لجنة التحقيق التابعة للأمم المتحدة في سوريا: أعمال العنف شملت القتل والتعذيب واللاإنسانية في معاملة الموتى والنهب على نطاق واسع وحرق المنازل
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


LBCI
منذ 3 ساعات
- LBCI
بوتين يصل إلى قاعدة أميركية في ألاسكا لعقد قمة مع ترامب
وصل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى قاعدة عسكرية في ألاسكا الجمعة لعقد قمة مع نظيره الأميركي دونالد ترامب لبحث الصراع في أوكرانيا. وكان ترامب وصل إلى القاعدة العسكرية في ألاسكا لعقد القمة المرتقبة مع بوتين. وسيكون الاجتماع الذي سيعقد في قاعدة إلمندورف ريتشاردسون الأول لبوتين على أراض غربية منذ غزو أوكرانيا في شباط 2022.


LBCI
منذ 3 ساعات
- LBCI
حريق كبير في جرود البترون بين بشعلة وجاج ودوما (فيديو)
قاسم: لن نُسلّم السلاح وسنخوض معركة كربلائية… والحكومة تتحمّل مسؤولية أي انفجار داخلي قاسم: لن نُسلّم السلاح وسنخوض معركة كربلائية… والحكومة تتحمّل مسؤولية أي انفجار داخلي رائد خوري لـ "الوطنية": مواجهة مافيا المولدات واجب وطني... ولا مكان للمساومة مع من يبتز اللبنانيين


الميادين
منذ 4 ساعات
- الميادين
سوريا: آلاف المقاتلين الأجانب يقدّمون طلباً إلى الحكومة لمنحهم الجنسية
قدّم آلاف المقاتلين الأجانب، من الذين شاركوا بالحرب في سوريا، طلباً رسمياً إلى الحكومة، من أجل الحصول على الجنسية السورية، بحسب ما أفادت به وكالة "رويترز". وقال المقاتلون، في رسالة وجّهوها إلى وزارة الداخلية السورية، أمس الخميس، إنّهم "يستحقون الجنسية بعد مساهمتهم في دعم معارضة النظام السابق، للوصول إلى إسقاط بشار الأسد". وتضمّنت الرسالة طلباً بمنحهم الجنسية والحق في حمل جواز سفر سوري، "حتى يتمكنوا من الاستقرار وتملّك الأراضي والسفر". 12 اب 24 أيار أما الشخص الذي قدّم الرسالة إلى الداخلية فهو بلال عبد الكريم، بحسب الوكالة، الذي يُعدّ من الأصوات البارزة بين الإسلاميين الأجانب في سوريا. وهو ممثل كوميدي أميركي، تحوّل إلى مراسل عسكري، يقيم في سوريا منذ عام 2012. وفي تصريح عبر الهاتف لـ"رويترز"، قال عبد الكريم إنّ العريضة المطالبة بالجنسية السورية "تستهدف آلاف الأجانب من أكثر من 12 دولة". ويشمل هؤلاء الآلاف مقاتلين مصريين، وسعوديين، ولبنانيين، وباكستانيين، وإندونيسيين، ومالديفيين، وبريطانيين، وألماناً، وفرنسيين، وأميركيين وكنديين، إضافةً إلى آخرين من أصل شيشاني وأويغوري، وفقاً للوكالة. ولا يملك عدد كبير من المقاتلين أو أسرهم أي وثائق قانونية سارية، كما أنّ بعضهم جرى تجريده من جنسيته الأصلية، ويخشى السجن لفترات طويلة، أو حتى الإعدام في بلده الأم.