
بيلا وجيجي حديد تكشفان عن شقيقة ثالثة تبلغ من العمر 23 عاماً
كشفت عارضة الأزياء جيجي حديد في بيان مشرتك مع شقيقتها بيلا حديد ، عن اكتشاف شقيقة ثالثة لهما تدعى أيدان نيكس تبلغ من العمر 23 عاماً، وتعمل مصممة أزياء ومنسقة، وصانعة محتوى، وتشبه شقيقتيها عارضتي الأزياء إلى حدّ كبير.
وحسب بيان نشرته جيجي وبيلا حديد بصحيفة "ديلي ميل" في بيان أمس الخميس: قبل أكثر من 20 عاماً، كان والدنا محمد حديد ، وهو عازب، على علاقة حب قصيرة مع تيري هاتفيلد دول أدّت إلى الحمل.
أضاف البيان: وُلدت أيدان ونشأت في فلوريدا، ونشأت مع الرجل الذي عرفته بحبّ على أنه والدها حتى وفاته المفاجئة وهي في التاسعة عشرة من عمرها.
فحص جيني أثبت صحة النسب
ووفقاً لجيجي حديد وشقيقتها بيلا، قررت نيكس إجراء فحص جيني بدافع الفضول، مما قادها إلى اكتشاف "صلة بيولوجية" بنجمتي عرض الأزياء.
وبدأ الثلاثي "التواصل" في أواخر عام 2023، وعندها "احتضن آل حديد أيدان بحفاوة بالغة".
عرض هذا المنشور على Instagram
تمت مشاركة منشور بواسطة Mohamed Hadid (@mohamedhadid)
قضت نيكس، التي تخرّجت أخيراً في كلية "بارسونز للتصميم" في مانهاتن، وقتاً مع آل حديد، بمن فيهم محمد، البالغ من العمر 78 عاماً.
وقالت جيجي وبيلا بحماس: "لقد اعتززنا بهذه الإضافة الرائعة وغير المتوقّعة لعائلتنا".
وأضافتا: "كأخوات، أجرينا العديد من المحادثات الصريحة والمحبّة، بمن في ذلك أيدان، حول كيفية دعمها وحمايتها".
الشقيقة الثالثة تطلب احترام خصوصيتها
وأكدّت النجمتان أن نيكس وعائلتها "يُقدّرون خصوصيتهما"، وطلبتا من الجمهور "احترام رغبتها وحقها في عدم الكشف عن هويتها بينما تُواصل حياتها كشابة في نيويورك".
وبحسب صحيفة "ديلي ميل"، فإنّ علاقة محمد مع تيري هاتفيلد دول التي تعمل في مجال منح القروض العقارية، انتهت قبل وقت قصير من اكتشافها أنها حامل.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ».
وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ».
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 2 ساعات
- الشرق الأوسط
الأهلي يشكر السولية ويعرض عليه العمل «ضمن كوادره»
وجَّه الأهلي أكثر الأندية المصرية فوزاً بألقاب في كرة القدم، السبت، الشكر للاعب الوسط الدفاعي عمرو السولية بعد مسيرة حافلة مع الفريق، ووعده بالعمل ضمن «الطاقم الفني والإداري مستقبلاً». وقال الأهلي بطل مصر، الذي سيشارك في كأس العالم للأندية منتصف الشهر المقبل في الولايات المتحدة، على منصة «إكس»: «يعبر النادي عن شكره الخالص للاعبه عمرو السولية بعد نهاية تعاقده، مثمناً ما قدمه على مدار سنوات طويلة كان خلالها في مقدمة اللاعبين الملتزمين والمعروف عنهم الإخلاص والعطاء اللامحدود». وأضاف: «السولية كان نموذجاً يقتدي به الشباب الصاعد في الروح والانضباط والتعاون مع كل منظومة الفريق... سيظل السولية واحداً من أبناء النادي وجزءاً من عائلة الأهلي. يتمنى النادي التوفيق للاعبه في خطواته المقبلة، وأن يكون أحد الكوادر الفنية والإدارية بمنظومة الأهلي مستقبلاً». وكان عقد السولية (35 عاماً)، الذي انضم للأهلي في 2016 قادماً من نادي الشعب الإماراتي، ينتهي بنهاية الموسم الحالي. وكان الأهلي قد أعلن رحيل علي معلول ورامي ربيعة وأكرم توفيق وحمزة علاء بنهاية عقودهم. وتعاقد الأهلي يوم الخميس الماضي مع المدرب الإسباني خوسيه ريبيرو لقيادته في كأس العالم للأندية، إذ يواجه منافسه إنتر ميامي بقيادة ليونيل ميسي في افتتاح البطولة.


الرجل
منذ 4 ساعات
- الرجل
Sotheby's تطرح ساعة Patek Philippe تاريخية من عام 1946 في مزاد نيويورك
ضمن مزاد Important Watches الذي تنظّمه دار سوذبيز Sotheby's في نيويورك بتاريخ 10 يونيو المقبل، يُعرض نموذج نادر من ساعة Patek Philippe Ref. 1463، المعروفة بلقب "Tasti-Tondi"، وهي إحدى أبرز ساعات الكرونوجراف التي صنعتها الدار في القرن العشرين، وتتميّز بتاريخها الاستثنائي وحالتها المذهلة. ساعة بطابع إنساني وتاريخ عائلي أصيل ما يجعل هذه الساعة فريدة ليس حالتها الممتازة فحسب، بل قصتها أيضًا. إذ تعود ملكيتها إلى عائلة طبيب اقتناها أول مرة عام 1947، وظلت في حوزة العائلة طوال تلك العقود، من دون أن تُعرض للبيع أو التداول منذ لحظة شرائها. ووفقًا لأرشيفات Patek Philippe، فإن الساعة صُنعت عام 1946 وتم بيعها في 16 أكتوبر 1947، ما يمنحها قيمة تاريخية مضافة، كونها واحدة من النماذج التي تم الحفاظ عليها بعناية استثنائية منذ ما قبل منتصف القرن الماضي. تصميم نادر وحالة لا تشوبها شائبة تحمل الساعة الرقم المرجعي 1463، وهو أحد أبرز الإصدارات التي تتميز بزرّي تشغيل دائريين للكرونوغراف، ما أكسبها لقب "Tasti-Tondi" بين هواة الجمع، وتُعد هذه الساعة من أوائل ساعات الكرونوغراف المقاومة للماء التي أنتجتها الدار، وقد أصبحت رمزًا في تاريخ صناعة الساعات المعقدة لدى باتيك فيليب. أما حالتها، فهي تُوصف بـ "الاستثنائية"، إذ لا تزال علامات الفحص والطابع الرسمي محفورة بوضوح على جانب العلبة الجانبي وعلى الطرف السفلي الأيمن من السوار، ما يدل على أنها لم تخضع لأي تعديل مؤذٍ أو صيانة مفرطة، وهو أمر نادر لساعة بهذا العمر. بعد أن رافقت هذه الساعة طبيبًا على مدار سنوات من العمل والحياة، ها هي تعود إلى الضوء من جديد، لتُعرض أمام جمهور عالمي من جامعي التحف والساعات النادرة في مزاد نيويورك. وتُعد هذه المرة الأولى التي تُعرض فيها الساعة منذ شرائها قبل أكثر من 75 عامًا، ما يجعلها قطعة تُثير الترقب بين عشاق باتيك فيليب والساعات التاريخية.


الشرق الأوسط
منذ 21 ساعات
- الشرق الأوسط
عالمٌ من البلاستيك العاطفي!
الحياة الطبيعية التي كانت من قبل، ذهبت إلى أمدٍ غير منظور، كل شيء صار مفتعلاً، ومادّة لصناعة «المحتوى» على السوشيال ميديا، حتى الأمراض أو الأعراض العادية، صارت طعاماً تلتهمه أفواه السوشيال ميديا، وأصحاب الحسابات التي تبحث عن «التريند». في تحقيق بديعٍ لـ«بي بي سي» بقلم منار حافظ، إشارة إلى صرعة أو تريند الحديث عن اضطراب فرط الحركة، واختصاره باللغة الإنجليزية ADHD حيثُ صار الموضوع لافتاً لظاهرة أخرى، وهي انتهاك العلم والطبّ، من طرف دراويش هذه الصرعة، بانتظار صرعة أخرى. جاء فيه أنه في العام الماضي، أفادت مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها بأن 11.4 في المائة من الأطفال الأميركيين شُخِّصوا باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه، وهو رقم قياسي، ما جعل صحيفة «نيويورك تايمز» تتساءل في مقال لها: هل كنا نفكر في اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه بطريقة خاطئة؟ الحقيقة أن تشخيص الإنسان نفسه بهذه الأعراض النفسية، ليس إلا نوعاً من الصرعة أو «الهبّة» كما يُقال في الخليج، فقد اختلط فيه الحابل بالنابل، والأمر في خلاصته ليس سوى «تنويع» طبيعي في أنواع السلوك البشري، كما أن هناك من يستخدم يسراه أقوى من يمناه (أشول أو أيسر)، وهو أمرٌ عادي، ضمن بانوراما التنوع البشري، كذلك الأمر مع فرط الحركة، بدرجات معيّنة. إن هؤلاء النفر يحرمون أنفسهم من حياة صحية، بمثل هذا الهوَس السوشيالي، والعديد من المصابين بفرط الحركة ونقص الانتباه ليسوا «ناقصين» ولا «مضطربين» كما جاء في التحقيق، وأتت الإشارة في الموضوع لما نشرته صحيفة «الإيكونومست» في مقالها المنشور في أكتوبر (تشرين الأول) 2024 أن فرط الحركة ونقص الانتباه يجب ألا يعامل معاملة الاضطراب. المُراد قوله من استعراض هذه المسألة، هو الانتباه لما هو أكبر منها، وهو الهوَس المخيف في عوالم السوشيال ميديا، باختراع الدهشة والاختلاف لضمان استمرار المتابعة، وفوائد هذه المتابعة، مادّياً، أو لتغذية نقص الاهتمام ولفت الانتباه لدى بعض الناقصين من البشر. أو لمجرّد صناعة فرق في الشخصية... فرق «كول»! كيف كان يعيش الناس إلى عهدٍ قريب دون معرفة هذه التريندات «الكول» أصلاً؟! نحن تجاه عالمٍ من البلاستيك العاطفي.