logo
فضيحة مالية تهز الحكومة اليمنية.. الزبيدي يُحوّل 20 مليون دولار إلى حساب خاص في لندن

فضيحة مالية تهز الحكومة اليمنية.. الزبيدي يُحوّل 20 مليون دولار إلى حساب خاص في لندن

اليمن الآنمنذ 5 ساعات

كشفت تقارير إخبارية يمنية، اليوم الإثنين، عن فضيحة مالية مدوية، بعد أن قام عضو مجلس القيادة الرئاسي
عيدروس الزبيدي
بتحويل مبلغ 20 مليون دولار من حساب لجنة الإيرادات الحكومية التي يرأسها إلى حساب شخصي في لندن، في وقت تعاني فيه البلاد من أزمة مالية خانقة وتوقف الدعم الخارجي.
اقرأ أيضا :
الجبواني يشن هجومًا على الزبيدي: يعيش في قصور أبوظبي وعدن تحترق جوعًا وحرًا
ونقلت قناة "بلقيس" عن مصادر حكومية مطلعة أن الزبيدي، الذي يشغل أيضًا رئاسة المجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم من الإمارات، أصدر توجيهات مباشرة إلى اللجنة العليا للموارد السيادية ووزارة المالية بتحويل المبلغ إلى حساب بنكي خاص يتبع له في العاصمة البريطانية.
وتزامن ذلك مع تقارير اقتصادية حذّرت من اقتراب الحكومة اليمنية من إعلان الإفلاس الكامل، في ظل عجزها عن دفع المرتبات، وتوقف المنح السعودية والإماراتية التي كانت تمثل شريانًا ماليًا رئيسيًا.
اقرأ أيضا :
مصادر: عيدروس الزبيدي يسحب 21 مليون دولار من احتياطي ميناء عدن
ووفقًا للمصادر، فإن الرياض أوقفت دعمها المالي بعد قرار إقالة رئيس الوزراء السابق أحمد عوض بن مبارك، وتعيين سالم بن بريك دون تنسيق مسبق مع السعودية أو الدول المانحة، وهو ما تسبب في توتر سياسي ومالي خلف الكواليس.
وأشارت التقارير إلى أن بن بريك بقي في السعودية لأكثر من شهر بحثًا عن دعم مالي، لكنه عاد خالي الوفاض برفقة رئيس مجلس القيادة الدكتور رشاد العليمي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بسبب سياسة ترمب.. الدولار الأمريكي يسجّل أسوأ أداء منذ 1973
بسبب سياسة ترمب.. الدولار الأمريكي يسجّل أسوأ أداء منذ 1973

المشهد اليمني الأول

timeمنذ 38 دقائق

  • المشهد اليمني الأول

بسبب سياسة ترمب.. الدولار الأمريكي يسجّل أسوأ أداء منذ 1973

شهد الدولار الأميركي أسوأ أداء له في النصف الأول من العام الحالي منذ عام 1973؛ إذ دفعت السياسات التجارية والاقتصادية للرئيس الأميركي دونالد ترمب المستثمرين العالميين إلى إعادة النظر في تعاملاتهم مع العملة المهيمنة عالمياً، وفقاً لصحيفة «فاينانشال تايمز». فقد انخفض مؤشر الدولار الذي يقيس قوة العملة مقابل سلة من ست عملات أخرى، بما في ذلك الجنيه الإسترليني واليورو والين، بأكثر من 10 في المائة حتى الآن في عام 2025، وهي أسوأ بداية للعام منذ نهاية نظام «بريتون وودز» المدعوم بالذهب. ترمب والاقتراض يهددان جاذبية الدولار بوصفه ملاذاً آمناً وقال استراتيجي العملات الأجنبية في «آي إن جي»، فرانشيسكو بيسول: «أصبح الدولار كبش فداء لسياسات ترمب المتقلبة». وأضاف أن حرب الرسوم الجمركية المتقطعة التي شنّها الرئيس، واحتياجات الولايات المتحدة الهائلة للاقتراض، والمخاوف بشأن استقلال مجلس الاحتياطي الفيدرالي؛ قوّضت جاذبية الدولار بوصفه ملاذاً آمناً للمستثمرين. وانخفضت العملة بنسبة 0.2 في المائة، يوم الاثنين، مع استعداد مجلس الشيوخ الأميركي بدء التصويت على تعديلات خاصة بمشروع قانون الضرائب «الضخم والجميل» لترمب. ومن المتوقع أن يضيف التشريع التاريخي 3.2 تريليون دولار إلى كومة الديون الأميركية على مدى العقد المقبل، وقد أثار المخاوف بشأن استدامة اقتراض واشنطن، مما أثار نزوحاً من سوق سندات الخزانة الأميركية. توقعات معكوسة: اليورو يرتفع والأسهم الأميركية تتأثر ويضع الانخفاض الحاد للدولار على مسار أسوأ نصف أول له في العام منذ خسارة 15 في المائة في عام 1973، وأضعف أداء على مدار فترة ستة أشهر منذ عام 2009. وقد أربك انزلاق العملة التوقعات واسعة النطاق في بداية العام بأن حرب ترمب التجارية ستلحق ضرراً أكبر بالاقتصادات خارج الولايات المتحدة، في حين ستُغذّي التضخم الأميركي، مما يعزز العملة مقابل منافسيها. بدلاً من ذلك، ارتفع اليورو الذي توقعت عدة بنوك في «وول ستريت»، أن يتراجع إلى مستوى التكافؤ مع الدولار هذا العام، بنسبة 13 في المائة ليتجاوز 1.17 دولار. في حين ركّز المستثمرون على مخاطر النمو في أكبر اقتصاد في العالم. فيما ارتفع الطلب على الأصول الآمنة في أماكن أخرى، مثل السندات الألمانية. تحوّط متزايد وتوقعات بتخفيضات الفائدة تضغط على الدولار ونقلت «فاينانشال تايمز» عن كبير مسؤولي الاستثمار في الدخل الثابت العالمي في شركة «بيمكو» العملاقة للسندات، أندرو بولز، في إشارة إلى إعلان ترمب «الرسوم الجمركية المتبادلة» في أبريل (نيسان): «لقد صدمتم بيوم التحرير، وبإطار السياسة الأميركية». وجادل بولز بأنه لم يكن هناك تهديد كبير لوضع الدولار بوصفه عملة احتياطية عالمية بحكم الأمر الواقع. لكن هذا «لا يعني أنه لا يمكن أن يكون هناك ضعف كبير في الدولار الأميركي». وأضاف، مسلطاً الضوء على تحول بين المستثمرين العالميين للتحوط بشكل أكبر من تعرضهم للدولار، وهو نشاط يدفع الدولار إلى الانخفاض. كما دفع الدولار إلى الانخفاض هذا العام تزايد التوقعات بأن يخفّض «الاحتياطي الفيدرالي» أسعار الفائدة بشكل أكثر حزماً لدعم الاقتصاد الأميركي -بتشجيع من ترمب- مع توقع إجراء خمسة تخفيضات على الأقل بربع نقطة مئوية بحلول نهاية العام المقبل، وفقاً للمستويات التي تشير إليها العقود الآجلة. تأثير في الأسهم والذهب ومستقبل الدولار وساعدت الرهانات على انخفاض أسعار الفائدة الأسهم الأميركية على التخلص من مخاوف الحرب التجارية والصراع في الشرق الأوسط لتصل إلى مستويات قياسية. لكن ضعف الدولار يعني أن مؤشر «ستاندرد آند بورز 500» لا يزال متأخراً كثيراً عن منافسيه في أوروبا عند قياس العوائد بالعملة نفسها. وأعرب كبار المستثمرين، من صناديق التقاعد إلى مديري احتياطيات البنوك المركزية، عن رغبتهم في تقليل تعرضهم للدولار والأصول الأميركية، وتساءلوا عما إذا كانت العملة لا تزال توفّر ملاذاً آمناً من تقلبات السوق. وقال بيسول من «آي إن جي»: «يحتاج المستثمرون الأجانب إلى تحوط أكبر من مخاطر العملات الأجنبية للأصول المقومة بالدولار، وهذا عامل آخر يمنع الدولار من اللحاق بانتعاش الأسهم الأميركية». كما سجّل الذهب مستويات قياسية مرتفعة هذا العام مع استمرار عمليات الشراء من قِبل البنوك المركزية والمستثمرين الآخرين القلقين من انخفاض قيمة أصولهم الدولارية. ووصل انخفاض الدولار إلى أضعف مستوى له مقابل العملات المنافسة في أكثر من ثلاث سنوات. وبالنظر إلى سرعة الانخفاض، وشعبية الرهانات السلبية على الدولار، يتوقع بعض المحللين استقرار العملة. وقال كبير استراتيجي السوق في مجموعة زيورخ للتأمين، جاي ميلر: «أصبح ضعف الدولار تجارة مكتظة. وأعتقد أن وتيرة الانخفاض ستتباطأ».

القناة 13 الصهيونية : صواريخ إيران ألحقت أضراراً بمنشآت حساسة لم يُكشف عنها
القناة 13 الصهيونية : صواريخ إيران ألحقت أضراراً بمنشآت حساسة لم يُكشف عنها

26 سبتمبر نيت

timeمنذ ساعة واحدة

  • 26 سبتمبر نيت

القناة 13 الصهيونية : صواريخ إيران ألحقت أضراراً بمنشآت حساسة لم يُكشف عنها

كشفت وسائل اعلام عبرية ، أن الصواريخ الإيرانية ضربت قواعد حساسة في إسرائيل وألحقت أضراراً بالغة لم يتم الكشف عنها حتى الآن . وقالت القناة '13' الإسرائيلية بأنّ صواريخ إيران أصابت قواعد ومنشآت استراتيجية بدقة، مع أضرار كبيرة لم يُكشف عنها. وأضافت ، ان هناك الكثير من الإصابات المباشرة في قواعد 'للجيش' ومنشآت استراتيجيّة ، لكن الرقابة العسكرية لم ترفع حظر النشر عنها حتى اليوم. بدوره أكد رئيس 'معهد وايزمان' للأبحاث إلى أن 'الإسرائيليين' لم يفهموا إلى أي مدى كان الإيرانيون دقيقين وإلى أي مدى تسببوا بضرر في أماكن كثيرة، مشيراً إلى أن إصابة معهد 'وايزمان' للدراسات كانت معروفة للجميع لكن بقيت هناك أماكن كثيرة وحساسة لم يتم الكشف عن الاضرار الهائلة فيها وكشف أن الضربات الإيرانية كانت دقيقة بشكل مخيف وأنها اصابت 'القسم العلمي' في قلب المعهد وليس 'القسم السكني' فيه وخلفت دمارا كبيرا جدا. وقدر التقييمات الأولية للخسائر في المعهد فقط بأنها تصل إلى نصف مليار دولار بدون احتساب الاضرار في الجانب البحثي والعلمي والتقني.

تقارير صحفية تتحدث عن تحويل 'عيدروس الزبيدي' لـ20 مليون دولار من الإيرادات الحكومية إلى حساب بنكي خاص في لندن
تقارير صحفية تتحدث عن تحويل 'عيدروس الزبيدي' لـ20 مليون دولار من الإيرادات الحكومية إلى حساب بنكي خاص في لندن

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

تقارير صحفية تتحدث عن تحويل 'عيدروس الزبيدي' لـ20 مليون دولار من الإيرادات الحكومية إلى حساب بنكي خاص في لندن

عيدروس الزّبيدي برّان برس: تحدثت تقارير صحفية، الإثنين 30 يونيو/ حزيران، عن قيام عضو مجلس القيادة الرئاسي، رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي "عيدروس الزّبيدي" بتحويل مبلغ 20 مليون دولار من حساب لجنة الإيرادات الحكومية، التي يرأسها إلى حساب خاص في العاصمة البريطانية لندن. ووفقا لما نقلته قناة بلقيس عن مصادر مطلعة، فإن "الزّبيدي" الذي يرأس اللجنة العُليا للموارد السيادية والمحلية، وجّه وزارة المالية بتحويل المبلغ إلى حساب بنكي تابع له في لندن، في حين أن الحكومة اليمنية التي يرأسها "سالم بن بريك" على مشارف إعلان حالة الإفلاس التام والعجز في دفع الالتزامات المالية والمرتبات. ويعاني اليمن من أزمة اقتصادية خانقة تعصف بالبلاد، في ظل عجز حكومي عن وقف تدهور العملة الوطنية أو استعادة التوازن النقدي، ما يزيد من المخاوف الشعبية من موجة ارتفاع جديدة في أسعار المواد الغذائية والسلع الأساسية. وتعود أسباب التدهور الحاصل إلى توقف تصدير النفط منذ تشرين الأول/ أكتوبر عام 2022 بسبب هجمات جماعة الحوثي المصنفة دوليا في قوائم الإرهاب، وهو ما أدى إلى توقف الصادرات النفطية التي تعد أهم مصدر لتمويل خزينة الدولة بالنقد الأجنبي مما تسبب في مضاعفة العجز بالموازنة العامة وميزان المدفوعات. اليمن الأزمة الاقتصادية عيدروس الزبيدي

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store