logo
شان-2024 : المنتخب الوطني يجري الحصة ما قبل الاخيرة له قبل لقاء غينيا

شان-2024 : المنتخب الوطني يجري الحصة ما قبل الاخيرة له قبل لقاء غينيا

الجمهوريةمنذ 2 أيام
أجرى المنتخب الوطني لكرة القدم للاعبين المحليين الحصة التدريبية ما قبل الاخيرة له,أمس الاربعاء بالميدان الملحق لملعب "مانديلا الوطني" بكامبالا, قبل مقابلته المرتقبة أمام منتخب غينيا, المقررة يوم غد الجمعة (00ر15 بتوقيت الجزائر) بالعاصمة الأوغندية, في إطار الجولة الرابعة (المجموعة الثالثة) لبطولة إفريقيا للاعبين المحليين (المؤجلة إلى 2025). وجرت حصة في توقيت المقابلة الرسمية, بحضور كل اللاعبين, واستمرت حوالي ساعة ونصف, وسط أجواء حماسية ومعنويات مرتفعة, حسب ما أفاد به بيان الاتحاد الجزائري (فاف) على موقعه الرسمي. وخصص الطاقم الفني هذه الحصة التدريبية, للعمل على الجوانب التكتيكية لوضع اللمسات الأخيرة على الخطة التي سيعتمدها المدرب مجيد بوقرة في ثالث ظهور لأشباله في هذه البطولة القارية. للتذكير, يلتقي المنتخب الوطني نظيره الغيني, في آخر مباراة له بأوغندا في دور المجموعات قبل المغادرة إلى كينيا لخوض الجولة الخامسة والأخيرة أمام منتخب النيجر. وعقب الجولة الثالثة التي كان فيها المنتخب الوطني معفيا, انفرد منتخب أوغندا بريادة ترتيب المجموعة الثالثة برصيد 6 نقاط, بعد تغلبه على النيجر (2-0), متبوعا في المركز الثاني بالجزائر و جنوب افريقيا (4 ن) وغينيا (3 ن), بينما يحتل منتخب النيجر المرتبة الاخيرة بدون رصيد. ولحساب الجولة المقبلة المقررة يوم الجمعة, يواجه منتخب جنوب افريقيا نظيره من النيجر (سا 00ر18). وعقب الدور الأول, يتأهل الأولان عن كل مجموعة للدور ربع النهائي المبرمج يومي 22 و 23 أوت.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بوقرة مستاء من مردود بعض لاعبي "الخضر"
بوقرة مستاء من مردود بعض لاعبي "الخضر"

الشروق

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشروق

بوقرة مستاء من مردود بعض لاعبي "الخضر"

بايازيد "المنقذ" والفوز ضروري أمام النيجر لنتأهل في الصدارة تعادل المنتخب الوطني للمحليين، الجمعة، بنتيجة هدف مقابل هدف، أمام منتخب غينيا، برسم الجولة الثالثة من بطولة 'الشان'، بعدما كان أبرز مرشح للفوز بالمواجهة، بالنظر للمستوى الذي أبان عنه في الجولتين الأولى والثانية أمام منظم الدورة منتخب أوغندا ومنتخب جنوب إفريقيا. وللمرة الثانية على التوالي، غابت النجاعة التهديفية في تشكيلة الخضر، وضيعوا العديد من الفرص خاصة في الشوط الأول، أين كان محيوص وبلحوسيني خارج الإطار وبعيدان عن مستواهما الحقيقي، حيث فوتا على هجوم المنتخب الوطني المحلي، فرصة إنهاء المرحلة الأولى بأكثر من هدف، لولا التساهل وعدم التركيز أمام المرمى، لتفترق التشكيلتان على وقع التعادل، قبل أن تنقلب المعطيات في الشوط الثاني، ويفتتح المنتخب الغيني التهديف، ليجد زملاء القائد أيوب غزالة أنفسهم في صراع مع الوقت بغية تعديل النتيجة،و الذي تحقق في الدقائق الأخيرة من المواجهة بقدم 'الجوكير' سفيان بايازيد. وسيكون المنتخب الوطني المحلي، أمام حتمية الفوز في اللقاء الأخير من أجل التأهل في صدارة المجموعة (في حال تعثر أوغندا المتصدر والذي سيواجه في مباراة مصيرية وحاسمة نظيره الجنوب إفريقي)، حين يواجه منتخب النيجر بملعب نيروبي، بداية من السادسة مساء، وهو توقيت مثالي لأشبال 'الماجيك'، بعدما عانوا من الحرارة الشديدة والظروف المناخية الصعبة في اللقاء السابق أمام منتخب جنوب إفريقيا والغيني، اللتان لعبتا في توقيت واحد، بعد الظهيرة، ما أثر بشكل كبير على مردود بعد الأسماء في المنتخب الوطني المحلي. من جانب آخر، ظهر مدرب المنتخب الوطني المحلي مجيد بوقرة، بملامح الاستياء من أداء التشكيلة الوطنية بعد التعادل الإيجابي بهدف لمثله أمام منتخب غينيا، في الجولة الثالثة من دور مجموعات بطولة إفريقيا للاعبين المحليين 'الشان'، حيث تحدث خلال الندوة الصحفية، وعبر عن أسفه بحكم أن المنتخب الوطني كان قادرًا على حسم المواجهة خلال الدقائق الأولى من المباراة، لكنه اصطدم بغياب الفعالية أمام المرمى، مشيرا في الوقت ذاته أن زملاء بلحوسيني لم يكونوا في جاهزيتهم الفنية والبدنية بشكل كامل لخوض منافسة بهذا المستوى، مرجعًا ذلك إلى عدة أسباب، من بينها نقص التحضير وصعوبة أرضية الميدان. وانتقد الناخب الوطني اللاعب المحلي الإفريقي، والذي طالبه بمضاعفة العمل، وتطوير النجاعة الهجومية من أجل تحقيق نتائج أفضل في مثل هذه البطولات، خاصة أمام منتخبات قوية ومنظمة موجها انتقادا غير مباشر لمهاجمي النخبة الوطنية بقيادة أيمن محيوص الذي لم يتمكن من زيارة شباك المنافسين، رغم أنه يعتبر المهاجم رقم واحد في البطولة الوطنية. وبخصوص أهداف المنتخب الوطني المحلي في الدورة، وحظوظه في التأهل، أكد مجيد بوقرة أنها لا تزال قائمة، رغم التعادل أمام منتخب غينيا، مبررا ذلك بالمستوى الكبير لكل المنتخبات التي واجهها والمباريات التي خاضتها التشكيلة الوطنية أمام كل من أوغندا وجنوب إفريقيا، وغينيا في مواجهة أول أمس، معبرا كذلك عن انبهاره بالجاهزية البدنية والفنية الكبيرة للمنتخبات التي واجهها لحد الآن، مقارنة بالنخبة الوطنية. وشدّد 'الماجيك' على ضرورة مواصلة العمل من أجل تحقيق الفوز في المباراة القادمة، مشدّدًا على أهمية التسجيل في الدقائق الأولى من اللقاء لتسهيل المهمة، وتفادي الأخطاء التي وقع فيها الخضر أمام منتخب غينيا، مبديا تفاؤله بقدرة اللاعبين على تصحيح المسار والعودة إلى سكة الانتصارات، مجددا طموحه في التأهل ومواصلة المشوار في المنافسة القارية. وعادت التشكيلة الوطنية لجو التحضيرات تحسبا للقاء يوم غد الإثنين أمام منتخب النيجر، حيث كشف مصدر مقرب من المنتخب المحلي، أن المدرب مجيد بوقرة، يفكر في إجراء تغييرات خلال مواجهة الغد، وإحالة بعض الأسماء على كرسي الاحتياط بعد ظهورها الشاحب في المواجهات الأخيرة، حيث من المنتظر أن يضع بوقرة ثقته في مهاجم مولودية الجزائر سفيان بايازيد مكان أيمن محيوص الذي لم يستطع فك شيفرة دفاعات الفرق المنافسة في ثلاث مواجهات متتالية، ما جعل بايايزيد يستغل الفرصة، ويتمكّن من تسجيل هدفين في ثلاث مواجهات خاضها كاحتياطي، ما يرشحه للتواجد أساسي في لقاء الغد، بالإضافة إلى مهدي مرغم وسط ميدان اتحاد العاصمة، الذي قد يعتمد عليه 'الماجيك' في لقاء النيجر، والاستفادة من حسه الهجومي مقارنة بزكرياء دراوي الذي ظهر بعيدا عن مستواه خلال هذه الدورة، وكذلك فارق المستوى بين المنتخب الوطني ومنتخب النيجر، ما يجعل الطاقم الفني يرغب في حسم المواجهة مبكرا.

بطولة أمم أفريقيا للمحليين 2024. "الخضر" يحطون الرحال بنايروبي تحسبا لمواجهة النيجر الإثنين ... الفوز على "المينا" كاف لتحقيق التأهل
بطولة أمم أفريقيا للمحليين 2024. "الخضر" يحطون الرحال بنايروبي تحسبا لمواجهة النيجر الإثنين ... الفوز على "المينا" كاف لتحقيق التأهل

الجمهورية

timeمنذ 7 ساعات

  • الجمهورية

بطولة أمم أفريقيا للمحليين 2024. "الخضر" يحطون الرحال بنايروبي تحسبا لمواجهة النيجر الإثنين ... الفوز على "المينا" كاف لتحقيق التأهل

عاد المنتخب الوطني للاعبين المحليين إلى أجواء التحضيرات، وهذه المرة بالعاصمة الكينية نايروبي تحسبًا للمواجهة المنتظرة أمام منتخب النيجر، والتي ستجرى الإثنين بداية من الساعة 18:00 على أرضية ملعب نيايو الوطني، وهي مواجهة لا تقبل القسمة على اثنين وتدخل في إطار الجولة الثالثة والأخيرة لدور المجموعات من منافسات المجموعة الثالثة ببطولة أمم إفريقيا للمحليين "الشان" 2024 (المؤجلة إلى 2025)، حيث ستكون نتيجتها أشبه بمرآة تعكس مصير "الخضر"، فإما تأشيرة العبور نحو ربع النهائي وإما نهاية حلم لم يكتمل، لذلك فإن الحسابات واضحة والرهان كبير والطريق نحو التأهل يمر عبر فوز لا بديل عنه. المنتخب الوطني دخل هذه المحطة بعد مباراة مثيرة أمام غينيا، لقاء حمل الكثير من الندية والإثارة، وانتهى على وقع التعادل الإيجابي (1-1)، ورغم أن "الخضر" وجدوا أنفسهم متأخرين في النتيجة إلا أن الروح الجزائرية تجلت في أبهى صورها حين رفض أشبال مجيد بوقرة الإستسلام وواصلوا الضغط حتى الرمق الأخير، ليأتي المهاجم بيازيد كمنقذ في اللحظات الحاسمة ويوقع هدفًا ثمينًا في الدقائق الأخيرة، هدف لم يكن مجرد تعديلا للنتيجة، بل كان بمثابة شحنة معنوية ورسالة واضحة مفادها أن المنتخب الجزائري لا يسقط بسهولة، وأن عزيمته قادرة على قلب الموازين متى اشتدت الظروف واحتدمت التحديات. كتيبة بوقرة قدمت أول أمس أداءً جيدًا وسيطرت على مجريات اللقاء وأحكمت قبضتها على وسط الميدان، إلا أن غياب التركيز في الثلث الأخير حال دون تجسيد السيطرة إلى أهداف، حيث ضاعت فرصا بالجملة إما بسبب التسرع وإما بسبب قلة الفعالية أمام مرمى الخصم، فيما تألق الحارس كوليبالي حامي عرين منتخب غينيا فكان صمام الأمان لفريقه وسدًا منيعًا حال دون اهتزاز شباكه أكثر من مرة. وقد أثبتت تلك المباراة أن المنتخب يمتلك هوية لعب واضحة وروحًا جماعية، غير أنه ما يزال بحاجة إلى الحسم أمام المرمى حتى يُترجم الفرص إلى نتائج ملموسة. ولأن كرة القدم لا تُبنى فقط على الأداء بل أيضًا على نتائج باقي المنافسين، فقد ابتسم الحظ لـ"الخضر" بعدما انتهت مواجهة جنوب إفريقيا والنيجر على وقع التعادل السلبي، نتيجة أعادت التوازن إلى المجموعة وجعلت كل شيء بيد المنتخب الجزائري، إذ بات الفوز على "المينا" في مباراة الغد كافيًا لضمان التأهل إلى الدور ربع النهائي، فالمعادلة بسيطة والفرصة متاحة والطموح كبير، وما على اللاعبين سوى استحضار الروح القتالية التي لطالما ميّزت الأجيال المتعاقبة على الكرة الجزائرية. اللقاء أمام النيجر لن يكون سهلًا، لأنه لقاء مفصلي يضع كل لاعب أمام مسؤوليته ويضع كل جماعة أمام امتحان وحدتها، فإما أن يُترجم الإنضباط التكتيكي إلى فوز يفتح أبواب البطولة على مصراعيها وإما أن تضيع الجهود في تفاصيل صغيرة، لذلك فإن التركيز سيكون كلمة السر، والإصرار سيكون السلاح، والعزيمة ستكون الطريق الأقصر نحو المجد، فالمنتخب الجزائري لطالما عرف كيف يتعامل مع المباريات الكبرى حين يُدرك أن النتيجة تحدد المصير وتختزل الطموحات في تسعين دقيقة. من جهتها الجماهير الجزائرية تترقب هذا الموعد بلهفة وتعلّق آمالًا كبيرة على هذه الكتيبة الشابة التي حملت على عاتقها مسؤولية الدفاع عن الألوان الوطنية، فهي جماهير اعتادت أن ترى منتخبها يقاتل من أجل الراية ويفرض حضوره في المواعيد القارية، لذلك فإن أعين الملايين ستتجه نحو نيروبي غدًا، حيث سيتابعون بحماس تفاصيل اللقاء لحظة بلحظة، والأمل في أن يرفع "الخضر" راية الجزائر عاليًا كما عودوا الجميع.

المنتخب المحلي يصل إلى 'نيروبي' تحسبا لمواجهة النيجر
المنتخب المحلي يصل إلى 'نيروبي' تحسبا لمواجهة النيجر

النهار

timeمنذ 7 ساعات

  • النهار

المنتخب المحلي يصل إلى 'نيروبي' تحسبا لمواجهة النيجر

حطّت عناصر المنتخب المحلي، اليوم السبت، الرحال بالعاصمة الكينية، نيروبي، تحسبا لملاقاة نظيره من النيجر، في ختام دور المجموعات لـ 'شان 2024' المؤجلة إلى 2025. وجمع 'الخضر' بعد خوضه لـ 3 مباريات في 'الشان'، الجارية بكل من أوغندا وكينيا وتنزانيا وأوغندا. خلال الفترة ما بين الـ 2 والـ 30 أوت الجاري. 5 نقاط من فوز على أوغندا، وتعادلين أمام جنوب إفريقيا وغينيا. وسيخوض بعد غدٍ الاثنين، المنتخب الوطني المحلي، الذي أُعفي من لقاءات الجولة الـ 3. مواجهة مصيرية وحاسمة أمام النيجر، من أجل ضمان التأهل إلى ربع النهائي. وبعد لقاء أمس الجمعة، في الجولة الـ 4 أمام غينيا، توجه صبيحة اليوم السبت. أشبال مجيد بوقرة، إلى نيروبي، بعد خوض أول 3 لقاءات بملعب 'مانديلا الوطني' في العاصمة الأوغندية كامبالا. وسيكون المنتخب المحلي، أمام حتمية تخطي عقبة نظيره من النيجر. في اللقاء المقرر بملعب 'نيابو الوطني' بـ' نيروبي'، من أجل تفادي الحسابات والتأهل مباشرة إلى الدور القادم من 'الشان'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store