
«تيتة»: ملتزمون بخروج المقاتلين الأجانب والمرتزقة لاستقرار ليبيا
وأكدت اللجنة العسكرية المشتركة «5+5»، التزامها والتزام لجانها الفرعية بتثبيت وقف إطلاق النار وخروج القوات الأجنبية والمقاتلين الأجانب والمرتزقة خدمة للأمن والاستقرار في ليبيا.
كما أكدّ أعضاء اللجنة العسكرية المشتركة «5+5»، أهمية احراز تقدم في العملية السياسية لتسهيل المسار الامني في البلاد.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عين ليبيا
منذ 19 دقائق
- عين ليبيا
«بن غفير» يقتحم زنزانة البرغوثي.. الفلسطينيون يدعون المجتمع الدولي للتحرك
أثار اقتحام وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير لزنزانة الأسير الفلسطيني مروان البرغوثي ردود فعل واسعة بين الفلسطينيين، حيث وصفته وزارة الخارجية الفلسطينية بأنه 'إرهاب دولة منظم' في سياق الجرائم المستمرة ضد الشعب الفلسطيني، من قتل وتهجير. وأكدت الوزارة أن إسرائيل تتحمل المسؤولية الكاملة عن حياة البرغوثي وجميع الأسرى الفلسطينيين، خاصة بعد تهديد بن غفير للبرغوثي قائلًا: 'لن تنتصر.. من يعبث مع شعب إسرائيل سوف يمحى'. من هو مروان البرغوثي؟ ويُعد البرغوثي، 66 عامًا، أحد أبرز الرموز الفلسطينية وقيادي حركة 'فتح'، وهو محكوم بالسجن مدى الحياة خمس مرات إضافة إلى 40 عامًا، نتيجة اتهامات بالتخطيط ودعم تنفيذ عمليات تفجيرية خلال الانتفاضة الفلسطينية الثانية عام 2000، وقد اعتُقل في رام الله عام 2002، وكان عضوًا في المجلس التشريعي الفلسطيني السابق وعضوًا في اللجنة المركزية لحركة 'فتح'. ويحظى البرغوثي بشعبية واسعة، وقد تم ترشيحه لجائزة نوبل للسلام في 2016 من قبل البرلمان البلجيكي وهيئات حقوقية دولية، تكريمًا لدوره السياسي والدفاع عن حقوق الإنسان، بما فيها حقوق المرأة، كما حصل على جائزة نوبل للسلام التي أهدى الرباعي الراعي للحوار التونسي جائزتها لزوجته لتسليمها له في السجن. ويمثل البرغوثي رمزًا للصمود الفلسطيني، حيث قضى نحو 28 عامًا في سجون إسرائيل على مدى اعتقالاته المتعددة، أولها عندما كان عمره 15 عامًا، وقد شارك في عدة إضرابات عن الطعام احتجاجًا على الظروف القاسية للأسرى، الأمر الذي عرض حياته للخطر، خصوصًا في عام 2018 بعد إصابته جراء ضرب وحشي داخل سجنه. وتشير إحصاءات هيئة شؤون الأسرى إلى أن عدد الأسرى الفلسطينيين في سجون إسرائيل بلغ نحو 10,800 أسير، وهو أعلى مستوى منذ انتفاضة الأقصى عام 2000.


الوسط
منذ ساعة واحدة
- الوسط
اعتقال 40 معارضا بتهمة الفساد في تركيا
اعتقلت الشرطة التركية، الجمعة، 40 شخصا في بلدية اسطنبول التي تعد معقلا لـ«حزب الشعب الجمهوري» المعارض، بينهم رئيس بلدية منطقة بك أوغلي وعدد من مستشاريه المقربين، حسبما أفادت وسائل إعلام تركية. وتندرج هذه الحملة الجديدة من الاعتقالات بتهمة الفساد في إطار سلسلة اعتقالات تستهدف منذ أشهر «حزب الشعب الجمهوري» الذي يُعدّ أبرز أحزاب المعارضة التركية، بحسب وكالة «فرانس برس». واعتُقل رئيس بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو الذي يُعتبر أبرز خصوم الرئيس رجب طيب إردوغان في مارس وحُكم عليه بالسجن، وأثار اعتقاله موجة احتجاج غير مسبوقة في البلاد منذ 12 عاما. اعتقال 9 رؤساء بلديات كما اعتُقل تسعة من رؤساء البلديات الـ26 الذين ينتمون إلى حزب الشعب الجمهوري في إسطنبول منذ أكتوبر، بتهم معظمها تتعلق بالفساد، وهي تهم ينفونها. ويرى محللون أن الحكومة تسعى إلى إضعاف حزب الشعب الجمهوري الذي خرج منتصرا بشكل كبير في الانتخابات المحلية التي جرت في ربيع العام 2024، على حساب حزب العدالة والتنمية بزعامة إردوغان.


أخبار ليبيا
منذ ساعة واحدة
- أخبار ليبيا
تقرير: انتعاش النفط في ليبيا يخفي جمودًا سياسيًا يهدد استقرار البلاد
تقرير اقتصادي: انتعاش النفط يخفي جمودًا سياسيًا يهدد استقرار ليبيا ليبيا – تناول تقرير اقتصادي صادر عن وكالة أنباء 'أفريكان بريس أجينسي' السنغالية الناطقة بالإنجليزية مؤشرات انتعاش الاقتصاد الليبي المدفوع بزيادة إنتاج النفط ونمو الاستثمارات الأجنبية. انتعاش اقتصادي على قاعدة هشة أوضح التقرير، الذي ترجم أبرز مضامينه الاقتصادية موقع صحيفة المرصد، أن التحسن الحالي يخفي وراءه جمودًا سياسيًا عميقًا قائمًا على توازن هش ومجمد عمدًا، ما يثير مخاوف بشأن استقرار البلاد على المدى الطويل. وأشار إلى أن جزءًا كبيرًا من العائدات النفطية يتدفق عبر قنوات غامضة، تشمل عقودًا مبالغًا في أسعارها، ورواتب وهمية، وشبكات تسيطر عليها ميليشيات مسلحة. تحديات بنيوية واقتصادية ورغم الانتعاش، أكد التقرير أن ليبيا لا تزال تواجه تحديات جسيمة، أبرزها تهالك البنية التحتية، وارتفاع التضخم، واستمرار أزمة نقص الوقود المزمنة. كما أوضح أن حالة الجمود السياسي تخدم الجماعات المسلحة والقبائل النافذة، التي تستفيد من الدعم العام والاتجار غير المشروع والمشتريات العامة الخاضعة للرقابة. دور الأطراف الإقليمية والدولية أشار التقرير إلى أن الأطراف الأجنبية، إلى جانب دول الجوار والإقليم، تلعب دورًا محوريًا في الحفاظ على هذا التوازن غير المستقر، إلا أنها فشلت إلى حد كبير في صياغة استراتيجية مشتركة لتحقيق الاستقرار، لانشغالها بمصالحها الأمنية والاقتصادية المباشرة. وحذر من أن هذا النظام الهش قد ينهار في أي وقت نتيجة أزمة نفطية جديدة، أو انهيار دبلوماسي، أو تصاعد المواجهات المسلحة. غياب البناء المؤسسي واختتم التقرير بالتنويه إلى أن عائدات النفط تضمن في الوقت الحالي استمرار حركة الأموال، لكنها لا تُترجم إلى بناء مؤسسات قوية وموحدة قادرة على ضمان استقرار ليبيا على المدى البعيد. ترجمة المرصد – خاص