logo
فاطمة الزهراء عمور:القطاع السياحي استطاع أن يتجاوز بسرعة جميع الأزمات السياحية في العالم..بفضل رؤية صاحب الجلالة الملك محمد السادس

فاطمة الزهراء عمور:القطاع السياحي استطاع أن يتجاوز بسرعة جميع الأزمات السياحية في العالم..بفضل رؤية صاحب الجلالة الملك محمد السادس

حدث كممنذ 7 أيام

أكدت وزيرة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، فاطمة الزهراء عمور، اليوم الاثنين بمجلس النواب، أن القطاع السياحي استطاع أن يتجاوز بسرعة جميع الأزمات التي عرفتها مختلف الوجهات السياحية في العالم، بفضل رؤية صاحب الجلالة الملك محمد السادس.
وأوضحت السيدة عمور، في معرض ردها على سؤال شفوي تقدم به فريق التجمع الوطني للأحرار حول 'خارطة طريق إرساء هندسة جديدة للعرض السياحي الوطني وتعزيز جاذبيتها'، خلال جلسة الأسئلة الشفوية، أن القطاع السياحي 'استطاع أن يتجاوز بسرعة جميع الأزمات التي عرفتها جميع الوجهات السياحية في العالم، بفضل رؤية صاحب الجلالة الملك محمد السادس، والدعم الذي خصصته الحكومة لهذا القطاع عقب جائحة كوفيد'.
وأبرزت الوزيرة أن النتائج التي يحرزها القطاع تحققت بفضل المخطط الاستعجالي الذي تطلب ملياري درهم، والذي مكن القطاع من استرجاع عافيته، وكذا إطلاق خارطة الطريق 2023-2026، بغلاف مالي قدره 6,1 مليار درهم، 'والتي بدأت تؤتي ثمارها منذ سنة 2024 وما تزال نتائجها الإيجابية مستمرة'.
وسجلت أن خارطة الطريق تعتمد تصورا جديدا للعرض السياحي، قائم على تجربة الزبون والذي يتمحور حول 9 سلاسل موضوعاتية و5 سلاسل أفقية، 'حتى تستفيد جميع جهات المملكة، وفق مؤهلاتها السياحية'.
وأفادت بأن قطاع السياحة في المغرب يحقق نتائج قياسية غير مسبوقة، حيث بلغ عدد السياح الوافدين على المغرب خلال الأشهر الأربعة الأولى من هذه السنة 5,7 ملايين سائح أي بزيادة قدرها 23 في المئة مقارنة بالفترة ذاتها من سنة 2024.
وتابعت السيدة عمور أن الأرقام المحققة خلال الأشهر الأربعة من هذه السنة تشمل كذلك أكثر من 9 ملايين ليلة مبيت، أي بزيادة قدرها 15 في المئة، مع عائدات من العملة الصعبة بقيمة 34 مليار درهم (زائد 7,5 في المئة)، مبرزة أن الأمر يتعلق ب'مؤشرات سياحية إيجابية خلال هذه السنة'.
ح/م

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

'إعلان العيون.. من أجل شراكة فاعلة وتنمية مشتركة مغرب – سيماك'
'إعلان العيون.. من أجل شراكة فاعلة وتنمية مشتركة مغرب – سيماك'

حدث كم

timeمنذ 3 أيام

  • حدث كم

'إعلان العيون.. من أجل شراكة فاعلة وتنمية مشتركة مغرب – سيماك'

برعاية ملكية سامية من صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله وأيده، احتضنت مدينة العيون، يومه الجمعة 20 يونيو 2025، أشغال 'المنتدى البرلماني للتعاون الاقتصادي المغرب – المجموعة الاقتصادية والنقدية لوسط إفريقيا' (سيماك)، وذلك بشراكة مع الاتحاد العام لمقاولات المغرب، وبمشاركة فاعلة لرؤساء وممثلي هيئات أرباب العمل من الدول الأعضاء في سيماك. ويأتي تنظيم هذا اللقاء في إطار تثمين العلاقات البرلمانية والاقتصادية التي تجمع بين المملكة المغربية ودول سيماك، المبنية على الروابط التاريخية والثقافية والحضارية المشتركة، وعلى قيم التضامن والتعاون والاحترام المتبادل. كما يندرج هذا المنتدى في سياق المسعى لترسيخ التعاون جنوب – جنوب، ومبادئ التضامن الإفريقي والشراكة رابح-رابح، وكذا لتعزيز الانخراط الجماعي في مسارات التنمية والاندماج الإقليمي والقاري، تماشيا مع التوجيهات السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله وأيده، في هذا المجال. وإذ يعرب المشاركات والمشاركون عن عميق امتنانهم وعظيم تقديرهم لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله وأيده، على تفضله بإضفاء رعايته السامية على أشغال المنتدى، وعن إشادتهم العالية بالرؤية المتبصرة لجلالته فيما يتعلق بتعزيز التعاون الإفريقي – الإفريقي، وبالدور الريادي الذي يضطلع به جلالته في الدفع قدما بأجندة التنمية في القارة، وتكريس نهج الشراكات التضامنية والفعالة. وإذ يثمن المشاركات والمشاركون عاليا المبادرة الهامة لإحداث هذا المنتدى البرلماني للتعاون الاقتصادي، الذي يشكل منصة فريدة ومبتكرة لتعزيز التكامل البرلماني الإفريقي، وتدعيم المواكبة للجهود الحكومية في مجالات التنمية، والاندماج الإقليمي، والارتقاء بالاقتصاد القاري المشترك، في إطار تنزيل مضامين اتفاقية التجارة الحرة القارية (ZLECAF). وإذ يشيد المشاركات والمشاركون بجودة النقاشات والمداخلات التي طبعت جلسات المنتدى، بما يعزز جسور الحوار والتعاون بين المملكة المغربية ودول سيماك ويرسخ روح الشراكة جنوب-جنوب. وإذ يؤكد المشاركات والمشاركون على دور الدبلوماسية البرلمانية في تقوية التعاون وتوحيد المواقف فيما يتعلق بالقضايا الثنائية والإقليمية، وكذا في بحث السبل الكفيلة بتطوير العلاقات الاقتصادية والتجارية والإنسانية، واستثمار الإمكانيات الواعدة للتعاون بين المملكة المغربية ودول سيماك. خلص المشاركات والمشاركون في ختام أشغال المنتدى، إلى ما يلي: الإشادة بأهمية المواضيع المدرجة على جدول أعمال المنتدى، والتي عكست راهنيتها وملامستها للأولويات الإستراتيجية المشتركة بين المملكة المغربية ودول سيماك، وهي الشقيقات جمهورية الكاميرون وجمهورية تشاد وجمهورية الغابون وجمهورية إفريقيا الوسطى وجمهورية غينيا الاستوائية وجمهورية الكونغو، خاصة في مجالات الاندماج الاقتصادي الإقليمي والقاري، والاستثمار، والبنيات التحتية، والأمن الغذائي، والتحول الطاقي. التأكيد على ضرورة تكامل الجهود الدبلوماسية البرلمانية والاقتصادية لخدمة أجندة التنمية المشتركة، وتحقيق التكامل التنموي الإقليمي، وتطوير علاقات شراكة رابح-رابح بين المغرب ودول سيماك. تثمين المبادرة الملكية الرائدة الرامية إلى تمكين دول الساحل من الولوج إلى المحيط الأطلسي، باعتبارها مبادرة استراتيجية ذات أبعاد تنموية وجيوسياسية، من شأنها تعزيز الربط الإقليمي، ودعم الاندماج الاقتصادي، وفتح آفاق جديدة أمام التجارة والاستثمار، مع التأكيد على أهمية هذه المبادرة في تمكين دول الساحل من النفاذ إلى الفضاءات البحرية، بما يعزز أمنها الغذائي والطاقي، ويساهم في استقرارها وتنميتها المستدامة. الإشادة بالأهمية الجيو – اقتصادية الكبرى لمشروع أنبوب الغاز نيجيريا – المغرب، باعتباره رافعة لتحقيق الأمن الطاقي والاندماج القاري، ولكونه يجسد رؤية متبصرة للتعاون الإفريقي- الإفريقي، إذ سيساهم في دعم التنمية المستدامة، وتأمين مصادر طاقة موثوقة، وتطوير البنيات التحتية، وتحفيز الاستثمار الصناعي والاقتصادي على امتداد مساره. التنويه بالدور المتنامي للقطاع الخاص في الدفع بعجلة التنمية، وبدينامية الاتحاد العام لمقاولات المغرب في ربط الجسور بين الفاعلين الاقتصاديين المغاربة ونظرائهم في دول سيماك، لاسيما في مجال الاستثمارات المشتركة وتبادل الخبرات في مختلف المجالات الحيوية التأكيد على أهمية تشجيع الشراكات بين الفاعلين الاقتصاديين العموميين والخواص، وكذا بين مقاولات دول المملكة المغربية وسيماك، بما يعزز التكامل الإقليمي ويقوي سلاسل القيمة المشتركة، ويجعل من القطاع الخاص محركا للتعاون جنوب – جنوب ولمسارات النمو المشترك. التنويه بمبادرة توقيع اتفاقية تعاون بين الاتحاد العام لمقاولات المغرب واتحادات المقاولات بالدول الأعضاء في المجموعة الاقتصادية والنقدية لوسط إفريقيا، بما يساهم في تقوية دينامية الشراكة الاقتصادية والاستثمارية بين المملكة المغربية ودول السيماك. تثمين الرأس المال البشري الذي يزخر به المغرب ودول سيماك، لاسيما الشباب، الذي يعد محركا أساسيا للتنمية والتقدم، مع الدعوة لتحفيز المقاولات والاستثمار في التعليم والتدريب، وتنمية المهارات والقدرات، بما يسهم بشكل كبير في تحقيق النمو الاقتصادي والاجتماعي والتقدم التكنولوجي. التشديد على ضرورة تهيئة بيئة استثمارية ملائمة، وتحسين البنية التحتية لربط الأسواق الإقليمية، بما يسهم في تحفيز المقاولات والمستثمرين في المغرب ودول سيماك على تحقيق مشاريع مشتركة ذات قيمة مضافة. التأكيد على الأهمية الإستراتيجية التي تتمتع بها الأقاليم الجنوبية للمملكة المغربية، وجهة العيون الساقية الحمراء نموذجا، باعتبارها حلقة وصل بين شمال إفريقيا والعمق الإفريقي للمملكة المغربية، ومجالا واعدا للاستثمار والتنمية المشتركة. الإشادة بمستوى التنمية الذي بلغته مدينة العيون باعتبارها ورشا تنمويا مفتوحا ومندمجا، ومجالا حيويا يترجم النموذج التنموي الجديد للأقاليم الجنوبية، تحت القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله وأيده. التشديد على أهمية تعزيز العلاقات البرلمانية بين مجلس المستشارين بالمملكة المغربية وبرلمان المجموعة الاقتصادية والنقدية لوسط إفريقيا، عبر تكثيف تبادل الخبرات، وتنفيذ برامج مشتركة لتأهيل وتطوير قدرات البرلمانيين والأطر الإدارية في المؤسستين، لاسيما من خلال الاستفادة من 'منصة مجلس المستشارين للدبلوماسية البرلمانية والحوار جنوب – جنوب'. التأكيد على الدور المحوري الذي تضطلع به البرلمانات في تعزيز التقارب بين المغرب ودول سيماك، من خلال توفير الإطار التشريعي الملائم، ودعم السياسات العمومية الهادفة إلى تشجيع الاستثمارات المشتركة، بما يساهم في توطيد التعاون الاقتصادي ويخدم مصالح الشعوب الشقيقة. وفي الختام، يوصي المشاركون بجعل هذا المنتدى إطارا منتظما للعمل المشترك بصفة دورية لتقوية أواصر الصداقة والتعاون البرلماني والاقتصادي بين المملكة المغربية ودول سيماك، في أفق بناء فضاء إفريقي موحد، مزدهر ومتكامل، قائم على المصالح المشتركة والتضامن الفاعل. س.ح/خ

فتح باب الترشيح للدورة 45 لجائزة الحسن الثاني للمخطوطات برسم سنة 2025
فتح باب الترشيح للدورة 45 لجائزة الحسن الثاني للمخطوطات برسم سنة 2025

حدث كم

timeمنذ 3 أيام

  • حدث كم

فتح باب الترشيح للدورة 45 لجائزة الحسن الثاني للمخطوطات برسم سنة 2025

أعلنت وزارة الشباب والثقافة والتواصل ـ قطاع الثقافة ـ عن فتح باب الترشيح لجائزة الحسن الثاني للمخطوطات في دورتها الخامسة والأربعين. وذكر بلاغ للوزارة أن هذه الجائزة التي تندرج في إطار الاستراتيجية الوطنية للتنقيب عن التراث المخطوط بالمملكة، تهم التراث المغربي المخطوط المكتوب باللغة العربية أو الأمازيغية أو بالتعبير الحساني. وأوضح المصدر ذاته أن الجائزة تتضمن صنفين أولهما 'الكتب المخطوطة' ويشمل المؤلفات والتقاييد، والمذكرات الشخصية والكناشات العلمية، ومجموعات الفتاوى أو الرسائل، ودواوين الأشعار والمجموعات الموسيقية، وكنانيش الملحون وسائر ما هو مخطوط، سواء أكان مجرد كتابات في أوراق منفصلة أو مجمعا في دفاتر، وذلك باللغة العربية أو الأمازيغية أو التعبير الحساني. أما الصنف الثاني فيشمل 'الوثائق المخطوطة' بما في ذلك الظهائر السلطانية، والرسائل الرسمية أو الشخصية أو الرسوم العدلية والمحاسبات والإجازات العلمية وشهادة الأنساب وغيرها. وحسب البلاغ، سيتم منح جوائز تقديرية موزعة بين الجهات الاثنتي عشر للمملكة ويحدد مبلغها في ثلاثين ألف (30.000) درهم. كما سيتم منح جائزة وطنية كبرى لأحسن المخطوطات الفائزة بالجوائز التقديرية، وتحدد قيمتها في 100.000 درهم. وشددت الوزارة على أنها تلتزم بضمان سلامة المخطوطات والوثائق المشاركة إلى غاية إعادتها لمالكيها بعد رقمنتها بالمكتبة الوطنية للمملكة المغربية ومؤسسة أرشيف المغرب، بغرض إتاحة نسخها الرقمية للباحثين. ودعت الوزارة مالكي المخطوطات أو الوثائق الراغبين في المشاركة في هذه الجائزة إلى إيداع مشاركاتهم بالمديريات الجهوية أو الإقليمية التابعة للوزارة، مرفقة بنسخة من بطاقة التعريف الوطنية ووثيقة بنكية لرقم الحساب البنكي الخاصة بمالك المخطوط، على أن يتسلم المشارك وصل إيداع مختوم من طرف المصلحة المختصة. وذكر البلاغ بأن على المشارك توقيع عقد التزام عند إيداعه لملف المشاركة بالمصلحة المختصة، يلتزم فيه بأن المخطوطات أو الوثائق المشاركة هي في ملكيته الخاصة، ولم يسبق له المشاركة بها في دورات سابقة، أو مراكز أخرى، أو من طرف شخص آخر. وتمتد فترة إيداع المخطوطات والوثائق إلى غاية 31 يوليوز 2025. ح:م

رئيس برلمان المجموعة الاقتصادية والنقدية لوسط إفريقيا في مدينة العيون: التجربة التنموية المغربية في الأقاليم الجنوبية تشكل نموذجا يحتذى به على الصعيد القاري
رئيس برلمان المجموعة الاقتصادية والنقدية لوسط إفريقيا في مدينة العيون: التجربة التنموية المغربية في الأقاليم الجنوبية تشكل نموذجا يحتذى به على الصعيد القاري

حدث كم

timeمنذ 3 أيام

  • حدث كم

رئيس برلمان المجموعة الاقتصادية والنقدية لوسط إفريقيا في مدينة العيون: التجربة التنموية المغربية في الأقاليم الجنوبية تشكل نموذجا يحتذى به على الصعيد القاري

أكد رئيس برلمان المجموعة الاقتصادية والنقدية لوسط إفريقيا (سيماك)، إيفاريست نغامانا، امس الخميس بالعيون، أن التجربة التنموية المغربية، وخاصة في الأقاليم الجنوبية، تشكل نموذجا يحتذى به على الصعيد القاري. وفي تصريح للصحافة على هامش زيارة ميدانية قام بها لمشاريع اقتصادية وتنموية بكبرى حواضر الصحراء المغربية رفقة رئيس مجلس المستشارين، محمد ولد الرشيد، وأعضاء في برلمان (سيماك) وفاعلين اقتصاديين من عدة بلدان إفريقية، أشاد نغامانا بالطفرة التنموية التي تشهدها هذه الربوع من المملكة، وبالتطور الذي باتت تعرفه بنياتها التحتية، خصوصا في مجالات التعليم والرياضة والصحة والصناعة، مبرزا أن المشاريع المنجزة ومنها المنصة الصناعية لـ 'فوس بوكراع'، ومكتبة محمد السادس الوسائطية الكبرى اللتين شملتهما هذه الزيارة، تساهم في توفير فرص الشغل، لاسيما لفائدة الشباب. وأعرب نغامانا عن تطلعه إلى توطيد علاقات التعاون بين بلدان المجموعة الاقتصادية والنقدية لوسط إفريقيا والمملكة المغربية، بما يدعم التكامل الإفريقي ويخدم أهداف التنمية المستدامة بالقارة، مشيدا بالرؤية الملكية، ومبادرات الملك محمد السادس الرائدة في مجال التعاون جنوب- جنوب. وبخصوص قضية الصحراء المغربية، جدد رئيس برلمان المجموعة الاقتصادية والنقدية لوسط إفريقيا، التأكيد على الموقف الثابت للبلدان الأعضاء في المجموعة لمغربية الصحراء، مشددا على أن 'هذا الموقف الذي تتبناه بلدان، الكاميرون وإفريقيا الوسطى والكونغو والغابون وغينيا الاستوائية وتشاد، لم يتغير قط'. وتجدر الإشارة إلى أن هذه الزيارة تتزامن وانعقاد المنتدى البرلماني للتعاون الاقتصادي (المغرب- سيماك)، المنظم تحت الرعاية الملكية من طرف مجلس المستشارين وبرلمان مجموعة 'سيماك' بشراكة مع الاتحاد العام لمقاولات المغرب. ويهدف هذا المنتدى الذي ستنطلق اشغاله غدا الجمعة، إلى إرساء منصة مؤسساتية للحوار وتبادل الرؤى حول سبل تعزيز التعاون الاقتصادي وتنمية المبادلات التجارية بين المغرب ودول المجموعة الاقتصادية والنقدية لوسط إفريقيا، بما يخدم إقامة مشاريع تنموية مشتركة، ويساهم في دعم دينامية الاندماج الاقتصادي الإفريقي، في سياق تفعيل اتفاق منطقة التجارة الحرة القارية الإفريقية (ZLECAF). س.ح/ح

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store