شهود عيان وصور فوتوغرافية وثائقية- تروي كيف كان 25 جندياً سوفياتياً يشاركون في تدريبات عندما مرت "سفينة فضاء تحلق على ارتفاع مخفوض على شكل صحن" فوق قاعدتهم في سيبيريا.
وبحسب الوثيقة، دفعتهم هذه المشاهدة إلى الرد "لأسباب غير معروفة" بإطلاق صاروخ أرض-جو على المركبة، ونجحوا في إسقاطها.
وجاء في الملف أن "خمسة كائنات بشرية قصيرة ذات "رؤوس كبيرة وعيون سوداء كبيرة" خرجت من الحطام قبل أن تندمج معاً في "جسم واحد" بشكل كروي يصدر صوت أزيز مشؤوم".
ثم انفجرت الكرة بعد ذلك في انفجار من الضوء الأبيض الساطع، تاركة 23 من الرجال "تحولوا إلى أعمدة حجرية" بينما نجا الاثنان الآخران اللذان كانا محميّين من الانفجار بحكم وقوفهما في الظل من دون أن يصابا بأذى، بحسب الوثيقة.
وأفادت التقارير أن الجيش الأحمر استعاد جثث الضحايا ونقلها إلى مختبر أبحاث سري خارج موسكو، حيث تم اكتشاف أن تركيبها الجزيئي أصبح الآن مطابقاً لتركيب الحجر الجيري، وأن الضوء الذي أدى إلى تحجرهم يعزى إلى "مصدر طاقة" غير معروف حالياً للبشرية.
"إذا كان ملف المخابرات السوفياتية مطابقاً للواقع، فهذه حالة خطيرة للغاية"، هذا ما قاله محلل في وكالة المخابرات المركزية الأميركية لم يذكر اسمه رداً على هذه الحكاية.
وقال: "يمتلك الفضائيون أسلحة وتكنولوجيا تتجاوز كل افتراضاتنا. يمكنهم الدفاع عن أنفسهم إذا هوجموا".
فقد أعرب العميل السابق في وكالة المخابرات المركزية الأميركية مايك بيكر عن شكوكه في هذا اللقاء الذي يبدو كأنه مشهد من رواية خيال علمي أو فيلم من أفلام الخيال العلمي في الخمسينات.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"سي آي إيه": كائنات فضائية هاجمت الجيش الروسي
"سي آي إيه": كائنات فضائية هاجمت الجيش الروسي

النهار

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • النهار

"سي آي إيه": كائنات فضائية هاجمت الجيش الروسي

انتشر تقرير وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية الذي رفعت عنه السرية، عن هجوم مزعوم لجسم طائر على جنود سوفيات في الأيام الأخيرة للاتحاد السوفياتي، بعد نشره على موقع الوكالة على الإنترنت. والوثيقة عبارة عن ملخص من صفحة واحدة لمقالات من صحيفة "ويكلي وورلد نيوز" الكندية وصحيفة "هولوس أوكرايني" الأوكرانية يعود تاريخها إلى آذار/ مارس 1993، والتي تصف مواجهة عدائية بين الجيش الروسي وطبق طائر قيل إنها حدثت في عام 1989 أو 1990. والقصة بعنوان "انتقام كوني" في المصدر الأوكراني ويقال إنَّها مستمدة من ملف شامل من 250 صفحة من ملفات المخابرات السوفياتية (KGB)، مع شهادة شهود عيان وصور فوتوغرافية وثائقية- تروي كيف كان 25 جندياً سوفياتياً يشاركون في تدريبات عندما مرت "سفينة فضاء تحلق على ارتفاع مخفوض على شكل صحن" فوق قاعدتهم في سيبيريا. وبحسب الوثيقة، دفعتهم هذه المشاهدة إلى الرد "لأسباب غير معروفة" بإطلاق صاروخ أرض-جو على المركبة، ونجحوا في إسقاطها. وجاء في الملف أن "خمسة كائنات بشرية قصيرة ذات "رؤوس كبيرة وعيون سوداء كبيرة" خرجت من الحطام قبل أن تندمج معاً في "جسم واحد" بشكل كروي يصدر صوت أزيز مشؤوم". ثم انفجرت الكرة بعد ذلك في انفجار من الضوء الأبيض الساطع، تاركة 23 من الرجال "تحولوا إلى أعمدة حجرية" بينما نجا الاثنان الآخران اللذان كانا محميّين من الانفجار بحكم وقوفهما في الظل من دون أن يصابا بأذى، بحسب الوثيقة. وأفادت التقارير أن الجيش الأحمر استعاد جثث الضحايا ونقلها إلى مختبر أبحاث سري خارج موسكو، حيث تم اكتشاف أن تركيبها الجزيئي أصبح الآن مطابقاً لتركيب الحجر الجيري، وأن الضوء الذي أدى إلى تحجرهم يعزى إلى "مصدر طاقة" غير معروف حالياً للبشرية. "إذا كان ملف المخابرات السوفياتية مطابقاً للواقع، فهذه حالة خطيرة للغاية"، هذا ما قاله محلل في وكالة المخابرات المركزية الأميركية لم يذكر اسمه رداً على هذه الحكاية. وقال: "يمتلك الفضائيون أسلحة وتكنولوجيا تتجاوز كل افتراضاتنا. يمكنهم الدفاع عن أنفسهم إذا هوجموا". فقد أعرب العميل السابق في وكالة المخابرات المركزية الأميركية مايك بيكر عن شكوكه في هذا اللقاء الذي يبدو كأنه مشهد من رواية خيال علمي أو فيلم من أفلام الخيال العلمي في الخمسينات.

بعد عقود من السرية... واشنطن تزيح الستار عن أرشيف اغتيال كينيدي
بعد عقود من السرية... واشنطن تزيح الستار عن أرشيف اغتيال كينيدي

ليبانون ديبايت

time٢٠-٠٣-٢٠٢٥

  • ليبانون ديبايت

بعد عقود من السرية... واشنطن تزيح الستار عن أرشيف اغتيال كينيدي

أصدرت الحكومة الأميركية، مساء الثلاثاء، عشرات الآلاف من الصفحات المتعلقة باغتيال الرئيس الأسبق جون كينيدي، والتي تسلط الضوء على الحادثة، وتشمل ملفات تعيد صياغة الرؤية لتلك الفترة في التاريخ الأميركي. نشرت الأرشيف الوطني، الثلاثاء، أكثر من 1,100 سجل تضمّنت ما يزيد على 31,000 صفحة. وفي وقت لاحق من الخميس، صدرَت مجموعة ثانية رفعت العدد إلى 2,200 وثيقة بإجمالي 63,000 صفحة، وهو أقل من الـ 80,000 صفحة التي وعد بالكشف عنها الرئيس دونالد ترامب. منذ التسعينيات، تم الإفراج عن العديد من الوثائق المتعلقة باغتيال كينيدي، ومعظم السجلات البالغ عددها 6 ملايين صفحة قد رُفع عنها السرّية بالفعل، إلا أن بعض الوثائق الأكثر حساسية لا تزال غير متاحة. ووفقًا لتحليل صحيفة "واشنطن بوست"، فإن الوثائق التي أُفرج عنها الثلاثاء ليست جديدة، بل هي نسخ غير منقحة من ملفات سابقة. وتتضمن الملفات تقارير عن مراقبة وكالة المخابرات المركزية (CIA) لتحركات لي هارفي أوزوالد، المتهم باغتيال كينيدي، في السفارة السوفيتية والقنصلية الكوبية في مكسيكو سيتي قبل أسابيع من تنفيذ العملية. وفي هذا السياق، قال فيليب شينون، مؤلف كتاب "عمل قاسٍ وصادم: التاريخ السري لاغتيال كينيدي": "من الممكن دائمًا أن تحتوي هذه الوثائق على مفاجآت، لكن حتى الآن لا يوجد ما يعيد كتابة القصة الأساسية لما حدث في ذلك اليوم". أما تيموثي نفتالي، الأستاذ في جامعة كولومبيا، فأشار إلى أن الوثائق توفّر رؤية أعمق حول طبيعة عمل الاستخبارات الأميركية في ذلك الوقت، بما في ذلك سياسات واشنطن تجاه كمبوديا، إندونيسيا، ومصر. كما تكشف الوثائق عن بعض أساليب التجسس التي اعتمدتها وكالة الـCIA، حيث كتب المؤرخ آرثر شليزنجر جونيور في عام 1961 مذكرة إلى كينيدي حول إعادة هيكلة الوكالة، مبيّنًا أن أكثر من 1,500 موظف في الاستخبارات كانوا يعملون تحت غطاء وزارة الخارجية. ومن بين الأمثلة اللافتة، كان هناك 128 عميلاً من الـCIA يعملون داخل السفارة الأميركية في باريس، حيث كان معروفًا محليًا أن الطابق العلوي من السفارة كان مقرًا للمخابرات. إحدى الوثائق، وهي تقرير سري من عام 1991، تشير إلى مسؤول في الـ KGB يدعى فياتشيسلاف نكونوف، والذي راجع خمسة مجلدات من ملفات أوزوالد في موسكو، وخلص إلى أنه لم يكن عميلاً للـKGB، بل شخصًا غير متزن إلى حدّ لا يمكن التحكم به. كما كشفت وثيقة أخرى غير منقحة أن مانويل ماتشادو لوساس، المعروف بصداقته القوية مع الزعيم الكوبي السابق فيدل كاسترو، كان في الواقع عميلاً سريًا لوكالة الاستخبارات المركزية الأميركية. وفيما انتقد جاك شلوسبرغ، حفيد كينيدي، قرار ترامب بالإفراج عن الوثائق، متهمًا إياه بمحاولة استغلال التاريخ، أشاد روبرت كينيدي جونيور، ابن شقيق كينيدي، بالقرار، معتبرًا أنه "كسر عقودًا من الأكاذيب والتعتيم". في المقابل، واجهت الحكومة انتقادات بسبب نشرها أرقام الضمان الاجتماعي لبعض الأفراد، ما قد يعرّضهم لخطر الاحتيال أو المضايقات. وفي هذا السياق، قال المحامي مارك زيد: "هذا أمر غير مسؤول تمامًا، ولم يكن له أي فائدة سوى تعريض الناس للخطر".

مصادر لـ"رويترز": منظومة دفاع جوي روسي أسقطت طائرة الخطوط الأذرية... وكازاخستان تعلّق
مصادر لـ"رويترز": منظومة دفاع جوي روسي أسقطت طائرة الخطوط الأذرية... وكازاخستان تعلّق

النهار

time٢٧-١٢-٢٠٢٤

  • النهار

مصادر لـ"رويترز": منظومة دفاع جوي روسي أسقطت طائرة الخطوط الأذرية... وكازاخستان تعلّق

أفادت أربعة مصادر في أذربيجان لرويترز بأن طائرة الخطوط الجوية الأذرية التي تحطمت في كازاخستان أمس الأربعاء أسقطتها منظومة دفاع جوي روسي. في المقابل، قال أبيلايبك أورداباييف المدعي العام المكلف بشؤون النقل في إقليم مانغستاو في كازاخستان اليوم إن التحقيق لم يتوصل بعد إلى أي شيء يشير إلى إسقاط الدفاعات الجوية الروسية لطائرة ركاب للخطوط الجوية الأذرية تحطمت في كازاخستان أمس الأربعاء. و تحطمت طائرة الركاب "إمبراير" قرب مدينة أكتاو في كازاخستان أمس الأربعاء، مما أسفر عن مقتل 38 شخصا، بعد تحويل مسارها من منطقة في روسيا استخدمت فيها موسكو أنظمة دفاع جوي ضد ضربات طائرات أوكرانية مسيرة في الأشهر القليلة الماضية. وانحرفت طائرة الرحلة "جيه2-8243"، التابعة لشركة الخطوط الجوية الأذرية مئات الكيلومترات عن مسارها المقرر من باكو في أذربيجان إلى غروزني في الشيشان الروسية لتسقط على الشاطئ المقابل لبحر قزوين، بعدما قالت هيئة مراقبة الطيران الروسية إنها حالة طوارئ ربما تكون ناجمة عن اصطدام بسرب طيور. ولم يوضح المسؤولون بعد سبب عبور الطائرة البحر، لكن الحادث وقع بعد ضربات بطائرات مسيرة شنتها أوكرانيا هذا الشهر على منطقة الشيشان في جنوب روسيا. وأُغلق أقرب مطار روسي على مسار رحلة الطائرة صباح أمس الأربعاء. ودعا مسؤولون من روسيا ومن أذربيجان وكازاخستان إلى التحقيق في الحادث. الناتو من جهته، دعا حلف شمال الأطلسي اليوم إلى إجراء تحقيق شامل في أسباب تحطم طائرة الخطوط الجوية الاذرية الذي أسفر عن مقتل 38 شخصا. وقالت فرح دخل الله المتحدثة باسم حلف شمال الأطلسي في منشور على منصة إكس: "تعازينا ودعواتنا لعائلات وضحايا رحلة الخطوط الجوية الاذرية جيه28243". وأضافت: "نتمنى الشفاء العاجل للمصابين في الحادث ونطالب بإجراء تحقيق كامل". وقال رئيس مجلس الشيوخ في كازاخستان في وقت سابق اليوم إن سبب تحطم الطائرة لا يزال مجهولا. الكرملين في المقابل، حذّر الكرملين الخميس من طرح "فرضيات" بشأن تحطم الطائرة الأذرية التي كان متوجهة إلى روسيا بينما أشار خبراء إلى أدلة محتملة على انفجار صاروخ. وقال الناطق باسم الكرملين دميتري بيسكوف للصحافيين: "سيكون من الخطأ القيام بفرضيات قبل انتهاء التحقيق". وفتح تحقيق للوقوف على أسباب الحادثة، لكن بعض الخبراء العسكريين وفي مجال الطيران قالوا إن الطائرة ربما أصيبت عن طريق الخطأ بنيران الدفاعات الجوية الروسية فيما كانت تحلق في منطقة تم الإبلاغ فيها عن نشاط للمسيّرات الأوكرانية. وقال الخبير العسكري الروسي يوري بودولياكا إن الثقوب التي شوهدت في حطام الطائرة كانت مماثلة للأضرار التي يسببها "نظام صاروخي مضاد للطائرات". وتابع: "كل شيء يشير إلى ذلك". كذلك، قال جيرار لوغوفر الخبير السابق لدى وكالة التحقيق في حوادث الطيران الفرنسية BEA إن حطام الطائرة يحمل على ما يبدو أضرارا "ناجمة عن الكثير من الشظايا". ورأى أن الأضرار "تذكر" بتلك اللاحقة بطائرة تابعة للخطوط الجوية الماليزية أسقطها صاروخ أرض-جو أطلقه متمردون مدعومون من روسيا في شرق أوكرانيا العام 2014. لكن رئيس مجلس الشيوخ الكازاخستاني مولين أشيمبايف انتقد "التكهنات" بشأن ما حدث. ونقلت وكالة "تاس" عنه قوله إنه "من غير الممكن" تحديد السبب الذي قد يكون سبّب الضرر للطائرة. وذكرت الخطوط الجوية الأذرية بداية بأن الطائرة حلقت وسط سرب من الطيور قبل أن تسحب بيانها. وأفادت بأن الطائرة كانت تقلّ 67 شخصا من ضمنهم طاقهما المؤلف من خمسة أشخاص. وأكد مسؤولون في كازاخستان مقتل 38 شخصا ونجاة 29 بينهم ثلاثة أطفال.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store